Abū Yāsir — “Revolutionaries from Tora Bora”
__________
To inquire about a translation for this nashīd for a fee email: [email protected]
Month: September 2012
New statement from the Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai: "On the Events of September 16th and In Response to the Statement From the Armed Forces"
UPDATE 9/22/12 6:38 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “On the Events of September 16th and In Response to the Statement From the Armed Forces” (En)
_________
—
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين أما بعد …
– في ظل الحالة المتردية التى وصلت إليها الأمور في شمال سيناء … و في ظل حالة الإستخفاف بأمن البلد و إستقراره و رفض كل الأيادي التى مُدَت و كل الأصوات التى بُحَت بهدف حقن الدماء و إعلاء مصلحة الأمة مع رفض التبعية و الخضوع للعدو الصهيوني و تابعه الأمريكي … و في ظل حالة الإحتقان الكبيرة التى تجتاح أهالي شمال سيناء بسبب ضعف بل و إنعدام الكثير من الخدمات و منها الأساسية فهناك من مناطق سيناء من لا يصل إليهم مياه الشرب إلا بالإعتصامات و قطع الطرق … في ظل كل هذا يفاجأ الجميع بالأحداث المؤسفة التي تمت يوم أمس الأحد 16/9/2012م ثم يكتمل الأمر ببيان للقوات المسلحة يخالف الحقائق مخالفة تامة و يختلق أمور و يكيل اتهامات و يدعي فضائل عكس ما يحدث على أرض الواقع تماماً .
– و لذلك كان لزاما علينا توضيح الحقائق و الأحداث ليعلم الجميع حقيقة ما يحدث في سيناء و حقيقة الحملة العسكرية عليها و أهدافها الحقيقية … و هذا سرد لوقائع هذا اليوم كما وقعت و بشهادة كل الأهالي الذين حضروا تلك الأحداث و يمكن لأي منصف باحث عن الحق التأكد من أهل المكان و من شاهدوا الوقائع بأعينهم .
= في الساعة السادسة و النصف صباح يوم الأحد 16/9/2012م إنطلقت حملة عسكرية ضخمة مكونة من أكثر من 20 مدرعة و طائرة مروحية و عدد كبير من القوات إنطلقت إلي قرية المقاطعة … و قرية المقاطعة لا تأوي أي مشتبه به في أي أحداث و إلا ما تركتها الحملة إلي الأن … و ما أن وصلت الحملة الى قرية المقاطعة حتي بدأت الأحداث المؤسفة لهذا اليوم .
= أول ما وصلت الحملة للمقاطعة توجه جزء من القوات الى مسجد القرية ( مسجد أبو منير ) و قاموا بالعبث بمحتويات المسجد بطريقة لم تراعي حرمة بيت الله فبعثرت محتوياته و مصاحفه بشكل مؤسف .
= توجه فريق آخر من قوات الحملة الي معهد ابن سيناء الأزهري في أول يوم من أيام الدراسة لهذا العام الدراسي فاقتحمت المعهد … و المعهد به إستراحة للمدرسين المغتربين و كان بها إثنين من المدرسين فأنقضت القوات عليهم بطريقة وحشية فاصابت الأول بكدمة شديدة في الكتف بسبب اصطدام جانب المدرعة بكتفة … و إقتحموا على المدرس الثاني إستراحته فقام رافعاً يديه فتم إطلاق طلقة نارية على يده فأُصيبت … تم إعتقال المدرسين و هم من ابناء الوادي ليسوا من أهالي سيناء… ثم نشروا القناصة و القوات على سطح المعهد و بدأوا في إطلاق النيران عشوائياً .
= قامت الحملة بعدها بإقتحام بعض منازل الأهالي في القرية و إعتقال ثمانية مواطنين و تفاجأ الأهالي أن كل من تم إعتقالهم هم ممن ليس لهم أي علاقة بأي أحداث أو مشتبه بهم بأي جريمة بل و الأعجب أن منهم فتى في الصف الأول الإعدادي و زاد الحنق بسبب طريقة إقتحام منازل الآمنين و ترويعهم بهذا الشكل المؤسف الغير آدمي .
= إستشاط غضب القرية كلها بسبب هذه الإنتهاكات و طريقة الإرهاب التى إتبعتها الحملة مع أهالي القرية بدءاً من إطلاق النار و اقتحام المعهد و إطلاق النار من على سطحه مما أثار الفزع و الرعب في أهالي القرية و إعتقال مدرسين في أول يوم دراسي مروراً بإقتحام المنازل بطريقة همجية غير آدمية و إعتقال ابرياء بدون أي سند أو مبرر فهب مجموعة من الشباب لردع عدوان تلك الحملة فقاموا بإعطاب مدرعتين من مدرعات الحملة و إصابة الطائرة المروحية فهرعت إلي مطار الجورة مما اضطر الحملة للفرار من القرية .
= تم إشتباك آخر في قرية الظهير الساعة الثامنة و النصف صباحاً و تم إصابة سيدة و طفلة بإصابات طفيفة بفعل رصاصات افراد الحملة العسكرية بشهادة المصابتين و أقاربهما و كذا وضعية قوات الحملة على الطريق في مواجهة القرية فكانت رصاصاتهم في إتجاه القرية .
– هذا ملخص أحداث هذا اليوم في أماكن الإشتباكات و يمكن لأي منصف التأكد من هذه المعلومات فكل هذا حدث على الملأ و أمام أهل قرية بأكملها .
– توقع الجميع بعد كل هذه الإنتهاكات من افراد الحملة العسكرية و دفعهم الشباب للمواجهات بسبب أفعالهم ثم الفرار يجرون مدرعاتهم المعطوبة و إصابة طائرتهم … بعد كل هذا كان التوقع أن تصاب قيادة القوات بالإحراج مما حدث و تحاول إصلاح الأمور بمراضاة الأهالي المتضررين و بتحسين سلوك قواتها و لكن فوجئ الجميع بإصلاح الأمر عن طريق الكذب و الخداع … فإذا ببيان للقوات المسلحة هو عبارة عن قلب للحقائق بطريقة لا يتخيلها عاقل و الأدهى هي الطريقة الساذجة في الكذب فيمكن التأكد من كذب كل ما ورد في البيان بكل سهولة فهذه الأمور كانت على الملأ كما ذكرنا … و هذه أهم النقاط التي أوردها البيان المذكور :
1- ذكر المتحدث بإسم القوات المسلحة أنه قد إنطلقت حملة أمنية على قرية المقاطعة ” حيث أسفرت نتائجها عن ضبط عدد 10 فرد من العناصر القيادية و الخطرة لهذه الجماعات ” الإجرامية التكفيرية كما يدعي … هذه العناصر القيادية و الخطره هم إثنين من مدرسين المعهد الأزهري و ثمانية من أهالي قرية المقاطعة ليس لهم أي صلة بأي أحداث و ليس لهم توجه ديني من الأساس و المضحك المبكي أن من بينهم فتي في الصف الأول الإعدادي … هؤلاء يسميهم المتحدث الرسمي للقوات المسلحة عناصر قيادية و خطرة !!!
– ثم تأتي المفاجئة أنه يتم الإفراج عن ستة من المعتقلين العشر في خلال 12 ساعة من وقت إعتقالهم و منهم المدرسين … فكيف يكون عشرة من العناصر القيادية و الخطرة و يفرج عن ستة منهم في اقل من نصف يوم ؟؟؟؟!!!!.
2- يتابع المتحدث الرسمي للقوات المسلحة ” و كرد فعل إنتقامي من العناصر الإجرامية و التكفيرية قامت مجموعة منها إعتباراً من الساعة الثامنة صباحاً بإطلاق نيران عشوائية كثيفة على مقر مديرية أمن شمال سيناء ، قسم أول العريش ، مبني النجدة بإستخدام الأسلحة الآلية و قذائف الآر بي جي و الرشاشات المتعددة ” … و فعلاً كان هناك إطلاق نار كثيف في هذه المنطقة و لكن المفاجئة أن إطلاق النار كان من جانب واحد من القوات التى تقوم بحراسة مقر مديرية الأمن ثم تجاوبت معها القوات و القناصة أعلي العمارات التى تواجه مديرية الأمن في إطلاق النار العشوائي مما أثار الرعب في المنطقة كلها … و الدليل على هذا الكلام واضح و صريح ألا و هو مباني المنشئات التى ذكرها المتحدث الرسمي للقوات
New article from Shamūkh al-Islām Arabic Forum's Abū Usāmah al-Kūbī: "Perspective on the Political Reform of the Jihādī Organization"
الحمد الله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمَّدٍ وآله، وبعد؛
إنَّ الواقع المعاصر اليوم هو واقع مختلط يحتاج إلى طول تأمُّل ونظر، قبل القول فيه بالاجتهاد الشخصي؛ الذي قد يؤثِّر فيه الخطأ على من يسمع ويقرأ، وقد يتسبَّب في تعطيل وتأخير عجلة الإصلاح والتغيير؛ الذي يسعى كثير من المصلِحين لتحقيقه في واقعنا اليوم، وهذا الخلط في الواقع يجعل كثيرًا من المنتسبين إلى الإصلاح الإسلامي يتنازلون عن كثير من أصولهم ومبادئهم التي انطلقوا من أجل تحقيقها على أرض الواقع، ومِنْ أوجبها هو تحكيم الشريعة.
فالواقع المختلط اليوم هو واقع احتلال للدول الإسلامية (عدو صائل على أرض الإسلام)، وهذا العدو الصائل جعل له بديلاً في إدارة الدول المحتلَّة، بحكومات عميلة له؛ وهي الحكومات التي تحكم بلاد المسلمين اليوم، وعلى هذا أصبح الواقع مختلط بحكومات مرتدة وشعوب مسلمة على أراضٍ إسلامية، ثمَّ إنَّ القائم بدفع هذا الاحتلال والحكومات العميلة المرتدة التابعة لهذا المحتل ليست الشعوب؛ بل هي جماعات وتنظيمات اضطرَّت اضطرارًا لتأدية أمرٍ شرعيٍّ وفرضٍ عينيٍّ في دفع العدو الصائل، ولهذه التنظيمات وهذه الجماعات أحكام خاصَّة بها ليست كأحكام الدول الإسلامية, تقوم هذه الأحكام على الأولويات وعلى الضروريات داخل هذه الجماعات؛ والتي يقدِّرها أهل العلم والقيادة داخل هذه الجماعات؛ على ألاَّ تخالف الأصول الشرعية الثابتة التي من أجلها قامت هذه الجماعات وأوُّلها التوحيد وإقامته، وبالوسيلة المشروعة التي شرعها الله وهي الجهاد في سبيل الله، وهذه الوسيلة هي الواجبة الآن، وهي فرض عين على الأمَّة الإسلامية في دفع العدو الصائل؛ لإقامة التوحيد وحاكمية الشريعة.
فجهل المنتسبين للإصلاح الإسلامي لهذا الواقع المختلط، جعلهم يدعون لإقامة الشريعة في ظلِّ وجود الاحتلال المباشر والغير مباشر (العدو الصائل)؛ ممَّا جعلهم يتنازلون عن دعواهم لتحكيم الشريعة واستبدالها بالديمقراطية وشرعتها، ولن يتمَّ مشروع تحكيم الشريعة إلا بدفع العدو الصائل الذي هرب منه كثير من المنتسبين للتيارات الإسلامية.
والناتج عن ترك الجهاد ودفع العدو الصائل؛ هو فقه التنازلات والبحث عن بقاء تلك الجماعات والسعي لكسب الرضا عنها من المجتمعات المختلطة والدول الكافرة ولو خالف ذلك الأصول الثابتة؛ فهذا من أنواع تثبيت الاحتلال والمساعدة على بقاء سياسة الحكومات البديلة للاحتلال؛ كما هو مشاهَد اليوم, وهو الناتج من الفهم الخاطئ للواقع المختلط.
فمن كان بالأمس يكفِّر الديمقراطية أصبح اليوم يقرُّها ويدعو الناس إليها، والديمقراطية هي من أنواع الاحتلال, حيث إنَّ الحكم فيها يكون لغير الله والرئيس يأتي بالأغلبية التي لا يُشترط فيها العدالة، والتشريع يكون للشعب، وهذه الديمقراطية هي مفروضة من المحتلِّ كأصلٍ لإقامة الحكم، وبالقوانين الوضعية المخالفة للشريعة الإسلامية أصبحت تحافظ الحكومات على نشر الرذيلة والانحرافات العقدية، تحت مُسمَّى حرية الرأي وحرية الفكر، ممَّا جعلها تُقيم مشاريع إعلامية للهيمنة والسيطرة على المجتمعات بالغزو الفكري والأخلاقي، ويكون هناك انسلاخ في المبادئ والأخلاق الإسلامية، والتي كانت ترجو الشعوب الإسلامية أن تحقِّقها لها تلك الجماعات الإسلامية التي أصبحت تمثِّل الحكومات الإسلامية البديلة.
وعلى هذا فإنَّ الأصوات الإصلاحية المنادية والتي تطرح البرامج الإصلاحية لسياسة الجهاد، يجب أن تضع في اعتباراتها أنَّ سياسة الجهاد هي سياسات تنظيمية، ليست سياسة دولة، فيجب التفريق بينهما، وهي تقوم على فقه واقع الجماعة، وفهم واقع وظروف الدولة التي تعمل فيها, فسياسة الجماعة هي سياسة إدارة أفراد كمنظومة هيكلية، قائمة على أولويات مرحلية (أمنية، إعلامية، عسكرية، دعوية، إلخ..) تخاطب المجتمعات الإسلامية وتحرِّض على دفع العدو الصائل وتبيِّن الأحكام الشرعية لذلك، وتخاطب العدو بسياسة الإرهاب والدعوة.
وهذه التنظيمات تعمل داخل حكومات مخالفة لها عقديًّا، ومعادية لها عمليًّا، ومحرِّضة عليها اجتماعيًّا، وقد يصبح من أولوياتها الحفاظ على وجودها وكيانها التنظيمي، بما لا يخلُّ بالثوابت الشرعية.
وقد مرَّت هذه التنظيمات بمراحل إرادية ولا إرادية؛ وأقصد بـإرادية مرحلة النشأة والتكوين التنظيمي داخل الدول، والعمل على أُطر أمنية في خفاء لتحقيق الوجود، وإقامة القدرة والشوكة العملية؛ من عمليات عسكرية أو برامج دعوية وغيرها، وهذه المرحلة لها سياسة خاصَّة بها سواء في الخطاب أو العمل، وتختلف عن المرحلة اللاإرادية؛ وهي التي يَفرِض عليك الواقع فيها الظهور قبل تكملة مرحلة مقوِّمات الظهور، وهذا حال حرب العصابات (الكرِّ والفرِّ)، وهذا ما حصل في واقعنا الآن؛ ظهور بعض الجماعات على الساحة بما يُسمَّى(إمارات)، اضطرَّت لها اضطرارًا واتخذتها كمرحلة مقرَّرة بوقت، ثمَّ الرجوع إلى المرحلة الإرادية عند الحاجة.
حيث إنَّ عدم ظهورك في هذه المرحلة يُفقِدك الأرضية والشعبية، ممَّا يهدِّد كيانك ووجودك التنظيمي، وهذا ما يقرِّره ويفقهه أهل الرأي في تلك الجماعات، وهذا أيضًا له سياسة إعلامية، وسياسة عملية تتوافق مع الواقع.
وقد يخفى على كثير من مريدي الإصلاح -ممَّن هو خارج ذلك الواقع أو البعيد عن إدارة الصراع- هذه المعطيات السابق ذكرها، فطرح الإصلاح السياسي لا بدَّ أن يقوم على ركيزتين:
أولاً: الفقه السياسي لمشروع الجهاد المعاصر؛ وهو دفع العدو الصائل وإقامة الشريعة، وبالوسيلة المشروعة وهي الجهاد في سبيل الله، وهي ثابتة لا تتغيَّر، حتى يتغيَّر الحال من دفع عدوٍّ صائلٍ إلى جهاد الطلب، ومن الحكم بالديمقراطية إلى الحكم بالشريعة الإسلامية.
ثانيًا: الاتصال بقادة الجهاد وفقه المرحلة التي يمرُّون بها، وأخذ الخطوط العريضة في مجال الدعوة والخطاب، ومجال العمل؛ لتكوين نظرة سياسية مرتبطة بمراحل المشروع الجهادي، لا يتعارض فيه المشروع القائم أو المطلوب المستقبلي مع الطرح الإصلاحي المنادى به.
وعليه فننصح في هذه المرحلة بالآتي:
1- يجب على الإخوة الكُتَّاب الأفاضل والناصحين مراعاة التمييز بين ما يُطرَح للأنصار بشكل عام في المواقع، وما يُطرَح لأهل الشأن في الخاص.
2- يجب تفعيل مواضيع خاصَّة بالمشروع الجهادي الحاضر، وتبيين صورته للناس من خلال ما يُطرَح من مراحل عن طريق قادة الثغور.
3- مراعاة المرحلية عند الجماعات وخاصَّة المرحلة اللاإرادية عند ظهور شيء من ضعفٍ أو خطأٍ -خاصَّةً أنَّها مرحلة انتقالية طارئة-، فيكون التوجيه أو النصح بوسائل اتصال غير علنية؛ حتى لا تُستغَل من العدو أو تُفهم خطأً من الأنصار
New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Reaction Regarding Indiscriminate Bombing of Women in Laghman"
The Islamic Emirate of Afghanistan condemns with the strongest of terms and vows to avenge the deliberate indiscriminate and heartrending bombing of innocents carried out yesterday by the bestial American invading forces which left 8 women and 2 girls martyred as well as 38 other civilians including white bearded elders and juveniles wounded as they were out collecting fire wood from a mountain in Noor Laam Saeb area of Alingar district, Laghman province.
Our enemies have stooped to such a new low that they now even view our women as armed Mujahideen, bomb them with several tonne bombs and carry out mass murder. Such deliberate actions of American soldiers towards the lives of Afghans display their utter indifference and heartlessness and only serves to invalidate their claims of caring for civilians. Such painful tragedies against our innocent and oppressed nation began with the onset of the American invasion and have been ongoing for the past decade.
The Islamic Emirate of Afghanistan calls on all Human Right organizations and especially Women organizations, who always advocate women rights, to not remain silent in face of such a heartrending event. This disgraceful action is an international war crime, the perpetrators of which should be prosecuted. We also call upon our nation to quickly take revenge against the invaders for the indiscriminate murder of our innocent sisters and send a message that your tyranny and violations are no more tolerable in our country. Our countrymen should understand that the barbaric American invaders also have hand in all those bombings and incidents which are carried out throughout the country to defame the Mujahideen and which the enemy propagates through its media without providing any substantiated proof.
The Islamic Emirate of Afghanistan
01/11/1433
27/06/1391 17/09/2012
_________
New article from Dr. Akram Ḥijāzī: "11 September"
Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Akram Ḥijāzī — “11 September”
_________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
al-Andalus Media presents a new statement al-Qā’idah in the Islamic Maghrib: "Except the Beloved Oh Worshipers of the Cross"
UPDATE 9/21/12 12:23 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Except the Beloved Oh Worshipers of the Cross” (En)
__________
—
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Except the Beloved Oh Worshipers of the Cross”
_________
New statement from the Muslim Youth Center: "Open Letter To Our Beloved Amīr Abū al-Zubayr"
Dear Beloved Amir Abu Zubeyr
We thank Allah for preserving you for the mujahideen in Somalia and Kenya, and ask that Allah continue to preserve you to continue your wise and benevolent leadership over the mujahideen.
On behalf of the mujahideen in Kenya MYC is sending an open communication and plea to you our beloved Amir about the propaganda and reports that the murtad Sheikh Shariff was responsible for the planning of the martyrdom operation against the selected president murtad Hassan Sheikh (see: https://www.nation.co.ke/News/Ongeri+reveals+intrigues+behind+Somalias+assassination+plot/-/1056/1509316/-/vxe4qe/-/index.html), and that the mujahideen are about to welcome back the murtad Sheikh Shariff into Al-Shabaab.
As our beloved Amir knows, MYC under the leadership of its Amir Sheikh Ahmad Iman Ali (May Allah keep him strong and focused for the mujahideen in East Africa), has pledged allegiance to your wise leadership through Sheikh Ahmad Iman Ali’s message on the “Bayah of the Mujahideen” released to the mujahideen of Kenya in March 2012. This allegiance is one that both MYC and the mujahideen in Kenya will continue to pledge and bear witness.
However, dear beloved Amir, the propaganda being spread by the kuffars and in their media that the martyrdom operation against the current murtad in Villa Somalia on 12 September 2012 was not an operation by the mujahideen (Al-Shabaab) but by a murtad that has betrayed the mujahideen is a cause for concern to many mujahideen. We say cause for concern because the mujahideen know that this operation was indeed executed by our beloved brothers from Al-Shabaab who have all been elevated to Jannah. For the kuffar to be aloud to spread this desperate propaganda is but an attempt by the kuffar to divide and sow disunity within the mujahideen. Allah knows that the kuffar will fail in his futile attempts to divide us but rather he will unite the mujahideen in East Africa.
Our unity dear beloved Amir, means that the murtad Sheikh Shariff must never be allowed to rehabilitate himself or be allowed to rejoin the global struggle against the kuffar. As our beloved Amir knows too well, this murtad (Sheikh Shariff) was and still remains a puppet of the West and Ethiopia. Irrespective of the West and Ethiopia discarding murtad Sheikh Shariff, there can be no sanctuary for him within the warmth of the mujahideen.
We say unto you our beloved Amir the same words our Amir Sheikh Ahmad Iman Ali said in March of this year: “know that the flag of Tawheed is already raised all over the world and everyone should be prepared to join the caravan of Jihad”. MYC is already on board this caravan and we are encourage others to join but we seek your wisdom in rejecting the likes of murtad Sheikh Shariff or overtures of murtads that seek to deceive the mujahideen.
We ask that Allah continue to protect you for the mujahideen in East Africa.
MYC
Press Office
________
New statement from al-Fajr Media: "Announcing the Launch of the Technical Committee"
اللجنة التقنية لمركز الفجر للإعلامالمصدر: (مركز الفجر للإعلام)
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New book from the Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades' (PRC) Abū Yaḥyā ash-Shāmī: "The Best of Words: On Qualities of the Muslim Soldier"
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Yaḥyā ash-Shāmī — “The Best of Words- On Qualities of the Muslim Soldier”
_________
To inquire about a translation for this book for a fee email: [email protected]
New statement from the Islamic State of Iraq: "Condolences on the Death of the Mujāhid Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī"
يقول تعالى: {وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ، وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ، أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} [آل عمران:140-142].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على قائد الغرّ المحجّلين إمام المجاهدين نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:
تلقّينا بقلوبٍ حزينةٍ راضية بقضاء الله ومُسلّمةٍ لقدره ما أعلنه إخوتنا في تنظيم القاعدة، من تأكيد نبأ مقتل الشيخ الجليل والعالم العامل والمهاجر المجاهد أبي يحيى حسن قائد الليبيّ، فلا حول ولا قوّة إلا بالله، ونسأل الله أنْ يجيرنا وأمّتنا في هذا المُصاب، وأن يرحمنا ويُخلفنا خيراً ممّن فقدنا.
ونعزّي أهل الشّيخ وذويه ورفاقه والمسلمين جميعاً، ونعزّي أنفسنا وإخواننا وأحبّتنا بتنظيم القاعدة، فإنّ المُصاب واحد، ولقد فُجعنا بفارس الجهاد ورجل العلم والحزم والسّداد، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، واللهَ نسألُ أن يتقبّل أسد الجهاد أبا يحيى وأن يُكرمه بما تمنّى شهيداً في سبيله، وأن يجمعه بخيرِ خَلْقه في الفردوس الأعلى من الجنّة: {وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}[التوبة:111].
لقد ترجّل فارسنا إلى دار الكرامة نحسَبُه والله حسيبه، بعد مسيرةٍ حافلة بالصّبر والرّباط والدّعوة والجهاد، ضارباً مثلاً آخر على قدَرِ الطّائفةِ المُجاهدةِ، التي يأبى قادتها إلا الموتَ قتلاً في ساحات العزة، ملبّين نداء ربّهم نُصرةً لدينه ومُسارعةً لجنانِ خُلده ولسانُ حالهم..
دعوني في الحروب أمُت عزيزاً *** فموت العزّ خيرٌ منْ حياتي
لقد دقّت أمريكا بأفعالها هذه مسماراً آخر في نعش امبراطوريتها المتهالكة، وما فتئت تستجمعُ – بمكر الله بها – أسباب المحقِ والسقوط السّريع إلى مزبلةِ التّاريخ، فها هي تستغضب ربّها بقتل أوليائه، وها هم سفهاؤها قد تحرّكوا طعناً في رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وصدّاً للنّاس عن رسالته، فأسقط الله هيبتها وأحال أمْنها رعباً يُطارد أتباعها في كلّ مكان على أيدي فتيةٍ مؤمنين غاروا على دين ربّهم وعِرض نبيّهم، فمرّغوا أنفها ومزّقوا رايتها وأحرقوا سفاراتها وكشفوا للعالم هُزالها وضعفها وتخبّطها، وصدق شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن أهل الجهاد في زمانه قولهم: (كنّا لنتباشرُ بتعْجيلِ الفتْح إذا سمعْناهُم يقَعون فيه – أي في رسول الله صلّى الله عليه وسلّم – مع إمتلأ القلوبِ غيظاً عليهم بما قالوا فيه).
نسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يتقبّل عبده أبا يحيى، وأن يجعله من خيار عباده المُفلحين، وأنْ يخلف الأمّة منه خيرَ العوض، وأن يُلحقنا به ثابتين على الحقّ غير مغيّرين ولا مبدّلين ولا فاتنين ولا مفتونين..
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]