Click the following link for a safe PDF copy: Abū ‘Abd Allah al-Shāmī — About the Interview With Le Temps Newspaper
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Abū ‘Abd Allah al-Shāmī — About the Interview With Le Temps Newspaper
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
لا أدري تكتيك الطالبان في هذه المفاوضات،والاختيارات كثيرة جدا،قد يبدأ فيها أنها مناورة لإنجاز ملف الأسارى،وقد يعني أن طالبان تقبل المشاركة على معنى المحاصصة بينها وبين الحكومة الحالية،وهذا مع بعده لكنه أخطر ما يتصوره المرء.
هل أصرت أمريكا أن تخرج من صورة العداء لأفغانستان إلى صورة راعية لمهمة السلم بين الأفغان،وهذا قد ينجح وقد يخسر والأمر بيد الطالبان،ولا ندري ما مقدار الوعود الأمريكية لطالبان حتى تنازلت وقبلت الجلوس مع الحكومة(العميلة،كما كانت طالبان تصر على تسميتها،وأنها دمية).
_______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
الحمدلله وکفی والصلوة والسلام علیه رسوله المجتبی
امابعد:
فاعوذ بالله من الشیطن الرجیم، بسم الله الرحمن الرحیم
(و اعتصموا بحمبل الله جمعیا ولا تفرقو) الاية
و ایضا قال الله تعالی:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّـهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴿٥٩﴾
First and foremost, to the participants of this great gathering!
May peace, mercy and blessings of Allah be upon you all.
I am pleased to be partaking in the inaugural ceremony of intra-Afghan negotiations aimed at ending the forty-year Afghan conflict and establishing an Islamic government following the signing of the historic agreement between the Islamic Emirate of Afghanistan and the United States of America.
The ongoing peace process can only attain success with the complete implementation of the Doha agreement.
The Islamic Emirate has implemented and will continue to honor its commitments outlined in the Doha agreement.
Therefore, we strongly urge the other side to also implement their part of the agreement so that the peace process may proceed in a proper manner without running into complications or delays.
I urge both teams present in this gathering to give precedence to the higher interests of our sacred religion of Islam and homeland during their deliberations and decisions and not sacrifice this objective for their personal or group interests.
The negotiation process will most certainly hit snags but we ask for patience and tolerance during discussions and to deal with all topics in good-faith.
The Islamic Emirate of Afghanistan reassures its oppressed nation that we shall proceed with sincerity in these intra-Afghan negotiations in order to afford our Muslim nation an opportunity to live a peaceful, tranquil and prosperous life.
Moreover, we assure the world that we will strive to our utmost ability in order for the intra-Afghan negotiations to attain a successful outcome.
We seek an Afghanistan that is independent, sovereign, united, developed and free – an Afghanistan with an Islamic system in which all people of the nation can participate without discrimination and live harmoniously with each other in an atmosphere of brotherhood.
We seek a future Afghanistan that has positive, respectful and good relations with all its neighboring, regional and world countries.
To end, I wholeheartedly thank the honorable Amir, foreign minister, government and people of the host country Qatar along with all the other countries that have and to continue to comprehensively supported us in our pursuit of peace.
Peace, mercy and blessings be upon you all.
Political Deputy and Chief of Political Office of the Islamic Emirate
Mullah Abdul Ghani Baradar
24/01/1442 Hijri Lunar
22/06/1399 Hijri Solar 12/09/2020 Gregorian
_______________
Video:
English translation:
Dr. Ayman al-Ẓawāhirī — Deal of the Century or the Crusade of the Century? Episode 1 (En)
________________
It has become a trope within the jihadi studies field to describe Abu Muhammad al-Maqdisi (born ‘Isam Bin Muhammad Bin Tahir al-Barqawi) as being the most important jihadi ideologue alive. Part of this derives from a study written by Will McCants in 2006 that notes he is the most cited living jihadi ideologue within jihadi primary source literature. At the time, in many ways, al-Qaeda (AQ) was also the unipolar leader of the jihadi world. Since then, cracks in the foundation of AQ’s leading role have created alternative visions for the future of the jihadi movement. Most notable has been the case of the Islamic State (IS), but another is that of Hayat Tahrir al-Sham (HTS). In attempting to bolster their legitimacy, these different currents have moved away from al-Maqdisi and even derided him. The story of al-Maqdisi’s issues with the leader of IS’s predecessor, Abu Mus‘ab al-Zarqawi, and of IS toying with him during fake negotiations over the Jordanian pilot Mu‘adh al-Kasasbah, are well-trodden at this point. But more recent recriminations between al-Maqdisi and HTS are also worth exploring since they signal a change in tone. Although there have been vigorous debates between al-Maqdisi and HTS over decisions to move away from AQ and HTS’s alleged “diluting” of its ideology, this latest round of argument augurs another broken chain within the jihadi movement and further cements the fact that claiming HTS is some kind of front for AQ is incorrect in the same way that saying ISIS was still within AQ in 2013 was wrong.
Click here to read the rest.
__________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
1- وقف إطلاق النار بشكل تام في إدلب:
وهذا البند قد تم تطبيقه منذ مدة ووافقت عليه الهيئة والجبهة الوطنية (غرفة الفتح المهين)، وطبعا حصل ذلك بأوامر تركية بعد الاجتماع مع الروس، ولذلك نرى اليوم الجبهات متجمدة بشكل تام إلا من قصف الروس والنصيرية على قرى المسلمين، ولا تستطيع الفصائل الوظيفية حاليا فتح معركة وكسر الهدنة بدون إشارة من سيدهم التركي! ولهذا كنا نرى غضب جماعة الهيئة وإعلامهم من مجاهدي غرفة “وحرض المؤمنين” عندما كانوا يخرقون الهدنة ويقومون بغزوات مباركة على مواقع النصيرية، لأن هذه الأعمال المباركة كانت تفضح التزامهم بالأوامر التركية أمام الجميع.
2- تحييد (قتال) الجماعات الرديكالية (الجهادية) وفصلها عن الفصائل المعتدلة:
وهذا ما قامت به الهيئة للأسف حيث تولت قتال الجماعات الجهادية الرافضة للاتفاقيات الدولية وعلى رأسهم حراس الدين خاصة وغرفة عمليات فاثبتوا عامة، وقد تم الإتفاق على قتال وحل غرفة عمليات فاثبتوا قبل مسألة اعتقال أبو مالك التلي من قبل الهيئة، وذلك بسبب الخطر الكبير الذي كانت ستشكله غرفة فاثبتوا على مشروع الإرجاء في الشام وعلى الاتفاقيات الدولية التي كانت ستنهار عند ازدياد قوة المجاهدين، ولكن كانت الهيئة بالمرصاد وقامت بتنفيذ البند الثاني من سوتشي سواء علمت ذلك أم لم تعلم، مع ملاحظة الجميع لوجود تقاطع مصالح رهيب ما بين فعل الهيئة والاتفاقية التركية الروسية!
3- تسيير الدوريات التركية الروسية المشتركة في مناطق إدلب على طريق الM4:
وهذا ما قبلت به الهيئة وسمحت للدوريات الروسية بدخول مناطق إدلب بعد أن كان إعلام وقادات الهيئة يصفون هذا الأمر بالخيانة وأنه تسليم مناطق المسلمين للعدو الروسي بشكل تدريجي وأنهم لن يسمحوا بدخول عسكري روسي واحد إلى مناطق إدلب إلا عن طريق الحرب! لنتفاجئ بعد مدة بأنهم قد سمحوا بذلك وأن أمنيين الهيئة ينتشرون على جوانب طريق الM4 من أجل توفير الحماية للدوريات الروسية! فهل الخيانة تحولت إلى فضيلة، أم أن قيادة الهيئة كانت تبيع الأمة شعارات ريثما تحصل على الحصة المناسبة من كعكة المشروع الوطني الجديد؟!
4- التخلص من المهاجرين وطردهم خارج الشام:
وهذا ما يحصل حاليا على يد الهيئة! حيث تقوم حاليا بشن حملات اعتقال بحق رؤوس المهاجرين الذين يملكون مجاميع من المهاجرين خارج إطار الهيئة ويضعونهم في السجن كأبي عمر الفرنسي والشيخ أبو يحيى الجزائري وكما يحصل اليوم من ضغوط على جماعة مسلم الشيشاني، وهذا ما جعل بند من اتفاقية سوتشي يجري بسلاسة، حيث أننا كل يوم نسمع عن خروج بعض المهاجرين من الشام باتجاه تركيا أو بلادهم أو ساحة جهادية أخرى هربا من بطش الهيئة ورؤيتهم لواقع المنطقة المزري الذي تسببت فيه الهيئة وتسليم زمام المبادرة للأتراك، وهذا عدا عن شهادات شخصية من مهاجرين جلست معهم فكلموني عن عروض أبو ماريا القحطاني لهم (منذ مدة) بأن يخرجوا من أرض الشام إلى تركيا مقابل إعطاءهم مبلغ كبير من المال وتأمين طريق التهريب لهم وتأمين مكان مناسب لهم في تركيا، فهل أبو ماريا يملك هذه الأموال الطائلة ليغدق على المهاجرين هذه العروض أم أن هناك جهات مخابراتية تقف خلف هذا الأمر..؟!
:point_up_2:هذا ما تم ويتم تطبيقه حاليا من بنود سوتشي، ومن كان يخالفنا فيما نقول فلينظر إلى أرض الواقع ليرى الصواب من الخطأ، وما زال هناك بنود أخرى يتم التحضير لها في أروقة المخابرات، وأهمها: التجهيز للعملية السياسية في سوريا: وهذا البند أول خطوة في تحقيقه تبدأ عند إعلان المشروع الوطني القادم (الذي تروج له الهيئة) المتمثل بدمج الهيئة مع الجيش الوطني لتشكيل جسم وطني موحد تشرف عليه تركيا العلمانية بشكل مباشر وتتحكم به، وهذا ما سيسهل عملية تقييد قرارات الفصائل تماما وضبطهم من أجل استكمال المفاوضات مع الروس والنصيرية لأجل التوصل لاتفاق سياسي، ونتمنى أن نكون مخطئين في هذا البند ولكن كما يقال: “البعرة تدل على البعير والأثر يدل المسير”
– ولذلك فإننا نكرر نصيحتنا للمجاهدين الموحدين بأن يأخذوا حذرهم هذه الفترة ويعدوا أنفسهم بدنيا وعسكريا وشرعيا وفكريا للمرحلة القادمة لأنها ستكون حتما أصعب من كل ما سبق لأن الصفوف ستتمايز وسيكون هناك فسطاطان لا ثالث لهما والله أعلم.
فالصبر الصبر والثبات الثبات..
#جلاد_المرجئة
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
________________
– بعد تطور الأحداث كثيرا والانحرافات التي وقعت بها الهيئة والتي باتت لا تعد ولا تحصى من كثرتها وبعد اعتداء الهيئة على جماعة حراس الدين وقتالهم وملاحقة جنودهم بات هناك تطور ملحوظ في الخطة إعلامية لدى الهيئة بهدف تشويه صورة مجاهدي الحراس وتبرير القتال والاعتداء الذي قامت به الهيئة على المجاهدين وقتلهم وسرقة سلاحهم واحتلال مقراتهم، بالإضافة إلى العمل على ترويض جنودهم للقبول بالمرحلة القادمة من التعايش مع الجيش الوطني واستحسان الراية العلمانية وتحسين صورة تركيا العلمانية…الخ، وهنا قام إعلاميو الهيئة وأنصارها بتقسيم المهام فيما بينهم كما يلي:
1- قنوات رسمية: وهي قنوات القادة والشرعيين المعروفين لدى الهيئة، وهؤلاء لا يتدخلون كثيرا في التفاصيل وإنما ينشرون على الإعلام رؤوس الأقلام للأتباع والأقزام من أصحاب القنوات الرديفة والمناصرة وذلك من أجل تشويه صورة المجاهدين حسب نظرة قيادة الهيئة.
2- قنوات رديفة: وهذه القنوات متنوعة ما بين إعلاميين مستقلين منحازين وإعلاميين وجنود تابعين للهيئة، مهمة هذه القنوات استقبال رؤوس الأقلام من القنوات الرسمية ونسج المقالات والاتهامات الباطلة بحق المجاهدين، ويتمتع هؤلاء بمزيج من النفاق العملي وكثرة الكذب والتدليس وارتفاع عالي في نسبة التطبيل والتلون من خلال الاستدلال بأقوال قادة الجهاد الذين يهاجمهم قادة الهيئة هذه الأيام ويتبرؤون منهم و ذلك من أجل الظهور بمظهر الجهاديين، فالقنوات الرسمية تتبرأ وهم يتمسحون (شد وإرخاء الحبل)، وطبعا هؤلاء لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا يخص الهيئة وإنما مهمتهم فقط ترقيع الطامات والتطبيل للقيادات والترصد لكل من ينتقد الهيئة أو يخالفها سواء كان إعلامي أو شيخ أو أمير سابق معهم أو مع غيرهم، فيسلقونه بألسنة حداد ويسفهونه ويحقرونه ويجعلوه شرنا وابن شرنا بعد أن كانوا يعتبرونه خيرنا وابن خيرنا حتى يشوهوا صورته إعلاميا ويسقطوه بشكل ممنهج حتى لا يستمع له جنود الهيئة بأي شكل من الأشكال، بالإضافة إلى اعتماد البعض من هذه القنوات على وضع الراية العلمانية (الثورة) كخلفية لقنواتهم تعبيرا عن اعتدالهم، بعد أن كان عطون يقول بأنه لا يعذر جماعته كما يعذر الباقين برفع الراية العلمانية لانهم يعلمون ما معنى هذهوالراية وأما الآخرون فمعذورون بجهلهم!
3- قنوات خبيثة: ومهمة هذه القنوات هي أن تظهر بمظهر القنوات المستقلة والتي تتناغم بشكل كامل مع تركيا العلمانية مع أن كتاباتهم تفضح تبعيتهم للهيئة ومناصرتهم لها، وهذه القنوات مهمتها أخذ رؤوس الأقلام من إعلام قنوات الهيئة الرديفة ثم صياغة الأخبار بشكل شوارعي وعديم الأخلاق وفيه سب وشتم للمجاهدين بحجة أنهم مستقلين فما لا تستطيع قنوات الهيئة الرديفة النطق به من شتائم وكذبات كبيرة يتم رميه على عاتق هذه القنوات لتقوم بهذع المهمة القذرة، ومهمتهم الأخرى هي العمل كجهاز مخابرات لنشر صور مجاهدي الحراس وإلصاق أي تهمة بهم وتحريض الأتراك العلمانيين ضدهم بكل الأشكال.. وكل هذا تحت غطاء الاستقلالية، ولدينا أكثر من قناة تمثل هذا التوجه لن نعطيها شرف ذكر اسمها هنا.
4- الذباب الإلكتروني: بعد انتهاء مهمة القنوات الرديفة والقنوات الخبيثة بتشويه صورة المجاهدين على الشكل القذر المطلوب.. يقوم إعلام الهيئة حاليا بإنشاء مجموعات للتبليغ على قنوات المخالفين للهيئة واستعمال كود (شكوى) أن هذه القنوات إرهابية ويرسلوا هذه الشكوى لشركة التيليجرام التي تقوم بدورها بإغلاق قنوات الإخوة نتيجة الإبلاغات، وذلك بهدف نشر أكاذيب الهيئة كما يحلو لهم ومنع المخالفين للهيئة من الرد عليهم والذهاب إلى هكذا طريقة خبيثة فيها مخالفة شرعية واضحة قد استفسرنا عنها من أهل العلم ولا حول ولا قوة إلا بالله!
:point_up_2:وظائفهم متكاملة كوظيفة سحرة فرعون عندما كانوا يسحرون أبصار الناس ويضللونهم فيجعلون الحق باطل والباطل حق ويسعون لدعشنة المجاهدين بشتى الوسائل حتى يحلو لهم اعتقالهم وقتلهم وسرقة سلاحهم كيفما شاؤوا تحت غطاء الدعشنة! ولذلك وجب التنبيه على هذه الأساليب الخبيثة والرخيصة، والله من وراء المجرمين والكاذبين محيط ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
_________________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]