al-Andalus Media presents a new martyrdom biography by Shaykh 'Abd al-Malik bin Sīdī al-Shinqīṭī: "The Martyrdom of the Hero Abū Isḥāq Idrīs bin Muḥammad al-Amīn al-Shinqīṭī"

qTKWG
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh ‘Abd al-Malik bin Sīdī al-Shinqīṭī — “The Martyrdom of the Hero Abū Isḥāq Idrīs bin Muḥammad al-Amīn al-Shinqīṭī”
__________

To inquire about a translation for this martyrdom biography for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Abū Yaḥyā al-Shinqīṭī: "To the ‘Ulamā' of al-Manārah and al-Rabāṭ: Today Is Your Day"

al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Shaykh Abū 'Ubaydah Yūsuf al 'Anābī: "The War on Mali"

UPDATE 5/11/13 3:41 PM: Here is an English translation of the below Arabic video message and transcription:
b5py5ro2
 
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Ubaydah Yūsuf al ‘Anābī — “The War on Mali” (En)
__________


UPDATE 5/8/13 9:59 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
EqIxf
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Ubaydah Yūsuf al ‘Anābī — “The War on Mali” (Ar)
____________


9NKZe


___________

As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Dr. Ayman al-Ẓawāhirī: "Unification of the Word Surrounding the Word of Tawḥīd"

UPDATE 4/10/13 9:48 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
1365455386432
Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Ayman al-Ẓawāhirī — “Unification of the Word Surrounding the Word of Tawḥīd” (Ar)
____________


YcC8x

__________

To inquire about a translation for this video message email: [email protected]

New press release from Anṣār ad-Dīn: "About the Circumstances of the French Crusader Campaign Upon the Muslims of Mali"

UPDATE 3/31/13 9:36 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn — “About the Circumstances of the French Crusader Campaign Upon the Muslims of Mali” (En)

___________

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد


بعد مرور شهرين من الحملة الصليبية، وانتشار أصناف من الدعاية الإعلامية المضللة ،حول ما يجري ممن أحداث في أرض مالي المسلمة، خاصة إقليم ازواد، الذي تدور فيه رحى المعارك البطولية، بين أولياء الله واعدائه،

يسر مكتب الشؤون الإعلامية في جماعة أنصار الدين بعد غياب طويل أملته ظروف الحرب

أن تصدر هذا البيان، تعلق على شيء من مجريات الأحداث، وتبعث فيه ببعض الرسائل، فنقول وبالله التوفيق:


1- : لقد اتضح لكل ذي عينين أن هذه الحملة الصليبية لم تكن كما رَوج لها من أوقدوا نارها، زاعمين أن هدفها الحرب على الإرهاب وحماية حقوق الإنسان، ووقف الخطر الذي يهدد أمن واستقرار المنطقة ،ومن بعدها أوروبا. كلا بل الحقيقة أن هذه الحملة كان لها هدفان رئيسان:
أولهما: منع قيام أي كيان يسعى إلى تحرير الأمة من رق الأنظمة العلمانية الطاغية، ويدعو إلى العيش بحرية تحت ظلال حكم الشريعة الإسلامية.
ثانيهما:حرص فرنسا على بقاء العملاء الخائنين لأمتهم، مهما بلغوا من التجبر والطغيان والتنكيل بشعوبهم، ماداموا جنودامخلصين، يسهرون على استمرار الهيمنة الاستعمارية، القائمة على مسخ العقول، وسرقة الثروات، والتحكم في مصير الأمم
.ولا نعلم نحن في جماعة أنصار الدين ذنبا ارتكبناه،حتى تجيش فرنسا علينا جيوشها، وتؤلب علينا أذنابها، سوى أننا نهضنا لتأسيس مشروع يحفظ مقوماتنا الحضارية، ويصحح مسيرة نضالنا وكفاحنا، الذي استمر أكثر من خمسة عقود، كي نتلافى بذلك كل العوائق التي حالت دون الوصول إلى تحقيق أحلام شعبنا المقهور. وكل العقلاء الشرفاء على وجه الأرض- مسلمهم وكافرهم- متفقون على أن ما نسعى إليه حق مكفول، ومادامت فرنسا يعوزها العقل والشرف الذي تعترف به لنا بهذا الحق، فإننا نعاهد الله على المضي قدما في مقاومة عدوانها علينا، ولن نقيل أو نستقيل حتى يكتب الله لنا ما نؤمل أو نهلك دونه


2- بينت هذه الحملة الصليبية مدى البغض والكراهية التي تحملها فرنسا الصليبية للإسلام وأهله، فمع الساعات الأولى لهذه الحملة، تم استهداف المصلين الآمنين في المساجد، ودُكّ بنيانها فوق رؤوسهم، وانطلقت عمليات الاعتقال التعسفي في بماكوا ،على أساس الانتماء العقائدي والمذهبي، لكل من يعرف عنه مناصرة قضية تحكيم الشريعة، والالتزام بها ظاهرا وباطنا، ولولم يحمل السلاح، هذا بغض النظر عن لونه أو عرقه، ولا تزال تلك الاعتقلات مستمرة في جميع المناطق التي يدخلها الفرنسيون وأذنابهم، وخاصة في تمبكتو وقاوا، حيث صار التدين والالتزام بالشريعة الإسلامية جريمة توجب الاعتقال والقتل


3- أظهرت المسرحيات الإعلامية المخزية، نظرة الاحتقار والازدراء، التي يكنها الاعلام الفرنسي لشعبنا المسلم،حيث صورت للعالم الشعب المسلم في مالي، على انه حفنة من الخمارين والمدخنين والمغنين، المطبلين لدخول المحتل الصليبي، وهي إن دلت على شيء، فإنما تدل على حقيقة النوايا الفرنسية من وراء غزوها لهذه البلاد الإسلامية، وهي حرب الفضيلة وقمع أهلها، ونشر الرذيلة والرفع من شأن المنادين بها، وإن كانوا قلة قليلة في المجتمع. ووسائل الإعلام بفعلتها النكراء تلك، توجه إهانة عظيمة لهذا الشعب المسلم، الذي عرف بإستقامته وبغضه لكل ما هو دخيل على عاداته وثقافته الإسلامية، وعلى كل فرب ضارة نافعة ، فقد أظهرت تلك الصور على ما فيها من اساءة لشعبنا، الأهداف الحقيقية لهذه الحملة، التي جهد القائمون عليها على إلباسها ثوب تحرير الشعوب وصيانة حقوق الإنسان


4- كان لزاما على أمتنا أن تعرف من هم أبناؤها الحقيقيون، وخدامها المخلصون،الساعون في استرجاع عزها ومجدها، العاملون على تحقيق نهضتها على كافة الأصعدة، والحمد لله كانت هذه الاحداث الجسيمة في تاريخ أمتنا امتحانا حقيقيا لكل من رفع الشعارات الرنانة، من قبيل الوطنية والتحرير والكفاح والنضال، تلك الشعارات التي اتضح انها مجرد سراب، ما لم تكن مصحوبة بنية خالصة، لإقامة الدين ،والذب عن مقومات الامة التاريخية والثقافية، ومن المؤسف أن تجد كثيرا ممن يدعي الغيرة على هذه الأمة، قد سارعوا إلى الارتماء في حضن الاحتلال، ورشحوا أنفسهم ليكونوا رأس الحربة في العدوان على إخوانهم، الذين رفضوا التلاقي مع الأعداء في منتصف الطريق، وقد ظهر لكل متابع خطر العمالة وقبح آثارها، فهاهم بعض من كانوا ينادون بالوطنية والتحرر بالأمس، يقومون بدور الشرطي نيابة عن المحتل، ويعتقلون خيار هذه الأمة من العلماء والدعاة إلى الله، ويسلمونهم إلى العدو الصليبي، وينهبون ممتلكات الشعب، ويثيرون النعرات الجاهلية بين مكونات الأمة التي تعايشت قرونا طويلة تجمع بينها أخوة الإسلام، هذا عدا عن إلقاء الرعب في قلوب المستضعفين، وبث الشائعات فيهم، وفرض الحصار على الناس، ومنعهم من الاسترزاق، بحجة منع تمويل الجماعات الارهابية، وهكذا فليكن الكفاح والنضال


5- نبشر أهلنا في مالي وفي ازواد خاصة، أن أبنائكم في جماعة أنصار الدين بخير، وهم ثابتون بحمد الله، وقيادتهم ممثلة في الشيخ أبي الفضل إياد أق أغالي، بخير ولله الحمد ،وهو يقود العمليات العسكرية بنفسه، ضد أحلاف الشر التي جيشتها فرنسا حربا على الإسلام، وقد شفى هو وإخوانه صدور المؤمنين، فأذاقوا الفرنسيين ومرتزقة التشاديين الأهوال، خاصة في المعارك التي دارات في جبال تغرغر، يوم19 و 22 فبراير وما بعدها، ولولا تدخل الفرنسيين بطيرانهم لأرسل الجنود الفرنسيون والتشاديون الى بلدانهم في التوابيت.والحمد لله، رغم الحصار والعزلة الذي تريد فرنسا فرضها علينا فنحن بخير، ونوجه تحية شكر وامتنان لكل من ناصرنا بنفسه وماله ورأيه، فجزاهم الله عنا وعن الإسلام خيرا


6- نكذب وبشدة الأرقام الخيالية التي يدعي الإعلام الفرنسي أنها أعداد القتلى في صفوف المجاهدين، والتي يهدف من ورائها إلى رفع معنويات جنوده المنهارة، ولا يملك دليلا ماديا واحدا على صحتها، بل الحقيقة المرة التي يخفيها الإعلام ،أن الجنود الفرنسيين ومعهم المرتزقة التشاديين، يتلقون ألوانا من العذاب، على ايدي فئة من الشباب المطاردين برا وجوا، وإننا نؤكد من خلال ما رأيناه وشاهدناه من تصرفات الجنود الفرنسيين، أنهم من أجبن خلق الله ، ولا يدخلون معركة إلا ويكاد الرعب يقتلهم، ولولا القصف العشوائي الذي يطال الأشجار والأحجار والمزارع والحيوانات والآبار والعزل من السكان، لولا ذلك لرأيتم جثثهم تتناثر في الصحراء، تقتات منها

Check out my new Foreign Policy piece co-authored with Daveed Gartenstein-Ross: "Uncharitable Organizations"


In 1997, employees of the Al-Haramain Islamic Foundation (AHIF), a Saudi-based charity, were mulling how best to strike a blow against the United States in East Africa. According to the U.S. Treasury Department, one employee indicated that the plan they hatched “would be a suicide bombing carried out by crashing a vehicle into the gate at the Embassy.” A wealthy foundation official from outside the region agreed to fund the operation.
The employees’ plans would go through several iterations, but AHIF would eventually play a role in the ultimate attack. In 1998, simultaneous explosions ripped through the U.S. embassies in Tanzania and Kenya — attacks eventually traced back to al Qaeda operatives. Prior to the bombings, a former director of AHIF’s Tanzanian branch made preparations for the advance party that planned the bombings, and the Comoros Islands branch of the charity was used, according to the Treasury Department, “as a staging area and exfiltration route for the perpetrators.” The ultimate result was deadly: 224 people killed and more than 4,000 wounded.
This was, of course, before the 9/11 attacks and the subsequent crackdown on wealthy Islamist charity organizations such as AHIF, which provided a large portion of the funding that made international terrorism possible. As a monograph produced for the 9/11 Commission noted, prior to 9/11, “al Qaeda was funded, to the tune of approximately $30 million per year, by diversions of money from Islamic charities and the use of well-placed financial facilitators who gathered money from both witting and unwitting donors.”
But despite all the efforts made to shut down such groups, Islamist-leaning international charities and other NGOs are now reemerging as sponsors of jihadi activity. In countries like Tunisia and Syria, they are providing the infusion of funds that have allowed extremist groups to undertake the hard work of providing food, social services, and medical care. Jihadists, meanwhile, have discovered that they can bolster their standing within local communities, thereby increasing support for their violent activities. And governments are struggling to keep up.
Click here to read the rest.

al-Malāḥim Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula's Sharī'ah Committee: "On the Crusader Intervention in Mali"

UPDATE 2/18/13 2:43 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
E
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Sharī’ah Committee — “On the Crusader Intervention in Mali” (En)
____________


0d3f404a60f600
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Sharī’ah Committee — “On the Crusader Intervention in Mali”
__________

Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād presents a two new Fatāwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī

al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Shaykh Jalāl ad-Dīn Abū al-Fatuḥ: "The War on Mali: Between the Motives and the Scandals"

tsfB1
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Jalāl ad-Dīn Abū al-Fatuḥ — “The War on Mali- Between the Motives and the Scandals”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]