Click the following link for a safe PDF copy: Fataḥ al-Islām — “It is Criminal to Sell the Religiously Endowed (Waqf) Land of Palestine”
_______
Category: Lebanon
al-Fidā' al-Islāmīyyah Arabic Forum presents a new statement from Muḥammad al-Dūsarī (Abū Talḥah al-Kūwaytī): "Story of the Escape from the Rūmīyyah Prison in Lebanon"
لعلي هنا أطلت عليكم لكني ارتأيت أن أضعكم في صورة ما حصل لي، وشأني شأن من تبقى من أخوتي
Two new statements from the ‘Abdullah ‘Azzām Brigades: "Denying Responsibility for the Bombing of the Italian Patrol" and “Statement Number 6 within the series ‘Identifying the Way of the Offenders’ "al-Battār Sword Upon Bashār""
NOTE: Last Friday an Italian peacekeeper was killed in Southern Lebanon. For more on the al-Battār Sword (or “sword of the prophets”), see here. To see earlier statements in the series ‘Identifying the Way of the Offenders’ see: #1, #2, #3, #4, and #5.
—
Click the following links for a safe PDF copies:
‘Abdullah ‘Azzām Brigades — “Denying Responsibility for the Bombing of the Italian Patrol”
‘Abdullah ‘Azzām Brigades — “Statement Number 6 within the series ‘Identifying the Way of the Offenders’ “al-Battār Sword Upon Bashār””
_____
New statement from Fataḥ al-Islām: "Exposing the Shī'ī Milita Hezbullah and Its Activities"
NOTE: Most recently, Fataḥ al-Islām was connected with a plot in Europe that was broken up in Greece.
—
ففي غمرة الشعارات الجوفاء، والأسماء الكاذبة، يطلُّ علينا الغلاة في آل البيت، ومحرفو القرآن ولاعنو الصحابة وقاذفو أمهات المؤمنين برؤوسهم ليصوروا للعالم أنهم هم من يقود الأمة الإسلامية التي يلعنون سلفها الصالح ويتبرؤون منهم ليل نهار، ولقد أذهلنا حال كثير من المسلمين المنخدعين بحقيقة حزب الله الشيعي اللبناني، حتى وصل الأمر ببعض جهلة أهل السنة أنهم يدعون إلى تقبيل رأس حسن نصر الله، رئيس هذا الحزب وتتويجه وسامَ البطولة، ولا شك أن هذا من الجهل العظيم بحال هذا الحزب، ودوافعه، وعقيدة المنتمين إليه، وتاريخه الملطخ بدماء الأبرياء.
فرضي الله عن أمير المؤمنين الفاروق – عمر – حين قال: «إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا دخل في الإسلام من لا يعرف الجاهلية».
وفي هذه الأيـام التي نرى فيها الإشادة ونسمع الثناء البالغ على الحزب ورئيسه نتذكر تلك الأيام التي خرج علينا فيها (الخميني) وأعلن تأسيسه للجمهورية (الإسلامية!) الإيرانية – زعموا -، فانخدع به خلق كثير من أهل السنة، بل وصل الحال عند بعضهم أن سافر إلى إيران لتهنئة الخميني بقيام تلك الدولة التي ظنوا أنها ستقيم دولة الإسلام، ولكن ضاعت أحلامهم وتبددت آمالهم عندما تبين لهم ولغيرهم أن هدف (الخميني) هو تأسيس دولة شيعية (طائفية) هدفها وغايتها نشر التشيع في العالم الإسلامي.
ولا بدّ من إبرازِ أمرٍ مهم؛ وهو التنبيه على أنّ إسرائيل ليست إلا كياناً صهيونيّاً، وورماً خبيثاً في جسد أمّتنا الإسلامية، وإنّنا نفرح ونسعد بكلِّ ما يصيب الصهاينة من أذى وسوء وخسائر في أنفسهم وأموالهم، من أيّ أحدٍ كان.
فاليهود ليسوا إلا قتلة الأنبياء، وأعداء الرسل، ومن قرأ تاريخهم المظلم عَرَف مخازيهم وأعمالهم السوداء في الأمة، ولكن هذه المسلّمات لا تجعلنا نغفل عن الحقائق ونتغافل عن أهداف المدّ الفارسي الصفوي الشيعي في المنطقة، والذي بدأ من إيران إلى لبنان مروراً بالعراق الجريح، وذلك عن طريق المتاجرة الوهمية بورقة المقاومة الزائفة وقضيّة فلسطين.
تأسَّس حزب الله الشيعي في لبنان عام 1982 م، ولكنه دخل معترك السياسة عام 1985 م.
وقد ولد هذا الحزب من رحم حركة أمل الشيعية اللبنانية المدعومة من إيران.
وقد تسمى بدايةً باسم أمّه (حركة أمل الشيعية) فتسمّى بـ(أمل الإسلامية) رغبةً في توسيع نطاقه ليشمل الأمّة الإسلامية، لأن دور حركة أمل اقتصر على النطاق الشيعي السياسي اللبناني، وتكون (أمل الإسلامية) هي من يتولّى نشر التشيّع في لبنان والعالم الإسلامي،وأخذ صورة المناضل المقاوم الذي يحمل همّ الدفاع عن الأمّة وحماية مقدّساتها.
ونظراً لما اقترنت به (حركة أمل الشيعية) من أعمال وحشية وجرائم بشعة لا تخوّل وليدها (أمل الإسلامية) من استلام مهام الدفاع عن الأمة، وخشيةً من هذا فقد كُوّن حزبٌ جديد، وهو ما يُعرف اليوم بـ«حزب الله».
وبعد تغيير الاسم؛ تُلمَّع الشخصيات ويصنع الإعلام أبطالاً وهميين لقتلة الأمس، وسفّاحي صبرا وشاتيلا، وبرج البراجنة، فكيف يكون هؤلاء هم المجاهدين الفاتحين اليوم!!
إنّها عملية درامية، ومسرحية يُراد ترويجها على الأمة وعلى البسطاء، الذين لا يفقهون الدين، ولا يعلمون العقيدة الصحيحة، ولا يقرؤون التاريخ، بل يحكمون على الناس من خلال وسائل الإعلام المضلّلة التي لا تبني الأمجاد على أسس علمية صحيحة ولا على حوادث وحقائق واقعية.
وفي شهر رمضان المبارك من عام 1405 هـ أعلنت منظمة (أمل) الشيعية حرباً على سكان المخيمات الفلسطينية في بيروت.. واستخدموا في عدوانهم كل الأسلحة.. واستمر عدوانهم شهراً كاملاً، ولم يتوقف إلا بعد استجابة الفلسطينيين ورضوخهم لكل ما يريده الحاكم بأمره في دمشق – حافظ الأسد – ووكيل أعماله في بيروت نبيه بري.
كانت البداية أول ليلة في رمضان ليلة الاثنين 20/5/1985 م حيث اقتحمت ميليشيات (أمل) مخيمي صبرا وشاتيلا، وقامت باعتقال جميع العاملين في مستشفى غزة، وساقوهم مرفوعي الأيدي إلى مكتب (أمل) في أرض جلول، ومنعت القوات الشيعية الهلال والصليب الأحمر وسيارات الأجهزة الطبية من دخول المخيمات، وقطعوا إمدادات المياه والكهرباء عن المستشفيات الفلسطينية.
وفي الساعة الخامسة من فجر الاثنين 20/5/1985 م بدأ مخيم صبرا يتعرض للقصف المركز بمدافع الهاون والأسلحة المباشرة من عيار 106 ملم، وفي الساعة السابعة من اليوم نفسه تعرض مخيم برج البراجنة لقصف عنيف بقذائف الهاون، وانطلقت حرب (أمل) المسعورة تحصد الرجال والنساء والأطفال، وأصدر نبيه بري أوامره لقادة اللواء السادس في الجيش اللبناني لخوض المعركة وليشارك قوات (أمل) في ذبح المسلمين السُّنة في لبنان، ولم تمضِ ساعات إلا واللواء السادس يشارك بكامل طاقاته في المعركة وقام بقصف مخيم برج البراجنة من عدة جهات.
ومن الجدير بالذكر أن أفراد اللواء السادس كلهم من الشيعة، وشاركت القوات الكتائبية بقصف المخيمات الفلسطينية بالقذائف المدفعية والصاروخية، وبادرت قيادة الجيش اللبناني ممثلة بميشيل عون ولأول مرة منذ شهر شباط 1984 م إلى إمداد اللواء السادس بالأسلحة والذخائر.
هؤلاء هم الرافضة الشيعة القتلة لعنهم الله فكيف سيحررون المسجد الاقصى وهذا حقدهم على اهل السنة والجماعة المستضعفين حتى يومنا هذا ولكن نبشر الامة جميعا ان الايام حبلى بلمفاجات وقد وعدنا الله بلنصر والله لا يخلف وعده
– وردد مقاتلو (أمل) في شوارع بيروت الغربية في مسيرات 2/6/1985 م احتفالاً بيوم النصر، بعد سقوط مخيم صبرا: لا إله إلا الله العرب أعداء الله. وقال مسلح من أمل إنه على استعداد للاستمرار في القتال مهما طال الزمن حتى يتم سحق الفلسطينيين في لبنان.
وذكرت وكالات الأنباء الكويتية في 4/6/1985 م والوطن في 3/6/1985 م أن قوات (أمل) اقترفت جريمة بشعة، حيث قامتباغتصاب 25 فتاة فلسطينية من أهالي مخيم صبرا وعلى مرأى من أهالي المخيم. واه اسلاماه واه معتصماه لسان حال اخواتنا يقول الا من ناصر لا عذر لاحد امام الله ومازال مسلسل الحقد الرافضي الشيعي مستشري الا يومنا هذا
إذن، فحركة (أمل) كان من أهم نشاطاتها: القضاء على الوجود الفلسطيني السنّي الذي كان يريد أن يحرّر فلسطين من المحتلّين اليهود، ولا ندري عن سبب هذا النشاط شيئاً سوى أنَّ عقيدة الشيعة تحملهم على بغض أهل السُّنة، وتكفرهم، وتساويهم باليهود والنصارى، بل تجعلهم أشد كفراً. ولمن
New Fatwā from Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī of Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād: "Ruling on Being a Soldier in the Lebanese Army"
Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī — “Ruling on Being a Soldier in the Lebanese Army”
[scribd id=48580085 key=key-2o4ozgbvt6b58r7tmg0b mode=list]
Jihādī Primary Source Material Data Dump, December 23-January 2
NOTE: Below are all of the primary source materials that I did not post while on vacation. All materials are posted by date that they were first released to the various fora. I hope this is helpful to those who were also on vacation during this time period and did not get the opportunity to follow the fora activities.
—
December 23:
‘Abdullah ‘Azzām Brigades — Statement Number 3 within the series- Identifying the Way of the Offenders
December 24:
al-Qā’idah in the Arabian Peninsula releases its Arabic language magazine Ṣadā al-Malāḥim Issue #14
—
Ḥarakat al-al-Shabāb al-Mujāhīn releases an Arabic and English translation of their statement, which announced an alliance with Ḥizb al-Islām. See here for the original in Somali language.
—
Anṣār al-Mujāhidīn English Forum in honor of its two year anniversary presents an English translation of As-Saḥāb’s Ramaḍān Sermons series #1 by Abū Zayd al-Kūwaytī “Ramaḍān Intensive Course”
—
The Islamic Movement of Uzbekistan presents its list of martyrs for the year 1431 H. According to them, fifty-two individuals were killed.
December 25:
al-Furqān Media, which is affiliated with the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq] has released “Risen Alive #3,” which is one of their many martyrology series’
December 26:
Kavkaz Jihād Blog translates into English a jihādī story titled “Fight in the Forest,” which was originally published by Hunafa.
December 28:
Ḥizb al-Islāmī al-Turkistānī [Turkestan Islamic Party] released its martyrology video series “Lovers of Paradise #5,″ which you can see below. For previous videos see #3 and #4.
—
Dār al-Jabhah Publications and Distribution and the Global Islamic Media Front (GIMF) released “The Explosives Course” by Shaykh Abū Khabbab al-Miṣrī
—
Ma’sadat al-Mujāhidīn — Claiming Responsibility for the Attack on the Israeli Train
December 29:
al-Qā’idah in the Arabian Peninsula releases its Arabic language magazine Ṣadā al-Malāḥim Issue #15
December 30:
Anṣār al-Mujāhidīn English Forum publishes an English translation of the Global Islamic Media Front’s release by Abū Qandahār al-Zarqāwī “The Blazing Light- In Inciting for Jihād”
—
New article from member of the Anṣār al-Mujāhidīn English Forum titled “Refute the Unbelievers- Mujāhidīn Fighters, Mercenaries Without Boundaries?”
—
Abū Muḥmmad al-Maqdisī’s Minbar at-Tawḥīd wa’l-Jihād Sharī’ah Council published a new fatwā by Abū Hamām Bakr Bin ‘Abd al- ‘Azīz al-‘Atharī: “What is the Ruling on Congratulating Christians During New Years?”
December 31:
The Islamic Emirate of Afghanistan releases In Fight Magazine #24. For previous issues see: #23, #22; #21; and #20.
—
Abū Muḥmmad al-Maqdisī’s Minbar at-Tawḥīd wa’l-Jihād Sharī’ah Council published two new fatāwā:
- Abū al-Walid al-Maqdisī: “What is the Ruling on Killing Women and Children of the Apostates?”
- Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī: “Are Christians in Muslims Countries Ahl Dhimmah [Protected People]?”
January 1:
Statement from Ḥarakat al-al-Shabāb al-Mujāhīn on Opening the Door of Communication with al-Katāi’b Media
—
The January 2011 issue of Nawaī Afghān Jihād Magazine released
—
Abū Muḥmmad al-Maqdisī has released a new video sermon titled “Three Assets:”
January 2:
Anṣār al-Mujāhidīn English Forum has translated “The Last Will of the First Sister Who Attacked the Moscow Subway,” which was attack in March 2010.
—
Abū Muḥammad Jibrīl of Sawt al-Jihād in Nusantara wrote a new article titled “De-Radicalization, The Effort To Extinguish The Light Of Shari’a And Jihad In Indonesia”
New statement from the 'Abdullah 'Azzām Brigades: "Statement Number 2 within the series 'Identifying the Way of the Offenders' "Letter from Ṣāliḥ bin 'Abdullah al-Qur'aāwī to the People of the Sunnah in Greater Syria"
UPDATE 1/31 8:43 AM: Click here for an English translation.
—
NOTE: To see the first statement in this series see here. Ṣāliḥ bin ‘Abdullah al-Qur’aāwī is on Saudi Arabia’s 85 most wanted list. For more on him see an English translation of an interview he conducted via Flashpoint Partners. The ‘Abdullah ‘Azzām Brigades is based in South Lebanon and in early August claimed responsibility for the attack on the Japanese tanker, M. Star, in the Straits of Hormuz, which was confirmed by the United States government earlier in the week.
—
‘Abdullah ‘Azzām Brigades — Statement Number 2 within the series- Identifying the Way of the Offenders- “Letter from Ṣāliḥ bin ‘Abdullah al-Qur’aāwī to the People of the Sunnah in Greater Syria”
New statement from the 'Abdullah 'Azzām Brigades: "Statement Number 1 within the Series- Identifying the Way of the Offenders"
NOTE: In this statement, the ‘Abdullah ‘Azzām Brigades denounced the visit of Iranian President Mahmoud Ahmadinejad to Lebanon calling it a US-Iranian conspiracy. The ‘Abdullah ‘Azzām Brigades is based in South Lebanon and in early August claimed responsibility for the attack on the Japanese tanker, M. Star, in the Straits of Hormuz.
—
Click here for a safe PDF copy: Abdullah Azzam Brigades — Statement Number 1 within the Series- Identifying the Way of the Offenders
New statement from Jaysh al-Islām: "Condolence for the Martyrdom of the brothers in Fataḥ al-Islām"
NOTE: Jaysh al-Islām is located in the Tzabra neighborhood in the center of the Gaza Strip. Jaysh al-Islām is most famous for its kidnapping of BBC reporter Alan Johnston. They demanded the release of Abū-Qatāda al-Filisṭīnī, British-based Palestinian-Jordanian, from British prisons in return for the release of Johnston.
—
بسم الله الرحمن الرحيم
“رثاء وعزاء”
الحمد لله رافع مقام الشهداء إلى عليين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وقائد الغر الميامين، وبعد:
قال الحق وهو أصدق القائلين: “وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ” [الحديد 19]،
وهو نور على نور في الدنيا والآخرة يُضئ لمن بعدهم الدرب ويهون عليهم الصعب، وينبئهم بدماء الشهداء والجماجم
والأشلاء أن هذه الأمة ودودة ولودة كلما قُتل منها رجل قام ألف مقامه، ليس تقليلاً من فضل من سلف، ولكنها الكرامة
للخلف، ولولا سنة الدفع بين القادة لخَلُد في الجهاد خالد وعمرو، ولما جاء من بعدهم من لهم تبع.
فالحمد لله الذي أقام سوق الجهاد وقوى بنيانه، وأعز أركانه برجال التوحيد في كل الثغور في الشيشان وأفغانستان
وفلسطين والعراق ولبنان، لتؤكد دماء شهداء (فتح الإسلام) – كذا نحسبهم والله حسيبهم – وعلى رأسهم الشهيد القائد “أبو
محمد عوض”، والشهيد القائد “أبو بكر مبارك” لتؤكد دماؤهم الطاهرة أن غرس التوحيد قد أينع بعد أن اشتد عوده
واستوى على سوقه، بما يستحيل معه الاصطلام والاستئصال، ولينشر ويشهر الحقيقة المجردة الدالة دلالة البدر على
منتصف الشهر أن عدو الأمة واحد وإن تزيا بألف زي أو تسمى بألف اسم، وهو إن كان (ميشيل) أو (حسن)، أو حكم
بالتوراة أو الإنجيل أو الديمقراطية فحكم الحرب لله وللرسول عليه جار، إذ العداء للتوحيد وأهله من الأحلاف الصليبية لم
يعد بحاجة لإقامة سلطان أو برهان، ومن أنكر أو أبطل فهو (المريب يقول خذوني)، وسواء العاكف فيه والباد فكلهم في
الحكم سواء.
نسأل الله الذي ميز (حمزة) على سائر الشهداء أن يجمع أولنا وآخرنا في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر، وأن
يثبت أقدام من خلفهم، وأن يربط على قلوبهم، وأن يقبل براءتنا من كل حلف غير حلف الإسلام، وأن يعذرنا ربنا في
عجزنا عن نصرة إخواننا، وأن يفتح ربنا بيننا وبين قومنا بالحق، فننصر المستضعفين في الأرض إنه ولي ذلك والقادر عليه.
جيش الإسلام – أرض الرباط الخميس 09 رمضان 1431
المصدر : مؤسسة النور الإعلامية
New statement from Fataḥ al-Islām: "Regarding the martyrdom of its Emir 'Abd al-Raḥman 'Awaḍ and the commander Abū Bakr Mubārak
NOTE: Besides memorializing their fallen leaders, Fataḥ al-Islām states below that any rumors of a new Emir being chosen as was reported by the media are false.
—