New video message from al-Fidā’ Forum: “Series of Excerpts of Advice from the Amīr Dr. Ayman al-Ẓawāhirī #3”

NOTE: To view previous parts in this video series see: #2 and #1.

3xWtf


_________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from al-Fidā' Arabic Forum: "On the Occasion of the Return of al-Fidā', the Opening of Registration for One Day"

1355791736531

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين و الحمد لله رب الأولين و الآخرين والحمد لله مالك الملك والحمد لله إياه نعبد وبه نستعين :

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ,, إخواننا في الدين

لنحتسب ونصبر ولا نبالي في مكر الأعداء ، كما قال المولى عز وجل ( وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ (‏128) سورة النحل.

الحمد لله بنعمته تتم الصالحات و الحمد لله بشكره تدوم النعم والحمد لله كما ينبغى لجلاله وعظيم سلطانه .

بفضل الله عاد بريق فدائنا شماخاً ناصراً بإذن الله تعالى ، ولكن لا قيمة للعودة إن لم تتضاعف الهمم ولا فائدة إن لم نستمر في المسير ، فالله الله بنصرة إخوانكم المجاهدين لهذا اجتمعنا فاللهم حقق هدف جمعنا وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا ، اللهم ثبت أقدامنا وأنصرنا على القوم الكافرين وزلزل عروش الظالمين يا ذا الجلال والإكرام .

ومن جانب إحقاق الحق نشكر إخواننا في اللجنة التقنية لمركز الفجر للإعلام على ما قدموا وبذلوا واجتهدوا ، فاللهم بارك فيهم ووفقهم .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

إخوانكم في الله
بشبكة الفداء الإسلامية

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from al-Fidā' Arabic Forum: "Condolences to the Islamic Ummah on the Martyrdom of the Eminent Shaykh Ḥasan Qā'id (Abū Yaḥyā al-Lībī)"

بسم الله الرحمن الرحيم

{إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، نبيِّنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

فتعزي إدارة شبكة الفداء الإسلامية قادتَنا وإخوانَنا في تنظيم القاعدة، والمجاهدين جميعًا؛ لمقتل الشيخ أبي يحيى الليبي، حسن قائد -رحمه الله وتقبله في الشهداء- الذي لقي ربَّه شهيدًا -نحسبه ولا نزكيه على الله- في غارة لطائرة أمريكية، فغادر الحياة الدنيا إلى حياة عند ربه، بعد حسن بلاء في الجهاد وطلب العلم والتعليم والتأليف والفتوى والتوجيه وتسديد خطوات العمل الجهادي، نسأل الله أن يرحم أبا يحيى وأن يتقبله عنده في الشهداء وأن لا يفتننا بعده، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

وندعو إخوانه في تنظيم القاعدة والمجاهدين عامة، وشباب الأمة الإسلامية؛ إلى الصبر والاحتساب، وإلى بذل الجهود وإعلاء الهمم في سبيل نصرة الدين، فالموت قدر نازل بكل عباد الله، ومقتل القادة والمشايخ هو قدر الحركة الجهادية التي تقوم على تصدر الأمة في مواطن الصراع العسكري، وخوض الأخطار لإرجاع حقوق الأمة السليبة، وعلى رأسها حقها في عبادة الله وحده.
وإن دماء مشايخنا وقادتنا تشعل هممنا وتقوي عزائمنا لحمل الراية من بعدهم، والسير على خطاهم، جيلاً بعد جيل، فنسأل الله الثبات والعون والتوفيق، وأما {مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} .
كما ندعو طلبة العلم إلى إحياء أبي يحيى؛ باتخاذه قدوة في العلم والعمل والمنهج والسلوك، واللحاق بالمجاهدين؛ فالثغور تنادي أهل العلم وتحتاج إليهم. وندعوهم إلى إحيائه بإحياء تراثه خدمةً ودراسة؛ ففيه من النفائس ما يحتاج إليه من يمشي في طريق العلم والعمل والجهاد والدعوة، وحري بالمشتغلين بالعلم -ونخص المهتمين بالحركة الجهادية- أن يعتنوا بتراث الشيخ -رحمه الله- ويستفيدوا منه ويفيدوا منه الناس.

ونسأل الله أن يخلف لنا بخير، وأن يحفظ قادتنا ومشايخنا ويثبتهم على دينهم ويديم عليهم وحدتهم ويقيهم شر العدو وشر كل ذي شر.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

إخوانكم في شبكة الفداء الإسلامية
1433-10-24هـ
2012-09-11 م

_________

To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum, al-Fidā' Arabic Forum, and Anṣār al-Mujāhidīn Arabic Forum: "Reminder to the Supporters of the Mujāhidīn the Sharī'ah Position Towards Events"

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن من أعظم النعم على العبد؛ أن يوفقه ربه لمراضيه ويسدده في مساعيه و(من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين)، ومن أعظم حوادث هذا الزمان، ما حصل من ثورة العامة على طغاتها في عدة بلدان، تنبئ عن عظيم تدبير الله لهذه الأمة ودقيق تصريفه لشؤونها. وإن فقه الناس لغايات هذه التدابير متباين، وطرائق الاستفادة منها متنوع، فمقل من الخير ومستكثر، ودون ذلك من يسعى خلف هواه؛ فلا يفقه ولا يريد أن يتفقه إلا ما أشرب من هواه، ويكثر أمثال هؤلاء في أشباه الوقائع العظيمة العامة التي نعاصرها، ولذلك جاءت المحكمات الشرعية بضرورة رد الأمر إلى أهله من أولي الأمر، قال تعالى: [وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا] قال السعدي: (هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق. وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ما يتعلق بالأمن وسرور المؤمنين، أو بالخوف الذي فيه مصيبة عليهم أن يتثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم، أهل الرأي والعلم والنصح والعقل والرزانة، الذين يعرفون الأمور ويعرفون المصالح وضدها. فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطا للمؤمنين وسرورا لهم وتحرزا من أعدائهم فعلوا ذلك. وإن رأوا أنه ليس فيه مصلحة أو فيه مصلحة ولكن مضرته تزيد على مصلحته، لم يذيعوه، ولهذا قال: {لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} أي: يستخرجونه بفكرهم وآرائهم السديدة وعلومهم الرشيدة. وفي هذا دليل لقاعدة أدبية وهي أنه إذا حصل بحث في أمر من الأمور ينبغي أن يولى من هو أهل لذلك ويجعل إلى أهله، ولا يتقدم بين أيديهم، فإنه أقرب إلى الصواب وأحرى للسلامة من الخطأ. وفيه النهي عن العجلة والتسرع لنشر الأمور من حين سماعها، والأمر بالتأمل قبل الكلام والنظر فيه، هل هو مصلحة، فيقدم عليه الإنسان؟ أم لا فيحجم عنه؟) انتهى. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (استقرت الشريعة بترجيح خير الخيرين ودفع شر الشرين وترجيح الراجح من الخير والشر المجتمعين… وأما الماشون على طريقة الخلفاء الراشدين فليسوا أكثر الأمة ولكن على هؤلاء الماشين على طريقة الخلفاء أن يعاملوا الناس بما أمر الله به ورسوله من العدل بينهم وإعطاء كل ذي حق حقه وإقامة الحدود بحسب الإمكان إذ الواجب هو الأمر بالمعروف وفعله والنهي عن المنكر وتركه بحسب الإمكان فإذا عجز أتباع الخلفاء الراشدين عن ذلك قدموا خير الخيرين حصولا وشر الشرين دفعا والحمد لله رب العالمين) انتهى ولتنبه المسئولين عن الإعلام الجهادي إلى ضرورة ضبط الصف الإعلامي، وعدم السماح بتشتيت الساحة بآراء مرجوحة فضلا عما دونها، أو المبادرة باتخاذ مواقف دون رجوع أو اعتبار لنظر أهل العلم والرأي والخبرة، وهم المرجوع إليهم والمأمور بالرد لهم، ونظرا لكثرة اللغط والغلط في القضية المصرية خاصة، ومستجداتها المتسارعة، فقد قرروا بيان سياستهم الشرعية تجاه الأحداث، تبيانا للخاص والعام، والفرد والمؤسسة، لا يخرج عن ذلك داخل في صفهم في الشبكات الجهادية، لما في توحيد الموقف وبيان السياسة من ظهور الكلمة وحسن أداء الدعوة ورفع المستوى العملي والعلمي العام للأفراد والمؤسسات عن بنيات الطريق التي تشغل عن المقصود الأسمى من وجود هذه الشبكات، ولكي يكون الأعضاء على بينة من تصرفات إخوانهم المشرفين الذين يقومون بتنفيذ التوجيهات التي تبلغ لهم.  أولاً: ما تقتضيه النصوص الشرعية والأدلة المعتبرة، وما جاء في التوجيهات العامة والخاصة لعلماء الثغور وقادتها ذوي الخبرة والرأي المجرب، من أن الواجب في هذه المرحلة في القضية المصرية خصوصا هو الدعوة والبلاغ لكافة الناس، والحذر من الدعوة النخبوية في أهدافها أو لسانها؛ بتحديث الناس بما يستنكرون ولا يعرفون. والابتعاد عن الصدام مع التيارات الإسلامية والانشغالِ به عن التعاون معها -بالوسائل المشروعة- فيما دل الشرع والعقل على ضرورة التعاون والتكامل فيه، ونصحُها وبيان أخطائها بعلم وعدل وأدب ممن امتلك الآلة اللازمة لذلك، بالأساليب المناسبة للخطأ وآثاره. ولذا لا يسمح بمواضيع السخرية أو التشهير أو غيرها من السبل غير الشرعية، والتي تخلو من لهجة النصح، ويظهر فيها دافع التنفيس عما في النفوس على حساب القالب المناسب للنصيحة، ولو تكلف أصحابها صبغها بالصبغة الشرعية، لأن مجال المنتديات الجهادية لم يفتح لهذا، بل هو مجال الدعوة والدعاة إلى المنهج الحق، فمن لم يلتزم بالصفات اللازمة للداعية فيما يأتي ويذر، فليس له مجال فيها، حفاظا على سداد المسير ووضوح كلمة البلاغ.  ثانيا: إصدار الأحكام الشرعية -من الأعضاء ابتداء- تجاه الأعيان ممنوع، ولا يسمح إلا بنقل كلام أهل العلم المعتبرين، وقد نبهنا ونبه مشايخنا إلى هذا مرارا. ثالثاً: العمل الإيجابي الذي ندعو إليه الجميع، أن ينشغل كل إنسان بما يحسن، ويسخر ذلك لبيان الحق، وأما الانشغال بتتبع العثرات والبحث عن الزلات، فهذا انشغال عن المقصود وابتعاد عن العمل البناء. ونحث الجميع على صرف جهودهم إلى الانشغال بالدعوة للمنهج الحق، وترك نقد الآراء المخالفة أو تزييفها إلى أهل العلم المعتبرين، لأن هذا مجال لا يحسنه كل أحد، والضرر فيه إذا حصل بدخول من لا يحسن أو بإساءة المتأهل يصل إلى المجاهدين في ثغورهم، ولذلك فإن المنتديات ستتعاون فيما بينها لحذف كل ما يخالف الضوابط الشرعية في النقد للتيارات الإسلامية المختلفة، ولو كان ذلك من مؤسسات أو رموز إعلامية أو شرعية. ونذكر إخواننا جميعا بضرورة تقوى الله -عزوجل- في السر والعلن، وأن يحذر الإنسان من الحديث فيما لا يحسن من أمور الدين والدنيا، وننبه إلى أن أعراض المسلمين -المصيب منهم والمخطئ- حفرة من حفر النار محفوفة بالشهوات الغضبية الخفية، فمن لم يحسن التعامل معها وقع على وجهه فيها -والعياذ بالله-. نسأل الله -عزوجل- أن يستخدمنا في نصرة دينه، وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه من الأقوال والأعمال، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والله أعلم. 

إخوانكم في 
الشبكات الإسلامية
المصدر: (الشموخ ، الفداء ، الأنصار)

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]