UPDATE 3/12/12 8:36 PM: Click here for an English translation of the below Arabic statement.
_________
—
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — “On the Officers and Soldiers that are Prisoners in the hands of the of Mujāhidīn in Abyan”
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Month: March 2012
New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "They are the Supporters of Sharī'ah of Your Lord Who Champions His Supporters"
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عبده المصطفى وعلى آله وصحبه ومن بهديه اهتدى، واتبع سنته واكتفى، ثم أما بعد
فإنه قد آن أوان نهوض هذه الأمة بعد أن تكالبت عليها الأمم وتداعت كتداعي الأكلة على قصعتها، ولم يعد هناك ثمة لحظة للانتظار أو التشاور أو ثمة فرصة للتردد والإحجام بعد أن بدأت أحزاب الكفر والردة والنفاق تُنزل جنودها وعتادها في جزيرة العرب، مهبط الوحي ومكان قبلة المسلمين وبيت الله الحرام، وصارت هذه الأماكن المقدسة على مرمى حجر من هؤلاء الكفار على مختلف مللهم ونحلهم، تجمعهم غاية واحدة ووحيدة {ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا} ، وصار من الواجب على المسلمين أن يجمعوا أمرهم بكل حزم وقوة ليردوا الصاع صاعين أو على الأقل يصدوا عداء هؤلاء بتنفيذ أمره سبحانه وتعالى { وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين}.
ولن يبقى هناك مبرر للقعود والانتظار وهانحن نرى بأم أعيننا وصول البعثات الأولى من جند الصليب إلى أرض اليمن بعد أن رأوا سقوط عملائهم وعجزهم عن صد أحفاد الصحابة عن تحرير البلاد، وتثبيت أركان شريعة رب العباد.
أهمية جزيرة العرب
لكي نفهم أكثر هذه المسألة ويكون لدينا قوة الدفع المطلوبة لعملية النهوض، لابد لنا من التذكير بأهمية منطقة جزيرة العرب، فقد ورد في الحديث النبوي : ” يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني وبينهم”
[الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: أحمد شاكر – المصدر: مسند أحمد – الصفحة أو الرقم: 5/33
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح ].
ومن طريق آخر : ” يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ، ينصرون الله و رسوله ، هم خير من بيني و بينهم ”
[الراوي: عبد الله بن عباس، المحدث: الألباني – المصدر: السلسلة الصحيحة – الصفحة أو الرقم: 2782
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين].
الحديث عن الجهاد في جزيرة العرب حديث ذو شجون ويحتاج إلى تفصيل وإسهاب نظراً لخطورة المرحلة التي يمر بها ونظراً لأهمية المنطقة وقداستها بالنسبة لنا وخطورة الأهداف التي يسعى الأعداء إلى تحقيقها هناك.
في البداية أنوه بالإخوة في قاعدة الجهاد على الخطوة المباركة التي تمثلت في توحيد عملهم والتحامهم فيما أسموه بتنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب بدلاً من التنظيمين السابقين : تنظيم القاعدة في اليمن وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الحرمين، فهذا الاسم أنسب وأشمل وأقرب للحقيقة والواقع، كما أن هذه الخطوة في حد ذاتها تُعتبر أكبر ضربة للعدو وإغاظة لشياطين الجن والإنس أيما إغاظة، لأنها حطمت صنم التفرقة الذي ساد به الأعداء دهوراً في بلداننا.
إنها خطوة كبيرة نحو تأصيل وحدة المجاهدين ثم المسلمين، وتطبيق عملي لمسألة الوحدة التي طالما رددناها بأفواهنا ولم تلق إلى الآن طريقاً لتكون واقعاً على الأرض.
فجزيرة العرب وحدة متكاملة وليست قابلة للتقسيم إذ أنها تعتبر كلها أرض الوحي والرسالة الخاتمة، ومركز المسلمين قاطبة.
وإذا نظرنا في جانب مصلحة الأعداء فإننا سنجد حرصهم الكبير وتركيزهم المكثف على هذه المنطقة المركزية، وهم يريدون تحقيق أهداف عديدة منها الدينية والاقتصادية والسياسية.
فالدينية تتمثل في طمس المعالم الإسلامية وتمييع مفاهيم ديننا بتنصيب حكومات مرتدة تواليهم في كل صغيرة وكبيرة، تحارب دين التوحيد وتنشر ديناً محرفاً قائماً على طاعة هؤلاء الحكام المبدلين وسدنتهم من علماء النفاق والتسول.
أما اقتصادياً فغايتهم هو استغلال ثروات النفط الهائلة المتواجدة في باطن أراضي الجزيرة التي تُعتبر الخزان الأكبر لهذه الثروة الثمينة، وأكبر احتياطيي العالم لهذه المادة النفيسة ، ثم الثروات الكبيرة التي يحصدونها خلال موسمي الحج والعمرة ، التي تحولت إلى مواسم سياحية تدرُّ الأرباح الطائلة على العائلات المالكة.
وأما سياسياً فغاية الأعداء هو تنصيب أنظمة مستقرة تابعة لسياسته، لها صبغة دينية لكي تكون موضع ثقة للمسلمين بينما الحقيقة هو أنهم مجرد سماسرة للأعداء يضمنون له مصالحه المادية الكبيرة وصفقاته الضخمة في المنطقة،و هؤلاء يمثلهم أصحاب النفوذ والسيطرة المطلقة في العالم وهم رؤوس ما يُسمى بحكومة العالم الخفية.
ويبقى هدف أعدائنا الرئيس هو محاولة إجهاض أي محاولة لاسترجاع الخلافة الإسلامية وإقامتها من جديد، فحرب الأعداء استباقية على مجاهدي القاعدة في المنطقة، وما تواجد قواعدهم العسكرية والأمنية الضخمة في المنطقة إلا دليل قاطع على هذه الإستراتيجية الحذرة واستعدادهم الجدي للتغيرات القادمة وللنهوض الجهادي القادم.
بداية أنصار الشريعة وغاياتها
ينبغي أن نتذكر أن جماعة أنصار الشريعة هي امتداد لتنظيم قاعدة الجهاد في جنوب جزيرة العرب، أسس أصلاً من أجل تطهير جزيرة العرب من رجز اليهود والصليبيين، وكان شعارها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : “أخرجوا المشركين من جزيرة العرب” [متفق عليه]، فما دام أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أكد على هذه المسألة وهو على فراش الموت إلا وأنها مهمة للغاية ، وتخص مستقبل الإسلام في هذه البلاد.
وهذا الحديث يدل أيضاً على حرص المشركين على البقاء فيها واستغلال ثرواتها والحرص على القضاء على معالم الخلافة وطمسها.
فجزيرة العرب تُعتبر المركز للمجاهدين وقبلة جهادهم التي لا يمكن أن يفرطوا فيها بحال. قد يؤجلوا المعركة الحاسمة لأسباب ذاتية أو خارجية ولكن أبداً لن يهملوها ويتركوها لقمة سائغة في أفواه التحالف الصهيوصليبي ليعيثوا فيها الفساد ويطمسوا معالم ديننا في نفوس العباد بمساعدة هذه الزمرة الحاكمة الخبيثة، ملوكاً كانوا أو أمراء أو رؤساء.
لقد انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم بدعوته من مكة المكرمة، ولبث فيها ما شاء الله له أن يلبث، محاصراً ومُكذبا من عشيرته الأقربين قبل الأبعدين، فخرج منها مُكرهاً وهو يبحث عن قاعدة آمنة وأنصار صالحين لينشر بهم دين الحق، ولم يكن في خلد رسولنا الكريم أن يُهمل مكة أو ينساها بالرغم من تمكنه في المدينة، بل بقيت في خلده يتحين فرصة الرجوع إليها لكي يفتحها، وقد تحقق له ذلك بعد ثماني سنوات من الهجرة.
وهاهو التاريخ يعيد نفسه اليوم، ورأينا خروج مجاهدي القاعدة من جزيرة العرب وعلى رأسهم شيخهم وأمير حربهم أبو عبد الله أسامة بن لادن – تقبله الله في عليين -، خرجوا طلباً للإعداد والنصرة، وقد مكثوا سنين عدداً خارج أرض الوحي كانت سنين إعداد واستعداد، وشاء الله أن يعودوا إلى مهد الخلافة لكي يبنوا قواعد هذه الخلافة الراشدة، ويحققوا أمر رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام بإخراج المشركين من جزيرة العرب ومعهم أذيالهم ومواليهم من حكامنا المرتدين، ويطهروها من رجسهم وأنجاسهم.
New article from a member of the Shamūkh al-Islām Arabic Forum Abū Usāmah al-Kūbī: "Until He Complements One Another"
الحمد لله ولي المؤمنين، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وعلى آله وأصحابه الطيبين، ومن سار على هديه إلى يوم الدين، وبعد؛
اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا ربي علماً.
اللهم وفقنا للإيمان وأطيب الكلام وأنفع المعاني، واجعل اللهم لأحسنها وأصوبها القبول من عبادك المؤمنين، واجعلنا اللهم مفاتيح للخير مغاليق للشر يا رب العالمين.
تحية إلى الإخوة الكرام حفظكم الله أعتذر منكم لعدم الرد على مشاركاتكم فظروف الإتصال والتواصل تجبرني على ذلك فأرجو من الإخوة أن يعذروا أخاهم وفقكم الله
ثم أما بعد؛
فلقد مرَّ الجهاد في هذا القرن الهجري الخامس عشر بمراحل عدّة، وكانت بفضل الله ناجحة وبكل معاني النجاح ولله الحمد والمنّة، وقد تكون هذه المراحل لا ينتبه لها كثير من الشباب الذين لم يخوضوها، أو خاضوها في سنٍّ مبكر من العمر، ولم تكن واضحة المعالم لهم لانشغالهم بالعمل الميداني ومتطلباته العسكرية اليومية في مقارعة الأعداء، ثم أهمية هذه المرحلة التي نحن فيها اليوم من عمر الأمة, وما تحتاجه منا منتوحيد للجهود وعلى كل المستويات وخاصة سياسة الجهاد في هذه المرحلة الفاصلة بين عهد قيادة الطواغيت للأمة وقيادة النخبة التي ستُسلم للمجاهدين الذين هم القادة الفعليون القائمون بالدفاع عن الأمة ومقدساتها ومقدراتها ورافعون لواءها، وهم بإذن الله من سيسلم هذه الراية إلى من هو أهل لها, ومن سيقودها بكتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- كما كان عليه سلف الأمة، وتوحيد سياسة الجهاد مهمة جداً لكل مجاهدٍ ومناصرٍ ومطَّلعٍ على أمور الجهاد.
فمشروع الجهاد مشروع شرعي قائم على مرحلتين هما:
الأولى: دفع العدو الصائل وبكل أشكاله من كفار أصليين أو عملاء مرتدين من كل أراضي الإسلام.
المرحلة الثانية: إعادة الشريعة تحكم بين الناس وعلى أراضي الإسلام جميعاً.
وهاتان المرحلتان هما ما تدور عليهما سياسة الجهاد المعاصر، وكل قادة الجهاد على هذه السياسة سائرون، ولن تقوم خلافة إسلامية ولا دولة إسلامية إلا بخوض هاتين المرحلتين وإتمامها بكامل متطلباتها الإستراتيجية والتكتيكية والمرحلية، وهذا ما يحدده قادة الجهاد الذين هم من ينظم ويخطط ويرتب ويقرر البدء والانتهاء والانتقال المرحلي، وهذا ما يجعل البعض يجهل كثيراً من سياسة الجهاد، ومنهم من يتهم الجماعة المجاهدة بأن ليس لها مشروع واضح، وأكثر من هذا، ولكن قد يكون الأمر يحتاج من الإخوة الكتاب شيء من زيادة الإيضاح في تبيين المراحل وسياستها وفقاً لما يطرح من القيادة العامة لقاعدة الجهاد في خراسان أو من قيادة فروعها التي في الثغور، وهذا ما قصدته في مقالي هذا، وكيف نكون مترابطين في أطروحاتنا مكملين لبعضنا في إيصال واقع أمتنا إلى أبنائها، وبسياسة موحدة وممنهجة تكون من خلالها عودة الثقة وزرعها في أبناء أمتنا، وهذا ما نحتاجه في مرحلتنا القادمة والتي ستلفظ الأمة فيها من جاءها عن طريق الديمقراطية حاكماً (إسلامياً)، وما بني على باطل فهو باطل.
والله أعلم؛ أن المطلوب من الإخوة الأفاضل، الكتاب الشرعيين والسياسيين والمحللين؛ أن يدعموا كلمات وكتابات القادة أهل الثغور، فعادة القادة يتكلمون إجمالاً وعلى معطياتهم التي يستنتجونها من نظرتهم للواقع, ومن مصادرهم التي يتلقون منها معلوماتهم, ومن معطيات الواقع الذي هم فيه من قدرة عسكرية ومالية وأفراد واجتماعية وجغرافية وغيرها من الأمور التي هي من أسباب تكوين النظرة السياسية في الطرح والتوجيه المباشر وغير المباشر، والمقصود منه إما مناورة سياسية يقصد بها تضليل العدو, أو رسائل للأنصار يحملونها بخطوط عريضة تتماشى مع المقام.
فكيف نكمل المقصود ونتمم المجهود حتى تكتمل الفكرة وتتضح المرحلة وتفهم سياستها من كل مطلع؟:
أولاً: فهْم المراد من رسالة القادة ومراعاة كل ثغر، فثغر خراسان يختلف عن ثغر الصومال، ويختلف عن المغرب الإسلامي، وعلى ذلك فقس، فلا نجعل سياسة الجبهات واحدة ونتكلم عن المغرب الإسلامي كما نتكلم عن الفلبين أو الجزيرة العربية، فالمقصود هو إعطاء كل أرض خاصيتها وما تحتاجه، وعدم فهم هذه النقطة يجعل هناك تصادمات كثيرة بين المجاهدين أهل الثغور وأنصارهم الذين يجعلون سياسة الجبهات واحدة، والمتابع يرى شيئاً من هذا، وقد ينقدون كلام قائد لأحد الثغور بكلام قائد في ثغر آخر؛ وسبب ذلك البعد عن واقع الأمر وعدم فقه المرحلة وانتقال المركزية الكلية المستقلة إلى شبه مركزية؛ بانتشار الجبهات, وتولية الإمارات, واختلاف أراضي الصراع, ونوع العدو المباشر وغير المباشر وغير هذه الأمور التي لا بد من وضعها في الحسبان.
ثانياً: إن آراءنا الشخصية مبنية على واقعنا الذي نعيشه وما نستقيه من أفكار مرتبطة به، وما حولنا يؤثر على آرائنا ونفسيتنا، وقليل منّا من يلم بواقع الجهاد وثغوره عامة، فالأصل أن نتماشى مع سياسة الثغور، وأما آراؤنا الشخصية وإن كانت في ظننا أنها مصيرية يكون إيصالها عن طرق التواصل الخاص؛ حتى نتجنب التشويش على القراء، فمن الكُتَّاب من يؤخذ بكلامه وآرائه, وهو قد يكون بعيداً عن الواقع الذي يكتب عنه, وما يعرف عن ذاك الواقع إلا بالسمع أو قراءة لبعض التقارير، وهنا إشكالية تقع في التقديرات والأطروحات، فقد يطرح أمراً فيه تحريض على ثغر من الثغور وهو لا يعلم حال أهل ذلك الثغر وإمكانياتهم الدفاعية أو المالية، وغيرها من الأمور التي لا يطلع عليها غير أهل الرأي في ذلك الثغر، أو يثبط عن دعم مالي أو نفير؛ بحجة أن ذلك الثغر لا يحتاج لشيء من ذلك, وغيرها من الأمور التي لا يقدرها سوى أهل الثغور.
ثالثاً: كيف نوحد الجهود مع قادة الثغور؟ :
أ- تحليل الكلمة وفهم نقاطها ومقاصدها وتوجيهاتها وخصوصيتها أو عموميتها ولمن وُجِّهت وإلى أي بلدٍ أو ثغرٍ.
ب- يقوم كل منّا بما يحسن، فالشرعيّون يقومون بتوضيح الأمور الشرعية في الخطاب، مثال ذلك؛ إذا ذكر في الخطاب تحريضاً على الدعم المالي فيكون منّا من يتكلم عن أجر ذلك العمل، ومنّا من يتكلم عن المصادر التي يجمع منها المال من زكاة وصدقات وغنائم، وغيرها، وأحكامها، أو قد يكون الخطاب فيه تحريض على حكومةٍ ما، أو عمل شعبي معين، فيقوم المحللون والسياسيون بالتوضيح والتسهيل على القارئ فهم الأمر وطرق القيام به على الواقع وإمكانية ذلك، ويدعم بشيء من
As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Ustāẓ Aḥmad Fārūq: "The Cry of the Qur'ān"
Transcription:
Ustāẓ Aḥmad Fārūq- “The Cry of the Qur’ān” (Ur)
Video Message:
_________
New article from Ḥāmid Bin 'Abdullah al 'Alī: "The Eyes Look at the Emirates and the Ears Hear in Saudi Arabia"
Click the following link for a safe PDF copy: Ḥāmid Bin ‘Abdullah al ‘Alī — “The Eyes Look at the Emirates and the Ears Hear in Saudi Arabia”
________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
Ibn Taymīyyah Center for Media presents a new statement: "On the Departure of the Commander Abū Ibrāhīm: Confirming That the Jihād is An Existing Islamic Duty"
إخوانكم فى
مركز ابن تيميّة للإعلام
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
INFORM Foundation For Media Productions presents a French translation of al-Furqān Media's video message from the Islamic State of Iraq: "Strong Motivation is of Great Importance"
__________
New article from Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī: "To the Brothers in Anṣār al-Sharī'ah in Yemen"
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī — “To the Brothers in Anṣār al-Sharī’ah in Yemen”
__________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād presents a new article from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī: "Mobilizing the Armed Forces to Jabhat al-Nuṣrah of ash-Shām"
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī — “Mobilizing the Armed Forces to Jabhat al-Nuṣrah of ash-Shām”
_________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
New statement from Jaysh al-Ummah: "Mourning and Congratulations to the Islamic Ummah on the Martyrdom of Zuhayr al-Qaysī and Aḥmad Ḥananī"
___________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]