UPDATE 4/28 8:00 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq] — “Deterring the Apostates [al-Murtadīn] from Ṣalāḥ ad-Dīn [province]” (Ar)
_____
—
[wpvideo 2Ry2MHgj]
_____
Category: Iraq
New Fatwā from Shaykh al-Khaṭīb al-Baghdādī of Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād: "Question on Jihād in Iraq"
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh al-Khaṭīb al-Baghdādī — “Question on Jihād in Iraq”
_____
al-Anṣār Media Foundation presents a new booklet: "Cabinets of Jihād and Harvest of the Years"
Click the following link for a safe PDF copy: al-Anṣār Media Foundation — “Cabinets of Jihād and Harvest of the Years”
_____
Three New Fatāwā [Fatwa's] from Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād
Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī — “What is the Ruling on Fundraising for Jihad in the Name of Work of Public Charitable Work?”
Shaykh al-Khaṭīb al-Baghdādī — “Question on Iraq’s Christian’s”
Shaykh Abū ‘Uzayr ‘Abd al-Ilah al-Ḥussaynī al-Jazā’irī — “Ruling on Donating to the Mujāhidīn Without Permission from my Father”
_____
Jihadī Media Elite and al-Furqān Media present a new interview with the Islamic State of Iraq's [al-Qā’idah in Iraq] Abū 'Ubaydah 'Abd al-Ḥakīm al 'Irāqī
Jihadī Media Elite and al-Furqān Media present a new interview with the Islamic State of Iraq’s [al-Qā’idah in Iraq] Abū ‘Ubaydah ‘Abd al-Ḥakīm al ‘Irāqī
[scribd id=52758922 key=key-194l70doc0pson5rt4k3 mode=list]
_____
New Fatwā for Shaykh al-Khaṭīb al-Baghdādī of Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād: "What Do you Think of the Islamic Group in 'Irāqī Kurdistān?"
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh al-Khaṭīb al-Baghdādī — “What Do you Think of the Islamic Group in ‘Irāqī Kurdistān”
_____
al-Fajr Media presents a new statement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "Supplemental Statement Regarding the Blessed Battle of Tikrīt"
NOTE: For the original statement regarding the “Battle of Tikrīt” see here.
—
/ بيانٌ مُلحقٌ عن غزوة تكريت المباركة / يقول تعالى: {قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا اليَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة من الآية:249] الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فاستدراكاً للبيان الذي صدر عن تفاصيل غزوة التّحدي في مدينة تكريت والذي صيغَ اعتماداً على ما وصلنا من تفاصيل الخطة قبيل وأثناء الغزوة، وبعد انقشاع غبار الملحمة التي خلعت قلوب الكفّار وأطارت عقولهم، وصلتنا معلومات جديدة وثّقها المُشرفون على الغزوة بعد التّعديل على بعض مراحلها، فنبشّر المسلمين الذين فرحوا بنصر المجاهين بأنّ الذي نفّذ الغزوة بالكامل من اقتحام الأطواق الأمنيّة وتصفية رؤوس الكفر وانصارهم وحرق أوكارهم لم يكونوا خمسة كما ذكرنا، بل إثنان من شباب الإسلام تعاهدا على الموت نُصرةً لإخوانهم في سجون المرتدّين، نعم يا أشباه الرّجال، إنّ الذي اقتحم حِصنكم ودمّر أمنكم وحصد رؤوسكم وصدّ المئات من قوّاتكم وتحدّى طائراتكم لم يكن ثلاثين ولا عشرين ولا عشرة كما ذكرت وسائل الإعلام بل ولا خمسة كما ذكرنا اعتماداً على الخطّة الأصليّة المرسومة للغزوة، إنّما اثنان من أولياء الله ثبّتهما الله وأيدهما بجنده وأجرى على أيديهما كرامات ستُكتب بماء الذّهب وتبقى منارة تضيء الطّريق لمن بعدهم، وقد تأكد لدينا أنّ اللّيثان قاما بعد الاشتباك مع قوة الحماية الرئيسيّة بالسّيطرة على الطابق الأول من المقر وتأمينه بالكامل بعد أن خلع تكبيرهم قلوب الكفار فصاروا يفرّون في غرف المبنى لا يلوون على شيء، وقفز من قويت أرجله على حمل جسده من طوابق المبنى بعد ان خلعوا ملابسهم العسكرية، وتمّ فصل عوامّ النّاس المتواجدين عرضاً في المبنى وإخراجهم واحتجاز من كان فيه من أعضاء المجلس ومعاونيهم وقيادات الأجهزة الأمنيّة ومجرمي صحوات النّفاق وعناصر الحماية الشّخصية الخاصّة بهم، فتمّ ولله الحمد تدمير الأهداف المرسومة في خطّة الاقتحام بالكامل وتنفيذ حكم الله في جميع هؤلاء المرتدّين المحاربين لله ولرسوله وللمؤمنين، قبل ان تُستكمل الملحمة بالاشتباك مع القوّات التي ملأت المناطق المحيطة بالمجمّع وعلى التفصيل المذكور في البيان السابق، ولله الحمد والمنّة والفضل… قال تعالى: {إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى المَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ}[الأنفال:12]. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
_____
New statement from Anṣār al-Islām: "Regarding the Recent Demonstrations in Iraq"
NOTE: A month ago Anṣār al-Islām also released a statement regarding demonstrations in Iraq titled “Position of the Group on the Rallies that Appeared Upon the Iraqi Scene in Recent Times.” The below statement is in Kurdish.
Anṣār al-Islām is a Kurdish Islamist group based near the Iranian border in villages, such as Biyara and Tawela, northeast of Halabja. Anṣār al-Islām was established in September 2001 when there was a merger between Jund al-Islām led by Abū ’Abdallah al-Shāfi’ī, and a splinter group from the Islamic Movement of Kurdistan led by Mullā Krekār. On May 4, 2010, al-Shāfi’ī the leader of Anṣār al-Islām after Krekār left for Norway in 2003, was captured by the US Coalition forces.
—
Anṣār al-Islām — “Regarding the Recent Demonstrations in Iraq”
[scribd id=52215826 key=key-1u54l66x5zgawu7upi3v mode=list]
_____
al-Fajr Media presents a new statement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "The Blessed Battle of Tikrīt"
NOTE: Below the Islamic State of Iraq claims credit for the suicide attack that occurred in Tikrīt on March 30 that killed fifty-six individuals.
—
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى: { قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ}[النحل: 26]. الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
فاستمراراً لسلسلة غزوات التّحدّي المُباركة، وردّاً على الجرائم التي ارتكبت في سجن تسفيرات تكريت بحقّ الأسرى المُستضعفين من أهل السّنة فيها على أيدي مجرمي الأجهزة الأمنيّة لهذه المحافظة، والذي تمّ بعلمٍ وإشرافٍ وغطاءٍ من محافظها وأعضاء مجلسها، وجّهت وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة المفارز الأمنيّة في ولاية صلاح الدّين بتوجيه ضربة مناسبة تُعيد لهؤلاء بعض رُشدهم، وتدفعُ عن المُسلمين المُستضعفين غيّهم..
فكان الهدف المُنتخب مجمع الشّر وقلب النّظام الأمني في مركز المحافظة، والذي صار مخلباً متقدّماً للحكومة الرافضيّة في البطش بالمُسلمين وحرب المُجاهدين، ممهّداً للزّحف الصّفوي على هذه الولاية السّنية العزيزة، بتواطؤٍ واتفاقٍ مع حكومة المنطقة الخضراء وعملاءهم خونة الدّين، عبيد الدّرهم والدّينار المحسوبين على أهل السّنة..
وبعد اختيار الهدف نذرَ خمسةٌ من أولياء الله وأسد الإسلام أنفسهم لإيصال هذه الرّسالة التي خُطّت بالدّم، فتبايعوا على الموت وانقطعوا عن الدّنيا يعدّون أنفسهم ويتضرّعون إلى الله أن يوفّقهم في الثأر لإخوانهم، ونحسبهم صدقوا الله فصدقهم وسدّد رميهم…
وبدأت العمليّة باقتحام مجمّع الخسّة والدّياثة من قبل الإخوة في سيّارة مفخّخة رُكنت مدخل المجمّع، وما أن نزل الأسود حتى انغمس أوّلهم في جمعٍ من الضّباط وعناصر الحماية الذين تجمهروا مستَنفَرين في هذا اليوم مفجّراً حزامه الناسف فيهم، مضحّياً بنفسه رخيصة في سبيل الله، وليفتح الطّريق لإخوته الذين استغلّوا ذهول عناصر الحماية والرّعب الذي خلع قلوبهم، فاخترقوا الأطواق الأمنيّة مشتبكين مع الحرس بالأسلحة الخفيفة والرمّانات اليدويّة حتى يسّر الله لهم دخول المبنى الرئيسي، ولتبدأ ملحمةٌ جديدة سطّرها جنود الدّولة الإسلاميّة…
فما أن تجمّعت مفارز الجيش والشرطة وعناصر الحماية القريبة من المدخل الرئيسي حتى انفجرت السّيارة المفخّخة التي أدّت مع الحزام الناسف والاشتباك الأوّلي لهلاك العشرات من القوات الأمنيّة المكلّفة بحماية المجمّع، قام اللّيوث بعدها بالسّيطرة على المقر وتأمين منافذه بالكامل، واحتجاز من كان فيه من أعضاء المجلس ومعاونيهم وقيادات الأجهزة الأمنيّة ومجرمي صحوات النّفاق الذين اجتمعوا لحرب دين الإسلام وعناصر الحماية الشّخصية الخاصّة بهم، ولم تُغن عن هؤلاء كلّ الإجراءات التي تحصّنوا وراءها لحماية أنفسهم بعد أن ملأ الرّعب قلوبهم وانهارت الأطواق الأمنيّة، وتخلّى عنهم من قويت قدماه على حمل جسده والهروب، تاركينهم للمصير المعروف سلفاً لكلّ عُتلٍّ مجرمٍ يسقط بأيدي المجاهدين، فتمّ ولله الحمد تدمير الأهداف المرسومة في خطّة الاقتحام وتنفيذ حكم الله في هؤلاء المرتدّين المحاربين لله ولرسوله وللمؤمنين.
وليتفرّغ الليوث بعدها لصدّ محاولات الاقتحام التي تجمّعت لتنفيذها مئات من القوات الصّليبيّة والجيش والشرطة وقوّات الطّوارئ وقوات ما يسمّى بمكافحة الإرهاب، مع كلّ عدّتهم وعتادهم وعجلاتهم المُصفّحة وطائراتهم وقنّاصيهم، في مواجهة أربعة من أولياء الله بأسلحتهم الخفيفة وأحزمتهم النّاسفة، واستمرّ الاشتباك بين الفسطاطين قريباً من سبع ساعات، فشل فيها المرتدّون والصّليبيّون من دخولِ المجمّع، وتكّبدوا خسائر فادحة في ثلاث موجات حاولت دخول المبنى، ولم يتمّ لهم ذلك حتى نفد عتاد الإخوة، وجاءت لحظة الوداع والاقبال على دار الخُلد، وأعطى أمير المجموعة أوامره بوقف الاشتباك والكمون في مداخل البناية منتظرين جموع المرتدّين، وليفجّروا أحزمتهم الناسفة فيهم تباعاً ويُهلِكوا المزيد من أولياء الشّيطان، حيث لم يتجرّأ بعدها أحدٌ على دخول البناية حتى تأكّدوا تماماً من خلوّها من الأحياء…
_____
New video message from Anṣār al-Islām: "In their Stories, a Lesson"
_____