New audio message from Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī: "Speech in Egypt Via One of the Brothers in Egypt"

NOTE: Abū Basīr al-Ṭarṭūsī also recently released a statement in the aftermath of the fall of former Tunisian president Ben ‘Alī, which you can find here in Arabic and French. Below he talks about the Intifāḍah and provides tips for the demonstrators.

al-Ṭarṭūsī is a Syrian Islamist who lives in London. al-Ṭarṭūsī is considered one of the most influential jihādī theorists. For instance, as highlighted by Vahid Brown on Jihadica, al-Ṭarṭūsī has 200 works in the jihādītext collection “A Mujāhid’s Bookbag.” Also, in the past al-Ṭarṭūsī has condemned Dr. Fadl for his revisions and Yūsuf al-Qaraḍāwī for a variety of what al-Ṭarṭūsī views as problematic rulings.


New audio message from Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī: “Speech in Egypt Via One of the Brothers in Egypt”

New announcement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "To the Leaders of the Communities, Organizations, and Christian Churches in Iraq"

NOTE: The below letter was sent to Iraqi Christian leaders to warn against their continued injustices. It also reiterated its warning against the Egyptian Church, which they discussed earlier in these two messages at the end of October and beginning of November.


Flag of al-Qaeda in Iraq.svg
Announcement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: “To the Leaders of the Communities, Organizations and Christian Churches in Iraq”
[scribd id=45765019 key=key-tl056qhetwl0b5fc934 mode=list]

New audio message from the Soldiers of the Martyrs' Battalion [Islamic State of Iraq/ al-Qā’idah]: "To the Christians in Egypt"

UPDATE: Here is an English translation/transcript of the Arabic audio message below:
“To the Christians in Egypt”
[scribd id=40906524 key=key-2adp5jx605naiyyaug49 mode=list]

NOTE: Yesterday, other individuals within the Islamic State of Iraq also issued a warning to Christians in Egypt. The statement released yesterday condemned the Copts for allegedly holding Copts who had converted to Islam against their own will. Today’s statement discusses yesterday’s hostage crisis at the Syrian Catholic Our Lady of Salvation Church in Baghdād. The message also called out Pope Shenouda III, the leader of the Coptic Church, and Arab Christians in the region and called again for the release of the converts.

Soldiers from the martyrs battalion To the Christians in Egypt


Here is an Arabic transcription of the above audio unedited:

من جنود كتيبة الاستشهاديين إلى النصارى في مصر الحمدُ للهِ الأحدِ الصمدِ, الذي لم يلدْ ولم يولدْ ولم يكنْ لهُ كفوًا أحدٌ, والصلاةُ والسلامُ على نبيه أحمد وعلى آلهِ وصحبهِ, أما بعدُ:  قالَ تعالى: (وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَـذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا). فاستجابةً لنداءِ اللهِ تعالى, ونداءِ المستضعفاتِ منَ المسلماتِ المأسوراتِ بأيدي عُبّادِ الصليبِ في مصرَ: كاميليا شحادة ووفاءِ قسطنطين وأخواتهما؛ أقدمنا نحنُ جنودَ كتيبةِ الاستشهاديين في دولةِ العراقِ الإسلاميةِ أقدمنا على هذا العملِ, ومطلبُنا بسيطٌ وواضحٌ: أسيراتُنا اللاتي عندَ أبناءِ مِلّتكم في مصرَ مقابلَ أبناءِ مِلّتكم المحتجزينَ عندنا في الكنيسةِ. ونقولُ للفاتيكانِ: كما اجتمعتم قبلَ أيامٍ بنصارى الشرقِ الأوسطِ على اختلافِ فرقهم لدعمهم وتأييدهم, فالآنَ اضغطوا عليهم ليفكُّوا أسرَ أخواتِنا وإلا فالقتلُ سيعمُّكم جميعًا, وسيجلبُ شنودةُ الدمارَ لجميعِ نصارى المنطقةِ إنْ لم تأخذوا على يديه. واعلمُوا أنه قد ولّى زمانُ تفرُّدكم بالبطشِ والقوةِ؛ فقد منّ اللهُ علينا بالجهادِ, فكما تَقتُلون تُقتَلون, وكما تَأسِرون تُؤسَرون, ولئِن جعلتم كنائسَكم سجونًا للمسلماتِ فسنجعلها مقابرَ لكم بإذن الله. فأمامَكم ثمانيةٌ وأربعونَ ساعةً (48 ساعة)لتلبيةِ مطلبنا العادلِ البسيطِ, وخلافه فلا تلومون إلا أنفسكم, ولن تكونَ النهايةُ بقتلِ الرهائنِ فحسب؛ بل ستفتحونَ على أبناءِ مِلتكم بابًا لا تتمنونه أبدًا, ليسَ في العراقِ فحسب بل في مصرَ والشامِ وسائرِِ بلدانِ المنطقةِ, فلديكم عندنا مئاتُ الآلافِ من الأتباعِ ومئات الكنائسِ, وكلها ستكونُ هدفًا لنا إن لم تستجيبوا, والسلامُ على مَنِ اتّبع الهُدى

Statement from the Islamic State of Iraq: "About the Dimensions of the Recent Sharm al-Shaykh Conference"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

قال تعالى: { يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (32) سورة التوبة.

لقد تجمع الكُفر على اختلاف الوانه واجتمع الطواغيت على اختلاف كفرهم ومللهم وعقائدهم الباطلة من أجل ان يتفقوا كلهم على شئ واحد وهو محاربة هذا الدين القويم ومحاربة الفئة المجاهدة التي تقوم بأمر ربها من أجل نصرة دينه تبارك وتعالى .

انهم ينفقون اموالهم ويبذلون جهدهم ويستنفدون كيدهم ويحشدون جنودهم المأجورين على اختلاف وظائفهم ( فمنهم من يذود عن طاغوته بسلاحه ومنهم من يذود عن طاغوته بقلمه ومنهم من يذود عن طاغوته بلسانه ) ، وقد ألبسوا انفسهم لباس الدين زوراً وبهتاناً والإسلام منهم براء يفعلون كل ذلك من اجل الصد عن سبيل الله وإقامة العقبات في وجه هذا الدين ومن اجل حرب المجاهدين في كل وقتٍ وفي كل حين .

فجاء هذا المؤتمر في وقتٍ يمر فيه الجهاد في العراق بأوقاتٍ حاسمةٍ من النواحي العسكرية والسياسية والشرعية والحركية ، فجيش الإحتلال الصليبي – وبعد الإنقسامات في أجنحة الإدارة الأمريكية – يريد ترميم مشروعه في العراق بشتى الوسائل لإنقاذ جيشه من الأنهيار ولإنجاح المشروع الصهيو-صليبي في المنطقة ، فلجأ الى الإستعانة بالللصوص وقطاع الطرق لتكوين مليشياتٍ قَِبلية في الأنبار لحرب المجاهدين ، أما حكومة المالكي الصفوية فتسعى الى تثبيت أركانها ودعائمها على أكتاف خونة أهل السنة من الحزب العراقي وجبهة التخاذل ، أما أصحاب المشاريع ” الوطنية-العلمانية ” ودعاة الأنتخابات التشريعية المتمسحين بالجهاد فتقاربوا وتحالفوا مع أصحاب ” السلفية البرلمانية ” وغيرهم ليطرحوا مشروعهم الهزيل البعيد كل البعد عن تحقيق مقاصد الشريعة في تشريع الجهاد في سبيل الله حتى تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الطاغوت هي السفلى ، فخرجت مقررات هذا المؤتمر المزعوم لتُحِل الحرام وتُحرم الحلال ، فدعى الى المصالحة والمؤاخاة مع أحفاد أبن العلقمي والصفويين وحرم دماءهم وقتالهم ، ودعى الى تثبيت دعائم حكومة المالكي الصفوية العميلة ، و إلقاء السلاح وإيقاف عجلة الجهاد في سبيل الله…

فتحالفت حكومات الدول العربية الخائنة العميلة وجامعتهم مع المحتل الصليبي وألتقت مصالح الجميع في العمل بشتى الوسائل على إيقاف المد الجهادي المتصاعد لدى شعوب المنطقة ، وتوافقت رؤاهم على عرقلة جميع ” المشاريع الجهادية ” ، والحيلولة دون أن يقطف المجاهدون ثمار جهادهم ويحكموا شرع الله في البلاد والعباد ، وبدلاً عن ذلك تُخدع الشعوب الإسلامية – كما خُدعت من قبل – بمشاريع “وطنيةٍ إستسلامية” تنحي حاكمية الشريعة جانباً ولكن مهما كادوا ومهما خططوا ومهما عبأوا وحشدوا فلن ينفعهم ذلك ولن يغني عنهم من الله شيئاً ، قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36 ، ونذكر أبناء الأمة بوصية نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشئ لم ينفعوك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ولو اجتمعت على أن يضروك بشئ لم يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ) ، وإن كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيها الكثير من البشارات التي تبشر باستمرار الجهاد وأنه لن يتوقف إلى قيام الساعة وأن الغلبة والتمكين في آخر الأمر لهذا الدين ، قال صلى الله عليه وسلم ( لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة).

فأبشروا يا أسود التوحيد وجنود الرحمن في كل مكان فهذه بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم ، ويا أيها الكفرة والطواغيت أبشروا بما يسوؤكم فنحن ماضون في جهادنا ولن نتوقف حتى يمكننا الله من رقابكم وحتى نرفع راية التوحيد خفاقة ويحكم شرع الله البلاد والعباد.

اللهم عليك بطواغيت الروم … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العجم… اللهم اجعل كيدهم في نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم ، اللهم مكنّا من رقابهم واجعلهم وأموالهم وذراريهم غنيمة للمجاهدين بقوتك وجبروتك يا قوي يا عزيز

والله أكبر

{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)