New issue of The Islamic State’s newsletter: “al-Nabā’ #475″

For prior newsletter issues see: #474, #473#472#471#470#469#468#467#466#465#464#463#462#461#460#459#458#457#456#455#454#453#452#451#450#449#448#447#446#445#444#443#442#441#440#439#438#437#436#435#434#433#432#431#430#429#428#427#426#425#424#423#422#421#420#419#418#417#416#415#414#413#412#411#410#409#408#407#406#405#404#403#402#401#400#399#398#397#396#395#394,  #393#392#391#390#389#388#387#386#385#384#383#382#381#380#379#378#377#376#375#374#373#372#371#370#369#368#367#366#365#364#363#362#361#360#359#358#357#356#355#354#353#352#351#350#349#348#347#346#345#344#343#342#341#340#339#338#337#336#335#334#333#332#331#330#329#328#327#326#325#324#323#322#321#320#319#318#317#316#315#314#313,  #312#311#310#309#308#307#306#305#304#303#302#301#300#299#298#297#296#295#294#293#292#291#290#289#288#287#286#285#284#283#282#281#280#279#278#277#276#275#274#273#272#271#270#269#268#267#266#265#264#263#262#261#260#259#258#257#256#255#254#253#252#251#250#249#248#247#246#245#244#243#242#241#240#239#238#237#236#235#234#233#232#231#230#229#228#227#226#225#224#223#222#221#220#219#218#217#216#215#214#213#212#211#210#209#208#207#206#205#204#203#202#201#200#199#198#197#196#195#194#193#192#191#190#189#188#187#186#185#184#183#182#181#180#179#178#177#176#175#174#173#172#171#170#169#168#167#166#165#164#163#162#161#160#159#158#157#156#155#154#153#152#151#150#149#148#147#146#145#144#143#142#141#140#139#138#137#136#135#134#133#132#131#130#129#128#127#126#125#124#123#122#121#120#119#118#117#116#115#114#113#112#111#110#109#108#107#106#105#104#103#102#101#100#99#98#97#96#95#94#93#92#91#90#89#88#87#86#85#84#83#82#81#80#79#78#77#76#75#74#73#72#71#70#69#68#67#66#65#64#63#62#61#60#59#58#57#56#55#54#53#52#51#50#49#48#47#46#45#44#43#42#41#40#39#38#37#36#35#34#33#32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: The Islamic State — al-Nabā’ Newsletter #475

_______________

Source: RocketChat

To inquire about a translation for this newsletter issue for a fee email: [email protected]

New statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: “Congratulations and Condolences To the Islamic Nation On the Martyrdom of the Shaykh Muḥamma Mari Jama, Governor of the Islamic States in Somalia”

Click the following link for a safe PDF copy: Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn — Congratulations and Condolences To the Islamic Nation On the Martyrdom of the Shaykh Muḥamma Mari Jama, Governor of the Islamic States in Somalia

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Word Of Advice To The Muslims”

في هذا العصر الذي نعيشه نحمل في عقولنا وتصوراتنا إرثا كبيرا، وقد غابت دولة الإسلام عمليا عن ساحة الوجود، وقد تعاقب غيابها على أجيال كاملة؛ حتى وقع النسيان والغياب، ولذلك يحمل كل منا تصورا خاصا عنها، فسيكثر الحاكمون على طلائع دولة الإسلام الجديدة، وسيصل الخلاف إلى حد العداء والاتهام؛ لأن إرث المتدينين من جهة علمية فقط: متباعد ومحمول على العداء والاتهام والفراق حتى درجة التكفير، وحين يملك أحد المتخاصمين سلاحا يبادر في توجيهه إلى المسلم، تحت دعاوى كثيرة أبرزها أن تطبيق الحكم على المسلم المدعى أولى من الكافر الأصلي، لأن الكافر الأصلي واضح في كفره، ويوجد عموم من الناس يعرفون هذا التوحيد، وأما تكفير وقتل المدعي إسلاما وهو ليس كذلك فلا يمارسه إلا الخلص من الموحدين.

أنت لا تجد مسألة من مسائل الألم المختلف فيها إلا وتحتها نار العداوة والخصومة؛ فكيف إذا صار هناك تطبيق لقضايا الإسلام العظمى، فكم سيكون الخلاف كبيرا وخطيرا.
ليس هناك براءة تكتنف الجانب العلمي فقط، بل دخل اتهام العمالة والتحليلات السياسية على خط النظر للخصوم.

هناك من اعتاد الإسقاط، فكل تجربة فيها ما يصاد من كلمات أهلها، وكل تجربة حولها الكثير من الضباب والدخان التآمري، وبذلك يعمل العمل الإسلامي سكينه بالقتل والإسقاط لهذه التجربة الجديدة.

لا أدعي أن كلمات بعضهم هي من تسقط التجارب العديدة التي مرت، فهم أهون من هذا، لكن نراهم يقفون موقف العدو ضد هذه التجربة حتى تنتهي وتسقط، فحينها يبدؤون بالانسحاب من ساحة المحكمة واتهام العاملين، وكأنهم قاموا بمهمتهم خير قيام، حتى صار هذا ديدنهم مع كل التجارب.

في سوريا الشام قام جهاد يحمل كل الأدلة الشرعية، وأقبل عليه رجال دفعهم له دوافع جهاد الدفع بكل حالاته، وقد أعطاهم الله النصر والتأييد، وهم بشر يجتهدون في إنجاح التجربة الجديدة بما يستطيعون، وبما يملكون من حكمة لتخفيف عداوة العدو، وهم يصيبون ويخطؤون، ككل عامل في ظروف استثنائية، وقد وصلوا لهذا الحال بعد رحلة من خصومات داخلية، واجتهادات خاصة لهم، وقد أكرمهم بالفتح، فلماذا لا نعاملهم معاملة المجتهد الباحث عن الحق، خاصة أن مسوغات الصواب أكثر من نقاط الخطأ المدعى؟.

ماذا سنخسر في إحسان الظن بهم، ودعمهم، والدعاء لهم، فلن يكون الحال أسوأ من نظام مجرم دمر الدين والنفس والاقل والنسل والمال؟
ماذا يطلب منكم؟.

اصبروا عليهم قليلا، فغدا ينفض السامر السياسي وتبدأ العملية الحقيقية التي يعيشها الناس في سوريا الشام.

مرة واحدة فقط انظروا لأمر كهذا فتحت فيه دمشق أنه بناء لنا، وبناء لأمة الإسلام، وأن الشام ستحتاج كل عالم وكل عامل وكل صالح وكل داع إلى الله.
لن نخسر شيئا، وقد عودنا ربنا أن يكرم الصادق ويخذل المنافق، فنحن لا نخوف المجاهدين المنتصرين إلا بالله، الذي له مقادير السموات والأرض.
واللهُ الذي أسقط طاغوتا فريدا في التاريخ لقادر أن يسلب غيره منه ما أعطاه.

هؤلاء مجاهدون، ولأول مرة يصلون إلى هذا المقام، فاصبروا عليهم، وأولوا لهم ما استطعتم، وعند الخطأ قولوا لهم أخطأتم بالحب والرأفة ومحبة الخير، لا كما يفعل بعضهم وكأنه يلعب لعبة: قبضت عليكم!.
أو قد صح نظري فيكم!

نحن أمام حالة جديدة وقد صارت دولة عظيمة بيد شباب الإسلام، فهلا تعاملنا معها بالعقل والحُبِّ والصدق مع الله؟

اللهم فاشهد.

_______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New magazine released: “Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān Magazine, Issue #33″

For prior magazine issues see: #33.1, #31#30#25#24#23.2#23.1#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān Magazine, Issue #33

______________

Source: Telegram