New statement from Jamā'at Anṣār al-Muslimīn Fi Bilād al-Sūdān's Abū Yūsuf al-Anṣārī: "Claiming Credit for Targeting Nigerian Soldiers Heading to Mali"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله ناصر المستضعفين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، أما بعد:

يسعدنا نحن جماعة أنصار المسلمين في بلاد السودان أن نبلغ العامة، خصوصا أولئك الذين في أفريقيا السوداء، أنه في اليوم 19 يناير 2013 عند السادسة صباحا، في ساحة إتاب في مقاطعة إيكهي في ولاية كوغي في نيجريا، بعون وتوفيق من الله، نفذنا بنجاح أول محاولة الهجوم على قوات الجيش النيجيري التي تهدف إلى تدمير الدولة الإسلامية في المالي.

نحن مستعدون وننتظر أقل محاولة للجيش النيجيري، للتحرك نحو دولة مالي الإسلامية.

إننا نحذر الدولة الأفريقية بأن تترك جهودها لمساعدة الدول الغربية في القتال ضد الإسلام والمسلمين، فإذا لم يفعلوا ذلك فنؤكد لهم، وخصوصا الحكومة النيجيرية، بأن يكونوا جاهزين وعلى أتم إستعداد لمواجهة الصعاب من جماعة أنصار المسلمين في بلاد السودان في أي مكان وزمان، ونسأل الله أن ينصرنا ويستجيب لدعواتنا.

أبو أسامة الأنصاري

الأمير

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Kitāb and Sayf Forum: "Glad Tidings on the Opening of the New Forum"

sef

=&0=& الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. وبعد:


تم بحمد الله وعونه وتوفيقه اليوم [الإثنين 9 ربيع الأول 1434هـ – 21 يناير 2013م] افتتاح (منتديات كتاب وسيف)، وهي منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل انتماؤنا وولاؤنا التام والمطلق هو لإخواننا الموحدين شرقاً وغرباً ممن انتهجوا نهج الطائفة المنصورة أهل السنّة والجماعة علماً وعملاً وخلقاً.

وتهدف هذه المنتديات إلى نصرة أهل الطائفة المنصورة وبقايا سلفنا الصالح من علماء ودعاة عموماً، ونصرة المجاهدين في كل مكان خصوصاً، والذب والدفاع عن أعراضهم، وإظهار صورتهم الحقيقية النقية، ومسح الصورة الذهنية المكذوبة المغلوطة عنهم التي طبعها العدو في أدمغة الناس، وتبيين حقيقة المعارك الشرسة الدائرة رحاها اليوم بين الحق والباطل، بين جند التوحيد وجنود الكفر والردة.

وتهدف المنتديات أيضا إلى تحريض العباد على الجهاد، والذب عن حياض الدين، وإظهار الحق ومحاربة الزيغ والفساد، والدعوة إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة.

وتفتح باب الحوار والنقاش الجاد أمام المتفقين مع المجاهدين وأمام مخالفيهم طالما كان يبغي من يناقش الوصول إلى الحق بطرق النقاش الصحيحة وبالنوايا السليمة ولا يجادل الجدال العقيم.

ولذا فإننا ندعو الجميع للتسجيل والمشاركة في المنتديات.

هذا ونسأل الله أن يجعلنا خير خلف لخير سلف
وأن يجعلنا ممن يخدمون الدين لا ممن يستخدمون الدين
وأن يجعلنا للمجاهدين أكثر مناصرين
وأن يجعلنا شوكة في حلوق الكافرين والمنافقين وناراً تحرق أفئدتهم
وأن يهدينا ويهدي بنا إنه ولي ذلك والقادر عليه

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

إخوانكم في =&4=&

الإثنين 9 ربيع الأول 1434هـ – 21 يناير 2013م

__________


To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Minbar at-Tawḥīd wa’l-Jihād presents two new Fatāwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī

New article from Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī: "A Note on the Charter of the Syrian Islamic Front"

الحمد لله رب العالمين. استُوقِفتُ على ميثاق الجبهة الإسلامية السورية، فألفيت فيه خيراً كثيراً ولله الحمد، على ملحوظات طفيفة تقتضي النصيحة تسجيلها: 

ــ قالوا تحت عنوان الفصل الرابع، النقطة الثانية:” تعظيم حرمة المسلم، وتجنب الحكم عليه بكفر أو فسق أو بدعة إلا بدليل وبرهان من أهل العلم “.

قلت: لو قيل:” إلا بدليل وبرهان من كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم “، لكان صواباً، وأدق وأحسن.

ــ في النقطة السادسة من نفس الفصل، قالوا:” الاهتمام بأمر المسلمين في كل أنحاء سوريا …”.

قلت: لماذا فقط في سوريا .. ولماذا لا يكون الاهتمام بالمسلمين .. في سوريا .. وغير سوريا .. في الأرض كلها .. قال تعالى:[ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ]الحجرات:10.

وفي الحديث فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:” المؤمنُ من أهلِ الإيمان بمنزلة الرأسِ من الجسد، يألَمُ المؤمنُ لما يُصيبُ أهلَ الإيمان، كما يألَمُ الرأسُ لما يصيبُ الجسدَ “.

وقال صلى الله عليه وسلم:” ترى المؤمنين في تراحُمِهم وتوادِّهم، وتعاطُفِهم، كمثلِ الجسدِ إذا اشتكى عضواً تداعى لهُ سائرُ الجسدِ بالسَّهرِ والحُمَّى “.

وقال صلى الله عليه وسلم:” المؤمنون كرجلٍ واحدٍ، إذا اشتكى رأسَهُ اشتكى كلُّه، وإن اشتكى عينَهُ اشتكى كلُّه “.

وقال صلى الله عليه وسلم:” المسلمُ أخو المسلمِ لا يَظلِمهُ ولا يُسْلِمه …”؛ أي لا يُسلمه للظلم والقهر، وعدوان الأعداء .. وغيرها كثير من النصوص الشرعية التي تؤكد على الأخوة الإيمانية الإسلامية، وأن المسلمين لا يجوز إلا أن يكونوا كرجل واحد .. على اختلاف جنسياتهم، وقومياتهم، ولغاتهم، وأوطانهم، وألوانهم.

فعلى أهمية الإشارة إلى أن هذه الجبهة سورية المنشأ .. لا ترتبط ولا تنتمي إلى أي مسمى خارجي .. غير مسمى الإسلام .. إلا أنه من المهم أيضاً الإشارة إلى الاهتمام بالمسلمين وقضاياهم في الأرض؛ كل الأرض.

ـــ في النقطة الثامنة من نفس الفصل، قالوا:” للمرأة من الحقوق مثل ما للرجل، وعليها من الواجبات ما عليه …”.

قلت: وهذا خطأ بالنقل والعقل .. ولو قِيل:” الأصل أن للمرأة من الحقوق مثل ما للرجل، وعليها من الواجبات مثل ما عليه، إلا ما فرق النص الشرعي بينهما “. لكان صواباً، وأدق وأحسن.

ويمكن أن تُصاغ هذه الفقرة بتعبير آخر أيضاً، فيُقال:” الأصل في الخطاب الشرعي أنه ملزم للرجل والمرأة سواء، إلا ما خصص النص الشرعي؛ فقال هذا للرجل دون المرأة، وهذا للمرأة دون الرجل “.

وقولهم:” مع مراعاة ما يميز المرأة عن الرجل من خصوصيات شرعية “، لا يُذهب الإشكال .. كما أنه لا يُغني عن القيد أو الاستثناء الذي أشرنا إليه.

ــ قولهم تحت عنوان أهداف الجبهة: “العمل على تمكين الدين في الفرد والمجتمع والدولة”، جيد .. لكن لا يُغني عن التصريح بإقامة دولة إسلامية عادلة تحكم بما أنزل الله.. وهذا ما لم يُذكَر من جملة الأهداف!

حفظ الله إخواننا في الجبهة الإسلامية السورية.. ونصرهم.. وكثّر سوادهم.. وسدد خطاهم لما فيه خير البلاد والعباد، اللهم آمين.

جزى الله الشيخ خيراً على المناصحة ورفعت ملحوظاته للقيادة.

____________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New article from Dr. Iyād Qanībī: "A Look at the Charter of the Syrian Islamic Front"

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

فهذه مقال قد أتبعه بآخر، أحاول فيه مناقشة مواثيق بعض الجماعات الإسلامية في سوريا مناقشة سريعة، راجيا من إخواني مراعاة ما يلي:

1 لسنا منتسبين إلى جماعة بعينها، وإنما يهمنا إعانة كل المشاريع الإسلامية الهادفة إلى نصرة المستضعفين في سوريا ومن ثم تحكيم شريعة الله عز وجل، ومناصحة هذه المشاريع وجمع كلمتها.

2 الحكم على ميثاق جماعة ما بالخطأ والصواب سيكون بمعزل عن واقعها، ليس لأن الواقع غير مؤثر في فهم الميثاق، وإنما لأننا نعتمد في ذلك أسلوب التفكيك ثم التجميع. فنوضح ما نراه حقاً وباطلاً في المفردات ثم عند جمع القطع في صورة متكاملة فإن العمومات تخَصَّص والمطلقات تقيَّد والتضارب يظهر. وأنا أترك مهمة تجميع المفردات لغيري ممن هم أكثر متابعة، آملاً أن يساعدهم ما أكتب هنا ولو قليلا.

أنا –إياد قنيبي- لست متخصصا في الساحة السورية ولا متابعا لكافة تفاصيل تصرفات وعلاقات وبيانات الكتائب المقاتلة وتطور مواقفها يوما بيوم. بل معلوماتي عن ذلك كله قليلة جدا. وهذا مهم للغاية لمن يقرأ كلامي هنا.
وإنما آمُلُ من مناقشة المواثيق مناصحة إخواني المشاركين في صياغتها، وتعزيز ما فيها من خير، ومطالبتهم بسد نقائصها حيث وجدت، وتقريبا بين العاملين في الساحة بحيث لا يختلفون في غير موطن الاختلاف… ولو كان هذا بإسهام بسيط.

قد يكون الميثاق المعلن لجماعة ما مقبولاً لكنه لا ينسجم مع واقعها. وحينئذ فبدلاً من رفض ميثاقها لمخالفة واقعها له، فإنا نميل إلى إقرار ما كان صواباً منه ومطالبتها بتبيان مبهماته ثم إلزامها بموافقة واقعها له، فذلك أقرب إلى الإنصاف وأجدر بحصول اجتماع الكلمة. وإلا اختلفنا وافترقنا دون فهم ما نختلف عليه!

5 نذكر الجماعات العاملة في الساحة دعوة وجهاداً أن هنا فصائل في ساحات أخرى كأفغانستان والعراق كان لها مواثيق تثلج الصدور، لكنها انحرفت انحرافات تبدو بسيطة في البداية أدَّت بها في نهاية المطاف إلى ممالأة المحتل ومحاربة إخوة العقيدة. فلسان الحال أبلغ من لسان المقال، ولا شك أننا نرى الانضواء تحت المشاريع الدولية نقيصة وانحرافاً ينذر بعاقبة غير حميدة، فنسأل الله لإخواننا المجاهدين جميعا البعد عن ذلك ونرجو لهم السداد والرشاد.

6 مقياسنا في تقييم ميثاق أية جماعة هو موافقته لدين الله تعالى، وخاصة في مسألة العصر التي حصل عليها التنازع، ألا وهي الاحتكام إلى شريعة الله تعالى وآليات الوصول إليه. وإلا فمسائل إغاثة المنكوبين وتحقيق العدل ومقاصد الشريعة العامة فهي مما لا تختلف عليه مواثيق الجماعات التي ترفع شعاراً إسلامياً.
ثم الثناء على موافقة ميثاق ما للشريعة في صياغاته لا يعني بالضرورة تأييدها تأييداً مطلقاً في كل ما تفعل: إنما هو مناقشة علمية مجردة للأدبيات المعلنة.

7 سنضطر إلى الاختصار لشدة الانشغال. فلا يعتب علينا إخواننا بأننا لم نعط موضوعاً ما حقه. فليس بالإمكان أحسن مما كان, وتأجيل الحديث إلى حين الفراغ يقلل الفائدة.

ما أكتبه هنا هو حتى تاريخه (الاثنين 09-ربيع الأول-1434 الموافق 21-1-2013)، وما يحدث بعد ذلك فــــــ ((ما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين)).

وقد أبديت رأيي سابقاً في بيان أبي محمد الجولاني قائد النصرة. أما اليوم فنظرة سريعة في ميثاق الجبهة الإسلامية السورية وفق الله الجميع وسددهم.

فأقول بعد الاستعانة بالله تعالى:

1) حمل بيان الجبهة الإسلامية السورية –نسأل الله أن يسدِّدها ويجبر نقصنا ونقصها- عبارات جيدة صريحة في تحكيم الشريعة، مما يجعله من المواثيق التي يمكن قبولها قبولا مجملا مع مناقشة جزئياتها والسعي في تحسينها، بخلاف المنهجيات التي تنادي بالدولة الديمقراطية التي تجعل سيادة الشعب حاكمة على كل شيء، بما فيه الشريعة.

من هذه العبارات السديدة في بيان الجبهة:

“الرؤية: بناء مجتمع إسﻼمي حضاري في سوريا، يُحكم بشرع اﷲ الذي ارتضاه لهم”.

وأيضا: “وتعتبر الهيئة الشرعية هي الضابط الشرعي لكافة أعمال الجبهة وقراراتها ملزمة للجبهة”.

وبغض النظر هنا عن انسحاب أو عدم انسحاب هذه العبارة على مؤسسة الحكم فيما بعد التحرير، وعن المناقشة الفقهية لكون الشورى ملزمة أو غير ملزمة للحاكم المسلم، فإن ما يهمنا في هذه العبارة أنها لا تجعل المرجعية التشريعية للغالبية الشعبية، بل لهيئة تستمد شرعيتها من الشريعة.

وكذلك عبارة: “اﻹسﻼم هو دين الدولة، وهو المصدر الرئيس والوحيد للتشريع”

عدا عن عبارات أخرى محمودة في هذا البيان.

2) حمل البيان عبارات محتملة تحتاج تفسيرا، مثل:

“تقوم مرجعية هذا الميثاق على أصول الشريعة وقواعدها الكلية ومقاصدها العامة”

وعبارة “اﻷخذ بالتدرج المرحلي المنضبط”

وعبارة: “سنعمل بكافة اﻷساليب الشرعية الممكنة على أن ﻻ يكون في البﻼد أي قانون يخالف الثوابت المعتمدة في الشريعة اﻹسﻼمية”

وهي عبارات لا تُقبل ولا تُرفض حتى يتم تفسيرها، خاصة وأن لها مفاهيم معهودة في الأذهان علقت من التجربة المصرية. فما يحتاج تفسيرا هو “أصول الشريعة وقواعدها ومقاصدها” و”التدرج المنضبط” و”الأساليب الشرعية الممكنة” و”الثوابت المعتمدة”.

وقد يقول قائل أن هذا ليس الأوان المناسب لتفسير المجملات، وذلك دفعاً للخلاف واستعداء الأعداء. لكن لا يخفى إخواني أنها الآن سوق يعرض كل فيها بضاعته ويجتذب فيها المقاتلين وعامة الناس إلى منهجه، خاصة وأن البيان يتكلم بنفس من يريد أن ينضوي الآخرون تحت جناحه –وهو أمر لا يذم ولا يمدح لذاته- ففي مثل هذا المقام لا بد من التفصيل ليتخذ المستهدفون بهذا البيان مواقفهم على بينة، وإلا فلنقبل منه إجماله ثم إن وجدنا في مواثيق غيره من الجماعات ما هو أصرح فهي ميزة له عنه عن الميثاق المجمل في مواضع منه.

ونقول للجبهة: هل المقصود بهذا الميثاق حمل الفصائل الأخرى وعموم الناس على التعاون معكم في حربكم ضد النظام الأسدي المجرم؟ إن كان كذلك فالميثاق كاف في إلزام القوى الإسلامية بهذا التعاون.

أم أن المقصود به دعوة الفصائل الأخرى إلى الانضمام إليكم في مشروع دولة ما بعد الأسد؟ وهذا ما يفهم من صياغات الميثاق مثل عبارة (وجوب أن يكون للتيار اﻹسﻼمي صوت موحد يعبر عن مطالبه…) والسياقات المشعر بأن الجبهة هي هذا الصوت… وحينئذ فإننا نلتمس منكم التفصيل والبيان للمحتملات.

فمع تفهمنا التام لحرصكم على ألا تخسروا بعض الفصائل بالخوض في التفاصيل التي قد لا تجتمع عليها الكلمة، إلا أننا ندعوكم إلى أن تأخذوا بالحسبان فصائل أخرى وأفرادا يودون أن يكونوا على بينة من تفاصيل مشروعكم ومنهجكم وقد يكونون أولى باهتمامكم ومحاولات استقطابكم.

3) حمل البيان صياغات

New statement from Jaysh al-Ummah: "Support for the Mūwaḥidīn in Mali"

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ ﴾ البقرة120

ففي هذه الحملة المسعورة على الإسلام والمسلمين ، تخرج علينا حملة من الحملات الصليبية الجديدة والتي تستهدف المسلمين في غرب إفريقيا في مالي والتي يمثل عدد المسلمين فيها 90% من سكانها الأصليون ،
فلماذا هذه الحملة الآن وفي هذه الوقت وما دوافعها؟ ، لقد أيقن أرباب الشر في الغرب الكافر بأن الإسلام خير دين لو كان له رجال ، وان له رجال لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها ، فأجدادنا هم من فتح البلاد حتى وصلوا الصين شرقا و وأمريكا اللاتينية غربا ، فحين علموا أن أمجاد وذكرى يوسف ابن تاشافين ها هي تعود من نفس المكان الذي انطلق منه يوسف ابن تاشافين وشيخه محمد ياسين ، أقلقهم هذا النهوض لأنهم علموا أن فيه ذل الصليب وزوال للتسلط على رقاب المسلمين الذي تقوده أمريكا الشر وعدوة الإسلام والمسلمين اللدود فرنسا ، فما كان منهم إلا ضرب هذه الصفوة الصادقة والتي في قتالهم إياها أوضحت صحة منهجهم وسلامة معتقدهم وخلاصة مقصدهم ، وهذه سنة الله فهم مسلطون علينا تسلطا كونيا ونحن مسلطون عليهم تسلطا شرعياً ، فهذا أصل الكفر وصنعة سدنة إبليس ، ألا وهي محاربة هذا الدين في مهده ، ولا عجب ، ولكن العجب كل العجب هي في من باع نفسه للشيطان وارتضى أن يكون مطية للصليبين ، ففتح مطارات بلاده لضرب الموحدين في مالي وما نقموا منهم ؟إلا أن يقولوا ربنا الله وما نقموا منهم إلا أن يقولوا نريد تحكيم شرع ربنا ، فإن هذه الحكومات والتي شاركت الدول الإستعمارية في حربها على المسلمين في ظل ما يسمى بالربيع العربي لهو أصل العار وحقيقة الشنار ، وإن موقف التيارات الإسلامية في هذه البلاد لموقف مشين لا يصدر عن عقيدة إسلامية ولا حتى من قومية وطنية ولا تدعوه الأعراف والنعرات الجاهلية ولا تعترف به القومية ، وهو تسليم المسلمين لعدوهم وموافقة الكفار في حملتهم على المسلمين في مالي فلا حول ولا قوة إلا بالله …

وإننا في جيش الأمة _ بيت المقدس_ لننصر ونوالي ونؤازر إخواننا الموحدين المجاهدين في مالي نصرةً لن تعرف للكلام حدودا ولا للفعال جمودا فو الله لننصركم ولو بعد حين …

وإننا لندعو كافة المسلمين لنصرة إخوانهم الموحدين شيبا وشبانا ، رجالا وركبانا ، زرافات ووحدانا
كما وندعوهم لضرب كافة المصالح الفرنسية والغربية في بلادهم ، وإستهداف من استطاعوا إليه سبيلا من مواطنيهم ورجالهم ، فالحديد بالحديد يفل .

فنسأل الله أن ينصر إخواننا وان يمكن لهم إنه مولى ذلك والقادر عليه

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Rāyyah Foundation for Media presents a new Nashīd from Jaysh al-Ummah's Shaykh Abū 'Abd Allah al-Ghazī: "Message to the Ummah of Islam"

New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Third Wave of Revenge For the Free Women of Ahl al-Sunnah in the Prisons of the Apostates and Saluting Those Rebelling and Officially Announcing the Liquidation of al- 'Īssāwī"

kqfc1
English:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:
In continuation for the series of Ghazwas for the freewomen of Ahli Sunnah in the prisons of the Safavid Rafida, and after keeping the trust on Allah and taking what have been facilitated by Him from worldly and Sharia reason, the security and military detachments in the Islamic State of Iraq conducted a third blessed wave, by demolishing several strongholds of the criminals and their riffraff and lackeys in different regions of Iraq simultaneously and high coordination with the grace of Allah, but despite of all the procedures that were taken by the Rafida government in preparation to receive the strikes that won’t be the last Allah willing.
And Allah facilitated to the mujahidin to reach their targets and execute it with accuracy Alhamdulillah, and its details will be published after being documented in the periodical statements of the information ministry Insha’Allah.
And we repeat greeting to all the zealous Muslims who rose up for ardor for their religion and honor and came out to support their captive sisters and to repel the injustice that inflicted Ahli Sunnah from the criminal gangs that were planted by the crusaders and it was watered by the poisons of the evil Safavid project, we say to them: your sons the mujahidin will not let you down Allah willing, and you will find them before you in every place where you support your religion and repel the injustice on your brothers, and we warn the mouthpieces of Satan that spread that the mujahidin are against the demonstrations and protests that you are doing, all that is lies and slander that isn’t accepted by the clever believer, but we call you once again and remind you to have sincere intention toward Allah then purify your ranks from the defilements of treachery and thieves who always trade with your cause and were a reason in wasting your rights and handing you over to the Safavid Iranian project in return for crumbs of posts and privileges that are thrown to them by Al-Maliki and his criminal sectarian government… and remember our people that who was relapsed by Allah in the sludges of treachery who sold the religion and honor and became a reason for betraying you and wasting your rights, won’t be a reason for pride and preserving the honors and retrieving the rights.
And we give you glad tidings of battles conducted by your sons the mujahidin in the desert of Anbar and other to repel the campaigns of the Safavid army and cut the lifeblood that aid that prolongs the life of the criminal Nusayri regime to kill your brothers in Al-Sham, also we congratulate you for plucking the head of the dog of the Americans and tail of the Safavid Rafida, the criminal apostate (Ayfan Saadoun Al-Issawi) whom Allah facilitated for the mujahidin to tear him up and his entourage to carnage and send him to who preceded him from the sheikhs of the Shawas of the disgrace, this criminal who was stubborn and arrogant and insisted on his Kufr, treachery and war against the Moslems an weakening their thorn and empowering the Safavid army in the land of Ahli Sunnah, until he passed away on the hands of the mujahidin on his current status to be a lesson and example for who comes after him.
So Alhamdulillah for giving success and guidance to the mujahidin and His cunning against His enemy and their enemy, and we ask Allah for who participated in these Ghazwas to be sincere and He accept his actions, and accept the martyrdom seekers who participated in it and resurrect them among the prophets and Sidiqin and make us follow them without temptation.
Allah Akbar
(and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know)
Information Ministry / Islamic State of Iraq
Friday 6 Rabi’ Al-awwal 1434 A.H.
18/1/2013
Arabic:

بسم الله الرحمن الرحيم وكالات – مركز الفجر=&0=&=&1=&