Articles of the Week – 11/17-11/24

Monday November 19:
Perceptions of the “Arab Spring” Within the Salafi-Jihadi Movement – Daveed Gartenstein-Ross and Tara Vassefi, Jihadology: https://bit.ly/WmD7Xs 

Tuesday November 20:
Islamist Understandings of Sharia & Implications for Postrevolutionary Egyptian Constitution – Aria Nakissa, Crown Center for Middle East Studies: https://bit.ly/Qs4tdv
The Islamic Movement of Uzbekistan: Down but not out – Christopher Anzalone, AfPak Channelhttps://bit.ly/107Dntr
Wednesday November 21:
How Shabaab Is Losing The Battle, But Maybe Winning The War – Abdi Aynte, African Arguments: https://bit.ly/QayOM4
Lights, Camera, Jihad: Al-Shabaab’s Western Media Strategy – Alexander Meleagrou-Hitchens, Shiraz Maher, James Sheehan, International Centre for the Study of Radicalisation and Political Violence: https://bit.ly/QazBg6

Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād presents a new Fatwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī: "Is Jihad an Individual Duty If You Did Not Authorize the Newborn?"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī — “Is Jihad an Individual Duty If You Did Not Authorizes the Newborn?”
_________

To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]

al-Ḍarāghim Media Foundation presents a new audio message from Abū Faḍl 'Umar al-Ḥadūshī: "Oh Youth of the Awakening Beware of Rumors"

UPDATE 11/25/12 9:46 PM: Here is an Arabic transcription of the below audio message:

Abū Faḍl ‘Umar al-Ḥadūshī — “Oh Youth of the Awakening Beware of Rumors” (Ar)
___________



Abū Faḍl ‘Umar al-Ḥadūshī — “Oh Youth of the Awakening Beware of Rumors”

___________

To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]

Da'wah al-Ḥaqq Foundation for Studies and Research presents a new article from 'Abd Allah Muḥammad Maḥmūd: "Salafī Jihādīs Before and After the War on Gaza: It Has Proven Itself and Cannot Be Bypassed"

خلال الشهور السابقة للحرب على غزة لم يتوقف العدوان الصهيوني في فلسطين ليوم واحد فقد استمر العدو الصهيوني في مصادرته لآلاف الدونمات الزراعية في الضفة الغربية ، وقام الجنود الصهاينة وقطعان المستوطنين بتدنيس المسجد الأقصى أكثر من مرة وواصل العدو عدوانه على الأقصى بالحفريات تحته مما أدى إلى حدوث تصدعات وانهيارات أرضية في منطقة باب العمود، كما قام العدو بانتهاك حرمة المسجد الإبراهيمي في الخليل وانتهكت حرمة مسجد بئر السبع الذي دنسه أوباش الصهاينة وشربوا فيه الخمور، كما واصل العدو عدوانه على قطاع غزة وقتل العديد من المجاهدين والمواطنين المسالمين..
وقد حصل ذلك كله في ظل ما سمي بالتهدئة فانبرت المجموعات السلفية الجهادية في قطاع غزة وسيناء للرد على العدوان الصهيوني فقصفت المغتصبات والمدن الصهيونية بعشرات الصواريخ كما قامت بتنفيذ العديد من العمليات العسكرية النوعية انطلاقاً من سيناء قتل فيها عدد من الجنود الصهاينة .
وفي الوقت الذي كانت فيه المجموعات السلفية الجهادية – رغم ظروفها الصعبة التي يعرفها الجميع – ورغم إمكانياتها التي لا تقارن بالفصائل الكبيرة كتائب القسام وسرايا القدس تتصدر المشهد الجهادي ضد العدوان الصهيوني رغم التعتيم الإعلامي المقصود كان العدو يهدد باجتياح قطاع غزة لوقف تلك الصواريخ وكان بين الحين والآخر يغتال أفراداً ينتمون للسلفية الجهادية وصولاً إلى اغتيال الشيخين القائدين في السلفية الجهادية هشام السعيدني وأشرف صباح في محاولة منه للقضاء على هذه الجماعات، إلا ان الجماعات السلفية الجهادية وعلى رأسها مجلس شورى المجاهدين في أكناف بيت المقدس وجماعة أنصار بيت المقدس في سيناء واصلت عملياتها وواصلت قصفها للمدن والمغتصبات الصهيونية.
وإزاء زيادة عدد الشهداء الذين يستهدفهم العدو الصهيوني في قطاع غزة قامت كتائب القسام وسرايا القدس وفصائل فلسطينية أخرى بقصف المواقع المحيطة بقطاع غزة بالصواريخ.
وقد جاءت -القشة التي قصمت ظهر البعير- عندما قام مجاهدو ألوية الناصر صلاح الدين -وهم جماعة فلسطينية مقاتلة ذات توجه إسلامي جهادي- باستهداف جيب عسكري صهيوني بصاروخ موجه مما أدى إلى إصابة أربعة جنود كانوا على متنه عندها قرر العدو إرسال رسالة قوية لقيادة حماس التي تحكم قطاع غزة -والتي يحملها العدو مسئولية إطلاق الصواريخ من القطاع – وجاء الرد الصهيوني غير المتوقع باغتيال القائد الكبير في كتائب القسام أحمد الجعبري.
وقد كان العدو يتوقع ألا يتجاوز الرد القسامي على هذا الاغتيال إطلاق رشقات من الصواريخ على المغتصبات المحيطة بالقطاع، ثم تفهم حماس الرسالة الصهيونية وتعمل على كبح الجماعات السلفية الجهادية لمنعها من إطلاق الصواريخ.
لكن ما حدث بعد جريمة الاغتيال فاق توقعات العدو فقد خرجت صواريخ القسام وبقية الفصائل ولم تضرب فقط المغتصبات المحيطة بقطاع غزة لكنها تجاوزت لأول مرة محيط القطاع لتضرب العمق الصهيوني في تل أبيب والقدس وهرتسيليا وهو مالم يكن في حسبان العدو الصهيوني.
وبعد ثمانية أيام من الحرب الضارية قصف فيها العدو حسب ادعاءاته أراضي يعتقد أن بها صواريخ المقاومة ودمر مباني ومنشآت حكومية واستهدف بيوت الآمنين موقعاً 163 شهيداً و2236 جريحا كثير منهم من النساء والأطفال وفي المقابل تساقطت على مدنه ومواقعه العسكرية ومغتصباته حوالي 2500 صاروخ من مختلف الأنواع المحلية وصواريخ غراد إضافة إلى صواريخ فجر5 وم75 التي دخلت العمل لأول مرة أعلن برعاية مصرية عن وقف إطلاق النار بعد زيارات لمسئولين عرب واتراك وأمريكيين للمنطقة.

قد يعتقد البعض أن الحرب كانت انتصاراً لكتائب القسام بالدرجة الاولى وهذا صحيح نظراً للامكانيات الكبيرة التي تمتلكها الكتائب القسامية مقارنة بباقي الفصائل الفلسطينية بحكم سيطرة حماس على القطاع وحريتها في العمل اكثر من غيرها فقد اطلقت كتائب القسام 1600 صاروخاً، فيما اعلنت سرايا القدس التي تعتبر ثاني الفصائل المسلحة بعد القسام 620 صاروخا واطلقت فصائل أخرى عشرات الصواريخ .
وقد كان مفاجئاً -رغم التعتيم الإعلامي- الحضور القوي للجماعات السلفية الجهادية أثناء هذه الحرب بالرغم من إمكانياتها وظروفها الصعبة التي يعرفها الجميع فقد أعلنت جميع الجماعات السلفية الجهادية داخل قطاع غزة وفي سيناء مشاركتها في ضرب العدو الصهيوني بعشرات الصواريخ يومياً طيلة أيام الحرب، فمن سيناء انطلقت الصواريخ لتصيب المجلس المحلي أشكول ولتضرب مدينة إيلات جنوب إسرائيل وقد أعلنت مسئوليتها عن ضربها جماعة أنصار بيت المقدس، ومن قطاع غزة توالى صدور البيانات والبلاغات العسكرية المكتوبة والمرئية لمجلس شورى المجاهدين الذي قصف أسديروت ونتيفوت وكيبوتس سعد وعسقلان وكيسوفيم وكرمية وأشكول ومفتاحيم، كما شارك جيش الأمة وجيش الإسلام وطالبان فلسطين في عمليات القصف، وبلغ عدد عمليات القصف وفق إحصائية غير رسمية 188 صاروخاً خلال أسبوع واحد، وهو مؤشر على أن السلفية الجهادية أصبحت رقماً صعباً لا يمكن تجاوزه او تجاهله أو إنكاره، كما لا يليق بعد اليوم أن تتعرض لأي ملاحقة او استهداف من قبل الحكومة لاسيما وقد ثبت للجميع أنها رغم ما أصابها إلا أنها حافظت على بوصلة سلاحها تجاه العدو الصهيوني لا غير.

=&0=& =&1=&

___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī releases a new book: “The Book of the Revolution and Revolutionaries: Words Written for the Arab Revolutions, Especially the Syrian Revolution, Part #10″

NOTE: The previous nine parts are included in the book as well.


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Basīr al-Ṭarṭūsī — “The Book of the Revolution and Revolutionaries- Words Written for the Arab Revolutions, Especially the Syrian Revolution, Part #10″
____________

To inquire about a translation for this book for a fee email: [email protected]

New statement from al-Salafīyyah al-Jihādīyyah in the Sinai: "Regarding the Repeated Crimes of the Security Services in the Sinai"

UPDATE 11/25/12 10:29 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: al-Salafīyyah al-Jihādīyyah in the Sinai — “Regarding the Repeated Crimes of the Security Services in the Sinai” (En)
__________


Click the following link for a safe PDF copy: al-Salafīyyah al-Jihādīyyah in the Sinai — “Regarding the Repeated Crimes of the Security Services in the Sinai”
__________

al-Rāyyah Foundation for Media presents a new statement from Jaysh al-Ummah Fī Bayt al-Maqdis: "Firing Seven 107 Rockets Upon Jewish Settlements"

بسم الله الرحمن الرحيم
” فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى ”
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين ….. وبعد
يا ابناء شعبنا المرابط . . يا أبناء الإسلام العظيم . . يا من اختارهم الله في هذا الزمان العصيب لنصرة دينه ورفع رايته واعلاء كلمته وكنتم اهلا لهذه الرسالة وعلى قدر كبير من المسؤولية فأديتم دوركم وقمتم بواجبكم في كل الميادين على قاعدة الدعوة والجهاد وبناء الانسان المسلم لمواجهة ملة الكفر امريكا واسرائيل ومن تبعهم . . . اما بعد((ردا على جرائم الاحتلال ))
وبعد التوكل على الله قام مجاهدوا جيش الأمة _ بيت المقدس بالرد على العدوان الذي يتعرض له اهل غزة الصابرة باطلاق العديد من الصواريخ وعلى عدة محاور وجاء الرد على النحو التالي
1ـ اطلاق صاروخين ” 107 ” على عسقلان وذلك في تمام الساعة التاسعة والربع من صباح اليوم الاربعاء الموافق 21 / 11 / 2012
2ـ اطلاق صاروخين 107 باتجاه اشكول وذلك في تمام العاشرة من صباح اليوم الاربعاء الموافق 21 / 11 / 2012
3ـ اطلاق صاروخين ” 107 ” على النقب الغربي في تمام الساعة الواحدة من مساء اليوم الاربعاء الموافق 21 / 11 / 2012
4 ـ اطلاق صاروخ “107 ” على النقب الغربي في تمام الساعة السادسة من مساء اليوم الاربعاء الموافق 21 / 11 / 2012
وقد عاد مجاهدينا بسلام تحفهم رعاية المولى عز وجل ,,,والمزيد قادم بإذن الله ، وتأتي هذه العملية في إطار حملة الرد على الجرائم التي يتعرض لها المسلمون في بيت المقدس
.
هذا ويستمر جهادنا ضد أئمة الكفر وطواغيت الارض حتى إقامة شرع الله
.
8 محرم 1434
الموافق 21 / 11 / 2012
وما النصر إلا من عند الله
امة واحدة خلافة راشدة
مؤسسة الراية الاعلامية
جيش الامة بيت المقدس

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Three new statements from Jabhat al-Nuṣrah