Check out my new Sada Journal article co-authored with Erik Churchill: "A Balancing Act: Ennahda's Struggle with Salafis"


On a day when organizers had called for a peaceful protest to honor the Qur’an, most Tunisians will remember the images of young protesters who climbed a clock tower at Tunis’s main intersection to raise a black and white flag inscribed with the shahada, the Muslim testament of faith: “There is no god but God and Muhammad is His Messenger.” On that day, March 25, a small group of protesters also attacked and harassed a troupe performing in front of the city’s municipal theater. These controversial and heavily covered events raise questions over how the Tunisian government, led by the Islamist party Ennahda, will handle growing conservative movements.
While much of the Tunisian and Western press has focused on the debate between Ennahda and the secular opposition, Tunisia’s ruling party has also faced criticism both from within its own party and from more conservative Salafi groups. Ennahda’s approach to instilling Islamic values in society contrasts sharply with that of Salafi trends: while the party believes that society should gradually, and through democratic institutions, adopt the principles it once lost under colonialism and secular dictatorships, many Salafis assert that democracy infringes on God’s sovereignty by establishing humans as legislators. This intra-Islamist debate may prove to be the true battleground in the ongoing transition.
Click the following links to read the rest in English or Arabic.

Fursān al-Balāgh Media presents a new poem from al-Shībah al-Ḥamd: "Oh Prisoners Behind the Bars of the Count: Prison Telegram to the Heart of Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī"


Click the following link for a safe PDF copy: al-Shībah al-Ḥamd — “Oh Prisoners Behind the Bars of the Count- Prison Telegram to the Heart of Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī”
___________

To inquire about a translation for this poem for a fee email: [email protected]

New statement: "Glad Tidings: Media Launch of Fursān al-Balāgh (The Knights of Communication) Media"

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدًا، ونشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له إقرارًا به وتوحيدًا، ونشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا مزيدًا، أما بعد: يقول الأمير الحكيم د : أيمن الظواهري ، حفظه الله :
( أود أن أرسل تحية خاصة ورسالة للجنود المجهولين على ثغور الإعلام الجهادي.
فأقول لهم: بارك الله فيكم وثبتكم وفتح على أيديكم، وجزاكم خير الجزاء، وعليكم الآن بعد أن ثبتّم أقدامكم في مجال
الدعوة والبلاغ -رغم أنف أعداء الإسلام- أن تسعوا للرقي بأعمالكم، حتى تظهر في خير صورة
وأفضل عرض، فعليكم بمزيد من النضج والارتقاء بمستوى البلاغ،
وتنقيته مما لا يفيد، والله يوفقكم ويبارك في مجهودكم ويحفظكم ويجزيْكم خير الجزاء. )

من لقاء السحاب (الأزهر عرين الأسود )
كان هذا الكلام وغيره كثير في خطابات شيخنا الأمير نصره الله
هو حادينا مع عدة أسباب أخرى مهمة
إلى تكوين
[ فرسان البلاغ للإعلام الجهادي ] في هذه المرحلة التى تتطلب مزيداً من الجهود في الدعوة والبلاغ وقبل هذا كله أحببنا أن نقوم بالواجب المتحتم علينا شرعاً حيث قال الله تعالى على لسان نبينا صلى الله عليه وسلم قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي….] قال ابن القيم رحمه الله في تفسيرها : فسبيله ( صلى الله عليه وسلم ) وسبيل أتباعه: الدعوة إلى الله ( ومنها الجهاد ) ، فمن لم يدع إلى الله فليس على سبيله ( صلى الله عليه وسلم ).
وقد بين ابن القيم أنه لا يكون من أتباع الرسل على الحقيقة إلا من دعا إلى الله على بصيرة ؛ فأتباع الرسل هم أولوا البصائر .
جعلنا الله وإياكم منهم بفضله وكرمه .
وقال صلى الله عليه وسلم
( بلغوا عني ولو آية … ) وغير ذلك كثير من الأدلة والبراهين التى تعلمونها . وإنى لا أخجل أن أستعير هذا المقتطف من بيان انطلاق اخواننا في مركز ابن تيمية للإعلام وفقهم الله فنحن جميعاً نتكاتف ونتكامل بإذنه سبحانه وتعالى :  اقتباس  وإنّا لنظن أن هذه المرحلة ليست إلا إرهاصاتِ ما قبل النصر بإذن الله تعالى, لذا فسيجمع أهل الباطل خيلهم ورَجلهم وسيقاوموا ظهور الحق وبزوغ فجر النصر، لأن هذا معناه زوال باطلهم وظلمهم وطغيانهم, وسَيُسعّروا حربهم على أمة الإسلام على كافة الصُعد والمجالات؛ العسكرية والإعلامية والسياسية والفكرية والاقتصادية والنفسية وغيرها, فآخر رَفسات العِجل أقوَى رفساته. لذا كان واجبًا ولزامًا علينا –كإعلاميين- أن لا ندخر جهدًا في رد عادية الحملة الصهيوصليبية الحاقدة على أمة الإسلام. وذلك بتوسيع قواعدنا الإعلامية –مجال معركتنا- وزيادة تمددنا الأفقي؛ ذلك حتى يَحار العدو أمام تعدد ميادين الصراع. فهذه الساحة؛ ساحة الإعلام الإسلاميّ التوعويّ الهادف؛ هي من أخطر ساحات المعركة, ولا تقل أهميةً عن ساحة القتال بالسيف والسنان, لما فيها من ذبٍّ عن الدين ونشرٍ للعقيدة الإسلامية الصحيحة وتوعيةٍ للمسلمين وتحريضٍ على الجهاد وتفنيدٍ للشبهات ومحاربةٍ للمناهج الباطلة والأفكار المنحرفة والسُّبل المعوجة؛ وفضحٍ لأربابها من الطواغيت وسدنتهم. فتتنوع بهذا جبهات المواجهة وسُبل المقارعة في هذه الساحة, مما يستلزم على روادها بذل المستطاع لئلا ينفذ أعداء الله منها نحو أمتهم. ويشهد لهذا ما قاله أميرنا الظواهري حفظه الله : وأقول لهم ( أى العاملين في الاعلام الجهادي المتنوع ) :  اعلموا أنكم على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتين المسلمون من قبلكم , واعلموا أن ما تلقونه أو قد تلقونه من أذى ومطاردة وسجن وهجرة وخسارة إنما هو طريق الجهاد والنصر. ( لقاء السحاب حقائق الجهاد وأباطيل النفاق ) . ويقول أيضاً نصره الله : وأذكر هؤلاء الجنود المجهولين أنهم على ثغرٍ عظيمٍ من ثغور الإسلام وأنهم يحطمون الأساطير والأوهام التي ظلت الدعايات الغربية والشرقية تبثها في آذان سامعينا وعقول مفكرينا ومناهج طلابنا لعقودٍ طويلة. فالله الله في الأمانة التي تحملونها, وليكن الصدق رائدكم والدعوة للتوحيد الصافي منهجكم ولتسعوا لأن تعودوا بالأمة التي طالت غربتها عن شريعتها إلى المنهل المحمدي الصافي وسيرة خلفائه الراشدين وأصحابه الطيبين وآل بيته الطاهرين رضوان الله عليهم أجمعين. بعيدًا عن انحرافات المنحرفين وأكاذيب تجار الدين الدجالين ومناهج الانهزام والاستجداء وفلسفات التراجع والانحناء وفقه المتسولين وفتاوى علماء المارينز ومساومات قادة الحركات الذين يجرون الأمة للعلمانية بعيدًا عن حاكمية الشريعة وللعصبية للمواطنة بعيدًا عن أخوة الإسلام وللرضوخ لسايكس بيكو بدلًا من دولة الخلافة من المحيط للمحيط بإذن الله, ويتنازلون عن أراضيها بدعوى المهارة السياسية والحنكة العملية وجمع الشمل وحقن الدم إلى غير ذلك من الخرافات! ……..فالله أسأل أن يجعل رجال الإعلام الجهادي سببًا لنشر رسالة الإسلام والتوحيد لكل الدنيا  وبث الوعي الصادق بين جموع الأمة, ولإحياء روح العزة والكرامة والتضحية والفداء والجهاد والاستشهاد بين صفوف المسلمين, وأن يوحدوا جهودهم ويرصوا صفوفهم حتى يكونوا قدوة لغيرهم ……
فالله أسأل وإليه أبتهل أن يتقبل عملهم الصالح خالصًا لوجهه الكريم وأن يحفظهم ويرعاهم ويقيهم كيد الكائِدين ومكر الماكرين وأن يبارك في جهودهم وإمكاناتهم ولا يحرمهم من تمكينه ونصره في الدنيا وأجره في الآخرة. ( لقاء السحاب : قراء للأحداث )اللهم آمين .
ــــــ
حتى لا نطيل فهذه نقاط نختم بها :
1 : نحن لسنا مؤسسة ولا مركز بالمعنى الدقيق لهذه الأوصاف لهذا لم نحب أن نوصف بها ، ونحن كذلك لسنا تابعين لجهة رسمية ولا جماعة جهادية
وإنما غرضنا تنظيم الجهود الفردية إلى جانب التكامل والتنسيق مع إخواننا في المؤسسات والفرق الإعلامية الأخرى .
2 : نتقدم بخالص الشكر والتقدير لإخواننا الكرام في إدارة شبكة الفداء الإسلامية وعلى رأسهم الأخ الفاضل / شكردرا ، حفظه الله . فقد آوونا وساندونا وشجعونا جزاهم الله عنا وعن المجاهدين خير الجزاء . 3 : إن شاء الله نحن نمد أيدينا إلى إخواننا في سائر الجبهات الإعلامية لاسيما النخبة للتعاون والتكامل فنحن جميعاً يداً واحدة ضد الحملات الصهيوصليبية العالمية ونحن جميعاً في بوتقة واحدة وعلى ثغر واحد لنشر وتبليغ الهدى والمنهج القويم منهج التوحيد والجهاد إلى الخلق أجمعين وإلى أمة خير المرسلين صلى الله عليه وسلم . 4 : على كل أخ أو أخت يعلم من نفسه القدرة والمهارة في أى جانب من الجوانب الإعلامية ويريد أن يستفيد منها الجهاد الإعلامي أو كان يتمنى أن يكون ضمن فريق عمل مؤسسة إعلامية ما ولم يستطيع نقول لكم ها قد أتتكم الفرصة فلا تهدروها ( وعلى كل مصمم أو منتج أو كاتب وشاعر ومحلل أو تقني أو مترجم مُجيد لأى لغة .. إلخ ) أن يرسل لمعرفنا هذا في أى شبكة من الشبكات الثلاثة طلب انضمام لفرسان البلاغ مع بيان مهاراته والجوانب التى يتقنها وذلك في موعد أقصاه ثلاثة أيام وهذا للجادين وأصحاب المهارات والقدرات فقط ! . 5 : هذا البيان لكم أنتم أنصار المجاهدين حفظكم الله ورعاكم وليس للنشر ! وقد آثرنا عدم وضع كلمات جهادية في الشعار أو الاسم تيسيراً على إخواننا الناشرين فيما بعد حتى لا يكون ذلك ذريعة لحذف الموضوعات من المنتديات العامة كما يحدث دائماً ، والله المستعان . والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات . إخوانكم في ولا تنسونا والمجاهدين وقادتهم من دعائكم .

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from the Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Glad Tidings: Martyrdom of the Munashid (One Who Does Anāshīd) of Shamūkh Jalāl al-Fārsī"


Statement:

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ }

نزفُّ لأمة التوحيد عامَّة، ولأعضاء شبكة شموخ الإسلام خاصَّة، نبأ استشهاد الفارس الهمام والأسد الضرغام الأخ المجاهد منشد الشموخ /أبي البراء محمد بن سالم السوداني، صاحب المعرف “خلاد الفارسي” تقبله الله في الشهداء وأسكنه الفردوس الأعلى.

والذي ارتقى رحمه الله شهيدًا -كما نحسبه- بعد أن منَّ الله عليه بالهجرة إلى يمن الإيمان والحكمة ليقاتل مع إخوانه في أنصار الشريعة ضد الطاغوت الذي ضيَّع الدين وأفسد الدنيا في معارك لودر الأخيرة يوم الخميس الماضي 20 جمادى الأولى 1433هــ.

فأبشروا أيها المرابطون على ثغر الإعلام؛ فها هم إخوانكم يتسابقون إلى ساحات العز والإباء، حيث تصهل الخيل، وتلمع الأسنة، وتتطاير الأشلاء والدماء، نصرةً للدين وذبًا عن العرض.

وليمت أعداء الله قهرًا وغيظًا، وليدفنوا رؤوسهم في التراب، فها هي المنتديات الجهادية التي يحاربونها ليل نهار، ويسعون مع شياطينهم لطمس نورها، ينفر أعضاؤها وفرسانها لساحات الجهاد وهم عطشى لسفك دماء علوجهم، فيَقتِلون ويُقتَلون مقبلين غير مدبرين بعد أن ساموكم سوء العذاب، ومزَّقوا أذنابكم شر ممزق ولله الفضل والمنة.

اللهم تقبَّل أخانا خلاد الفارسي في الشهداء..
اللهم أسكنه بدارٍ خيرًا من داره, وأبدله بأهلٍ خيرًا من أهله..
اللهم أسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب..
اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنَّا بعده واغفر لنا وله..
اللهم كما جمعتنا به في هذه الدنيا الفانية فاجمعنا به في مستقر رحمتك..


{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}

إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام

Nashīd from Jalāl al-Fārsī:
Jalāl al-Fārsī — The Beloved Departed

___________

To inquire about a translation for this statement and nashīd for a fee email: [email protected]

Minbar at-Tawḥīd wa’l-Jihād presents two new Fatāwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī