Click the following link for a safe PDF copy: Abū Sa’d al ‘Āmilī — “al-Qā’idah After Usāmah”
_____
Month: May 2011
ImāmTV presents a new video message from Wilāyah Dagestan of the Caucasus Emirate: "Mujāhidīn Special Operation"
NOTE: Via the Kavkaz-Jihād Blog, here a description of the below video:
On March 14, 2011, in Rabbanikala (formerly Kizilyurt), the Mujahideen attacked a lair of apostates (the ‘OVD’ building – police dept. of the city), fired at it and then detonated an explosive device placed in a car, next to it (1). In retaliation, the apostates shot a car with civilians inside, burned their bodies and presented them as ‘militants’. In the video you can see the so-called ‘news’ of the Russian 5th channel (‘5 Kanal’), lying about the ‘interception of the militants, on March 15th, on the Krasnoarmeysk-Shamkhal highway’ and their ‘destruction’, while – in reality – they were safe in their base…
Wilayah Dagestan
March 14, 2011
—
_____
New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Declaration Regarding the Withholding of Direct Links to Shamūkh al-Islām"
الإخوة الأكرام الأخوات العفيفات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فما زالت حرب القوى الظلامية المتمثلة في الغرب وأذنابه والتي تستخدم فيها موارد ضخمة وإمكانات مهولة
مستمرة يريدون أن يسكتوا صوت الحق
فقد عمدوا _أهلكهم الله _ إلى حجب روابط الشبكة المباشرة العادية منها والمشفرة
والأمر سار مع العديد من الهويات الرقمية Ips
وعليه نرجو تغيير الهوية الرقمية في حال عدم القدرة على الدخول من الرابط المباشر كما نشدد على استخدام التصفح الآمن
كما نشير إلى أن الروابط الرقمية العادية والمشفرة تعمل بكفاءة وسرعة عالية ولله الحمد
هذا وفريق الدعم الفني سيعمل على تجاوز الأمر بإذن الله
وتوفير كل ما من شأنه أن يسهل عملية التصفح والدخول للشبكة
فابشروا بالخير كل الخير بإذن الله
فوالله لا نكل ولا نمل ولن نسقط الراية بإذن الله مادام فينا عرق ينبض
ووالله لسنا ممن ينقض بيعته لأمراء الجهاد عامة وقادة الإعلام خاصة
ونذكر هبل العصر أمريكا وعبيدها
بقسم شهيدنا الإمام أسامة بن لادن (رحمه الله)
أقسم بالله العظيم الذي رفع السماء بلا عمد لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالأمن قبل أن نعيشه واقعا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله عليه وسلم
هذا ونرجو من الجميع تعميم الإعلان ونشره على أوسع نطاق
منتديات , شبكات , مواقع إخبارية , والمواقع التفاعلية الإجتماعية ( التويتر – الفيسبوك – اليوتويب و غيرها )
روابط الشبكة الرقمية والمشفرة
[Redacted new website link]
روابط الشموخ المباشرة والمشفرة
[Redacted old website link]
ابو تراب المهاجر
الإدارة
المصدر :: شبكة شموخ الإسلام
_____
New statement from Asad al-Jihād2: "This is My Shaykh"
أقولها بصوت عالٍ وقولوها معي : هذا شَيْخنا …. فليـُرينا امرؤٌ شيخه
نعم .. إنه الإمام المجدد ، البطل المغوار ، القائد العظيم ، إنه الشيخ أبي عبد الله أسامة بن محمد بن عوض بن لادن .. حفظه الله ورعاه ورزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير وتعينه عليه .
يدرس ويُعلّم الأطفال في الحضانات والمدارس وحتى الكبار في الجامعات والمعاهد سِيَر أولئك النكرات اللصوص ، طراطير الحكام ، نوّاب أمريكا في دول المسلمين ، أما نحن فنتعلم ونُعلم أهلينا وأبناءنا وأصحابنا سِيَر الأخيار النجباء الأتقياء من الناس .
شيخٌ وقورٌ ، ثابتٌ كالجبال ، مرعبٌ للظلمة والمجرمين واللصوص ، إذا تَكلم صمتت له الدنيا وأذعنت ، وإذا وَعد أنجز وعده ، وإذا ضَرب أوجع ، وإن رفع سبابته وقف الظلمة خوفاً ووجلاً وأمروا بالإتيان بكل المحللين والسحرة لمعرفة مقصوده من …. رفع سبابته ، بشوشٌ حيِي، رحيمٌ بالمؤمنين .
الله أكبر الله أكبر الله اكبر
لا إله إلا الله
إني أحمد الله تعالى أن أبقاني لأرى عز أمة الإسلام متجلياً في عيون الشيخ الإمام أسامة بن لادن حفظه الله ، لأرى رجلاً بأمَّة ، قد دَرس أعداؤه أعداء الإسلام كل ما ما يتعلق به من مأكل وملبس وطول ووزن ، وعلاقاته بكذا وكذا ، وهل هو مريض بكذا ، وما الذي يُفرحه وما الذي يُغضبه ، وماذا فعل في المستشفى الفلاني قبل أن يبلغ الحُلُم ، ومن كان أصحابه في المدرسة ولماذا وبماذا صبغ لحيته ، ووو… ” وليس آخر ما سيدرسونه هذه ” المقالة ” المتواضعة التي بين أيديكم … وليموتوا بغيظهم ، وقد قصّرنا نحن في تعلم سيرته والاستفادة منها ونقلها لمحبينا ، جعلني الله فداءً لأسامة بن لادن .
وأضع بين أيديكم هنا بعض من بعض من بعض من صفات وأقوال ومواقف الإمام المجدد شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله وسدده ، مما أظن أنها لم تنشر من قبل أو لم تعطى حقها من النقاش ، ومما لا يضر نشرها ، وفي كل موقف أو قول عبر كثيرة أترك تدبرها للقارئ الكريم ..
فأقول مستعيناً بالله العظيم الجليل سبحانه وتعالى :
# قامت السلطات اليمنية باعتقال بعض الأخوة المقربين من الشيخ أسامة بن لادن ، وكان ذلك قبل أحداث سبتمبر المباركة ، وكان من بينهم الأخ خلاّد عتش – وهو أحد الأخوة الـ( 14 ) الآن ، فك الله أسرهم عاجلاً غير آجل !!! فأرسل الشيخ أسامة إلى المدعو علي عبد الله صالح حاكم اليمن وحكومته أن أخرِجوا فلان وفلان وفلان من السجن – ومن بينهم خلاد عتش -، وهذا أمر منّي ، وإلا سيأتينّكم مني ما يسوؤك ، وستدور الدائرة عليكم !!! فما كان من حاكم اليمن إلا أن استجاب له ذليلاً خانعاً فقام بإخراجهم معززين مكرمين ، لأنه يعرف معنى تهديد الشيخ أسامة الذي إذا وعد أوفى بوعده … ومن ثم عاد الأخوة المفرج عنهم إلى أفغانستان !!! واستلموا مهامهم الجهادية من جديد من شيخهم أسامة لله درّه .
وللعلم فقد كادت أمريكا أن تعمل حصاراً وتفرض عقوبات على اليمن بسبب هذه الحادثة لولا أن حدثت ضربات سبتمبر المباركة وحاجة أمريكا لحكومة اليمن ليتحالفوا معاً ضد الإسلام وأهله .
هذا شَيْخي …. فليـُرني امرؤٌ شيخه …
# قام بزيارة أحد العيادات في أفغانستان ، وهو كثير الزيارات للعيادات والمستشفات والمضافات لتفقد الأخوة والاطمئنان عليهم ، ولما دخل العيادة ، كان مستلقياً فيها أخوان شقيقان ، وكان يعرف بأنهما هنا ، وكانا قد مرضا وأدخلا العيادة للعلاج ، وكانا نائمين متجاورين ، فاستيقظا لشعورهما بأن هناك من يُدلّك أرجلهما !!! فلما استيقظا فإذا هو الشيخ الإمام أسامة بن لادن رفع الله قدره !!! فتفاجئا واستنكرا عليه قائلين أأنت تفعل هذا يا شيخ غفر الله لك ، لا تفعل ذلك وأنت لك مقامك وو … فقال لهم : هذا حقّكم علينا !!!
فلله درك يا أسامة ..
وكان هذان الشقيقان من الأخوة الـ 19 الذين دكّوا أمريكا في أحداث سبتمبر المباركة … تقبلهم الله في الشهداء .
هذا شَيْخي …. فليـُرني امرؤٌ شيخه …
# تم اعتقال بعض من أتباعه في إيران قبل بدأ الحرب الصليبية ، فهددهم قائلاً : أطلقوا سراحهم ، فإننا لم نوجه إليكم نيران بنادقنا بعد !!! فما كان منهم إلا أن أطلقوا سراحهم جميعهم !!!
# ظهر الشيخ في أحد أشرطته المرئية قبل أحداث سبتمبر المباركة وكان سلاحه خلفه وخلف السلاح خارطة لدول العالم ، وكان سلاحه موجهاً – صدفةً وقدراً – نحو إحدى دول جنوب شرق آسيا !!! فبعثت تلك الدولة وفداً إلى أفغانستان لمقابلة الشيخ أسامة حفظه الله ، وتعرض عليه ما يشاء من الأموال ورضاهم بطاعته فيما يأمر !!! مقابل ألا يصيبهم بضربات في بلدهم !!!
فاللهم أعز الإسلام والمسلمين .
هذا شَيْخي …. فليـُرني امرؤٌ شيخه …
# حينما انحاز الأخوة إلى تورا بورا في بداية الحرب ، رأى شيخنا أسامة بن لادن حفظه الله رؤيا في المنام بعد أن غفي غفوة ، رأى فيما يرى النائم وكأن عقرباً في الخندق الذي نزل فيه !!! فلما استيقظ من نومه غادر ذلك الخندق بسبب الرؤيا ، وبعدها بيوم أو يومين تم ضرب ذلك الخندق بصاروخ دكه دكاً !!! بعدما كان أحد المنافقين قد وضع شريحة تدل الطيران لقصف هذا المكان !!! فقتل أخ كان نائماً فيه ، وسلّم الله عبده أسامة وحفظه بحفظه … ” أصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً ” وهو الصادق نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً .
وما أشبه الليلة بالبارحة !!!!!!!!!!!
# كان حينما يسأله سائل من الأخوة فيقول : شيخنا أبا عبد الله ، ماذا لو ضربتنا أمريكا بالسلاح النووي ؟؟
فكان جوابه دائماً : إن ضربونا به فسنضربهم بمثله !!!! وحسبنا به صدقاً وإيفاءً بوعوده ، والله حسيبه .
Articles of the Week – 5/7-5/13
Saturday May 7:
New Osama bin Laden Videos: More Questions Than Answers – J.M. Berger, IntelWire: https://bit.ly/khkO5l
The Forgotten History of the U.S. and Bin Ladin – Paul Pillar, The National Interest: https://bit.ly/k3j2In
Monday May 9:
Towards Global Jihadism: Al-Qaeda’s Strategic, Ideological and Structural Adaptations since 9/11 – Bill Braniff and Assaf Moghadam, Perspectives on Terrorism: https://bit.ly/lzW0Si
Bin Laden’s Death: Why the Arab World Shrugs – Max Rodenbeck, New York Review of Books: https://bit.ly/kn9jXf
Bin Laden Was Dead Already – Gilles Kepel, New York Times: https://nyti.ms/m19O4t
Tuesday May 10:
The coming struggle within al-Qaeda – Noman Benotman and James Brandon, Quilliam Foundation: https://bit.ly/jVkwhV
Wednesday May 11:
Al Qaeda Without Bin Laden: How Terrorists Cope With Their Leaders Death – Brynjar Lia, Foreign Affairs: https://fam.ag/khGIux
Checkbook Jihad: The raid that killed Osama bin Laden may finally shed light on the financial network behind al Qaeda – Matthew Levitt, Foreign Policy: https://bit.ly/jBZMJY
Thursday May 12:
New Special CTC Sentinel issue on the death of Bin Laden: https://bit.ly/iq0bNW
Zawahiri’s Big Challenge: Can Bin Laden’s longtime No. 2 hold al-Qaida together? – Daniel Byman, Slate: https://slate.me/lxwacK
New statement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "Details Regarding the Prison Raid Against the so-called "Terrorism" Department in Baghdad"
يقول تعالى: { مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب:23].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
فهذه بعضُ تفاصيل الملحمة التي وقعت بين جُند الله وأولياء الرحمن وبين جند الطاغوت وأولياء الشيطان في مقرّ ما يسمّى بمديريّة مكافحة “الإرهاب” بولاية بغداد، والتي جهد الرّافضة وآلتهم الإعلاميّة في تشويه حقائقها والتّغطية على حجم الهزيمة التي مُني بها رأس النّظام الأمنيّ لحكومة المنطقة الخضراء في هذه العمليّة الفريدة المُباركة..
فقد قدّر الله لمجموعة من أبطال الإسلام الأسرى الاستقرارَ في المحبس الانفراديّ لهذا المقرّ المحصّن التابع لوزارة الدّاخليّة المرتدّة في رصافة بغداد، وكان على رأس هذه المجموعة الأخ المجاهد الغيور البطل أبو حُسين حُذيفة البطّاوي، والذي أنِفَت نفسُه الموحّدة الأبيّة ذلّ الأسر ومَهانة السجن فسعى أكثر من مرّة لكسر قيده، لكن يقدّر الله بحكمته أمراً عظيماً آخر..
فقد يسّر الله للمفارز الأمنيّة بولاية بغداد اختراقَ المنظومة الأمنيّة للبناية على مدى أسابيع والاتّصال بالمجموعة الأسيرة للاطّلاع على خطّتهم في الهروب، وتمكّنوا بفضل الله وتوفيقه من إدخال ثلاث مسدّسات لمحاجر الإخوة في السجن الانفرادي، واكتملت جميع أركان العمليّة في الدّاخل والخارج لتأتي لحظة التّنفيذ، وذلك حين قرّر المرتدّون نقل هذه المجموعة لمكان آخر واستعراضها في وسائل الإعلام على أنها من انتصاراتهم في مكافحة “الإرهاب” تغطيةً لفشلهم الذّريع في وقف نزيف القيادات الأمنيّة التي تُدحرجُ رؤوسها في شوارع بغداد يوميّاً، واستغلالاً للحملة الإعلاميّة لأسيادهم الأمريكان ضدّ المُجاهدين بعد حادثة مقتل الشّيخ المجاهد أسامة بن لادن رحمه الله..
وبدأت العملية بعد العاشرة ليلاً بوجود المُجرم مدير مكافحة الإرهاب ومعاونيه، فما أن فُتح باب المحجر على البطل حذيفة حتى انقضّ على الحارس وقتله على الفور، ونجح في تحرير باقي المجموعة التي تحركت فوراً لتصفية القيادة الأمنيّة للمديريّة، وتمكّنوا بفضل الله من تصفيتهم جميعاً بضمنهم مدير المكتب المجرم العميد مؤيّد صالح وسبعة من كبار الضبّاط وعتاة المجرمين من أعوانه، إضافة لمقتلة عظيمة بالحرس المكلّف بأمن المقرّ من الداخل بحسب رواية الأسد حذيفة البطّاوي الذي تمكّن من الاتصال بالإخوة في خارج السجن بعد أن تحرّر هو وإخوته..
تسارعت الأحداث بعد ذلك، وكانت الخطّة تقضي الاستيلاءَ على عجلة عسكرية والخروج من المبنى باقتحام نقاط التفتيش مستغلّين عنصر المفاجئة، ولكن قدّر الله أمراً آخر حيث لم يتمكّن الإخوة من الخروج بالعجلة بسبب كثافة النيران الموجّهة إليهم، وعادوا مرة أخرى للبناية التي فرّ كلّ من بقي حيّاً فيها بعد أن ملأ الرعب قلوبهم وظنّوا أنّها عمليّة اقتحامٍ للمقرّ من الخارج.. فتمكّن الإخوة من السيطرة على مبنى المديريّة بالكامل وبدأ الاشتباك مع القوات التي وصلت للموقع بعد الاستيلاء على بعض الأسلحة الموجودة في المبنى، واستمرّت الملحمة والاشتباك إلى نهار ذلك اليوم، لم يجرؤ فيها أحدٌ على دخول مقرّهم، وكان آخر اتّصال للأخ حذيفة قال فيها أنّهم قرّروا القِتال حتى القتْل في سبيل الله واختاروا المنيّة على دنيّة الاستسلام وذلّ الأسر، وهذا ما نالوه بفضلِ الله بعد أنْ نفد عتادهم وقد أنكَوا في قوات المرتدّين ما شاء الله لهم أن يفعلوا.. فرحمهم الله رحمةً واسعة وحشرهم مع النبيّين والصدّيقين وتقبّلهم عنده في الشهداء إنّه وليّ ذلك والقادرُ عليه…
سترتقب الجنان بكلّ فجرٍ*** عروجَ الباذلين الى جناها وتشتاق الحواري في حبورٍ *** لمن ركب المنيّة واشتراها نذرنا للرّزايا كلّ يومٍ *** نفوساً قتلها أغلى مُناها
فنم قريرَ العين يا أسامة الإسلام وشيخ المجاهدين، ” فلسْنا من يذرف الدّموع, ويبكي قاعداً مثل النّساء, فما كانَ ولنْ يكونَ هذا سبيلُنا“…
_____
New statement from The Global Islamic Media Front: "Obituary and Congratulations to the Islamic Ummah Regarding the Martyrdom of the Honest Imām the Lion of Islām the Shaykh Usāmah Bin Lāden"
New statement from al-Majāhidīn Electronic Forum: "March of the Media in Love of the Jihād"
NOTE: al-Majāhidīn Electronic Forum is officially back. Last week on the al-Jahād al ‘Ālamī Forum, which has been viewed as its successor forum released a statement in honor of the death of UBL. In it they also announced that they would be re-opening its forum again soon for the first time since shutting down operations on February 21, 2011.
—
قال تعالى ::{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}. صدق الله العظيم
بيان هام : شبكة المجاهدين الإكترونية مسيرة الإعلام فى حب الجهاد .. عودة الضربات الإعلامية فى وجه أمريكا..الحَمدُ لله مُعزِ الإسلام والمُسلمين، ومُذل الكَفَرة والمُرتدين، والصَلاة والسَلام على إِمامِ المُجاهدين، وقائدِ الغُر المُحجلين الضَحوك القـَتال، وعلى آلهِ وصَحبهِ أجمعين ومن سارَ على نهجهم واهتدى بهديهم إلى يوم الدين, أما بعد :
قال شيخ الإسلام : إنما كان قوام هذا الدين: كتاباً يهدي؛ وسيفاً ينصر، وكفى بربك هادياً ونصيراً.
خص الله تعالى الجهاد في سبيله بأجور عظيمة وهبات جسيمة ، وجعل المجاهدين في أعلى المنازل ، وأكرمهم بأعظم النزائل ، وجعل الشهداء منهم أحياء ، ولسبعين من أهلهم شفعاء فطوبى لمن حصل على هذا الأجر.
لقد اشتدت علينا الحروب الإعلامية منذ سنوات طوال ، واستعمل فيها أعداء الإسلام كل التقنيات الحديثة والتكنولوجيا التى تستخدم ولأول مرة ضد المجاهدين ، ولاكن بفضل الله تعالى وبفضل الخبرة الإعلامية لأنصار الجهاد تصدا الإعلام الجهادي لأقوى التكنولوجيا فى العالم .
بعد إعلاننا عن توقف الشبكة منذ ما يقارب 3 شهور، وذلك لظروف خارجة عن إرادتنا ، عدنا لكم لنكمل مسيرة الجهاد على درب الشيخ المجاهد اسامة بن لادن . رحمه الله.
نؤكد على عدة نقاط بعد عودتنا :
1- نهنئ الأمة الإسلامية وتنظيم القاعدة باستشهاد الشيخ الشهيد اسامة بن لادن أبا عبد الله .. رحمه الله .
2- بعد هذا البيان ينشر عدة بيانات للتوضيح لزوارنا وأعضائنا الكرام سياسة وقوانين الشبكة الجديدة.
3- نؤكد من جديد أن المتحدث الرسمي بإسم الشبكة هو مراسل شبكة المجاهدين، و ما يصدر عن الشبكة فى مواقع ومنتديات دون نشره من مراسلنا فى الشبكة فهو غير صادر عنا.
4- نوضح لوسائل الإعلام العربية والدولية أن شبكة المجاهدين شبكة جهادية مستقلة تهدف لدفاع عن المجاهدين والمسلمين فى كل مكان .
إخوانكم
شبكة المجاهدين الإلكترونية_____
New statement from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Oh American, This is Usāmah"
UPDATE 9/28/11 9:02 AM: Here is a Turkish translation of the below statement in Arabic, English, and German:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd — “Oh American, This is Usāmah” (Turkish)
_______
Source: https://www.ansar1.info/showthread.php?p=130161#post130161
—
UPDATE 9/6/11 9:13 AM: Here is a German translation of the below statement in Arabic and English:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd — “Oh American, This is Usāmah” (German)
______
Source: https://www.shamikh1.info/vb/showthread.php?t=125639
—
UPDATE 5/20 10:34 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
This is a letter that was delivered to me by some brothers, and they said that an American wrote it in one of the chat forums, and the brothers transferred it until it reached me. They wanted me to answer this American on his inquiry, I was hesitating in the beginning, but the brothers said it seems that he is a man who seeks truth, and we as Muslims have no objection in making others listen to the truth, so let this American lend us his eyes and read these few humble words in the identification of Osama…
This is the letter as it had reached me:
I’m an American, and I really don’t believe everything my government says. I was moved by the way the media dealt with the death of Osama bin Ladin. I thought he was hated by the Muslims because of his ways; at least, that’s what the officials told us in our country. I realized after his death that he was loved by most of you! I want to know exactly what Osama meant to you as Muslims. I want to know the truth from you, and not from the media, because I simply do not trust the media. Please be straightforward and honest. I really want to know the truth.
And this is the answer:
O American… I will tell you today about a man whose story is like a legend… and he is a legend indeed… a legend that was witnessed by the whole world…
His name is Osama, his father’s is Muhammad, and his grandfather’s is Awadh. So, his name is: Osama bin Muhammad bin Awadh bin Laden… His father Muhammad came from Yemen. Yemen – if you do not know – is one of the oldest lands on earth and from the best of civilizations; and it is the origin of Arabs. The young Muhammad traveled from Yemen to Jeddah, in the west of the Arabian Peninsula, working as a porter this self-made fellow promptly became the biggest construction contractor in the Arabian Peninsula, he was known by his straightforwardness, honesty, and persistence… He also made a strong relationship with the ruling family there.
I do not know – O American – how much you know about Islam, but I am telling you that Muslims have three holy mosques, which are: the Holy Mosque of Mecca, the Holy Mosque of the Messenger Muhammad (peace be upon him) in Medina, and Al-Aqsa Mosque in Palestine, Jerusalem. There is no other holy place for Muslims other than these; I arranged them according to their importance and greatness for Muslims… You may know the Ka’ba, that cubic building which has a black cover in Mecca, if you looked around this simple building which was built by Prophet Ibrahim and his first son Ismail, the surrounding construction was built by Osama’s father “Muhammad”. If you looked for pictures of the holy mosque of Messenger Muhammad (may all praise by Allah be on him) in Medina and you see that beautiful superior building, Osama’s father “Muhammad” was honored with working on this building, and when Al-Aqsa mosque in Palestine was burned by the Jews – some decades ago – there was a contraction between the Arabs to rebuild the mosque, Osama’s father “Muhammad” gained the honor to rebuild this mosque also.
I told you Osama’s father is from Yemen, but I did not tell you that his mother is from Sham. So, he is son of Yemen and Sham; these two regions are from the best civilizations in the world. So, Osama is the son of civilization and history, but he was born in Hejaz. Hejaz, is the oracle of Muhammad (peace be upon him), so here the mixture of civilization, history, and creed wove into a mixture that is Osama’s soul.
Osama’s father’s weight and business became larger and larger to the point that he gave the king of the Arabian Peninsula six months salaries of all the government employees; this was after a financial crisis there. After that, he gained a high status and great caliber between the kings and princes of the Arabian Peninsula. From this house, from this family, from this honor and dignity, and from this civilization and history: There was Osama.
Osama was raised in a good and rigid setting, his father – regardless of his wealth and caliber – was very careful to raise his children on seriousness, hard work, and persistence. So, Osama grew (up) as a religious, serious, and hard working man unlike other rich people’s children who grew immoral due to excess of wealth, status and caliber.
In his early youth there came about a great change in his life for the Red Soviet army entered the Muslim land of Afghanistan. The news began to reach the land of the two holy mosques – west of Arabian Peninsula – and Osama because of his serious religious nature was following up this news as other youth there; but he was not like them. Because Osama is a positive man and he could not be satisfied by just following up the news. He went many times to Pakistan the neighbor of Afghanistan. Finally, he decided to go to Afghanistan in ’82, that means before (29) years of age, he was (25) at this time. He waged Jihad with the Afghani Mujahideen against the Soviet (Union) until they beat them and kicked out the Soviets from Afghanistan. As a result of this historic rout of the Soviets; their country became Russia and a lot of countries disintegrated from it.
This was the first station in this young man’s life… then, a palatial dangerous event happened that changed the face of the world. That was the entrance of the American army into the land of the Arabian Peninsula in ’91 in which is the holiest places of Muslims. This was after Saddam Hussain entered Kuwait in ’90. Osama was warning the rulers of the Arabian Peninsula from Saddam’s intentions before this year, but they were not listening to him. Then, after Saddam entered Kuwait, Osama – with his Mujahideen – offered the princes of the Arabian Peninsula to kick Saddam out of Kuwait, but they preferred the Americans and its ally’s armies to enter the Arabian Peninsula, oracle of Muhammad (peace and blessing be upon him). And Osama’s hunch was right when he stated to the people that these armies have come to stay.
This event was truly the historic moment which lead to the change of events on earth… this was the first time in history that a non-Muslim army entered the land of the Two Holy Mosques, this army is enumerated by half a million fully armed men, and this is the first time that the Arabian
New audio released from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn's Conference: "We Are All Usāmah Bin Lāden"
NOTE: For more see my earlier post on Omar Hammami’s audio message in English from this conference.
—
New audio released from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn’s Conference: “We Are All Usāmah Bin Lāden”
_____