New statement from Fataḥ al-Islām: "Exposing the Shī'ī Milita Hezbullah and Its Activities"

NOTE: Most recently, Fataḥ al-Islām was connected with a plot in Europe that was broken up in Greece.


 

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على امام المجاهدين وقائد الغر المحجلين الى يوم الدين اما بعد اخوتي في الله اخوة التوحيد والجهاد استكمالا لحملة نصرةفتح الاسلام في بلاد الشام اعزهم الله ووفقهم ونصرهم وجميع اخوة العقيدة والجهاد وعلى راسهم كتائب عبد الله عزام وجميع الاخوة الغيورين على دين الله وعلىمقدسات الامة المسلوبة والارض المقدسة المغصوبة من قبل اخوة القردة والخنازير اليهود ومن والاهم من عباد الصليب والروافض وكل بني علمان ومن سار في خطاهم نبدا بسم الله بعد التوكل على رب العالمين بفضح وبيان سد من السدود وحصن من الحصون المنيعة التي تقف في وجه كل من اراد فتح جبهة الارض المقدسة فلسطين مهد الانبياء ومسرى الحبيب عليه الصلاة والسلام وتحريرها واقامة شرع الله فيها الا انهم الشيعة المتسمية اليوم بحزب الله بل هم حزب الشيطان حاشا لله ان يكونوا من انصاره وقد رايت ان ابين للاخوة جميعا الانصار في كل بقاع العالم عامة وبلاد الشام خاصة عن خطر هذه الفرقة وعملها في بلاد الشام عامة ولبنان خاصة فشتان بين قوم عملهم في سبيل الله وبين قوم (حزب الله اللبناني الشيعي الصفوي)ولائهم لايران الصفوية الشيعية التي تمجد قاتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه شهيد المحراب وتعمل له مزار لقبره ابو لؤلو المجوسي لعنه الله وتسعى الى نشر التشيع بين الناس متمسحة بلقضية الفلسطينية والتشيع للاسف الشديد زاد بين عموم اهل السنة والجماعة الجهلاء بعقيدة القوم ودينهم المبهورين بحزب الشيطان الشيعي الذي ماترك مناسبة الا تكلم بلقضية الفلسطينية والمسجد الاقصى الاسير الذي هو في وجدان كل مسلم موحد لله وقد اخذ نصر الشيطان يتوعد بخطاباته الرنانة العدو الصهيوني ويهدد الكيان المغتصب لاراضي المسلمين اقوال لا افعال قال الله تعالى:وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ [المنافقون : 4] اخوتي في الله ان حزب الشيطان الشيعي انما حقيقة امره هو كيان شيعي هدفه القيام بتنفيذ اوامر ايران وولائه له وهو الذي نادى مرارا وتكرارا بولائه لولاية الفقيه في ايران ان حزب الشيطان الشيعي هدفه حماية المستوطنات الصهيونية في الجنوب اللبناني وحماية دولة صهيون لان بزوال اسرائيل هو زوال للكيان الشيعي وهدم للحلم الشيعي المتمثل بلهلال الشيعي من ايران مرورا بسوريا الى لبنان وسوريا هي دولة علوية فرع من فروع الشيعة لذلك من واجبها القيام بمساندة حزب الشيطان الشيعي وتثبيت اركانه ومحاربة اعداء ه والزج بهم في ظلمات السجون ولكن هيهات هيهات ان يمر الامر بدون فضح هؤلاء العملاء الخونة لله ورسوله اخوتي في الله وفي الهم اخوة التوحيد والجهاد قد رايت ان ابين للناس اجمع من هو حزب الله الشيعي وكيف تاسس وما هي عقيدة هؤلاء القوم : (فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) [النساء:59

ففي غمرة الشعارات الجوفاء، والأسماء الكاذبة، يطلُّ علينا الغلاة في آل البيت، ومحرفو القرآن ولاعنو الصحابة وقاذفو أمهات المؤمنين برؤوسهم ليصوروا للعالم أنهم هم من يقود الأمة الإسلامية التي يلعنون سلفها الصالح ويتبرؤون منهم ليل نهار، ولقد أذهلنا حال كثير من المسلمين المنخدعين بحقيقة حزب الله الشيعي اللبناني، حتى وصل الأمر ببعض جهلة أهل السنة أنهم يدعون إلى تقبيل رأس حسن نصر الله، رئيس هذا الحزب وتتويجه وسامَ البطولة، ولا شك أن هذا من الجهل العظيم بحال هذا الحزب، ودوافعه، وعقيدة المنتمين إليه، وتاريخه الملطخ بدماء الأبرياء.
فرضي الله عن أمير المؤمنين الفاروق – عمر – حين قال: «إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا دخل في الإسلام من لا يعرف الجاهلية».
وفي هذه الأيـام التي نرى فيها الإشادة ونسمع الثناء البالغ على الحزب ورئيسه نتذكر تلك الأيام التي خرج علينا فيها (الخميني) وأعلن تأسيسه للجمهورية (الإسلامية!) الإيرانية – زعموا -، فانخدع به خلق كثير من أهل السنة، بل وصل الحال عند بعضهم أن سافر إلى إيران لتهنئة الخميني بقيام تلك الدولة التي ظنوا أنها ستقيم دولة الإسلام، ولكن ضاعت أحلامهم وتبددت آمالهم عندما تبين لهم ولغيرهم أن هدف (الخميني) هو تأسيس دولة شيعية (طائفية) هدفها وغايتها نشر التشيع في العالم الإسلامي.
ولا بدّ من إبرازِ أمرٍ مهم؛ وهو التنبيه على أنّ إسرائيل ليست إلا كياناً صهيونيّاً، وورماً خبيثاً في جسد أمّتنا الإسلامية، وإنّنا نفرح ونسعد بكلِّ ما يصيب الصهاينة من أذى وسوء وخسائر في أنفسهم وأموالهم، من أيّ أحدٍ كان.
فاليهود ليسوا إلا قتلة الأنبياء، وأعداء الرسل، ومن قرأ تاريخهم المظلم عَرَف مخازيهم وأعمالهم السوداء في الأمة، ولكن هذه المسلّمات لا تجعلنا نغفل عن الحقائق ونتغافل عن أهداف المدّ الفارسي الصفوي الشيعي في المنطقة، والذي بدأ من إيران إلى لبنان مروراً بالعراق الجريح، وذلك عن طريق المتاجرة الوهمية بورقة المقاومة الزائفة وقضيّة فلسطين.
تأسَّس حزب الله الشيعي في لبنان عام 1982 م، ولكنه دخل معترك السياسة عام 1985 م.
وقد ولد هذا الحزب من رحم حركة أمل الشيعية اللبنانية المدعومة من إيران.
وقد تسمى بدايةً باسم أمّه (حركة أمل الشيعية) فتسمّى بـ(أمل الإسلامية) رغبةً في توسيع نطاقه ليشمل الأمّة الإسلامية، لأن دور حركة أمل اقتصر على النطاق الشيعي السياسي اللبناني، وتكون (أمل الإسلامية) هي من يتولّى نشر التشيّع في لبنان والعالم الإسلامي،وأخذ صورة المناضل المقاوم الذي يحمل همّ الدفاع عن الأمّة وحماية مقدّساتها.
ونظراً لما اقترنت به (حركة أمل الشيعية) من أعمال وحشية وجرائم بشعة لا تخوّل وليدها (أمل الإسلامية) من استلام مهام الدفاع عن الأمة، وخشيةً من هذا فقد كُوّن حزبٌ جديد، وهو ما يُعرف اليوم بـ«حزب الله».
وبعد تغيير الاسم؛ تُلمَّع الشخصيات ويصنع الإعلام أبطالاً وهميين لقتلة الأمس، وسفّاحي صبرا وشاتيلا، وبرج البراجنة، فكيف يكون هؤلاء هم المجاهدين الفاتحين اليوم!!
إنّها عملية درامية، ومسرحية يُراد ترويجها على الأمة وعلى البسطاء، الذين لا يفقهون الدين، ولا يعلمون العقيدة الصحيحة، ولا يقرؤون التاريخ، بل يحكمون على الناس من خلال وسائل الإعلام المضلّلة التي لا تبني الأمجاد على أسس علمية صحيحة ولا على حوادث وحقائق واقعية.
وفي شهر رمضان المبارك من عام 1405 هـ أعلنت منظمة (أمل) الشيعية حرباً على سكان المخيمات الفلسطينية في بيروت.. واستخدموا في عدوانهم كل الأسلحة.. واستمر عدوانهم شهراً كاملاً، ولم يتوقف إلا بعد استجابة الفلسطينيين ورضوخهم لكل ما يريده الحاكم بأمره في دمشق – حافظ الأسد – ووكيل أعماله في بيروت نبيه بري.
كانت البداية أول ليلة في رمضان ليلة الاثنين 20/5/1985 م حيث اقتحمت ميليشيات (أمل) مخيمي صبرا وشاتيلا، وقامت باعتقال جميع العاملين في مستشفى غزة، وساقوهم مرفوعي الأيدي إلى مكتب (أمل) في أرض جلول، ومنعت القوات الشيعية الهلال والصليب الأحمر وسيارات الأجهزة الطبية من دخول المخيمات، وقطعوا إمدادات المياه والكهرباء عن المستشفيات الفلسطينية.
وفي الساعة الخامسة من فجر الاثنين 20/5/1985 م بدأ مخيم صبرا يتعرض للقصف المركز بمدافع الهاون والأسلحة المباشرة من عيار 106 ملم، وفي الساعة السابعة من اليوم نفسه تعرض مخيم برج البراجنة لقصف عنيف بقذائف الهاون، وانطلقت حرب (أمل) المسعورة تحصد الرجال والنساء والأطفال، وأصدر نبيه بري أوامره لقادة اللواء السادس في الجيش اللبناني لخوض المعركة وليشارك قوات (أمل) في ذبح المسلمين السُّنة في لبنان، ولم تمضِ ساعات إلا واللواء السادس يشارك بكامل طاقاته في المعركة وقام بقصف مخيم برج البراجنة من عدة جهات.
ومن الجدير بالذكر أن أفراد اللواء السادس كلهم من الشيعة، وشاركت القوات الكتائبية بقصف المخيمات الفلسطينية بالقذائف المدفعية والصاروخية، وبادرت قيادة الجيش اللبناني ممثلة بميشيل عون ولأول مرة منذ شهر شباط 1984 م إلى إمداد اللواء السادس بالأسلحة والذخائر.
هؤلاء هم الرافضة الشيعة القتلة لعنهم الله فكيف سيحررون المسجد الاقصى وهذا حقدهم على اهل السنة والجماعة المستضعفين حتى يومنا هذا ولكن نبشر الامة جميعا ان الايام حبلى بلمفاجات وقد وعدنا الله بلنصر والله لا يخلف وعده

هذه جرائمهم بحق من يدعون انهم ينصرونهم فوالله لن تنطلي علينا حيلتكم نحن نوالي في الله ونعادي في الله وهذه بعض من جرائمهم في حق المستضعفين في المخيمات الفلسطينية

وردد مقاتلو (أمل) في شوارع بيروت الغربية في مسيرات 2/6/1985 م احتفالاً بيوم النصر، بعد سقوط مخيم صبرا: لا إله إلا الله العرب أعداء الله. وقال مسلح من أمل إنه على استعداد للاستمرار في القتال مهما طال الزمن حتى يتم سحق الفلسطينيين في لبنان.
وذكرت وكالات الأنباء الكويتية في 4/6/1985 م والوطن في 3/6/1985 م أن قوات (أمل) اقترفت جريمة بشعة، حيث قامتباغتصاب 25 فتاة فلسطينية من أهالي مخيم صبرا وعلى مرأى من أهالي المخيم. واه اسلاماه واه معتصماه لسان حال اخواتنا يقول الا من ناصر لا عذر لاحد امام الله ومازال مسلسل الحقد الرافضي الشيعي مستشري الا يومنا هذا
إذن، فحركة (أمل) كان من أهم نشاطاتها: القضاء على الوجود الفلسطيني السنّي الذي كان يريد أن يحرّر فلسطين من المحتلّين اليهود، ولا ندري عن سبب هذا النشاط شيئاً سوى أنَّ عقيدة الشيعة تحملهم على بغض أهل السُّنة، وتكفرهم، وتساويهم باليهود والنصارى، بل تجعلهم أشد كفراً. ولمن 

New statement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "On the Battles in Sāmarrā’ and Ramādī and Denying the False Allegations of Baghdād"

NOTE: The below statement refutes the news reports from last week that stated the War Minister of the Islamic State of Iraq was killed.


Flag of al-Qaeda in Iraq.svg
 

{كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ}[الرعد: من الآية26].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:


فبعد التوكّل على الله والأخذ بالأسباب المتيسّرة، وضمن سلسلة غزوات التحدّي المباركة التي تستهدف المشروع الصّفوي وأركان حكومته وأسباب قوّته في هذه البلاد، انطلق مُجاهدان من أبناء دولة الإسلام في عمليّتين مباركتين بولايتي صلاح الدّين والأنبار..
أمّا العمليّة الأولى فاستهدفت مقرّ ما يسمّى بقوات الطوارئ في مدينة سامراء، وهي قوّات رافضيّة قذرة يعرفها الناس باسم (فوج طوارئ العمارة)، استقدمتها الحكومة الصّفوية من مدينة العمارة جنوب العراق لتتمركز قرب قصر العاشق شمال سامرّاء، في سعيٍ حثيثٍ لتنفيذ مشروعها الصّفوي المُعلن لتشييع هذه المناطق بحرب أهلها والتّنكيل بهم، وحماية قوافل المُشركين الرافضة المتوجّهة نحو وثن العسكريَيْن في عُقر دار أهل السنّة بسامراء الأبيّة، فكان لها بطلٌ من أبطال الإسلام بالمرصاد، حيث اقتحم بمركبته المفخّخة بناية المقرّ المحصّنة وأدّت قوة التفجير لتدمير جزء كبير من الهيكل ومقتل وإصابة العشرات من هؤلاء الأنجاس ضبّاطاً وجنوداً، وليشفي الله بذلك صدور قومٍ مؤمنين ويذهب بعضاً من غيض قلوبهم ولله الحمد والمنّة..
أمّا الغزوة الثانية فاستهدفت رأساً من رؤوس الكفر والإجرام في مدينة الرّمادي، والمدعو حكمت جاسم زيدان نائب محافظ الأنبار، حيث رابط له ليثٌ من ليوث هذه الولاية العصيّة متربّصا بحزامه الناسف بعد أن تأكّد خبر خروجه من جحره ووصوله المنطقة المرصودة، وما أن لاح المذكور وسط معاونيه وأفراد حمايته حتى انغمس أخونا في الموكب، وأدى التفجير القوي لمقتل وإصابة العشرات بينهم المجرم المُستَهدف، وقد أشاع الفجّار في إعلامهم كذباً وزوراً أنّ التفجير استهدف تجمّعا للمحتفلين بالمولد النّبوي في منطقة 17 تمّوز، وهو كذبٌ مفضوح سارت به فضائيات السّوء كما عوّدتنا لتشويه صورة المجاهدين…
ولا يفوتنا في هذا الموطن أيضاً أن نردّ على مزاعم أخرى جديدة لكذّاب بغداد أطلقها مؤخراً وسط الفوضى والاضطراب الذي تعيشه حكومة السّفهاء بالمنطقة الخضراء هذه الأيّام، حيث زعم الكذّاب مقتل الشيخ المجاهد وزير الحرب بدولة العراق الإسلاميّة حفظه الله، في قصّة لفّقها على عجلٍ وبثّها على استحياءٍ ليضيفها إلى قائمة “انجازات” الحكومة الفاشلة و”بطولات” أجهزتها الأمنيّة، وفي سعي غبيّ معهود للتّغطية على جرائم العصابة الصفويّة وفضائح الفساد الذي أكلَ جسدها والذي أزكمت رائحته النّتنة الأنوف، ودفعت الآلاف للخروج في مسيرات الجمعة رغم محاولات منعها بشتى السّبل…
ونحنُ إذ نبشّر المسلمين أنّ ما ذُكر هو محض أكذوبة رخيصة لا أساس لها من الصحّة، فإننا نقول لهم أنْ ليس في جعبة الأقزام هؤلاء إلا الهُراء والافتراء، وما سينتظرهم في قابل الأيام قد يعيد إليهم بعض رشدهم فيكفّوا عنّا كذّابيهم، وإنّ غداً لناظره قريب..

والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولةُ العِراق الإسلاميّة

المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

New article from the Islamic Emirate of Afghanistan: "America salutes Kūnar, the proud land of our Mujāhid forefathers!!"


Pentagon has announced that they will be retreating from Kunar’s Paich valley and the surrounding areas in the near future and have admitted that their soldiers can no longer keep a presence in all of Kunar’s valleys and mountains.
It should be made known that Paich valley is a very critical point strategically, to which even the American generals have admitted, as it connects Nooristan and the north eastern provinces with the east. American forces had previously also vacated Korengal and Kamdesh districts.
The American invading forces have saluted and decided to withdraw from the proud land of our Mujahid forefathers at a time when they had barbarically bombed the provinces Ghaziabad area about a week ago from which 70 innocent civilians either embraced Martyrdom or were wounded and their property and lands were also badly damaged.
The perspectives of some reports emerging from the area suggested that due to the recent genocidal crime of the invaders, the people’s hatred towards the Americans had reached a tipping point and they could no longer tolerate any American presence. It looks like the Americans have understood that they can no longer sleep well and sustain or keep their bases as the populace has decided that they want to avenge their blood. Therefore they decided to put an end to their illegitimate outpost in Paich so that they will not be besieged in it or be captured alive by Mujahideen.
On the other hand, the media is reporting that the Obama administration is facing problems with their budget for the Afghanistan war. Last week the White House put forward a proposal of 110 billion dollars for this war but has so far not been approved because the Republicans, who control the senate are putting forward the excuse that the American people have grown tired of this war and no longer wish to spend billions of dollars on an endless and pointless war.
The deep American economic woes and the Americans hate for this war is exactly what compelled the American defense minister to plainly tell the Karzai regime that they should look for other countries to train and fund its police and army and that they should no longer depend on America alone to fund such projects.
The Islamic Emirate believes that the announcement of the withdrawal of American bases and outposts from Kunar’s Paich valley shows that the American s have realized that the mountains, valleys and the open plains of Afghanistan are no longer a place where they can establish bases without any danger because the Afghan nation as a whole has unquestionably decided to confront their aggression in the coming spring. So America is resolved to remove its filthy presence from those areas in which they shall be trapped as the weather warms up and where they will have to face enormous losses in life and equipment.

February: The Month in Review

The month of February was filled with a lot of jihādī publications, many having to do with the various uprisings in the Arab world. As such, I thought it would be worthwhile to highlight some of the more important pieces of literature that were released. If you think I should have added some other primary source or one on the list is not all that important feel free to let me know.
Also, if you haven’t been following I have still been updating my list for jihādī publications related to the Arab uprisings, which you can find here.
‘Abdullah ‘Azzām Brigades:
“Statement Number 4 within the series ‘Identifying the Way of the Offenders’ “Bilād al-Ḥaramayn”
al-Qā’idah in the Arabian Peninsula:
“The Demise of Spies #2″
Anwar al ‘Awlaqī: “Message to the Media”
Issue #16 of Ṣadā al-Malāḥim magazine
Arab Uprisings:
Egyptian Islamic Jihād: “For the Revolution of the Egyptian People”
Islamic State of Iraq: “To Our Muslim Family in Beloved Egypt”
Ayman aẓ-Ẓawāhirī: “First Installment of a Message of Hope and Glad Tidings to Our People in Egypt”
Fatwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī: “Ruling on the Permissibility of Women Going Out to Demonstrations”
Fatwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī: “Ruling on How to Deal with the Evils in the Demonstrations”
al-Qā’idah in the Islamic Maghreb: “Support and Backing for the [Libyan] Revolution of our Family, the Free, Descendants of ‘Umar al-Mukhtār”
‘Aṭīahllah Abū ‘Abd ar-Raḥman: “The Popular Revolution and the Fall of the Corrupt Arab System”
Ayman aẓ-Ẓawāhirī: “Second Installment of a Message of Hope and Glad Tidings to Our People in Egypt”
Shaykh Ibrāhīm bin Sulaymān al-Rubaysh: “Ben ‘Alī and Ibn Sa’ūd”
Ayman aẓ-Ẓawāhirī: “Third Installment of a Message of Hope and Glad Tidings to Our People in Egypt”
Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn:
“The Successful Launch of Al-Katāi’b News Channel and Broadcasting the Video about the CIA Agent”
Islamic Emirate of Afghanistan:
“On the Occasion of the 22nd Anniversary of the Red Army Withdrawal from Afghanistan”
Issue #57 of al-Ṣomūd Magazine
Islamic Movement of Uzbekistan:
Abū Ibrāhīm al-’Almānī: “Our Way to IMU”
Abū Ibrāhīm al-’Almānī: “You are the Father and Mother Oh Prophet of God”
“The Mujāhid”
Minbar at-Tawḥīd wa’l-Jihād:
Fatwā from Shaykh Abū Walīd al-Maqdisī: “What is the Ruling of the Innocents Fallen during Martyrdom Operations? With Guidance”
Fatwā from Abū al-Walid al-Maqdisī: “What is the Ruling on the Palestinians to Build Jewish Settlements?”
Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān:
“Killing of Colonel Imām” [Graphic]
The Caucasus Emirate:
Dokku Umarov: “Taking the Responsibility for the Moscow Martyrdom Operation of January 24, 2011″
The Forums:
Creation of a New Global Jihadist Forum called al-Jahād