Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī — “What is the Ruling for Formal Affiliation with al-Nahḍah?”
[scribd id=50194609 key=key-1dy2k3l9hdgvps84wy32 mode=list]
Month: March 2011
New statement from Salafīyyah Jihādīyyah Detained in the Salé, Morocco Jail
NOTE: This statement was received by Mirkaz al-Maqrīzī al-Dirāsāt al-Tārīchīyyah, which led by Hānī al-Sibā’ī. Salafīyyah Jihādīyyah also released a statement in February in light of the events that were going on in Tunisia at the time, which you can see here.
Salafīyyah Jihādīyyah was blamed for the 2003 Casablanca bombings and the 2004 Madrid train bombings. They were also accused of plotting an attack against U.S. Navy ships in the Straits of Gibraltar in 2002. Click here for an article from the Jamestown Foundation’s Terrorism Monitor that provides some background on the Moroccan group in the latter half of it.
—
نحن معتقلو ما يسمى بالسلفية الجهادية نزلاء السجن المحلي بسلا حي ميم 1 وميم 2 بالمغرب نعلن للرأي العام الوطني والدولي عن الإعتصام السلمي الذي خاضه المعتقلون يومي الجمعة والسبت 25 و26 فبراير 2011 وكذلك النتائج التي تمخضت عن هذا الإعتصام السلمي .
أولا : كرونولوجيا الأحداث .
بعد صلاة عصر يوم الجمعة 25 فبراير صعد الأخ ذو الجنسية الألمانية محمد حاجب والمحكوم بعشر سنوات سور حي ميم 1 الذي يبلغ عشرة أمتار أو يتجاوزها قليلا حاملا معه لافتة كتب عليها العبارة التالية :
إلى متى هذا الظلم؟ متى سيرحل قانون الإرهاب الإرهابي؟
الحرية الكرامة
ومهددا باحراق نفسه في حالة عدم الإستجابة لمطالب المعتقلين العادلة المتمثلة في إطلاق سراحهم دون قيد أو شرط ، في هذه الأثناء التحق به في اعتلاء السور بعض الإخوة مهددين بإلقاء انفسهم في حالة أي تدخل أمني ، ومطالبين بحضور وزير العدل أو مستشار الملك ، فيما اعتصم بقية المعتقلين والبالغ عددهم تقريبا 300 شخص تضامنا مع إخوانهم.
بعد مرور فترة زمنية وبلوغ خبر هذا الإعتصام السلمي تقاطر الأهالي على بوابة السجن دعما للإخوة المعتصمين مصحوبين بممثلين عن جمعيات ومنظمات حقوقية كمنتدى الكرامة لحقوق الإنسان – الأستاذ محمد حقيقي- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان – عبد الإلاه بنعبد السلام- وتنسيقية أسر المعتقلين ، فيما شرعت مختلف تشكيلات القوات الأمنية في تطويق السجن .
“ذكر مصدر لنا مقرب من إدارة السجن نتحفظ عن ذكر اسمه : أن بعض القوات التي كانت بالخارج بلباس مدني دخلت وقامت بتغيير ملابسها وارتداء ملابس القوات الخاصة ، كما قامت بحمل قناصات وتوارت عن الأنظار في مواقع محددة لها استعدادا لقنص المعتصمين سلميا”
بعد صلاة العشاء حضر لساحة الاعتصام مندوب إدارة السجون وإعادة الإدماج حفيظ بنهاشم للتفاوض مع المعتصمين ومطالبتهم بفك اعتصامهم السلمي الذي قوبل برفض جميع المعتصمين و تشبتهم بحضور وزير العدل أو مستشار ملكي ، مما حذا به إلى مغادرة المكان واستمرار الإعتصام طيلة ليلة السبت 26 فبراير في الوقت الذي قام فيه الأهالي بالمبيت خارج السجن رفقة ممثلي الجمعيات الحقوقية مع استمرار تقاطر عوائل المعتقلين من مختلف أرجاء المغرب .
صبيحة يوم السبت لجأت إدارة السجن إلى قطع الطعام والماء والكهرباء عن الحيين ميم 1و2 ، ليستمر الوضع كما هو إلى مساء يوم السبت لأيبدأ رجال المطافئ والقوات الأمنية بتضييق الخناق على الإخوة في الحيين مما حذا ببعضهم خاصة معتلي السور بالتهديد بإلقاء أنفسهم من فوقه في حالة حدوث أي تدخل .
بعد مرور أربع ساعات تم إبلاغ المعتصمين بحلول لجنة خاصة يرأسها الكاتب العام لوزارة العدل نيابة عن الوزير وعن المستشار الملكي طالبين المعتصمين بإجراء جلسة مفاوضات لتسوية الأزمة. فانتدب المعتصمون الأخوين هشام معاش عن حي ميم 2 ومحمد الشطبي عن حي ميم 1 لهذا الأمر ، وبعد مفاوضات ماراطونية طالت لعدة جلسات كان خلالها المفاوضان يرجعان بين الفينة والأخرى للتشاور مع باقي الإخوة المعتصمين ، تمخضت هذه المفاوضات عن النتائج التالية :
1- تشبت المعتصمين بحضور جهة محايدة ممثلة في الأستاذ محمد حقيقي عن منتدى الكرامة والجمعية المغربية لحقوق الإنسان الأستاذة خديجة الرياضي والأستاذ عبد الألاه بنعبد السلام كشهود وموثقين للنتائج المترتبة عن هذه المفاوضات .
2- بعد إستجابة لجنة الحوار المنتدبة برئاسة الأستاذ محمد ليديدي الكاتب العام لوزارة العدل لمطلب حضور منتدبين عن اللجان الحقوقية وتحديد موعد 11 صباحا من يوم الغد الأحد 27 فبراير 2011 قام المعتقلون بفظ الإعتصام السلمي والإلتحاق بزنازينهم في جو من الهدوء بعد اقناع الإخوة المعتصمين فوق السور وعلى رأسهم الأخ محمد حاجب بالنزول .
3- صبيحة يوم الأحد وفي الموعد المقرر وبحضور الأستاذ محمد حقيقي عن منتدى الكرامة واللجنة المنتدبة من وزارة العدل برئاسة الأستاذ محمد ليديدي وممثلي المعتقلين هشام معاش ومحمد الشطبي وياسين بونجرة ومحمد حاجب وعبد الرحمن الزميزم ، تم التأكيد على مطالب المعتقلين المتمثلة في أربع نقاط هي :
1- إطلاق سراح كافة المعتقلين في إطار ملفات ما يسمى بالسلفية الجهادية دون قيد أو شرط .
2- جبر الضرر والتعويض المادي والمعنوي عن السنين التي قضاها المعتقلون خلف الأسوار.
3- محاسبة المتسببين في معاناة الإخوة ومن وراءهم أهاليهم طيلة سنوات المحنة.
4- عدم متابعة المعتصمين سلميا والإنتقام منهم بترحيلهم تعسفيا أو تجريدهم من حقوقهم المسموح بها داخل السجن أو التضييق عليهم …
وهو ما تعهدت اللجنة المنتدبة من وزير العدل برفعها إلى وزير العدل وباقي السلطات العليا في البلاد وبتفعيلها في أقرب الآجال .
وختاما نسجل ما يلي :
بناء على ما ذكر سالفا فنعلن نحن معتقلو ما يسمى بالسلفية الجهادية بسجن سلا في المغرب ما يلي :
1- تشبتنا بما تمخضت عنه المفاوضات والمطالبة بتفعيل ما تضمنته من نقاط في أقرب الآجال ، كما نهيب بكافة الفعاليات الحقوقية بمتابعة ما تم الإتفاق عليه .
2- تثميننا للأجواء والصراحة التي عرفتها جلسات الحوار .
3- نتوجه بشكرنا الخالص لكل من تضامن معنا في هذه المحنة وعلى رأسهم منتدى الكرامة لحقوق الإنسان والجمعية المغربية لحقوق الإنسان وتنسيقية أسر المعتقلين وباقي أطياف المجتمع المدني …
4- شجبنا وتنديدنا لما تعرضت له أسرنا والمتضامنون معنا من تعنيف على يد القوات الأمنية أمام السجن ، وفي ساحة باب الأحد بالرباط.
5- تنديدنا بلجوء الإدارة السجنية إلى قطع الماء والكهرباء والأكل والهاتف الثابت عن الحي أثناء الإعتصام الذي كان الوسيلة الوحيدة للتواصل مع العالم الخارجي .
6- نعلن للعالم أجمع عزمنا على الإستمرار في نضالاتنا حتى تتم تصفية هذا الملف المفبرك، ونؤكد براءتنا التامة مما لفق لنا من أباطيل وأكاذيب.
Essay from Ḥamzah bin Muḥammad al-Bassām: “Second Installment- The Sociable Benefits and the Uprisings Across Egypt and Tunisia"
NOTE: You can see the first installment here. For more jihādī releases related to the various uprisings in the Arab world see here.
—
التخطيط لتحديد نوعية الصراع الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. وبعد.. تحدثتُ في الحلقة الماضية عن إدارة الصراع وما يلزم لذلك باختصارشديد، واليوم نتحدث عن الصراع كيف يكون, أو بصيغة أخرى: التخطيط لتحديد نوعية الصراع, والمقصود به صراع التغيير. التخطيط لتحديد نوعية الصراع: تنبع أهمية هذا الموضوع من أن تحديد نوع الصراع يجعلنا نوفر الإمكانيات اللازمة لإدارته والدفع به ليبلغ غايته، ونوعية الصراع تحددها طبيعة المعركة التي نخوضها؛ هل هي دعوية أم فكرية أم سياسية أم عسكرية، وهل هي داخلية ضمن إطار المجتمع الذي نعيش فيه، أم خارجية عابرة للحدود أم مزيج من هذا وذاك. ولأن تحديد نوعية الصراع يجعلنا نستفيد من جهود مهدرة وأوقات ثمينة ضائعة في لا شيء بحجة أنه لا يمكن القيام بأي نشاط، أو أن يغلق الإنسان فكره ونشاطه في العمل العسكري المسلح وحسب، إما القتال أو لا عمل، وهذه طريقة تفكير عقيمة تحجر العقل وتحد من انطلاقته ونشاطه. كذلك هذا النوع من التخطيط يجعلنا نقرأ الواقع من حولنا قراءة صحيحة؛ لأنه في الأساس عملية ترتيب أفكار وأولويات, ثم إيجاد برامج وخطط تعمل على تحقيق هذه الأفكار, ثم إيجاد آليات للتنفيذ الصحيح الذي يتناسب مع الوضع الذي نعيش فيه أو مع المجتمع من حولنا. ويجب في هذا النوع من التخطيط توسيع دائرة العمل بحيث تشمل كل مجال نحن في حوجة إليه. وإذا أعطينا هذا النوع من التخطيط حقه من العناية والاهتمام، فإننا بهذا نستطيع تجاوز عقبة الانتقال من مرحلة النكاية إلى مرحلة التمكين بانتقال سلسل طبيعي يعطي كل دور ومرحلة حقها حتى تستقر، فعملية انتقال أي حركة أو جماعة أو تنظيم من العمل المسلح إلى العمل المدني ليست بالهينة، ونرى أنها يجب أن تأخذ وقتها ونصيبها من النظر في الكيفية المثلى التي سيتم بها الانتقال وذلك عبر العمل على أنشطة متعددة المسارات في المجتمع تكون محصلتها التمكين في النهاية. ومن المهم أن نخطط لتحديد نوعية التدافع الذي يفرض نفسه على الساحة الآن؛ هل هو تنافسي أم صفري[1]. فوفق النظريات السياسية فإن التدافع ينقسم إلى قسمين: أ-تنافسي ( سياسي): لأجل تحقيق بعض المطالب وإحراز بعض المكاسب, مثل رفع الظلم وزيادة هامش الحريات بالنسبة للإسلاميين، والإفراج عن الأسرى والسجناء…إلخ. ب- وجودي (صفري): هو صراع وجود, أكون أو لا أكون، بمعنى أن تكون نتيجته إفناء الخصم، بحيث يدكدك النظام الحاكم بتدمير جميع مفاصله ومكامن قوته التي يرتكز عليها، فلا يستطيع التحكم بأي أمر من أمور الحكم، وهو ما نعتقد أن الثورة فشلت في تحقيقه حتى اللحظة ويظهر هذا من بقاء النظامين التونسي والمصري كما هما مما يتيح فرصة أكبر للالتفاف على الثورة وتبديد قوتها وتشتيت فعاليتها. وفي كلا الصراعين يمكن استخدام أية قوة أو موارد متاحة، بشرية كانت أم فكرية أم عسكرية … إلخ. والتدافع في كل من تونس ومصر بدأ تنافسياً لتحقيق بعض المطالب والإصلاحات، ثم تطور مع مرور الوقت وتشديد القبضة الحديدية للأجهزة القمعية ليكون صراعاً صفرياً، نتيجة للاستفزازات والتعامل الوحشي ليرتفع سقف المطالب إلى المناداة برحيل النظام، ثم ما لبث أن انكفأ ثانية لصراع تنافسي, وهكذا تعلو وتيرته وتنخفض دون أن يكون لهذا الصراع موجه أو مدير للدفة سوى عاطفة غاضبة ونفس ساخطة، إذا نشطت هبت وإذا كلت قعدت. وسنقسم الصراع باعتبار أنواعه إلى: أ-صراع سلمي (حرب اللاعنف). ب-صراع عنيف. النوع الأول: حرب اللاعنف: الحالة المصرية التي نستقرئ منها فوائد هذا البحث تعد تجربة حية لتطبيق ما يسمى بنظريات حرب اللاعنف، أو الخيار الثالث بين العنف والاستسلام، وهي نوع من المقاومة السلبية كما يسميها المختصون بالشؤون السياسية والاجتماعية! ولعل التجربة المصرية كانت أشد وعياً من التجربة التونسية، من حيث الترتيب والاستعداد لإلهاب عاطفة الشعب وأنه لا بد من الثورة على النظام. وما يجعلني أتناول هذا الخيار ضمن هذه الحلقة هو غيابه عن أدبيات أنصار المجاهدين والمتعاطفين معهم، ويرجع هذا لأسباب عديدة أهمها: -القمع الوحشي الذي يتعرض له التيار الجهادي ومناصروه والمتعاطفون معه. -جهلهم بفنون ومهارات هذا النوع من الصراع. -عدم استغلال هامش الحرية المتاح بالصورة المثلى لإذكاء الشعور الشعبي بصحة منهجنا وعدالة مطالبنا الشرعية. – حصر الخيارات في العمل المسلح وإلا فالركون والإخلاد، بمعنى إما قتال أو لا عمل. -الاستسلام للفتاوى السياسية التي تحرم الخروج في المظاهرات دون تفصيل. -عدم الاستغلال الأمثل للوقت المهدر في التوجع والتألم لما يحدث للأمة في عمل مفيد شرعي وفكري يطور من مهارات أنصار الجهاد، فإن لم يكتب لك الله الجهاد في الجبهات فساحات الجهاد باللسان والبيان منتشرة، وساحة بناء الصف ونشر المنهج وتطوير الذات والغير تفتقر لمن يتصدر ويتصدى لها. وميزة حرب اللاعنف كما رأينا أنها تستطيع حشد أكبر عدد ممكن من القوى الشعبية (غير المنظمة)، فكل ما على المُنظِّم أن يقوم به هو إقناع هذه القوى بالفكرة لتتولى بفعالية بقية عملية التغيير كما رأينا، ولأن الجماهير بأعداد كبيرة تتحمل ما يسقط منها من خسائر وتعتبره وقوداً دافعاً للمسير ومحفزاً على البقاء حتى تحقيق الأهداف، إن وجدت القيادة الراشدة التي تحكم ضبط الأمور حتى لا تذهب الجهود سدى. وحرب اللاعنف خيار يعتبره البعض خياراً حديثاً[2]، تلجأ إليه القوى التي لا تؤمن بمنهج العمل التغييري العنيف[3]!، ونحن هنا لا يهمنا الالتزام الحرفي بمبدأ اللاعنف، بقدر ما يهمنا معرفة أدبياته وفنونه وتطبيق أكبر قدر منها بحيث نحاصر هذه الأنظمة المستبدة، ولأنه في بعض مراحله الأخيرة أي مرحلة الحسم يضطر لاستخدام العنف ليحافظ على مكتسباته، أو هو يتحول لخيار عنيف إذا ما ووجه بتعامل عنيف، فغريزياً يتحول الإنسان إلى حالة الدفاع عن النفس، ولهذا أرى من الواجب أن نفعَّل هذا الجانب وأن نعطيه حقه وحيزاً لا بأس به في أدبياتنا في هذه المرحلة المفصلية من عمر الأمة. النوع الثاني: التغيير العنيف: وهو الخيار الذي تبنته جميع التنظيمات والجماعات المسلحة التي رأت أن هذه الأنظمة لا تزول إلا بالجهاد في سبيل الله بقتالها وقتال من يقف خلفها من قوى الكفر العالمي، والجهاد شرعة ربانية ماضية إلى قيام الساعة لا يضر أهلها خذلان متخاذل أو مخالفة مخالف.
وختاماً لنعرف أثر غياب هذا النوع من التخطيط عن حيز التفكير النظري لمعظم الجماعات الإسلامية، نلاحظ غياب الرؤية الواضحة لكثير من الجماعات الإسلامية والمشايخ لما سيكون عليه شكل الحكم أو ما هو تصورهم
New Fatwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī of Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād: "Ruling on Seizing the Institutions of the Libyan Tyrant?"
NOTE: For more jihādī releases related to the various uprisings in the Arab world see here.
—
Click the following link for a PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī — “Ruling on Seizing the Institutions of the Libyan Tyrant”
New statement from Anṣār al-Islām: "Position of the Group on the Rallies that Appeared Upon the Iraqi Scene in Recent Times"
NOTE: For more jihādī releases related to the various uprisings in the Arab world see here.
Anṣār al-Islām is a Kurdish Islamist group based near the Iranian border in villages, such as Biyara and Tawela, northeast of Halabja. Anṣār al-Islām was established in September 2001 when there was a merger between Jund al-Islām led by Abū ’Abdallah al-Shāfi’ī, and a splinter group from the Islamic Movement of Kurdistan led by Mullā Krekār. On May 4, 2010, al-Shāfi’ī the leader of Anṣār al-Islām after Krekār left for Norway in 2003, was captured by the US Coalition forces.
—
Anṣār al-Islām — “Position of the Group on the Rallies that Appeared Upon the Iraqi Scene in Recent Times”
[scribd id=50127253 key=key-26mep0ql8ejznq781i29 mode=list]
New statement from Anṣār al-Islām: "Message from the Leadership to the Mujāhidīn and Muslims in Egypt and to the Muslims in the Lands of Islām"
NOTE: For more jihādī releases related to the various uprisings in the Arab world see here.
Anṣār al-Islām is a Kurdish Islamist group based near the Iranian border in villages, such as Biyara and Tawela, northeast of Halabja. Anṣār al-Islām was established in September 2001 when there was a merger between Jund al-Islām led by Abū ’Abdallah al-Shāfi’ī, and a splinter group from the Islamic Movement of Kurdistan led by Mullā Krekār. On May 4, 2010, al-Shāfi’ī the leader of Anṣār al-Islām after Krekār left for Norway in 2003, was captured by the US Coalition forces.
—
Anṣār al-Islām — “Message from the Leadership to the Mujāhidīn and Muslims in Egypt and to the Muslims in the Lands of Islām”
[scribd id=50127135 key=key-dz2142gg33osoq7qpfx mode=list]
The Anṣār al-Mujāhidīn English Forum presents an English translation within the Campaign in Support of the Caucasus Emirate: "The Biography of The Mujāhid Shaykh Abū 'Umar al-Sayf"
NOTE: Shaykh Abū ‘Umar al-Sayf is a Saudi who fought in Afghanistan from 1986–1988 and later in the North Caucasus from 1996–2005. Following the death of the famous Amīr Ibn al-Khaṭāb who died in 2002, al-Sayf succeeded him. al-Sayf was considered the muftī (a Sunni Islamic scholar who is an interpreter or expounder of Islamic law) of the Arabs in Chechnya and allegedly had close ties to al-Qā’idah. al-Sayf was suspected to be connected with the 1999 apartment bombings in Moscow and Volgodonsk, as well as a financier of the 2004 Beslan school hostage crisis. al-Sayf eventually was killed in Dagestan in December 2005.
Earlier releases in this series:
- “Three Short Lectures from Amīr Sayfullah [Anzor Astemirov]“
- “Announcing the Start of a new Campaign in Support of the Caucasus Emirate”
—
The Anṣār al-Mujāhidīn English Forum presents an English translation within the Campaign in Support of the Caucasus Emirate- “The Biography of The Mujāhid Shaykh Abū ‘Umar al-Sayf”
[scribd id=50114103 key=key-221yvei671qh6efemx7z mode=list]
New statement from Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād Fī Filasṭīn: "To the Nation of Islām on the Taking Prisoner of the Patient Mujāhid Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī"
NOTE: Here are some of Abū al-Walid al-Maqdisī most recent works that have been posted on this site:
- Fatwā: “What is the Ruling on the Palestinians to Build Jewish Settlements?”
- Fatwā: “What is the Ruling for Working in Media Affiliated to ḤAMĀS?”
- Fatwā: “Ruling on Being a Soldier in the Lebanese Army”
- Fatwā: “What is the Ruling of the Innocents Fallen during Martyrdom Operations? With Guidance”
—
Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād Fī Filasṭīn — “To the Nation of Islām on the Taking Prisoner of the Patient Mujāhid Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī”
[scribd id=50113556 key=key-23ly125gjm9nduuija8f mode=list]
Muqātal Network presents an 'Umar Studio release for the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: "Real Situation of Tribal Areas in Pakistan"
BREAKING NEWS: ash-Shamūkh al-Islāmīyyah Arabic Forum is open to the public again
It appears that the ash-Shamūkh al-Islāmīyyah Arabic Forum after being completely private for the past few months is open again to the public. See my original post about it going private. That said, it does not appear that one can register for the website still. We will see how long this lasts. I’m sure Aaron over at the Internet Haganah will have something interesting to say about this.
ash-Shamūkh al-Islāmīyyah Arabic Forum Front Page
[scribd id=50126508 key=key-v55puggzyw6f1876jvf mode=list]