New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn: "Setting a Fire in Factory on Materials and Chemical Fertilizers"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :

يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.

فقد قامت ثلة من أسود مأسدة المجاهدين في مساء هذا اليوم المبارك الجمعة 14 محرم 1433هـ بإشعال النار في مصانع غاشوري للمواد والأسمدة الكماوية واسطوانات الغاز والأدوات البلاستيكية في المنطقة الصناعة اليهودية المقامة على أرضنا المحتلة بمدينة طولكرم مما أدى إلى وقوع خسائر مادية كبيرة ولا تزال هذه النيران مشتعلة إلى لحظة كتابة هذا البيان في حين شاركت قوات مطافي السلطة الفلسطينية العميلة في محاولة إطفاء هذه الحريق الضخم.
جدير بالذكر بأن هذه هي المرة الثالثة التي تشارك مطافي السلطة فيها بإطفاء حرائقنا التي نقوم بإشعالها بين الفينة والأخرى لتؤكد الولاء المجدد لأسيادهم من المحتلين وعدائهم للمجاهدين وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.

فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.

ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ.مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 14 محرم 1433هـ الموافق 9 ديسمبر2011مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_______

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Regarding the Release of Palestinian Prisoners in Exchange for a Zionist Soldier, Gilad Schalit"


Yesterday the ceremonial occasion commemorating the exchange of prisoners occurred between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the forces of Zionist regime through Egyptian intermediation.
Gilad Schalit, the Israeli soldier who was captured on 27th June 2006 in an armed attack by Palestinian Mujahideen and who spent the next five years in the captivity of Islamic Resistance of Palestine (Hamas), was finally released yesterday in exchange for the freedom of four hundred and seventy seven (477) Palestinian prisoners.
This exchange between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the Zionist Regime in which a total of 1027 Palestinian prisoners will be released is in reality the triumph of the will of the Muslim Palestinian nation and can be considered as one of the heaviest blows to the Zionists; a blow which even the head of the Zionist regime, Benyamin Netanyahu considers as the hardest task done by the Israeli administration in its history.
This exchange sends a message to all the oppressed and vulnerable Muslim nations that resistance against invaders is legitimate, effective and the best choice and is also a religious obligation for occupied Islamic countries. Every subjugated nation is able to utilize this lawful tool and religious obligation to attain their usurped rights and achieve their legitimate goals. That is why the Islamic Emirate of Afghanistan has put emphasis in the continuation of Islamic Resistance against the invading Americans and has chosen this path as the best option for attaining freedom of its lands from occupation.
The Islamic Emirate of Afghanistan would like to extend its felicitation the leader of Islamic Resistance of Palestine Hamas, the gallant Mujahideen of Palestine and to the entire Palestinian Muslim nation. We ask our lord, the most high to free the entire occupied land of Palestine and especially Masjid Al Aqsa, the first Qibla of the Muslims from the hands of the invading Zionists and to give freedom to the oppressed nation from the prolonged occupation at the hands of the ruthless invaders and make it a free and independent country so it can live like the rest of the free people.
Islamic Emirate of Afghanistan
21/11/1432 هـ – 19/10/2011
________

M’āssadah al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn releases a new statement: "Regarding the So-Called September Demand (at the UN)"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد. في الوقت الذي أسقطت فيه الشعوب بثوراتها المباركة ولا تزال تسقط الكثير من الطغاة، وتُدخل العالم إلى معادلات جديدة لصالح الإسلام وأمته وحتى رعيته، وفي الوقت الذي تضيق فيه الحلقة على عباس لسوء سياسته وانكشاف سوءته -خاصة بعد أن عُرض بعضها على قناة الجزيرة- وانعدام سمعته وتمرد زمرته عليه -كما فعل دحلان-، ورغم إقراره بعدم جدواها وتأكيده على فشلها الذريع في جني أي من الثمار مع أنه طبق جميع بنودها وبنود الإتفاقيات السابقة مع العدو من طرف واحد لم يجد عباس خياراً غير الهروب من المفاوضات إلى المفاوضات، وغير قمع المظاهرات التي قد تخرج باتجاه اليهود ولكن في هذا المرة ستكون قوات القمع مشتركة بين قواته وقوات اليهود كدليل جديد من عباس على ولاءه لهم وأنه لا غني له عنهم ولا قدرة له بكبح جماح هذه الحشود إلا بمعيتهم خاصة في ظل الثورات الشعبية القائمة والتي أكثر ما يخشى عباس أن تنقلب تلك المظاهرات -التي أجبرها على الخروج لدعمه- ضده لتشكل نقطة بداية النهاية له ولسلطته التي تسلطت وطغت وبغت على الفلسطينيين بالقوة لفترات طويلة وفرضت عليهم ما لا يريدون وتحدثت باسمهم وتنازلت عن حقوق أممية لهذا كله وكثير غيره قرر عباس أن يمثل دور البطل في حلقة جديدة من سلسلة الخيانة والتنازل لذر الرماد في العيون فذهب ليقدم إلى الجمعية العامة لإصدار البيانات وإلقاء الخطابات طلب عضوية كاملة للدولة الفلسطينية كما فعل سلفه عرفات حين أعلن قبل عشرين عاماً من الجزائر قيام دولة فلسطين فأين هي الدولة التي أعلن عنها وبماذا ستأتي العضوية التي ينشدها عباس إن جاءت أصلاً.  لذا وإننا إزاء هذا الحدث الجلل الذي سيسجله التاريخ لنود أن نؤكد على ما يلي:  1- إن فلسطين كل فلسطين أرض وقف إسلامي لا يجوز لأحد أن يتنازل عن حبة رمل واحدة منها سواء أكان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 2- لا توجد هناك أي جهة مخولة من الأمة الإسلامية بالتفاوض نيابةً عنها مع اليهود المحتلين لأرض فلسطين. 3- إن الحقوق المغتصبة لا تعود بالمفاوضات والمهاترات وإنما تعود بالقوة وحدها بعد إرادة الله فالحق الذي لا تسانده قوة ضائع مهما بلغ عدد المعترفين به. 4- إننا لا نعترف بأي دولة على أرض فلسطين لغير المسلمين سواء أكانت هذه الدولة إسرائيلية أم يهودية أم غير ذلك. 5- إنه من الأحرى والأجدر بمن كان صادقاً في تحرير فلسطين أن يعمل على تحقيق ذلك عبر العمل المسلح الذي يُعيد الحقوق ويطرد العدو. 6- إن حق العودة لا يلغيه تفاوض أو تنازل أو تعويض أو مواطنة أو غيره من الأسماء التي لا تسمن ولا تغني من جوع حيث أن الأرض الإسلامية لا تُباع للعدو. 7- إن الفرض العيني في تحرير فلسطين كأرض إسلامية محتلة يلحق بكل مسلم سواء أكان عربي أم أعجمي وسواء أكان ذكراً أم أنثى وسواء أكان حراً أم عبداً وسواء أكان حاكماً أم محكوماً لا يعافيهم غير الأعذار الشرعية من القتال فيه أو في غيره من أجل تحقيق ذلك الهدف فمن عذره منهم عاذر شرعي أو منعه مانع معتبر في الدين فإن ذلك لا يعفيه أبداً من نوعي الجهاد الآخرين ألا وهما الجهاد بالمال والجهاد باللسان فرض لا يجوز تركه كالصلاة والصيام والزكاة. 8- إن حق وحرمة المسجد الأقصى على الأمة الإسلامية كحق وحرمة المسجدي الحرام الكعبة و المسجد النبوي فعلى الأمة جمعاء أن تعرف حقوقها جيداً وتتمسك بها وعليها أن تُعيد ما احتُل واغتُصب منها وأن تعرف كيف تدعم من يعمل على ذلك. 9- إنه لمن الواجب الديني والأخلاقي أن يفرج كل من حماس وفتح عن معتقلي المجاهدين الذي لا ذنب لهم غير الجهاد وأن يفسحوا لهم المجال ويُعبدوا أمامهم الطريق وأن يساعدوهم بكل ما أوتوا من قوة لكي يواصل مسيرة جهادهم لتحرير الأرض وإعادة الحقوق إلى أهلها. {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين 
مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 25 شوال 1432هـ
الموافق 23 سبتمبر2011م

________

New statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād: “Bombing the Sofa military base [in Israel] with a Missile”


 

بسم الله الرحمن الرحيم { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ } :: عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِيْن :: || قصف موقع “صوفا” العسكري بصاروخ || الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد… قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم. “إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون)، يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العقد يأخذ خلفُها عن سلفِها، ويفضي سابقها للاحقها في تتابع واتصالٍ تامين ليس بينهما فراغ؛  لتظل الرايةُ مرفوعة دائمًا وأبدًا، فهي وحدةٌ واحدة لها أول ولها آخر عبر عمر الأمة كله”.  من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
بفضل من الله تعالى وحده، وفي إطار جهادنا المتواصل ضد أعداء الله اليهود
ورداً على اغتيال قادة المجاهدين والتصعيد الصهيوني الهمجي؛ تمكن أُسود التوحيد من إطلاق صاروخ تجاه أراضينا المحتلة شرق خان يونس،
فقد استهدف الإخوة موقع “صوفا” العسكري بصاروخ في تمام الساعة 09:05 من مساء يوم الجمعة 26 رمضان 1432، الموافق 26-08-2011.
وقد عاد أسود التوحيد إلى ديارهم سالمين، تحفهم عناية الرحمن وحفظه، فلله الحمد والمنة.
لتعلم الدنيا بأسرها أن جهادنا ماضٍ، وغاراتنا متواصلة، وصولاتنا لن تتوقف بإذن الله، وأنه من العار أن يتم الحديث عن هدنة في الوقت الذي لم تجف بعد دماء الشهداء كما نحسبهم والله حسيبهم. نسأل الله الأجر والقبول، والحفظ والسداد. والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعملون.

اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
السبت 27 رمضان 1432
الموافق 27-08-2011
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس

______

New statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād: "Da'wah for Jihād With Money"

UPDATE 9/10/11 10:06 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Praise is to Allah, the Lord of the worlds, and peace and blessings of Allah on the seal of the prophets and messengers, to proceed
Money is the spine of Dawah and Jihad in the way of Allah, so just as Jihad requires men it also requires money, and for this reason, the glorious Quran and the pure prophetic Sunnah has incited upon spending in the way of Allah, to such an extent that the glorious Quran has stated misery and refrain from spending money in Jihad as a form of destruction from which the believers have been restrained “And spend in the way of Allah and do not throw [yourselves] with your [own] hands into destruction [by refraining]. And do good; indeed, Allah loves the doers of good.
And from the greatest ways of spending in the way of Allah is to spend on Jihad in the way of Allah, for spending includes Jihad with the money, and it is an obligation like Jihad with the body, and it contains great benefit in strengthening the Muslims, and vexing the disbelievers and its people, and establishing the religion of Allah and glorifying it, for Jihad in the way of Allah is not established except on the basis of spending, for spending for it is like soul, without which it cannot exist, and in leaving spending in the way of Allah, is leaving Jihad, and imposition of the enemies, and increase in their harm, for the saying of Allah “and do not throw [yourselves] with your [own] hands into destruction
So Jihad in the Quran has never been mentioned except being coupled with money and self Allah the Almighty says “And spend in the way of Allah and do not throw [yourselves] with your [own] hands into destruction [by refraining]. And do good; indeed, Allah loves the doers of good.” and this secret in coupling Jihad of money and self is in several verses because Jihad in all its forms is impeded if Jihad with money is not fulfilled in abundance, and if the people of ease did not perform the duty of spending in the way of Allah, and the wisdom of Allah has been in giving precedence of mentioning Jihad with money on Jihad with self in all the verses and in its being coupled with it except in one instance in the Quran and this is an evidence of the importance and greatness of Jihad with money
And the Quran mentions in several instances inciting to spend money in the way of Allah, and has given strict warning against those who hoard their money from spending in the way of Allah, the Almighty says “Here you are – those invited to spend in the cause of Allah – but among you are those who withhold [out of greed]. And whoever withholds only withholds [benefit] from himself; and Allah is the Free of need, while you are the needy. And if you turn away, He will replace you with another people; then they will not be the likes of you.” So Jihad with money in relation to an individual is purification for the believing person from the calamity of stinginess, and that is the first step in the way of victory and success. Allah the Almighty says “And whoever is protected from the stinginess of his soul – it is those who will be the successful.”
And Jihad with money is a divine obligation and a prophetic guidance in which several verses have been revealed and several ahadeeth have been stated. The Prophet (peace be upon him) said “Fight the polytheists with your money and selves and tongue” Related by Ahmad and Abu Daud
And Shawqani has said in Nail Al Atwaar: In it are evidences for the obligation of doing Jihad against the disbelievers with money and hands and tongue. It has been evident from the Quran in several instances concerning the obligation of Jihad with selves and money, and the apparent is, that the matter is an obligation
And we at this station issue a call to all our Muslim brothers to send their Zakah and charity to their Mujahedeen brothers in Bat Al Maqdis reminding the general Muslim populace and the supporters of Jihad especially that if they have missed Jihad with their selves then they can still do Jihad with their money, the Prophet (peace be upon him) said “He who prepares a Ghazi (going in Allah’s Cause) is given a reward equal to that of) a Ghazi; and he who looks after properly the dependents of a Ghazi going in Allah’s Cause is (given a reward equal to that of) Ghazi” Sahih Bukhari
Sheikh Al Islam Ibn At Taymiyyah- May Allah have mercy on him- said in (Al Ikhtiyaraat) “And the one who is incapable of doing Jihad with his self, and is capable of doing so with his money, then Jihad with money becomes obligatory upon him. So those who are able should spend in the way of Allah. And based on this: women should do Jihad with their money if they possess, and similarly in the money of the minors if it is required and spending and Zakah are also obligatory. If the enemy attacks, then there is no scope for difference, for repelling their evil from the religion and self and honor is an obligation by consensus”
And we say to the Ummah of Islam that the sons of Tawheed in Bait al Maqdis are in the greatest of need for your helping hand and aid, and you should not give us away to the Jews who have gathered against us, for who shall support us if our beloved Ummah abandons us? And is it not the right of the Mujahedeen on their Ummah to help them with money and ammunition at a time when the Mujahedeen are spending themselves and their blood cheap and presenting their bodies in the way of Allah
Know our precious Ummah that we are in the phase of basing and planting the pegs of Tawheed on this blessed land we require various and different kinds of preparations in the way of Allah, which is an obligation that has been prescribed upon us by Allah, The Almighty says “And prepare against them whatever you are able of power and of steeds of war”. And because preparations require money, and what is a requirement for fulfilling the obligation is also an obligation, so spending and giving money to the Mujahedeen is also an obligation on the Ummah as a whole until the Mujahedeen have enough of what aids them in the matter of preparation and stationing and Jihad, and we have put our trust in Allah and have good faith in our Ummah that it will not abandon us by the aid of Allah the Almighty
It must not escape us, concerning the role that the truthful sisters can play in this door of great goodness, for we know that several of them burn in longing to get the reward of Jihad in the way of Allah. The greatness of the reward of Jihad with money has been stated above, and its allying instead its precedence in mentioning in the Quran on Jihad by the self. So show your valiance O the grand daughters of the companions. And in the end we call the Muslims to utilize what is remaining of this blessed month in which rewards are multiplied and good deeds are cultivated to spend in the way of Allah and Jihad in His way with their money and we say to them: before you is an open market for trade with Allah the Almighty so spend and give and compete… So for this let the competitors compete
O you who have believed, shall I guide you to a transaction that will save you from a painful punishment? (10) [It is that] you believe in Allah and His Messenger and strive in the cause of Allah with your wealth and your lives. That is best for you, if you should know. (11) He will forgive for you your sins and admit you to gardens beneath which rivers flow and pleasant dwellings in gardens of perpetual residence. That is the great attainment. (12) And [you will obtain] another [favor] that you love – victory from Allah and an imminent conquest; and give good tidings to the believers. (13)
(And to Allah belongs [all] honor, and to His Messenger, and to the believers, but the hypocrites do not know.)
[Redacted]
26 Ramadan 1432 corresponding 26 August 2011
Source- Media unit
Jama’a At Tawheed wal Jihad in Bait Al Maqdis

Translated by
Dar Al Murabiteen Publications
________


بسم الله الرحمن الرحيم{انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} 
|| دَعوةٌ للجِهَادِ بِالمَال ||
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، أما بعد: إن المال عصَبُ الدعوة والجهاد في سبيل الله، فكما يحتاج الجهاد للرجال يحتاج للمال، من أجل هذا حث القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة على الإنفاق في سبيل الله، حتى جعل القرآن الكريم الشح وعدم الجهاد بالمال تهلكة ينهى عنها المسلمون {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}. ومن أعظم أوجه الإنفاق في سبيل الله هو الإنفاق في الجهاد في سبيل الله، فإن النفقة فيه جهاد بالمال، وهو فرض كالجهاد بالبدن، وفيها مصالح العظيمة من الإعانة على تقوية المسلمين، وتوهية الشرك وأهله، وإقامة دين الله وإعزازه، فالجهاد في سبيل الله لا يقوم إلا على ساق النفقة، فالنفقة له كالروح، لا يمكن وجوده بدونها، وفي ترك الإنفاق في سبيل الله، إبطالٌ للجهاد، وتسليطٌ للأعداء، وشدة تكالبهم، فكان قوله تعالى: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}. ولذلك فإن الجهاد في القرآن الكريم ما ذُكر إلا وقُرن بالمال والنفس، يقول الله تبارك وتعالى: {انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}، وهذا السر في اقتران الجهاد بالمال والنفس في كثير من الآيات لأن الجهاد بكل أنواعه يتعطل إذا لم يتحقق الجهاد المالي بسخاء، وإذا لم يقم أهل اليسر بواجب الإنفاق في سبيل الله، وكانت حكمة الله تعالى أن يُقدم جهاد المال على جهاد النفس في كل الآيات التي اقترنا فيها إلا موضع واحد في القرآن، وفي ذلك دليلٌ على أهمية وعِظم ومكانة الجهاد بالمال. والقرآن الكريم في مواضع عديدة حض على بذل المال في سبيل الله، وشدد الوعيد لمن بخل بماله في سبيل الله، قال الحق سبحانه و تعالى: {هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ}، فالجهاد بالمال فيما يتعلق بالفرد هو تطهيرُ الإنسان المؤمن من آفة الشُّح، وهو الخطوة الأولى في طريق الفوز والفلاح. قال الباري جل جلاله: {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}. والجهاد بالمال فرض رباني وهدي نبوي تعددت في ذكر فرضيته الآيات وتواترت في الحض عليه الأحاديث، قال صلى الله عليه وسلم: (قاتلوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم) رواه احمد وأبو داود. قال الشوكاني في (نيل الأوطار) : “فيه دليلٌ على وجوب المجاهدة للكفار بالأموال والأيدي والألسن. وقد ثبت الأمر القرآني بالجهاد بالأنفس والأموال في مواضع ، وظاهر الأمر الوجوب” أ.ه. وإننا في هذا المقام نبعث بنداء لكل إخواننا المسلمين لتقديم زكواتهم وصدقاتهم لإخوانهم المجاهدين في أكناف بيت المقدس مُذكرين عموم المسلمين وأنصار الجهاد خاصة أنه إن فاتهم الجهاد بالنفس فدونهم جهاد المال، قال صلى الله عليه وسلم (من جهز غازيًا في سبيل الله فقد غزا ومن خلف غازيًا في سبيل الله بخير فقد غزا) صحيح البخاري. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في (الاختيارات) :“ومن عجز عن الجهاد ببدنه وقدر على الجهاد بماله وجب عليه الجهاد بماله ، فيجب على الموسرين النفقة في سبيل الله. وعلى هذا : فيجب على النساء الجهاد في أموالهن إن كان فيها فضل ، وكذلك في أموال الصغار إن احتيج إليها كما تجب النفقات والزكاة . فأما إذا هجم العدو فلا يبقى للخلاف وجه ، فإن دفع ضررهم عن الدين والنفس والحرمة واجب إجماعاً “. أ.ه ونقول لأمة الإسلام أن أبناء التوحيد في أكناف بيت المقدس في أمَس الحاجة لأن تمدوا لهم يد العون والمساعدة، وأن لا تُسلموهم لأعدائهم اليهود الذين تكالبوا عليهم، فمن ينصرنا إن تخلت عنا أمتنا الحبيبة؟ وأليس من حق المجاهدين على أمتهم أن تدعمهم بالمال والعتاد؟ في الوقت الذي يبذل المجاهدون أنفسهم ويُرخصون دمائهم ويُقدمون أشلائهم في سبيل الله. واعلمي يا أمتنا الغالية أننا في ظل مرحلة التأسيس وإرساء دعائم منهج التوحيد في هذه الأرض المباركة نحتاج لمراحل متعددة ومتنوعة من الإعداد في سبيل الله، الذي هو فرضٌ أمرنا الله تعالى به، قال تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ}، وبما أن الإعداد يحتاج إلى المال، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فالإنفاق ودفع المال للمجاهدين هو واجبٌ على الأمة بأسْرها إلى أن يكتفي المجاهدون بما يعينهم على أمر إعدادهم ورباطهم وجهادهم،

ونحن على ثقة بالله عز وجل وحسن ظنٍ بأمتنا أنها لن تتخلى