Click the following link for a safe PDF copy: Shamūkh al-Islām Forum — “Biographies of the Martyrs #1- Badr ‘Āshūrī Abū Maysarah al-Maghribī”
_________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
Category: ash-Shamūkh al-Islāmīyyah Arabic Forum
New statement from Shamūkh al-Islām Forum: "Regarding the Take Down and Return of the Forum and the Technical Problems"
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :
هي حربٌ مستعرة على أشدها بين أولياء الله وأولياء الشيطان ، أولياء الله الذين كرسوا أوقاتهم وبذلوا جهودهم من أجل الحق وأولياء الشيطان الذين جمعوا أموالهم وعتادهم ليصدوا عن سبيل الله.
وكلما اشتدت الخطوب واستعرت استبشر أولياء الله بنصر من الله وفتح قريب فهذه سنة الله في أرضه فلا غلبة إلا للحق ” وعد الله سبحانه وتعالى ” قال جل في علاه ” كتب الله لأغلبن أنا ورسلي “..
وإن من أشد الثغور تأثيراً في المعركة الدائرة بين الحق والباطل هو ثغر الإعلام ، ثغر الحق والنور في مقابل جموع الكفر والردة وأذنابهم ، وقد يقدر الله سبحانه وتعالى أن يكون للباطل جولة يظن فيها أتباعه المجرمون بأنهم قد نالوا ما تمنوا وطمسوا بخبثهم ومكرمهم سراجاً منيراً لطالما قهر قلوبهم وطيش عقولهم. ” ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون “.
وإننا في شبكة شموخ الإسلام نبشر أمة التوحيد عامة وأنصار المجاهدين خاصة بعودة الشبكة للعمل بعد توقفٍ دام فترةٍ تعرضت فيه الشبكة لهجماتٍ خبيثةٍ متواصلةٍ من قبل أعداء الله حاولوا فيها إيقافها والنيل منها ويأبى الله إلا أن يرد كيد الظالمين إلى نحورهم ويطيش رميهم وسهامهم لتعود بإذنه إلى نحورهم وقلوبهم.
وإننا وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الجزيل لإخواننا الأنصار الذين ما بخلوا علينا بالدعاء ، كما لا ننسى الإخوة القائمين على الدعم الفني ، نسأل الله أن يجزيهم كل خير على مابذلوه من جهدٍ ووقت.
وفي الختام نقول للشامخيين والشامخات ، ها قد عادت قلعتكم الخضراء فشمروا عن سواعدكم واعقدوا العزم على مضاعفة الجهد ، انصروا المستضعفين نافحوا عن العقيدة والدين واحتسبوا أجركم عند رب العالمين ، وليكن شعاركم ” لنرين الله ما نصنع “.
ملاحظات :
– تغيّر شكل المنتدى يعود لتطوير نسخة المنتدى إلى النسخة vBulletin4.2 .
-نتيجة لتطوير نسخة المنتدى حدث بعض الأخطاء في الاستايل وكذلك بعض الأخطاء التقنية التي نعمل على حلها تباعاً إن شاء الله.
– إن هذا التغير قد يبدو للوهلة الأولى تغيراً سلبياً لأن الأعضاء لم يتعودوا على شكل المنتدى ولكن مع الوقت سيذهب هذا الشعور وستكون الشبكة عادية جداً .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
إخوانكم في إدارة شبكة شموخ الإسلام
___________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New statement from Shamūkh al-Islām Forum: "Brothers: Members and Guests of Shamūkh al-Islām Peace, God’s Mercy, and Blessings Be Upon You"
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Shamūkh al-Islām Arabic Forum presents exclusive photos from Jabhat al-Nuṣrah: "‘Īd Present: The al-Fātiḥ Military Camp"
__________
New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Congratulations to the Ummah on the Occasion of a Blessed ‘Īd al 'Aḍḥā"
الحمد لله الذي تعبدنا بما نطيق وكلفنا بالتضحية والفداء لنصرة دينه مقابل جنة عرضها السماوات والأرض ورضوان من الله أكبر، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه، وبعد :
لقد تعودنا في الشموخ وفي كل المنابر والمؤسسات الإعلامية الجهادية أن نشارك الأمة في أفراحها وأقراحها، وبخاصة بمناسبة أعيادنا الإسلامية المليئة بالدروس والعبر والتي تعتبر مدارس في الأخلاق والتقرب إلى الله تعالى.
وهذا العام له تميز خاص بحيث يجمع بين الأحداث المحزنة والجراحات العديدة التي ما زالت تنزف في جسد امتنا الغالية، وبين مبشرات وملامح النصر والتمكين والفرج العظيم ، ذلك ما نشاهده ونعاينه في مختلف الجبهات والثغور ومواطن التدافع بين طلائع أمتنا المجاهدة المصابرة وبين جموع الكفر من صليبيين وبوذيين وملحدين ومرتدين وروافض أنجاس وخونة باعوا دينهم وقيمهم للأعداء، فأينما وجهت وجهك أيها المسلم تجد جراحات وإلى جانبها مبشرات وآفاق للأمل يصنعها رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع ولا شهوات عن بذل الغالي والنفيس في سبيل نصرة الدين.
في بلاد خراسان وفي بلاد القوقاز وفي بلاد الرافدين وفي أرض جزيرة العرب وفي بلاد سوريا الشام وفي فلسطين وفي بلاد المغرب الإسلامي والساحل الإسلامي وفي بلاد الصومال والقرن الإفريقي وغيرها من المواقع، نجد هذا التمازج والخليط بين الألم والأمل ، بين الضيق والفرج، بين المخاض والنصر، وبين التضحية والثمرة الطيبة، والحمد لله أن قيض للأمة من يحرس عقيدتها ويضحي في سبيلها بالدم القاني ولا يأبه بما يملكه أعداؤنا من كثرة العدد وقوة العتاد بل يحتسب ذلك كله عند ربه الكبير المتعال، القوي الجبار، وهو يعلم يقيناً أن النصر سيكون حليفه، وأنه لابد من التضحية والفداء، ولا بد من مواصلة سقي شجرة هذا الدين العظيم بالمزيد من هذه الدماء والأشلاء، ليتم النصر كما يحب الله ويرضى كاملاً غير ناقص وعزيزاً على النفوس غير رخيص حتى لا يفرطوا فيه ويتنازلوا عنه عند أول اختبار.
فعيد الأضحى المبارك عنوان لهذه التضحية ورمز لهذا الفداء ، ونقف اليوم ونحن نحتفل به، نتذكر تلك المعاني الكبيرة العظيمة، ونستحضر شهداءنا وأسرانا وجرحانا ومطاردينا كلهم أجمعين، ونستحضر أولئك الجنود الأخفياء الذين يضحون في صمت ويؤثرون إخوانهم وأمتهم على مصالح أنفسهم ولا يعلمهم أحد.
لأمثال هؤلاء نقدم تهاني العيد ولقادتنا العظام الذين يقودون مسيرات الجهاد والتضحية والفداء، ويجعلون من أنفسهم جسوراً لتعبر عليه مصالح هذا الدين العظيم ولكي تتحقق مقاصده السامية، نقدم لهم تبريكاتنا ودعواتنا بمزيد من الصبر والنصر والفتح المبين على كل الجبهات التي فتحوها، ونسأل الله تعالى ونتضرع إليه أن يمن عليهم بفتح جبهات جديدة لمزيد إيلام للعدو وفتح قنوات وأبواب بشر ونصر للأمة.
إنه ولي ذلك والقادر عليه، وتقبل الله منا ومنكم تضحياتكم وعطاءاتكم ، وفرج عنا وعن الأمة كلها بما هو أهله سبحانه، فهو أهل التقوى وأهل المغفرة. والحمد لله رب العالمين، وكل عام وأنتم مجاهدون وأنصار للمجاهدين .__________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New article from a member of the Shamūkh al-Islām Arabic Forum Abū Muḥammad al-Filisṭīnī 007: "Empowerment Between the Whine of Departments and Certain Omens, The Introduction"
New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "[The Time] Has Come for the Two Shaykhs That Dismounted and Are Flying Towards the Heavens"
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على قائد الغرّ المحجّلين إمام المجاهدين نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:يقول الله عزّ وجلّ:
(وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين)
أمتنا الإسلامية الغالية : بعد رحلة مشرفة حافلة بالتضحيات والبطولات ، ومليئة بالصبر والثبات ، يترجّل فارسان من فرسان الإسلام ليلحقا بركب القادة الشهداء ، ركب الأبطال الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم نصرةً لهذا الدين وذباً عن عرض المستضعفين ، ركْب الأبطال الذين أقدموا حين أحجم النّاس، وصبروا على أمر الله حين جزع النّاس، وصابروا أعداء الله، ورابطوا على ثغور الإسلام، والموت يتربّص بهم أرضا وجواً في كل ركنٍ وموطن . ونحن والله يعزُّ علينا أن نعلن نبأ فقدان الأمة الإسلامية مرةً أخرى قائدين من قادة الجهاد ، ورجلين من رجالاتها ، الشيخين الجليلين هشام علي السعيدني ” أبا الوليد المقدسي ” ، وأشرف صبّاح ” أبا البراء المقدسي ” ، الذين قتلا مقبلين غير مدبرين ، يناجزان أعداء الله ، وينصران المستضعفين ، ويذودان بنفسيهما عن الملّة والدين ، فنسأل الله أن يتقبلهما في الشهداء ويرزقهما الفردوس الأعلى من الجنة . وإننا في شبكة شموخ الإسلام إذ ننعي إلى الأمة الإسلامية خبر رحيل بطلين من أبطالها لم يُعرف عنهما إلا أنهما بطلان ثبتا على درب الجهاد رغم استعار المحن، وشدّة الابتلاء، و تمالؤ الأعداء لنؤكد على أن طريق الجهاد ماضٍ بإذن الله إلى قيام الساعة لا يوقفه عدل عادل ولا جور جائر ، وأن هذه الدماء التي سالت من الشيخين لهي دماء نصر وبركة وتمكين بإذن الله عزوجل ، فالمعركة مستمرة بعون الله حتى تسود الشريعة وتطبّق أحكام الله في أرضه . إلى المجاهدين عامة وفي بيت المقدس خاصة : اثبتوا إخوة التوحيد على ما أنتم فيه من الخير في نصرة دين الله وأوليائه، وامضوا على ما قُتل عليه الشيخان، واجعلوا من دماء الأميرين نوراً وناراً ، نوراً يضيء لكم الدرب ويهوّن عليكم الخطب ، وناراً على أعداء الملّة والدين ، امتشقوا سلاحكم ودونكم أعداء الله يهود ، أروا الله من أنفسكم خيراً ، ونسأل الله أن يثبتكم وينصركم على أعدائكم . إلى أعداء الله يهود : أبشروا والله بما يسوؤكم أيها الجبناء، فلن يدوم فرحكم أيها الأنجاس طويلاً، ولئن قدّر الله أن يُقتل الشيخان ، فإنهما تركا جيلاً فريداً صادقاً، ودونكم منهم أيام تشيبُ لهولها الولدان، وتذكروا دائماً أن الرحم التي ولدت أسامة، والزرقاوي والبغدادي واللّيبي، وأبا النور المقدسي، وغيرهم من الأبطال لا زالت حُبلى بأمثالهم، فقد أخرجت الأرض بركاتها، وأطلقت الأمة المرحومة فلذات أكبادها، رخيصة في سبيل الله، إعلاءً لكلمته ونُصرة لدينه، فالحرب لا زالت سجالاً، والعاقبة للمتّقين . (وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) إخوانكم شبكة شموخ الإسلام
__________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]