al-Andalus Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib: "Congratulating the Ummah on the Martyrdom of the Commander Nabīl Abū 'Alqamah al-Awrāssi"

UPDATE 9/18/12 1:56 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Congratulating the Ummah on the Martyrdom of the Commander Nabīl Abū ‘Alqamah al-Awrāssi” (En)
___________



Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Congratulating the Ummah on the Martyrdom of the Commander Nabīl Abū ‘Alqamah al-Awrāssi”
___________

New statement from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula: "On the Abuse For Displaying the Prophet"

UPDATE 9/16/12 4:40 PM: Here is an English translation of the following Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — “On the Abuse For Displaying the Prophet” (En)
__________



Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — “On the Abuse For Displaying the Prophet”
_________

New statement from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula: "In Eulogy for the Lion of Knowledge and Jihād the Commander Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī"


Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — “In Eulogy for the Lion of Knowledge and Jihād the Commander Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī”
________

To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]

New statement from al-Fajr Media: "Blessed Alive and Dead the Lion of Knowledge and Jihād: Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī"

{وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ * وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}. الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، والصلاة والسلام على نبيه وآله وأصحابه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، أما بعد: فنهنئ أمة الإسلام عامة وأهل الجهاد خاصة باستشهاد شيخنا وحبيبنا الشيخ أبي يحيى الليبي حسن محمد قائد -رحمه الله- ، ولقد نال الشيخ ما تمنى وله سعى، وهل من خاتمة أحسن من القتل في سبيل الله بعد طول جهاد ودعوة وإثخان في العدو؟! إن شيخنا رحمه الله كان علماً من أعلام الأمة؛ وأحد رجالاتها الذين زينوا العلم بالعمل، وجعلوا حليته التواضع، وسعوا بكل جهد أن يعود للأمة عزها وريادتها ومكانتها في مقدمة الأمم، وبذل الشيخ –رحمه الله – في ذلك ما يستطيع هجرة ودعوة ونصحاً وجهاداً وتربية وتعليماً، فاستحق رحمه الله لقب “أسد العلم والجهاد”. ونحن في الإعلام الجهادي كان لنا نصيب وافر من نصح الشيخ وتوجيهه، ولخطورة هذا الثغر وعظم أثره كان الشيخ يوليه اهتماماً خاصاً هو ورفيق دربه الشيخ عطية الله الليبي -رحمهما الله جميعاً- ولكم كانت نصائحه كالبدور النيرات في الليال الحوالك، ولكم كانت مصابيح يهتدي بها السائرون إلى الله، في طريق ملؤه الصعاب والمخاطر، طريق إعادة الأمة إلى دين ربها والتمسك بسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- طريق فيه الأسر والقتل، حتى كان للإعلاميين نصيب وافر أسوة بإخوانهم في الساحات. وإن الرحمة والتواضع وخفض الجناح للمسلمين والولاء لهم برهم وفاجرهم، رأيناها مجسدة رأي العين في بديع النصح والتوجيه في كيفية التعامل مع طوائف الأمة وحركاتها الإسلامية وعامة شعوبها، وفي كيفية المزج بين الرفق في دعوة الأمة لتطبيق الشريعة ومنعها سلوك سبيل الديموقراطية، مما انعكس أثره خيراً وبركة على أخلاق جميع العاملين في الثغور الإعلامية، وهذا من بركة نصحهم وجهادهم وتقويمهم، فإننا بفضل الله ما نجد في العاملين بمجموعهم، من يحمل على إخوانه في قلبه إلا الرحمة والشفقة وحب الخير للأمة الإسلامية جميعها دون تعصب لطائفة أو فئة أو تنظيم، و بهذا نوصي جميع إخواننا في المنتديات والمواقع الإسلامية، فإن التحلي بالأخلاق الفاضلة زينة للرجال فكيف بالمجاهدين وأنصارهم؟ وإن خفض الجناح وحب الخير والصبر على الأذى واحتماله حتى يأتي الله بالفرج لهو خير من فتح جبهات مع الأمة نحن أحوج الناس إلى سدها لانشغالنا بالرد على الصائل وأعوانه. ونحن في مركز الفجر للإعلام ؛ إذ نزف التهنئة إنما نفرح أن شيخنا نال ما تمنى رغم مصابنا بفقده ورغم ألمنا بغيابه، ووالله إن النفس لتتوق شوقاً إلى أن تسير على خطى قادتنا ومشايخنا وأن تصيب من معين العلم والأخلاق كالذي أصابوا، وأن تثخن في أعداء الله كما أثخنوا وحاديها:

 

فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح

 

وإنا على العهد والوعد باقون لا نقيل ولا نستقيل –بإذن الله- وسنمضي على ذات الدرب حتى يحكم الله بيننا وبين عدونا، وإنا لا ندخر وسعاً في إصابته والنكاية به في ثغرنا هذا، ونحرض عامة الشباب المسلم على أن يكثفوا جهودهم دعوة إلى الله وتبييناً للحقائق وكشفاً لزيف الإعلام الغربي ومن يشايعه من خبالة الإعلاميين في القنوات العربية الذين لا هم لهم إلا نقل الزور والبهتان، بل صناعة الكذب والتضليل.

إن دماء الشيخ أبي يحيى الليبي –رحمه الله- لتنير لنا الطريق وتحفزنا على النفير، وإن إصدارات إخوانكم القادمة سترفع الهمم وسترون أن للأمة رجالاً صدقوا الله ما عاهدوه، ونطمئن إخواننا إلى أننا لم نهد العدو نصراً بنشرنا لهذا الخبر لكن لكل شيء حظه من الترتيب والنظام، وليثقوا في إخوانهم على ثغر الإعلام ، فوالله لا يستمر فرحهم طويلاً حتى يروا ما يكرهون بإذن الله .

ونهيب بشباب الأمة الإسلامية عامة، والمنتديات الإسلامية والجهادية وأنصار المجاهدين وكل من يتعاطف معهم ويرى أنهم على حق، المشاركة في غزوةأسد العلم والجهاد” الإعلامية، غضباً لله ورداً على الإساءات الغربية للنبي -صلى الله عليه وسلم- نشراً للدعوة وتبكيتاً للعدو وتبليغاً للحجة وإعذاراً إلى الله عز وجل، كل بما يستطيع فلا تدخروا الوسع في نصرة دينكم والثأر لنبيكم عليه الصلاة والسلام.

ورسالتنا لمن أساء وتعدى وجار وظلم: ” إذا كانت حرية أقوالكم لاضابط لها فلتتسع صدوركم لحرية أفعالنا”، “والجواب ماترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلى الله عليه وسلم”.

إخوانكم في
مركز الفجر للإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

________

To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]

New statement from the The Muslim Youth Center: "Presidential Selection in Somalia"


Mererani (12/09/2012) – As part of the Great Satan’s and its Kuffar coalition’s plot to keep peace-loving Somalis under occupation they have again engineered false hopes to deceive Muslims by selecting another  Muslim puppet to serve their interests. MYC continues to reject any attempt by the Kuffar-led Great Satan to impose puppet governments on its Muslim brothers and sisters in Somalia.
The obvious selection of Hassan Sheikh as the so-called ‘president’ is not a step forward for Muslims in Somalia but a reinforcement of what has become the signature of the Kuffars in Somalia: oppression and occupation.
MYC urges the people of Somalia to reject such calculated attempts by the Kuffars to keep Islam under Western occupation by using apostates such as Hassan Sheikh.  Somalia will only be free when the ever-present hand of the Kuffar has been severed permanently from Somalia. This can only be achieved through the sacrifices that our beloved brothers in Al-Shabaab are making.
As part of realizing a Kuffar-free Somalia, MYC will continue to stand and fight alongside our beloved brothers in Al-Shabaab to rid our Muslim land free of enemies of Allah.
Press Office
MYC
________

As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah: "The Emerging Sun of Victory on the Victorious Ummah and the Repelled Crusade"

UPDATE 9/16/12 4:50 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah — “The Emerging Sun of Victory on the Victorious Ummah and the Repelled Crusade” (Ar)
___________




_________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from al-Fidā' Arabic Forum: "Condolences to the Islamic Ummah on the Martyrdom of the Eminent Shaykh Ḥasan Qā'id (Abū Yaḥyā al-Lībī)"

بسم الله الرحمن الرحيم

{إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، نبيِّنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

فتعزي إدارة شبكة الفداء الإسلامية قادتَنا وإخوانَنا في تنظيم القاعدة، والمجاهدين جميعًا؛ لمقتل الشيخ أبي يحيى الليبي، حسن قائد -رحمه الله وتقبله في الشهداء- الذي لقي ربَّه شهيدًا -نحسبه ولا نزكيه على الله- في غارة لطائرة أمريكية، فغادر الحياة الدنيا إلى حياة عند ربه، بعد حسن بلاء في الجهاد وطلب العلم والتعليم والتأليف والفتوى والتوجيه وتسديد خطوات العمل الجهادي، نسأل الله أن يرحم أبا يحيى وأن يتقبله عنده في الشهداء وأن لا يفتننا بعده، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

وندعو إخوانه في تنظيم القاعدة والمجاهدين عامة، وشباب الأمة الإسلامية؛ إلى الصبر والاحتساب، وإلى بذل الجهود وإعلاء الهمم في سبيل نصرة الدين، فالموت قدر نازل بكل عباد الله، ومقتل القادة والمشايخ هو قدر الحركة الجهادية التي تقوم على تصدر الأمة في مواطن الصراع العسكري، وخوض الأخطار لإرجاع حقوق الأمة السليبة، وعلى رأسها حقها في عبادة الله وحده.
وإن دماء مشايخنا وقادتنا تشعل هممنا وتقوي عزائمنا لحمل الراية من بعدهم، والسير على خطاهم، جيلاً بعد جيل، فنسأل الله الثبات والعون والتوفيق، وأما {مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} .
كما ندعو طلبة العلم إلى إحياء أبي يحيى؛ باتخاذه قدوة في العلم والعمل والمنهج والسلوك، واللحاق بالمجاهدين؛ فالثغور تنادي أهل العلم وتحتاج إليهم. وندعوهم إلى إحيائه بإحياء تراثه خدمةً ودراسة؛ ففيه من النفائس ما يحتاج إليه من يمشي في طريق العلم والعمل والجهاد والدعوة، وحري بالمشتغلين بالعلم -ونخص المهتمين بالحركة الجهادية- أن يعتنوا بتراث الشيخ -رحمه الله- ويستفيدوا منه ويفيدوا منه الناس.

ونسأل الله أن يخلف لنا بخير، وأن يحفظ قادتنا ومشايخنا ويثبتهم على دينهم ويديم عليهم وحدتهم ويقيهم شر العدو وشر كل ذي شر.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

إخوانكم في شبكة الفداء الإسلامية
1433-10-24هـ
2012-09-11 م

_________

To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]