New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "The Logic of the Absurd"

بسم الله الرحمن الرحيم

غريب أمر الشعب المصري .. هل من المعقول أن هذا الشعب يُصدّق ولو للحظة واحدة أن “أحمد شفيق” يحصل على (24%) من أصوات الناخبين في مصر !! هل يُعقل أن يصدّق المصريون هذا !! رجل قَتل أبنائهم وساهم في تدهور اقتصاد بلادهم وتمدير حياتهم ويخرج عليهم مخموراً على الهواء مباشرة ويخاطبهم بمنطق إستعلاء “حسني” وأبناءه ، ثم ينتخبه ربع الشعب المصري !! 
لقد علمنا إرادة الخيانة والتزوير في إنتخابات مصر منذ أن أوصى “المجلس العسكري” بضرورة قبول نتائج الإنتخابات الأولى ، وكأنه أعلنها سلفاً بأن الإنتخابات ستزوّر وعلى الجميع قبولها !! هل من المعقول أن المجلس العسكري سيُعلن مثل هذا لو ظن – ولو للحظة واحدة – أن “الإخوان المسلمين” سيكتسحون الإنتخابات الرئاسية كما اكتسحوا المجالس !! 
لقد ظهرت أدلة كثيرة جداً على تزوير الإنتخابات ، وما زال الشارع المصري يتأرجح في مكانه ينتظر نتائج الإنتخابات القادمة !! كنا نظن أن الشارع المصري سيخرج عن بكرة أبيه ويقتحم قاعة “المجلس العسكري” ويقبض على البقية الباقية من فلول النظام السابق ، ولكن هذا النظام أثبت أنه أذكى من الشعب المُستَغْفَل !!
لنُعيد رسم الصورة من جديد حتى نتعرّف على اللامعقول :
اللجنة التي أشرفت على الإنتخابات هي من بقايا الفلول ، فجميع المسؤولين الكبار عيّنهم حسني مبارك .. والمجلس العسكري الذي يحرس الإنتخابات هو من بقايا الفلول ، وهذا المجلس اختاره حسني مبارك .. ومرشح المجلس واللجنة “أحمد شفيق” هو من بقايا الفلول ، فهل من المعقول أن تكون نتيجة مثل هذه الإنتخابات غير مرشّح بقايا الفلول !! هل من المعقول أن تكون الكذبة بهذا الوضوح وهذه الوقاحة ثم تنطلي على الشعب المصري !!

لو أن جميع النصارى وجميع الفلول وجميع العلمانيين والليبراليين والشوعيين (اللادينيين) وأمثالهم انتخبوا أحمد شفيق فإنه لن يتجاوز الـ (10 %) على أكثر تقدير ، وسيكون في هذه العشرة الكثير من التزوير .. الشعب المصري مسلم على الفطرة ، وهو محب لدينه ، ولا يمكن أن ينتخب أي مصري مسلم هذا المجرم السكّير القاتل المحارب لدين الله تعالى .. ها قد أعلن أحمد شفيق نفسه أنه “يجب القبول بنتيجة الإنتخابات في الجولة الثانية” ، فهل يقول مثل هذا لو لم يكن ضامناً لفوزه ، وبالتزوير ، كما في المرة الأولى !!
أيها الشعب المصري .. هناك أمور تستطيعون فعلها لضمان عدم التزوير الوقح والمكشوف والمستخفّ بالعقول ، منها : أنه في حال تزوير الإنتخابات وإعلان فوز هذا الحقير فإن الشعب المصري سيقيم مسيرات مليونية في مدينة رفح الحدودية .. إذا أعلن الشعب المصري هذا الإعلان فأنا ضامن لنزاهة الإنتخابات وسهر أعضاء “المجلس العسكري” وجميع القائمين على الإنتخابات لضمان النتيجة التي يريدها الشعب ، حفاظاً عى أمن يهود ..
وأمر آخر : أنه في حالة فوز “جرو مبارك” فإن الجيش المصري سيكون “الجيش المصري الحر” على غرار “الجيش السوري الحر” وسيحرر هذا الجيش مصرَ من بقية الفلول ..
وفي حالة لعب المجلس العسكري ولجنة الإنتخابات على عقول المصريين واستغفالهم فإن الشعب المصري سيقتحم قصور بقية الفلول ويجرجر كبرائهم ويسحلهم في شوارع مصر ..
لا بد من الجد ، فالأمر أخطر من أن يُترك لهؤلاء الخونة .. نادوا في ميدان التحرير قبل التزوير : “موعدنا رفح” ، ” الجيش المصري الحر” ، “الموت للفلول” ..

ومن اللامعقول : ما حدث في اليمن !! هل يُعقل أن الشعب اليمني – الذي أُخبرنا بأنه شعب الحكمة – تنطلي عليه ما سُمّي بالمبادرة الخليجية !! “علي صالح” قتل الأبناء وسرق الأموال ولا زال أبناءه وإخوانه وأبنائهم يحكمون البلاد باسمه ، ومع ذلك انطلت على أهل اليمن خدعة أنه تنحّى عن الحكم طوعاً ، ورأفة بشعبة ، ومنّة منه !!
إن كانت هذه المهزلة قد انطلت على هذا الشعب فيؤسفنا أن نقول بأن هذا الجيل ليس جيل حكمة ، بل هو جيل “تيه” كما حصل لبني إسرائيل ، فبنو إسرائيل اصطفاهم الله على خلقه في وقتهم ، ولكنهم لمّا رفضوا الإنصياع لأوامر ربّهم وجبنوا عن لقاء عدوّهم تاهوا في سيناء أربعين سنة واستبدلهم الله بجيل آخر ، فلعل هذا الجيل اليمني هو جيل تيه لا ينطبق عليه الحديث ، وكيف ينطبق عليه الحديث وقد صدّق هذه المسرحيّة الركيكة الهزيلة التي لا تنطلي على مجنون !! 
لقد خذل الشعب اليمني جميع الشعوب العربية بهذا الموقف المُشين .. نعم موقف مشين ، فالشعب الليبي قبض على القذافي وقتله ، وصاحب تونس فرّ منها لا يلوي على شيء ، وصاحب مصر في السجن يُطالب المصريّون بإعدامه ، ونحن نرى إصرار الشعب السوري على قتل بشّار ، وها هو الإعلام يقول بكلّ وقاحة أن “التجربة اليمنية” قد تُفعّل في سوريا !! أصبح القاتل المجرم الخائن له حق الخروج من البلاد بعد سرقة خيراتها وقتل أبنائها وهتك أعراض نسائها محاكاة “للتجربة اليمنيّة” !! هل يرضى الشعب اليمني أن تُنسب إليه هذه الوقاحة وهذه الخسّة وهذه الدناءة !! هل يرضى الشعب اليمني أن يقول الطغاة لشعوبهم : اقبلوا الكذبة التي كذبناها على الشعب اليمني ، وكونوا حمقى ومغفّلين كما كان الشعب اليمني !!
الشعب اليمني شعب ذكيّ ، بل حادّ الذكاء ، ولا تنطلي عليه الأكاذيب ، والعالم الإسلامي كله انصدم بهذا المقوف .. لم يتصوّر أحد أن يكون أهل اليمن بهذه السذاجة !! ولكن البوادر مطمئنة ، والميادين بدأت بالإمتلاء مرة أخرى ، ولا بد هذه المرة من القبض على علي صالح وأبنائه وأعوانه ، وعلى رأسهم نائبه السابق الذي أتى به السفير الأمريكي ليحكم اليمن نيابة عن أمريكا .. لا بد من كنس اليمن مرّة واحدة من جميع الأوساخ وجعلها يمناً سعيدة إيمانية حكيمة رقيقة القلب والفؤاد .. 
ومن اللامعقول ما ينادي به البعض في سوريا ، حيث يقولون بأنه : لا ينبغي للشباب دخول سوريا والجهاد ضد النصيريّة !! يقولون بأن في شباب سوريا الكفاية !! هذه والله

New statement from Shamūkh al-Islām, al-Fidā', and Anṣār al-Mujāhidīn Forums: "Remember to Abide by the Morality of the Islamic Sharī'ah"



بسم الله الرّحمن الرّحيم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} إنّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيـّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له ومن يضلل فلا هادي له، والصّلاة والسّلام على رسوله محمّد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدّين، وبعد: فقد آلمنا ولا زالت نفوسنا وقلوبنا تنزف ألماً وأسى على ما آلت إليه حالنا بسبب بعض صور الغلوّ بإهدار فضائل أو تبديع أو تكفير، والبعد عن النّهج القويم الذي وصّانا به رسولنا الكريم في التــّعامل مع المخالف فضلاً عن الذي ينافح ويكافح معنا في الصّف مدافعاً عن الدّين، مجتهداً في بعض الأمور، حتّى لو كان مخطئاً ومجانباً للصّواب من غير قصد وهو يحسب أنّه يحسن صنعاً. فالفرق بينه وبين من أعلن عداءه للدّين ولأوليائه، وانحاز إلى صفوف الأعداء يذبّ عنهم لهدم معالم الدّين ونصرة أهل الباطل على أهل الحقّ، وهو يدرك ذلك وينتظر جزاءً دنيوياً؛ فرق شاسع لا بدّ أن نتنبه إليه، ونسعى إلى التّفريق بين الفئتين بالاستعانة بأهل العلم والإحاطة بأحكام الشّريعة ومعرفة أحوال النّاس في تمييز الصّنفين عن بعضهما. ومن ثمّ نضع كل فئة في الكفة والجهة المناسبة ونتعامل معها وفق ما تستحقه ووفق ما يمليه علينا ديننا، فنكون بهذا جامعين للشّمل، موحّدين للصّف، موجّهين جهودنا كلّها في اتّجاه الأعداء الحقيقيّين. إنّ المرحلة التي تعيشها الأمّة اليوم، لا تخفى –على كلّ ذي بصر وبصيرة- صعوبتها ومرارة مآسيها وشدّة حصارها وكثرة تضحياتها، فالأمّة تعيش تحت ضربات وهجمات عدوّ صائل يبطش بلا هوادة ولا يفرّق بين محارب ومسالم، ولا بين طفل وشيخ وامرأة، الكلّ عنده سواء ما دام مسلماً وموحداً، ومن هنا كان الواجب أعظم والدّعوة أشدّ وأدعى لكي نوحّد جهودنا جميعاً لدفع هذا الصّائل، وردّ عدوان أعدائنا وأعوانهم بكلّ ما آتانا الله من قوّة وفضل ونعم، ومن أكبر النّعم على الإطلاق هي نعمة الأخوّة والتّعاون وتوحيد الصّف، ومن أجلها يقاتلنا الأعداء ويحسدوننا عليها ويسعون ليل نهار إلى حرماننا منها وجعلنا أحزاباً وشيعاً، ويُضعف بعضنا بعضاً، وذلك بزرع الفتنة والفرقة في صفوفنا، فيحقّق الأعداء أهدافهم ويبلغوا غاياتهم بأزهد الثّمن، ونكون قد حقّقنا بدون قصد بعض أهداف العدوّ. في واحدة من هذه السّاحات التي نواجه فيها أعداءنا، تبرز هذه المنابر أو المنتديات الجهاديّة، والتي باتت تؤرق مضاجع العدوّ ويحسب لها ألف حساب، وذلك بما تقدّمه من خدمات عظيمة لهذه الأمّة ولطليعتها المتمثّلة في الطّوائف المقاتلة التي نحسبها من الطّائفة المنصورة بإذن الله تعالى في هذا الزّمان. نقول بأنّ هذه المنابر أصبحت ساحة صراع حقيقيّ بيننا وبين أعدائنا، والواجهة المباشرة للطّلائع المقاتلة، تنوب عنها في تبليغ كلمة الحقّ وإيصال الصّورة الحقيقيّة والكاملة لأوضاع مجاهدينا، والأشواط التي قطعها جهادهم وما يلزم من أمور تخصّ الحرب القائمة تريد أن توصلها إلى أمّة الإسلام، كما أنّ هذه المنابر صارت تفضح مخطّطات الأعداء وبرامجهم المستقبليّة وتكشف وجوههم القبيحة ليدرك الغافلون من المسلمين كم كانوا مخدوعين بهؤلاء الأعداء، وكم الحاجة ملحّة لكي يلتحقوا بإخوانهم في مختلف الجبهات. وما دامت هذه المنابر لها كلّ هذه الأهمّية في صراعنا مع أعدائنا فإنّه يتعيّن على المنتمين إليها أن يتحلّوا بصفات خاصّة ومتميّزة تكون موازية للمهام التي عليهم أن يزاولوها؛ جنودًا في ساحات المعركة، ودعاةً في ساحات الدّعوة، ومصلحين يسعون إلى تأليف القلوب والنّفوس بدلاً من تنفيرها، والمطلوب منّا أن نتحمّل من الأعمال ما نطيقه ومن المهام ما نحسنه، حتّى نكون سبباً للبناء ليس للهدم، ومصدراً للتآلف وليس للتّنافر، وسفراء لنحببّ النّاس في منهج الحقّ ونرغّبهم فيه وليس سبباً لترهيبهم وكرههم له. {يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ} البقرة 269 نقول هذا الكلام أيّها الأحبّة بعدما رأينا بعض الإخوة يخوضون في مسألة من أخطر المسائل في ديننا على الإطلاق وهي مسألة التّكفير أو الحكم على المخالف بأنّه موالٍ للأعداء بدون بيّنة ولا برهان إلاّ لأنّ هذا المخالف اجتهد فأخطأ، فكان هذا كافياً –في اعتقاد هؤلاء المتسرّعين– لأن ننسف كلّ أعمال هذا الشّخص ونُخرجه من زمرة الحقّ لنُلحقه بزمرة الباطل، وهذا ليس من سبيل أهل الحقّ ومخالف لما كان عليه سلفنا الصّالح من أهل السّنّة والجماعة. إنّ الحكم على المخالف يحتاج إلى علم ودراية، فلا نحكم على أحد مخالفينا بأنّه قد والى أعداء الله وعادى أولياء الله بسبب رأي مخالف أو اجتهاد خاطئ في مسائل ليس فيها دليل قطعي من كتاب ولا سنّة ولا إجماع ولا حتّى قياس، بل وصل الأمر ببعض النّاس أن يتّهموا إخواننا بالعمالة والخيانة ليس لشيء إلاّ لأنهم لم يوافقونا أو خالفوا رأينا والله المستعان.  وإنّ الخوض في مسائل التّكفير لا بدّ أن يكون مبنيّا على أفعال صريحة، ولا بدّ فيه من إعمال قواعد دقيقة، هذا في مسألة التّكفير على الإطلاق فما بالك بما يخصّ التّكفير على التعيين فهو بلا شكّ أعظم خطراً ويتطلّب تعاملاً خاصّاً ومتميّزاً، إذ لا بدّ من توفر الشّروط وانتفاء الموانع لكي نصدر حكم التـّكفير على العين. أيّها الأحبّة، أيّها الفضلاء، هناك فرق شاسع بين إبداء النّصيحة وبيان الخطأ وبين اتّخاذ هذا الخطأ ذريعة وباباً واسعاً لأن نخالف شرعنا ونأتي بما لم يأتِ به سلفنا الصّالح، فنتجرأ على تكفير المخالف أو تبديعه بلا موجبٍ جليّ منضبط، فكيف إذا كان هذا المخالف ممّن له سابقة خير في مسيرة الدّعوة ونحسبه من المخلصين لدينهم، بل وأصبحنا نطعن في كلّ من خالفنا ونسقط إخوانا لنا ينصرون ويحرّضون ويدعون، وأصبحنا أشدّاء عليهم عوض أن تكون الشّدة على أعدائنا، فهذه محلّها على أعداء الله وليس على المسلمين، ولا تعني الشّدة أن نسقط في فخّ التّكفير لمن هبّ ودبّ سواء خالفنا في أمر أو عدّة أمور ولسنا هنا لتكفير المسلمين ولا نقدم عليه إلا إذا كان في أمر جليّ لا دافع له. فكيف نردّ على قول الله عزّ وجلّ:

{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا

Check out my new piece for the Washington Institute’s Policy Watch: "Foreign Fighters Trickle into the Syrian Rebellion"


Ever since the Syrian uprising began to show signs of becoming an armed rebellion, President Bashar al-Assad and other regime officials have painted the opposition as terrorists or other foreign actors who have penetrated the country in order to create anarchy. Although that general characterization is inaccurate, a small but steady stream of foreign Islamists is entering the fight against Assad’s forces. More worrisome is that some mainstream clerical voices as well as violent Islamists are now calling for jihad in Syria.

WHY SYRIA?

One of the reasons why the ground is fertile for greater jihadist penetration in Syria is because the regime turned a blind eye to foreign fighters passing through the country to join al-Qaeda in Iraq in 2004-2007, the height of the post-Saddam insurgency. Although the facilitation networks established during those years became less active in 2009-2010, they appear to have reignited of late. Therefore, the jihadist elements currently entering or already active in Syria are not starting from scratch — they probably still have contacts to help them bring in more fighters from Iraq, North Africa, and Europe.
In Libya, many worried that NATO’s involvement would spur jihadist penetration, but that did not occur on any appreciable scale. In Syria, however, the past six months have seen the arrival of significant numbers of foreign fighters. One difference is that al-Qaeda and key global jihadist ideologues have actively incited individuals to join the fight in Syria. For example, Sheikh Abu al-Mundhir al-Shinqiti, a Mauritanian considered the most important such ideologue still at large, has endorsed the new Syrian jihadist organization Jabhat al-Nusra.

HOW MANY ARE THERE?

Although no reliable data is available regarding the number of foreign fighters in Syria, many sources have discussed their presence. A broad survey of reporting on the issue found at least thirty-three English, Arabic, and French news accounts that mentioned statements by foreign fighters and facilitators in Syria, confirmed deaths of such individuals, or confirmed arrests at the border. Jihadist forums also discuss such fighters, occasionally mentioning individuals who have been “martyred” in Syria (though it is uncertain whether these sources are describing the same individuals or separate cases).
Click here to read the rest.

As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Dr. Ayman al-Ẓawāhirī: "Oh People of Tunisia Support Your Sharī'ah"

UPDATE 7/17/12 10:01 AM: Click here for an English translation of the below Arabic video message and transcription.
___________


UPDATE 6/12/12 11:09 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Ayman al-Ẓawāhirī — “Oh People of Tunisia Support Your Sharī’ah” (Ar)
____________




__________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Ustāẓ Aḥmad Fārūq: "A Message to the People and Islamic Scholars of Pakistan On the Tragic Incident of the Martyrdom of Mawlānā Naṣīb Khān and Mawlānā Aslam Shaykhūpūrī"

New statement from Anṣār ad-Dīn's Sandah 'Ūld Bū A'māmah: "The Gao Agreement and Renewing Commitment to the Islamic Project"

“إن جماعة أنصار الدين جماعة إسلامية ترى الجهاد وسيلة لإقامة الدين لقوله تعالى :[ولولا دفع الله ِالناس بعضهم ببعضٍ لهُدِّمت صوامع وبيعٌ وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرنَّ الله من ينصره إنّ الله لقوي عزيز ]
ومن لوازم إقامة الدين تحكيم كتاب الله المستبين وهو علامة المؤمنين لقوله تعالى :[ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلّموا تسليما]
كما تسعى جماعة أنصار الدين إلى لمَّ شمل أبناء أمتها الإسلامية عربا وعجما سودًا وبيضا وخاصة على تراب أزواد
وذلك بفض النزاعات بين إخواننا في إطار التحاكم إلى كتاب الله تعالى وردِّ المظالم إلى أهلها وكف يد الظالم عن المظلوم دون اعتبار لعرق أو نسب ،ومن هنا ووفاءً لعهد الله الذى أخذته جماعة أنصار الدين على نفسها للمِّ الشمل وإقامة الدين وتوحيد الكلمة فيه
جاء إتفاق غاوا [بين حركة تحرير أزواد وجماعة أنصار الدين ] والذى نصَّ وأكد على تحكيم الشريعة فى كل مناحى الحياة وفرح به الجميع ولكن للاسف الشديد فوجئنا ببيان نواكشوط الصادر عن المكتب السياسي للحركة الذى نصَّ على رفضه الصريح لمشروع دولة إسلامية تُحكم الشريعة الإسلامية فى كلِّ مناحى الحياة وعزز هذاالرفض بيان غاوا الصادر 046\2012 عن الأمانة العامة لحركة تحرير أزواد والذى جاء [إن الحركة الوطنية لتحرير أزواد ستشكل مجلسا مؤقتا لتسير شؤون البلاد]من جانب واحد
وهذا ما نعتبره انسلاخا وتملصا من الاتفاق الموقع عليه في غاوا بين الطرفين [جماعة انصر الدين وحركة تحرير ازواد ]
وعليه فإن جماعة انصار الدين تعلن وتؤكد لأبناء أمتها الإسلامية تمسكها بمشروعها الاسلامي والمضي قدما فى طرحه
قال الله تعالى [قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ]
وتؤمن جماعة أنصار الدين أن السعادة والرقي والأمن والاستقرار في الدنيا والآخرة في تطبيق ما جاء في القرءان وإتباع السنة المطهرة والاهتداء بهدي الصحابة الكرام
قال الله تعالى [إنَّ هذا القرآن يهدى للتي هي أقوم ]
-في الأمن والاقتصاد والسياسة والعلاقات الخارجية والاجتماعية والسلم والحرب
ومن هذا المنطلق نوجه دعوتنا إلى كل من يريد الخير والفلاح لهذا المجتمع المسلم من أفراد وجمعيات إسلامية ومنظمات خيرية إلى دعم ونصرة إخوانهم المسلمين .
قال عليه الصلاة والسلام [ما من امرئ مسلم يخذل امرءا مسلما في موطن يحب فيه نصرته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر امرءا مسلما في موطن يحب فيه نصرته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته ]
ولا ننسى أن ننبه على ما جاء في مؤتمر “انبيكت لحواش ” بموريتانيا الذي انقسم فيه العرب إلى طائفتين, طائفة تدعم حكومة مالي العلمانية وأخرى تتمسك بالانفصال عن مالى
ونحن ندعو الطائفتين إلى كلمة سواء فيها جادة الصواب والحلول المثلى والضمان الشامل لخير الدنيا والآخرة .
[قل إنّ هدى الله هو الهدى ][وأمرت أن أسلم لرب العالمين ].
اللهم اجمع شملنا على المحجة البيضاء .اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
[ولينصرنَّ الله من ينصره إن الله لقويّ عزيز ]
الناطق الرسمي في تمبكتو باسم جماعة أنصار الدين
سندَ ولد بوعمامة 076\2012

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Articles of the Week – 6/2-6/8

Saturday June 2: Omar Hammami and the rightness of Marisa Urgo – Charles Camerson, ZenPundit: https://bit.ly/LRW6PX Monday June 4: Beware of Imitators: Al-Qa`ida through the Lens of its Confidential Secretary – Nelly Lahoud, Combating Terrorism Center: https://bit.ly/K7xoQX Tuesday June 5: « A believer is not stung twice out of the same hole »: The longstanding issue of security within the ranks. Part 2 – Kévin Jackson, All Eyes on Jihadism: https://bit.ly/L42l6x Al-Qaida Advises the Arab Spring: Yemen – Joas Wagemakers, Jihadica: https://bit.ly/Mysahu Kill lists, Scorecards and the lack of Human Intelligence – Gregory Johnsen, Waq al-Waq: https://bit.ly/L43Dyq Where the Salafis Go From Here: Why the Islamists Won’t Compromise – Zack Gold, Foreign Affairs: https://fam.ag/KFa9gk Wednesday June 6: Some quick thoughts on reports Abu Yahya al-Libi has been killed – Leah Farrall, The Blog Formerly Known as All Things Counter Terrorism: https://bit.ly/L43aw5 « A believer is not stung twice out of the same hole »: The longstanding issue of security within the ranks. Part 3 – Kévin Jackson, All Eyes on Jihadism: https://bit.ly/L44bnU Friday June 8: On Elephants and Al-Qaeda’s Moderation – Will McCants, Jihadica: https://bit.ly/MiEhtt The Strategy of Targeting al Qaeda’s Senior Leadership – Daveed Gartenstein-Ross, Gunpowder and Lead: https://bit.ly/MiHDwq A unifying force lost – Jarret Brachman, The AfPak Channel: https://bit.ly/MSCAcf