New video message from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s General Command: “Excerpt From the Meeting of the Commander Aḥmad al-Shar’a With Muḥammad Ghāzī al-Jālalī (Prime Minister of the Deposed Regime) To Coordinate the Transfer of Power In A Way That Guarantees the Provision of Services To Our People in Syria”

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Jaysh al ‘Adl: “We Congratulate All Our Syrian Brothers and Sisters As Well As All the Free People of the World On the Victory of the Great Syrian Revolution”

New magazine released: “Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān Magazine, Issue #33″

For prior magazine issues see: #31, #30#25#24#23.2#23.1#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān Magazine, Issue #33

_________________

Source: Telegram

New fatwā from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s General Administration of Islamic Guidance: “Will the Green Revolution Banner Be Steadfast Or Will the Banner of Tawḥīd Be Raised?”

السؤال: نحسنُ الظنَّ بالله تعالى بأننا على موعدٍ قريبٍ بزوال الطاغية وأن يحكم البلد حكم إسلامي، لكن بالنسبه للراية؛ هل سيتم الثبات ع راية الثورة الخضراء أم سيتم رفع راية التوحيد؟

الجواب: الحمد لله، وبعد: الراية هي الغاية والمقصد، وأما (العلم) فلقد تعددت رايات النبي ﷺ ولم يثبت على واحدة، بل كان للقبائل راياتٌ مختلفةٌ مع اتحاد مقصدها وهدفها، وهو إعلاء كلمة التوحيد.

فالمعنى الذي يُستحضر هو: غاية المقاتل ورغبته، ونحن بحمد لله نعيش أياماً من أيام الله، والتي سُحق فيها سُلطان الظلم والكفر، وحلَّ بدلاً عنه سُلطان وحُكم المسلمين، ثم لا ضير بعدها إن كانت (الراية) خضراء أو حمراء.

اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]

New fatwā from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s General Administration of Islamic Guidance: “What Is the Ruling On What Shaykh al-Jawlān Said About Parliamentary Rule?”

السؤال: ما حكم ما قاله الشيخ الجولاني عن الحكم البرلماني؟

الجواب: الحمد لله، وبعد: فعندما سُئِل الشيخ عن مستقبل سوريا، لم يذكر البرلمان، بل ذكر بناء المؤسسات من المجالس الاستشارية، والشورية، والقانون والدستور، وكلها ذكرها في ضمن الحديث عن الحكم الإسلامي، وعليه فإن الجواب عن السؤال سيكون في النقاط التالية:

أولاً: لقد دافع الشيخ عن الحكم الإسلامي ولم يتنصّل منه، وحدد المشكلة التي تُثار حوله وهي إما نابعة في الفهم له أو الممارسات الخاطئة، وما أكثرها للأسف!

ثانياً: بيّن الشيخ الحلَّ، وأنه من خلال وجود قوانين ناظمة تحدد الحقوق والواجبات، وتكون بلا شكٍ غير مخالفةٍ للشريعة الإسلامية ومتوافقةٍ معها بعد التشاور مع أهل الحل والعقد وأهل العلم والفتوى.

وهذا هو الحل الصحيح والأمثل لحلِّ المشاكل التي ورَّثها النظام المجرم لعموم السوريين، والذي حاول فعلاً خلط الأوراق من خلالها.

وهاتان النقطتان ذكرهما د. مظهر الويس في تعليقٍ له على المقابلة:

https://t.me/alshameealshamee/132

ثالثاً: البرلمان في نفسه ليس محذوراً ولا منكراً، بل المنكر هو جعله منبراً للتشريع من دون الله.

فأما إذا كان مجلساً لتشريع الأمور الدنيوية ونحوها مما لا يعارض شرع الله، فليس فيه أكثر من كونه مجلساً للشورى، وهو من الأمور التي حثَّ عليها الشرع الكريم، فقال تعالى: {وَأَمرُهُمۡ شُورَىٰ بَينَهُمۡ}[الشورى: ٣٨].

رابعاً: الواجب على المسلمين إحسان الظن بإخوانهم جميعاً، ومن بابٍ أولى إحسان الظن بقيادتهم التي ما رأوا منها في خلال سنوات الجهاد الماضية إلا كل خير، وأن يحملوا ما يرونه و يسمعونه على أحسن محامله وأقربها لما علموه من صدقهم وحرصهم على أمر المسلمين.

ونسأل الله تعالى أن يلهم المجاهدين وقادتهم رشدهم ويسددهم ويصوبهم في كل شأنهم، إنه سميع قريب مجيب، والحمد لله رب العالمين.

اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي

________________

Source: Telegram

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: “Ministry of Foreign Affairs: On the Recent Developments In Syria”

New statement from the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: “Congratulations To Our Brothers In al-Shām”