New statement from M'āssadah al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "We See You Oh Martyr of Islam"

بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]

بقلوب مؤمنة وراضية بقضاء الله وقدره الذي وعد عباده المجاهدين بإحدى الحسنيين نعزي أنفسنا وأمتنا الإسلامية المكلومة عموماً وأحبابنا المجاهدين خصوصاً وعلى رأسهم قاعدة الجهاد وقيادتها العامة ونخص بالذكر أميرها الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله في مصابنا الجلل بفقد الشيخ أسامة بن لادن رحمه وتقبله في الشهداء وحشره في زمرة الأنبياء ولئن كان الشيخ أسامة قد قُتل فإن عقيدته لن تُقتل وإن الأمة كلها أسامة بن لادن إن شاء الله ونحن لا نقول هذا من باب المبالغة فها أنتم أولاء ترون بأعينكم وتقرون بأنفسكم وألسنتكم بأن جل الجماعات الجهادية في العالم أصبحت على منهجه ونهجه وعقيدته ولا يقتصر الأمر على الجماعات الجهادية فقط بل تجاوزه ليصل إلى عامة الناس حيث باتوا يؤمنون بما دعى له الشيخ أسامة بكفر الحاكم بغير ما أنزل الله بل وشرعوا في خلع هؤلاء الحكام بكل الطرق المشروعة ولو كان الدين يموت بموت أحد لمات بموت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولمات في واقعنا المعاصر بموت الشيخ عبد الله عزام والشيخ أبو مصعب الزرقاوي وغيرهم رحمة الله وبركاته عليهم جميعاً مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 03 جمادى الثانية 1432هـ الموافق06 مايو2011م

_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "Oh God, Have We Reached, Oh God, Bear Witness"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله قاهر الجبابرة، كاسر الأكاسرة، قاصم ظهور القياصرة. الحمد لله القائل: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}. والقائل: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. والقائل: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ}. والصلاة والسلام على من روى عنه أبي هريرة رضي الله عنه فقال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي قَالَ: فَلَا تُعْطِهِ مَالَكَ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي قَالَ: قَاتِلْهُ قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي قَالَ: فَأَنْتَ شَهِيدٌ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ قَالَ هُوَ فِي النَّارِ. هذا فيمن يريد أن يعتدي على المال، فكيف بنا فيمن أراد واعتدى على الدين والعرض والحرمات، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ” فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه “إهـ. وبعد: فإنَّ حماس المرتدة قد طبقت ولا زالت تطبق خطط الكفار، وتوالي الأشرار، وتحكم بقانون وضعي يضاهي حكم القهار، وتعادي أولياء الله الأخيار من المجاهدين وتستهزئ بالموحدين الأبرار، وتكمم أفواه المصلحين وتسجن من يدعهم إلى تحكيم شريعة رب العالمين، اتبعوا أهوائهم فزين لهم الشيطان أعمالهم. ورغم تحذيرنا من الوقوع في مصايدهم وتجنب مباشرتهم بالقتال، وفعل كل ما بالإمكان من أجل تحقيق ذلك، حتى نفرغ طاقاتنا ونكرس إمكانياتنا لضرب العدو المحتل، وبذل جهدنا لأن تشاركنا حماس جهادنا وتنحاز لنا فتقيم شرع ربنا وتقاتل في صفنا، أو أن تكف عن ملاحقتنا، ويعرضوا عنا، ولكن عدائها واعتدائها زاد يوماً بعد يوم رغم كثرة النصح ومحاولات التصحيح، واللوم إلاَّ أنَّها أبت إلاَّ أن تعلن حربها الشرسة المسعورة والضروس علينا ولا يزال الأمر في تصعيد مستمر يرمون من ورائها استئصال شأفتنا، استباحوا حرماتنا، واستحلوا دمائنا، واعتقلوا شبابنا، ودمروا مساجدنا، وصادروا عتادنا، وانتهكوا أعراضنا، وأعملوا في مشايخنا قتلاً وأسراً وتعذيباً ومطاردةً، وفي الجانب الآخر تجد الكافر عندهم معززاً مكرماً وله حقوق أكثر من أهل الأرض نفسها. وإننا إزاء ما فعلوه بنا نقول لهم لسنا كغيرنا، وإيَّاكم أن تختبروا قدرتنا وصلابتنا فيلين الحديد ولا نلين، ولا نخشى الجمع أو اللوم ولا التهديد، وليكن في علمكم بأننا لا نهتم بالنتائج بقدر اهتمامنا بالمناهج {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} فإن لم تقفوا عند حدكم فسنقاتلكم جميعاً يهوداً ومعتدين، وستكونون في النهاية الخاسرين، ولا تغرنكم كثرة عددكم وعدتكم التي كنتم تدعون أنَّها لليهود فاستخدمتموها ضد المجاهدين، أما نحن فإننا نؤمن أنَّ من النبيين من آمن معه رجل ورجلين ومنهم من نصره الله بعصاً وأغرق عدوه بين شقين، فلا تظنوا أننا غير جاهزين ولكم مستسلمين. ورغم أننا لا نتمنى لقاء العدو إلاَّ أنَّه لا يسعنا إن لم تكف حماس يدها عنا، وتطلق جميع أسرانا، ومعتقلينا، وتتركننا وشأننا، أن ندع كلمة الفصل للسيوف فنمزقهم كل ممزق، ونذيقهم من الوبال، والنكال ما لا طاقة لهم به، وستصدق أقوالنا ثباتنا وأفعالنا، فإن القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها عدونا ويستجيب بها مطالبنا. {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا}. ولست ابالي حين اقتل مـسـلــمـا *** على أي جنب كان في الله مصرعي وذلـك فـي ذات الالـه وإن يشـأ *** يبارك على أوصال شلوٍ مـمـزع هذا من الناحية العقدية، أما من الناحية الشرعية فمن لم يوافقنا من أهل العلم في قتالكم من باب الردة فإنه لا شك يوافقنا على ذلك من باب الدفع، وإننا نعدكم بعد اليوم إن لم تعودوا إلى دينكم ورشدكم، أن لا يكون قتالنا لكم عمل فردي أو ارتجالي وإنما سيكون الأمر جماعي، ولن يحول بيننا وبينكم لا وعد ولا وعيد ولا زمجرة ولا تهديد ولا نظنكم إلاَّ أجبن مما تظهرون وأضعف مما تتصورون. فاللهم أعنا عليهم .. اللهم أعنا عليهم.. اللهم أعنا عليهم. اللهم احصهم عددا.. واقتلهم بددا.. اللهم اجعلهم وأموالهم غنيمة للمجاهدين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين. {وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 12 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 16 أبريل2011م

_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "We Deny Responsibility or Were Related to the Process of Kidnapping the Italian"

NOTE: Yesterday, an unknown group released a video showing that they kidnapped the Italian as a means to get HAMAS to release their amīr, Abū al-Walid al-Maqdisī who has been imprisoned since the beginning of March. After it was originally believed that Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād was behind the video, they released a statement denying any involvement. Therefore, it is not clear yet who was behind the kidnapping or video if one takes Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād’s word.

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}.
إننا في مأسدة المجاهدين في فلسطين ننفي وبشدة مسؤوليتنا أو صلتنا بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)، ونؤكد في الوقت ذاته بأننا مستمرون في جهادنا سائرون على دربنا حتى يمكن الله لكلمته وحكمه أو نهلك دون ذلك، فإما إلى النصر فوق الأنام وإما إلى الله في الخالدين.
وإنه ليجدر بنا أن نذكر المعنيين بأن للقسم الإعلامي التابع لمأسدة المجاهدين قنواته الإعلامية الخاصة به والمعروفة لدى الجميع وهو اسم (مأسدة المجاهدين) في شبكة شموخ الإسلام وشبكة التحدي الإسلامية وشبكة أنصار المجاهدين حتى الآن، وإن أي بيان يُنسب إلينا سواء نشر على المواقع الإسلامية أو غيرها من طرف أي كان فهو بيان ملفق مغرض لا يمت لنا بصلة.
كما ونحذر الأمة من خطر الوقوع في شباك الماكرين والانجرار وراء أكاذيبهم وأمانيهم فإن المؤامرات تحاك ضد أبنائك الموحدين ليل نهار.
وإنه على كل مجاهد أن يحمل سلاحه ويدافع عن بيته وماله وعرضه وإخوانه ومظلمته، وليكن على يقين أن طريق الجهاد هو وحده الطريق المؤدي إلى العزة والنصر والتمكين، وبغير القوة سنظل رهن الأطروحات المخزية ولن ترفع عنا الذلة، فلن يفل الحديد إلا الحديد.


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مأسدة المجاهدين في فلسطين الخميس 10 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 14 أبريل2011م _____

New statement from M'āssadah al-Mujāhidīn: "This is a Communication for HAMAS and to Warn Them"

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، وليّ الموحدين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والعاقبة للمتقين.
وبعد: 
{لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا} فبالرغم من التصعيد المستمر الذي تشهده الساحة الغزية على مستوى الإجرام اليهودي، وبالرغم من تمالك المجاهدين السلفيين لمواقف حربها واعتقاله لا تزال حماس تحتفظ بالشيخ الصابر الثابت المجاهد أبو الوليد المقدسي وبعض إخوانه في معتقلاتها، وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على مدى مشاركتها العدو في حربه وتكالبه على التوحيد والجهاد وكل من يرفع رايتهما تبادلاً للأدوار معه في عملية مزدوجة منكرة، رغم تظاهرها بغير ذلك.
وإننا في هذا الوقت نحمل حماس المسؤولية الكاملة والمباشرة عن سلامة وحياة الشيخ وإخوانه ونعتبر بقائهم قيد الاعتقال تطوراً خطيراً ونقلة نوعية في العمالة المجانية ومؤامرة مباشرة مع العدو لاغتيالهم.
وإذا لم يكن صمتنا كفيلاً بإنهاء ملاحقة إخواننا المجاهدين فلتتحمل حماس تبعيات هذا الفعل وما سيترتب عليه فقد انكشف الغطاء وظهرت الخيانة وبلغ السيل الزبى.
وإن من حق إخواننا المجاهدين أن يدفعوا أي محاولة لملاحقتهم واعتقالهم من قبل أجهزة حماس الموالية للعدو فلا فرق بين المحتل وبين من ينوب عنه في مهامه سواء في الحكم أو التصرف.
كما وندعو إخواننا المسلمين لسحب أبنائهم من أجهزة ومؤسسات حماس الحركية والحكومية المعادية للإسلام وأهله.
 

{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ}
مأسدة المجاهدين في فلسطين
الأحد 06 جمادى الأولى 1432هـ
الموافق 10 أبريل2011م

_____