Category: Tunisia
al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "Not the Same al-Ẓawāhirī Who Carries Musk and al-Ghanūshī Who Is Full of Arrogance"
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad ‘Ashūsh — “Not the Same al-Ẓawāhirī Who Carries Musk and al-Ghanūshī Who Is Full of Arrogance”
________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Masāma' al-Khayr l-l-Inshād presents a new Nashīd from Abū 'Umar al-Maghribī: "Sons of 'Uqbah Pull Your Courage Swords Out"
__________
To inquire about a translation for this nashīd for a fee email: [email protected]
al-Bayyāriq Foundation for Media presents a new video message from Abū 'Iyāḍ al-Tūnisī: "On the Occasion of the Third Annual Conference"
UPDATE 5/25/13 10:26 AM: Here is an English translation of the below video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū ‘Iyāḍ al-Tūnisī — “On the Occasion of the Third Annual Conference” (En)
____________
—
__________
New statement from Abū Faḍl 'Umar al-Ḥadūshī: "To Ḥizb an-Nahḍah (Ennahda)"
الحمد لله القائل: (ألا له الحق والأمر)، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه.
أما بعد: فأتقدم بنصيحتي هذه المرة لحزب النهضة ولرأسها الغنوشي الترابي السوداني الذي طالما نشروا نصائحي التي يرون فيها بغيتهم، وهذه المرة أقدم نصيحتي للغنوشي-الذي قلب لمبادئه ظهر المجن-وتعدى حده وزعم أن سيدنا عمر لو كان في زماننا لما أمكنه إلا أن يكون ديكتاتورياً، وهو بالإيماء أو: بفحوى الخطاب يشهد على نفسه بالديكتاتورية، فظهرت النهضة بوجهها الحقيقي، وأعلنت عداءها لشباب التوحيد، ومهادنتها للعلمانيين والشيوعيين، وتخطب ودهم، وتتقرب إليهم، والذي غاضني منعهم للمخيمات الدعوية، وفتحهم ذراعهم لمخيمات الأغاني والرقص، وسقطت الأقنعة وقد اقتحموا مسجداً ببنزرت وروضة قرآنية ومتجر يبيع بعض مستلزمات إسلامية، بينما هناك من يتعرى ويستهزئ بدين الله، ولا من يقول: اللهم إن هذا منكر، و حتى إن هناك أحداثاً وقعت كان عليها علامات استفهام، لا زالت إلى الآن وحتى!!!
مما يؤكد ما يشاع أن: (صندوق النقد الدولي) عند ما قرر أن يعطي ملياري دولار للحكومة اشترط عليها ما يلي:
1-رفع الدعم على المواد الأساسية،
2-إغلاق الروضات والمدارس القرآنية،
وإذا ظهر السبب بطل العجب، والآن حصحص الحق، وظهر الوجه الواضح للنهضة، فاتقوا الله في أبناء بلدكم، فمن خدم عدواً انقلب عليه، ومن وقف في وجه دين الله قصمه الله، أين بورقيبة الطاغية، وأين البنعلي الظالم، وكرسيكم ستزحلق وتنزلق لغيركم، (وبئست الفاطمة)، (ودين الله قادم، والزحف جرار، والضغط يولد الانفجار).
كما أتوجه لإخواننا في أنصار الشريعة أن يكون في مستوى المسؤولية، فقد أبنتم على حنكة سياسية واضحة، وعلى تعقل، وتبصر ناجح، كونوا حيث يكون الحق، ولا تبالوا، (الجماعة ما وافق الحق ولو كنت وحدك)، ولا تجعلوا بينكم وبين الحق حجاباً، ولا تغتروا بالكثرة، والشعارات، والخطب الرنانة، القصد القصد تبلغوا، الرفق الرفق تفلحوا وتنصروا، بالتي هي أحسن، لا بالتي هي أخشن، (من أراد أن يُطاع فليأمر بما يستطاع)، (إذا خيرتم بين أمرين فخذوا بأيسرهما ما لم يكن إثماً)، لا ولاء من أجل أشخاص، ولا عداء ولا مقاطعة على المختلف عليه، ولا تقطعوا أمراً بدون مشورة العلماء، ووحدوا الجهود، واجلسوا مع إخوانكم جلسة تراحم وتناصح وتغافر، ولا تفتحوا الجبهات عليكم، ولا تتسرعوا في الأحكام، وانظروا إلى غيركم نظرة رحمة وخير، فإن الخير أمام، والمرحلة القادمة حرجة، والقوم يكيدون لكم، ويدبرون بليل (ومكروا مكراً كباراً)، (إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً)، (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال)، (والله غالب على أمره)، (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)، و(عند الممات تظهر التركات، وعند الصباح يحمد القوم السرى، وعند الله تجتمع الخصوم)، والله من وراء القصد.
(أخوكم أبو الفضل عمر الحدوشي)
__________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New video message from Dr. Iyād Qunaybī: "On the Return of Arrests in Egypt and Tunisia"
al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "Letter of Advice to an-Nahḍah (Ennahda) in Tunisia of al-Qayrawān"
New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Support of Anṣār al-Sharī'ah in Tunisia"
السلام على كل من نصر الله ورسوله وذب عن دينه وضحى في سبيل تطبيق شريعته، وعلى كل من نصر هؤلاء وأولئك ورحمة الله وبركاته
يقول رب العزة “ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا،ولينصرن الله من ينصره .[الآية]
لا معنى لالتزام بدين الله بدون تدافع مع اهل الكفر والباطل،ولا تواجد لأهل الحق ولا تعايش لهم إلى جانب أهل الباطل بله الرضا بباطلهم
فلابد من التميز ولابد من المفاصلة،ولن يرضى طرف على الطرف الآخر،وإن كان ثمة رضا فأكيد ان هناك ثمة تنازل أو احتواء أو انحراف
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم” واهل الردة والبدعة يدخلون في هذا المعنى لأنهم في نهاية المطاف تبع لهؤلاء أ و أولئك
وهذه الآية تحذير للمؤمنين من مغبة السقوط في مسار التنازل أو الاحتواء أ والانحراف كما هي دعوة لهم للثبات والصبر والاستقامة
اهل البدعة وانصارها والداعين اليها وكذا اهل الأديان الباطلة لابد أن يعلنوا عداءهم وحربهم على المؤمنين،وهذا من طبيعة دينهم
يدخل في هذا هؤلاء الذين يؤمنون بدين الديموقراطية ورضوا بأن يتحاكموا الى الطاغوت واتخاذ الخلق مشرعين من دون الله
مهما رفعوا من شعارات اسلامية أو ادعوا أو وعدوا بتطبيق العدل ونصرة المظلوم فإنهم كاذبون وفوق هذا فاسقون وظالمون وكافرون
لن يقبل هؤلاء بوجود مؤمنين يذكرونهم بالله وبتطبيق شريعته والكفر بما سواه من شرائع وأديان،مثلما لا يقبل ابليس بوجود اهل الإيمان
إنهم أولياء الشيطان في مواجهة أولياء الرحمن،لن يهنأ لهم بال ولن يهدأ لهم قرار حتى يدخل هؤلاء المؤمنون في دينهم، رغبا أو رهبا
لن يغرنا هؤلاء الذين رضوا بالديموقراطية دينا ولن يرهبونا ولن يردونا عن دين التوحيد مهما جدوا واجتهدوا أو مكروا وكادوا
إخواننا أنصار الشريعة في كل مكان قاموا لينصروا دينهم وأنفقوا أموالهم وأنفسهم في سبيل هذه الغاية السامية، بالبيان والسنان
إخواننا في تونس الإسلام جزء من هؤلاء،ونحن نشهد انهم قد صدقوا ما عاهدوا الله عليه،فأبلوا البلاء الحسن ولم يخافوا في الله لومة لائم
ونشهد كذلك أن حكومة النهضة قد أبلت البلاء الحسن في نصرة الباطل وفي محاربة أنصار الشريعة وهو ما يعني محاربة شرع الله والصد عن الحق
انهما فريقان اختصموا في ربهم،فريق ينصرالحق وفريق ينصر الباطل وكلاهما يقدم في سبيل ذلك الأموال والأنفس،فأي فريق احق بالاتباع والنصرة؟
إن حكومة النهضة قد صارت تحمي دين الكفر وتدافع عنه وتفرضه على المسلمين فرضا،فأين هذا من شعار الإسلام الذي يرفعونه؟
وكل من يخالفهم أو يدعوهم الى الكفر بالطاغوت وتحكيم شريعة الله فهو ارهابي وخارج عن القانون وينبغي محاصرته ومحاربته
إنها تعليمات وتوجيهات اليهود والنصارى وما يسمى بالنظام العالمي الجديد لكي يكملوا مشروعهم في بلداننا حتى مابعد الثورات الأخيرة
لقد ارعبهم اقبال الشباب التونسي على جبهات القتال الساخنة وادركوا خطورة التجمع الأم الذي انطلقوا منه فسارعوا الى بدء الحرب
كما اغاظهم تحرك ونشاط الإخوة في الداخل وانتشارهم في خدمة العباد وتجسيد تعاليم الإسلام فانكشفت حقيقة عبيد الديموقراطية
ان حكومة النهضة لا تعدو ان تكون اداة صهيوصليبية للبطش بإخواننا تحت مسميات عدة والمبرر جاهز:محاربة الإرهاب،والتهمة :مخالفة القوانين
لقد طمس الله بصيرتهم وصاروا يخربون بيوتهم بأيديهم ويمزقون ما تبقى من ثوبهم السابري فانكشفت سوءاتهم وظهر مكرهم ووجههم القبيح
ظهر عداؤهم لشريعة الرحمن وانحيازهم ودفاعهم عن قوانين الشيطان،لقد سقطوا في الفخ الذي نصبه لهم اولياء الرحمن،خابوا وخسروا
من قدر الله أن مؤتمر الإخوة كان فخا محكماً واستدراجا ذكيا وجس النبض لغباء وتهور النظام واجهزته المهترئة،ان كيدهم كان ضعيفا
لقد ثبت الله عباده واعلى رايتهم ونكس راية هؤلاء المشركين وزلزلهم فلم ينالوا من إخواننا ما كانوا يكيدون له،فانقلبوا بفضل الله خاسرين
وفي المقابل صال الإخوة وجالوا وأظهروا معالم دين الله فكانت جولة للحق واستعلاء بالإيمان وكسر لكل الحواجز،انه بداية فتح مبين
سيكون للمعركة صولات أخرى،فالإخوة انصار الشريعة لم يبدأوا الحرب بعد ولم يظهروا اسلحتهم،إذعانا في تخويف العدو ومباغتته وخلط اوراقه
سيراجع الأعداء حساباتهم وسيغيروا مواقفهم وسيذعنوا للحق قاهرين،اتوقع ان يحاولوا الطمع في هدنة مع الإخوة تفاديا لبركان سيهز عروشهم
المؤتمر الثالث اجل الى أجل غير مسمى لكنه حقق اكثر من اهدافه وغاياته،وهذا تفسير لقوله تعالى”ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”
اسأل الله تعالى أن يزيد الإخوة حكمة وصبرا وثباتاً ويزيد اعداءهم تخبطا ورعبا وغباء،وأن ينصر دينه ويعلي رايته ويعز جنده،آمين.
كتبه:الشيخ أبوسعد العاملي حفظه الله
__________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
al-Andalus Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Abū Yaḥyā al-Shinqīṭī: "Oh People of Tunisia of al-Qayrawān Be Supporters of Sharī'ah al-Raḥman"
UPDATE 5/21/13 1:55 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
Alhamdulillah who created for worshiping, and imposed on us to do jihad for the sake of Allah as we ought to strive, I praise and thank Him, and I ask Him grace and more, and I bear witness that Lā ʾIlāha ʾIllā l-Lāh IS Alone with no partner, which is the greatest witness, and I bear witness that Mohammed is his slave and messenger who was aided by His Lord and achieved his desires, may the peace and blessings be upon him, his family and Sahabah, and who followed them in work, intention and will.
Then:
(Arabic poetry)
My greetings to you, how are you, are you eager for the Sharia like me?
Our honorable people in Tunisia of knowledge and Jihad, Tunis of support and shelter, Tunisia of manhood and chivalry. O’ tribes of Al-Hamamah, Al-Maraziq, Al-Farafish, Al-Kadadma, Al-Sabiriya, Awalad Sidi Obaid, Al-Za’aba Talil and others from the people of magnanimity, O’ spending Ulema of Tunisia and its sincere preachers, and its youth who hold hot coals in the time of eeriness.
These are words of advice and support, which we offer to you when Tunisia is passing through a critical juncture and great cunning, either from our enemies the crusader Americans and their treacherous agents from Rafidah and apostates. Despite of that the Muslim is obliged to give advice to his Ummah and religion, since religion is advice as have been stated by our beloved peace and blessings of llah be upon him.
So I say and success is from Allah: In the beginning you have to thank Allah Almighty that he relieved you from the rule of that oppressing arrogant tyrant Ben Ali, who made you suffer from oppression what is only known by Allah. And today you have been liberated from that liberal ruler Alhamdulillah, remember that great blessing, and repeat in the streets, neighborhoods and cities of Tunisia, the Saying of the Almighty: (And We desired to bestow a favor upon those who were deemed weak in the land, and to make them the Imams, and to make them the heirs) 5 Surah Al-Qasas.
Then know may Allah have mercy over you:
Your Ummah is living in a hard stage, holding in its folds glad tidings and grief.
Wherever the Muslim turns his eyes, he sees what makes the heart dissolve, and erupts the tears. All that is because of the absence of the Sharia of Allah Almighty, and the collaboration of the traitors from our people who betrayed Allah and His messenger, whom their situation with their oppressed people is similar to the saying of the poet:
(Arabic poetry)
Brothers whom we took as shields, indeed they were so but for the enemies
I thought they were poignant arrows, indeed they were so but in our hearts
They said we did our best, I said yes but in corrupting me
The struggle between the people of good and the people of evil, between the preachers of the Sharia of Allah and His party, and the preachers of the methodology of Satan and his followers, is a constant tradition that cannot be replaced or changed, that is why Allah said in Surah Al-Anaam:
(Thus have We appointed unto every prophet an adversary – devils of humankind and jinn who inspire in one another plausible discourse through guile. If thy Lord willed, they would not do so; so leave them alone with their devising) 112
The Al-Allamah Ben Achour rahimahullah said in Al-Tahrir wa Al-Tanwir: “That is to alleviate the messenger peace and blessings of Allah be upon him from what grieved him from the conditions of his disbelieving people and their insistence to reject his Dawah, so Allah informed him: that those are his enemies, and the enmity of those similar to them to those similar to him is from the traditions of Allah Almighty in testing all the prophets, so every one of them had enemies, so the enmity of those people to the prophet peace be upon him isn’t a new thing. In other words: aren’t you a prophet and we have made for every prophet an enemy”. End of the quotation. Thus the people of falsehood Allah have made them for the enmity of the messengers and their followers, and filled their hearts with that even reviewed their thoughts they couldn’t change their stances because their hearts are full with the enmity of Allah and his message. And Allah made their ears deaf from hearing the truth, and made their eyesight go blind from seeing it? That is why they were the worst creatures to Allah, as Allah Almighty have said: (Surely the vilest of animals, in Allah’s sight, are the deaf, the dumb, who do not understand) 22 Surah Al-Anfal.
Allah turned them away from the right path, and in this life He only showed them the way of error, and that is why Allah Almighty said: (I will turn away from My communications those who are unjustly proud in the earth) 146 Surah Al-Araf, and it is a tradition in this universe, and that this variance between the Awliya of Rahman and the Awliya of Satan continues, so there has to be a trace for those elite who were selected by Allah Almighty, to believe Mohammed may the peace and blessings of Allah be upon him, and support him, and follow his trail and footsteps, and follow them in the methodology that they pursued.
Also there should on the face of this earth another people who choose to take the path of the enemies of Allah and His messenger and follow their trail and footsteps, and in every generation there has to be a generation of those who are similar to Abu Jahal Amr ibn Hisham and Utba ibn Rabiya and Shayba ibn Rabiya and Zuma ibn Al-Aswad, and their like will remain in every time and place. And Allah have made this religion a lamp on this earth, and it will reach where day and night have reached, and it will not leave a house of Madar (mud or clay) or a house of Wabar (fur of camels and goats, i.e. tents) without entering it.
And so there will remain enemies who will seek to repel it, and distort its people, and calling and accusing them with improper words and heinous titles, since every battle of this world is similar to the well-known battles of the messenger of Allah peace and blessings of Allah be upon him like the battle of Badr, Uhud, Khaybar, Hunayn and the battle of Al-Ahzab (the coalition) and other battles, even if the battles vary by the inequality of men. So brothers do not be fed up by the presence of the enmities and obstacles that you will find on your way, since it is a constant universal tradition.
And we won’t retrieve our dignity and status among the nations except with two important matters, I keep them before you:
The first matter:
Holding to the Sharia of Allah and demanding its implementation in the real world, as a methodology of life and a system of state, and this is not just a desirable matter, but rather it is a required obligation, which the Muslim should seek for it with all his strength, and that he reject the other abominable calls of Jahiliya which we tasted and are still tasting because of it humiliation and degradation, and the young and old grew on it.
Happiness, security, success and economic prosperity is under the shadow of the Sharia of Allah Almighty, and that the political, social and economic corruption and the other disasters will be ratified in the absence of the Sharia of Allah, and replacing it with the garbage of the manmade laws.
The Truth Almighty says:
(And if they had kept up the Taurat and the Injeel and that which was revealed to them from their Lord…) 66 Surah Al-Maeda, and the Almighty says: (Say: O followers of the Book! you follow no good…) 68 Surah Al-Maeda, and the moral here is in the common phrase and not the specific reason (for occasion of revelation).
It has been authentically narrated from our prophet peace and blessing of Allah be upon him that he said: “I have left two things with you. As long as you hold fast to them, you will not go astray. They are the Book of Allah and my Sunnah”. And it has been mentioned in the Al-Musnad and Jamee Abu Essa Al-Tirmidhi from the Hadith of Abu Najeeh Al-Erbaz ibn Sariyah that our prophet peace and blessing of Allah be upon him: “Those who will live after me will see much dissension among the Muslims; so adhere to my Sunnah and the Sunnah way of the rightly guided successors after me”.
And I cannot forget before leaving this point to notify our people and loved ones in Tunis and Kairouan that they shouldn’t be deceived by the people who call to democracy by decorating it under the name of the truth and gave it a religious garment, who have misguided tendencies and the calls that deviate from the straight path that permeated in our societies until it reached a climax, and they aren’t hiding (And if We please We would have made you know them so that you would certainly have recognized them by their marks and most certainly you can recognize them by the intent of (their) speech) 30 Surah Muhammad, and it is true who said:
(Arabic poetry)
The people of evil are known by their semblance and the fingers point at their immorality
So beware from entering to their nets and being deceived by their falsehood…
Secondly:
My Muslim brothers in Tunis and Kairouan: we should be aware that uniting the word and rank is an order from Allah and His messenger peace and blessings of Allah be upon him in many authentic Hadiths and it is also a power for the Muslims, and it isn’t a secret that the enemies of our Ummah are waiting the befalling of calamities to it, they won’t agree that we raise a banner, or achieve a goal, and that is why if we remain in rivalry and dispute when will we liberate Bayt Al-Maqdis?… when will have time to support the Muslims and defend the honor of the religion?… if we use all our means to slander each other and everyone of us uses
New statement from Dr. Iyād Qunaybī: "On the Anṣār al-Sharī'ah in Tunisia Forum"
السلام عليكم ورحمة الله.
هذه الكلمة لإخواني في أنصار الشريعة في تونس، أكتبها على وجل لأني قصرت في متابعة أحداث تونس ومناصرة إخواني فيها، منشغلا عن ذلك بشأن الشام.
وإني لأعلم أن لي بتونس إخوة لا تنقصهم البصيرة والحكمة والدراية بالواقع ما يغني عن إسهام مثلي، لكنه سهم نسهم به ومناصرة نسأل الله أن يبارك فيها.
أحبتي، يا من تهمون بالمشاركة في الملتقى رغم تهديد وتوعد الجهات الرسمية…إنا لنعلم أن خصومكم بلغوا الدرك الأسفل في خيانة الله والأمانة، والمتاجرة بدمائكم إرضاء لأسيادهم في النظام الدولي، والرفض الوقح للشريعة والنفور والتنفير عنها ومحاولة إخضاع البلاد والعباد لدين الديمقراطية التي تتسع للجميع إلا لدعاة الخير والصلاح من أبناء البلد…بما لا يدع مجالا لتأول لهم ولا لرجاء الخير منهم.
ونعلم أنكم صبرتم على ذلك صبرا حميدا باعثه الإخلاص والتجرد وتقديم مصلحة الدين نحسبكم والله حسيبكم.
ولا يستطيع مثلي أن ينصح بعقد الملتقى أو تعليقه وتحمل تبعات هذه النصيحة، لكني إن قررتم عقد الملتقى فإني أرى لزاما علي أن أذكر إخواني وأحبتي بأمور من واقع خبرة، ((فإن الذكرى تنفع المؤمنين)) وإني أحسبكم إن شاء الله منهم:
1) تجنب لغة التوعد والتهديد على صفحات الإنترنت وفي المقابلات والشعارات المرفوعة قبل المؤتمر وأثناءه، فإن خصمكم قليلَ الأمانة –إن لم يكن عديمها- سيستغل هذه العبارات ويبني عليها أكاذيبه.
حتى عبارات الانتصار، أدعوكم إلى أن تجعلوها “الانتصار للدعوة” حتى لا تبدو عبارات من تأهب للقتال بالسلاح. هذا مع تقديرنا لكون تخويف الخصم الذي لا يردعه دين ولا خلق مطلبا ليكفه عن الفجور في عدوانه، لكن هذه المصلحة قد لا تعدل المفسدة المترتبة على هذه العبارات عندما يلبس بها خصومكم على الناس.
2) الإعلان بوضوح عن متحدثين رسميين باسمكم لا تتحمل الجماعة مسؤولية تصريحات غيرهم. فلا يخفاكم يا حفظكم الله أنه يكثر الاندساس في مثل هذا الوقت.
3) تشكيل لجنة تمنع الناس من رفع شعارات أو النداء بهتافات لا تمثلكم ولا تمثل منهجكم.
4) الحذر من فتنة الميكروفونات ومحبةِ سماع الهتافات المؤيدة، فهذه تجعل المرء يقول أحيانا ما يجر عليه وعلى إخوانه ودعوته ما يحدث الندم بعد فوات الأوان.
5) ضرورة التغطية الإعلامية المكثفة لكل خطوة ونشرها حتى لا ينفرد الآخرون بروايتهم الملفقة.
6) تجنب عبارات الوصف بالكفر والردة. فهذه يفرح بها أهل الأهواء ليحْدثوا بها لدى عامة الناس حالة استغلاق، فتضيع القضية وتُحرمون من بيان الحق للناس ومخاطبة الخير الكامن في فطرهم.
ثم أيها الأحبة إن نجحتم في أن تعرضوا للناس دعوة هادئة نقية ثم رأوا من خصومكم محاربة وقمعا لهذه الدعوة فلسان حال خصومكم سيكون أنطق وأبلغ من ألسنة مقالكم. ولهذا أيضا ننصحكم بالنصيحة السادسة:
7) التركيز في فعالياتكم على عرض ما لديكم من حق دون الكلام عن باطل خصومكم.
ثم نصيحتان أخيرتان مهمتان:
8 ) أن تضعوا –يا بارك الله فيكم- في أذهانكم أننا في مرحلة الدعوة والصبر على تبعاتها. ليس هذا أوان المواجهة بالقوة إخواني. وتذكروا أن سيد الشرفاء الشجعان رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة معه، أعز الناس نفسا وأكثرهم إباء للضيم، كانوا في مرحلة الدعوة يضربون ويعذبون ويُسخر منهم فيصبرون، لا عن دنية وحاشاهم، لكن لأن المواجهة في غير وقتها مهلكة للدعوة وتغبيش لصورتها في نفوس الناس.
9) كثرة التضرع والدعاء واللجوء إلى الله تعالى في الثلث الأخير من الليل وبعده أن يجعا عاقبة هذا الأمر خيرا وألا يجعل للظالمين عليكم سبيلا.
اللهم احفظ إخواننا في تونس. ربنا أعنهم ولا تعن عليهم وانصرهم ولا تنصر عليهم وامكر لهم ولا تمكر عليهم واهدهم ويسر الهدى لهم، وانصرهم على من بغى عليهم.
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]