al-Rāyyah Foundation for Media presents a new audio message from Anṣār al-Sharī’ah in Libya's Shaykh Abū 'Abd Allah al-Lībī: "Message From Anṣār al-Sharī’ah"

UPDATE 8/6/14 9:03 AM: Here is an Arabic transcription of the below audio message:
bnr35
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd Allah al-Lībī — “Message From Anṣār al-Sharī’ah” (Ar)
____________


BtmfdvwIMAAYdpY
Shaykh Abū ‘Abd Allah al-Lībī- “Message From Anṣār al-Sharī’ah”

__________

To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]

New statement from Majlis Shūrā Shabāb al-Islām: "To the Lions Of the Islamic State of Iraq and al-Shām"

UPDATE 6/23/14 9:35 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Majlis Shūrā Shabāb al-Islām — “To the Lions Of the Islamic State of Iraq and al-Shām” (En)
___________


y3E1yYu7

::بسم الله الرحمن الرحيم ::

الحمد لله معزِ الإسلام بنصره، ومُذلّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، و مستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله ، وجعل العاقبة للمتقين بفضله
والصلاة والسلام على من أعلى اللهُ منار الإسلام بسيفِه
:أمَّا بعد

{قال الله-عز و جل- في محكم آياته :  {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ

وفي الصحيحين عن النعمان بن بشير -رضي الله عنه
قال : قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- : {مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى سائر الجسد بالسهر والحمى}
و في صحيح مسلم عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي-صلى الله عليه و سلم- قال : { المسلم أخو المسلم : لا يظلمه ولا يحقره ولا يخذله }
والأدلة في وجوب نصرة المسلمين، والنهي عن خذلانهم،كثيرة في كتاب الله، وسنة رسوله-صلى الله عليه و سلم-
ولهذا كان لزاماً علينا نحن في مجلس شورى شباب الإسلام، نصرة هذه الدولة الإسلامية المظلومة، التي عاداها القريب و البعيد
سواءً من الكفار، أو المنافقين، أو مرضى النفوس ،و نقول لكم، هذه هي طريق الأنبياء و المرسلين –
قل لي متى سلم الرسولُ وصحبُه *** والتابعونَ لهم على الإحسانِ
من جاهلٍ ومعاندٍ ومنافقٍ *** ومحاربٍ بالبغي والطغيانِ
وتظن أنك وارثٌ لهمُ وما *** ذقت الأذى في نصرة الرحمنِ

و نقول لشيخنا الكرار أبي بكر القرشي البغدادي -حفظه الله-
امض على بركة الله، و لا تلتفت إلى الوراء

و اجعل همك رضا الله وحده ، فوالله لن يخزيك الله أبداً  -مادمت في طاعة الله
فلقد نصرت دينه، و حكمت شرعه، و جاهدت أعداءه،  و فككت الآسارى، أنت و جندك الأوفياء الغيارى ، فلله دركم ، وعلى الله أجركم .

و نقول لجنود دولة الإسلام, الله الله في طاعة الله ، ورسوله-صلى الله عليه و سلم-  و طاعة أمرائكم في المعروف
فإنكم لا تنصرون بعدد ولا عدة, وإنما تنصرون بطاعة الله-عز و جل-
فلا تغتروا بكثرتكم، قال الله-عز و جل- : { إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ }ونقول لأعداء الدولة الإسلامية في العراق و الشام ، موتوا بغيظكم فدولة الإسلام باقية -بإذن الله- لأنه ما كان لله دام واتصل، وما كان لغيره انقطع وانفصل-نحسبهم والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحداً – . اللهم كن لدولة الإسلام في العراق و الشام ،اللهم اهدهم و سددهم ،وافتح لهم البلاد و قلوب العباد .
{ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }
و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
إخوانكم في مجلس شورى شباب الإسلام
الأحد / 24/شعبان/1435

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Ajnād al-Khilāfah: "About the Bombing That Targeted the Military Command Building in the Eastern District in the City of Ṭubruq"

Click the following link for a safe PDF copy: Ajnād al-Khilāfah — “About the Bombing That Targeted the Military Command Building in the Eastern District in the City of Ṭubruq”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Reflections on the Reality of [February] 17"

بسم الله الرحمن الرحيم

ليبيا ..

إذا رأيت فلول القذافي يجتمعون في شرق ليبيا تصلهم أموال النفط من الخليج والمعلومات والدعم اللوجستي والعتاد العسكري من المخابرات الحربية المصرية ، ورأيت في صفوفهم ضباطاً من الجيش المصري ، ورأيت الجزائر تحشد أربعين ألف جندي على حدود ليبيا الغربية ، ورأيت الأمريكان يحشدون جنودهم في جزيرة صقلية تحسباً لوقوع أحداث في أفريقيا فاعلم أن وراء الأكمة ما وراءها ، وعلى المسلمين في ليبيا أن يعدو العدة لجولة جديدة من الثورة ضد الثورة المضادة التي “خفتر” صورتها الخارجية فقط .. لقد جرفت دولارات النفط قلوب الكثير من ضباط القذافي في الجيش الليبي الذين وقفت الثورة سداً منيعاً أمام أيامهم الخوالي يوم كانوا يأكلون السحت ويمتصون دماء الشعب الليبي ، فدغدغت الدولارات مشاعرهم وذكّرتهم بتلك الأيام السعيدة ، أيام المال الحرام والظلم والجبروت ، وها هم يريدون إعادة الكرّة من جديد في ظل غفلة كثير من المسلمين الذين نزلوا من جبل الرماة ابتغاء جمع الغنائم !!
ألا فليعلم كل مسلم بأنه إذا قال “لا إله إلا الله” مخلصاً بها قلبه ، وكان في يده سلاح فهو عدوٌ لكل نصراني ويهودي وكافر ومشرك ومنافق ومرتد في هذه الأرض ، وإن قالها وكان في يده مصحف فقط فهو كذلك ، وإن قالها ولم يكن رأس ماله غير الكلام فهو كذلك ، وإن قالها وسكت ولكن تكفهر وجهه في وجه الظلم كان كذلك ، وإن قالها وسكت وبشّ وهشّ وانحنى ليركب ظهره كل كافر وطاغية ومنافق ومرتد : كان هو المسلم الوسطيّ اللاإرهابي اللاغالي اللامتنطّع المتحضّر الديمقراطي الليبرالي العلماني العقلاني التنويري …
يا أحفاد عمر المختار : تعصبوا بعصابة عكاشة ، وألقوا تمرات ابن الحمام ، واكسروا جفون السيوف ، واستعدوا للنزال ، فهذه جولة ثانية من جولات الحرب ، فلا تخلدوا إلى الأرض ، ولا تثاقلوا ، ولا تتخلفوا ، وكونوا أشداء على هؤلاء العملاء ، واضربوا فوق الأعناق ، واضربوا منهم كل بنان ، وأثخنوا فيهم ، وشرّدوا بهم من خلفهم ممن تسوّل له نفسه اللعب في مراتع الأُسد الضارية ..
النصيحة لـ “غرفة ثوار ليبيا” : لا تنزلوا بثقلكم في بداية المعركة ، وحرضوا الجيش على ضرب قوات حفتر بالطائرات والقذائف الصاروخية ، وليقاتلوا أمامكم ، فإن من مع حفتر ليسوا كل الخونة ، وانظروا من تثقون به ثقة خالصة فاجعلوه في غرفة الشورى ولا تُطلعوا أحداً على أسراركم ، ولتكن دائرة القرار ضيّقة ، وبثوا دعاتكم يحرضون الشباب على الجهاد في سبيل الله ويلهبون حماسهم ، فهم وقود كل حرب ، وهذه حرب إيمان وكفر ، فتوقعوا الغدر من كل مائع أو فاقد للدين ، واحذروا الإنكشاف للعدو فليبيا كبيرة ، وليكن سلاحكم الرمي بالطائرات والصواريخ البعيدة المدى ولا تلتحموا إلا للضرورة ، وباغتوا الخونة في وقت وكيفية لا يتوقعونها ثم أبيدوا خضرائهم واحصدوهم حصدا ، وخاطبوا قبائل الشرق والغرب والشمال والجنوب وبينوا لهم حقيقة الأمر وذكّروهم بالله وبوعده ، وأشعلوا جذوة الإيمان في قلوبهم ، ، وقبل كل هذا : استعينوا بالله على عدوّكم وتوكّلوا عليه ، وأجمعوا أمركم ، وتشاوروا فيما بينكم ، وكونوا يداً واحدةً على من سواكم ، واجتنبوا المعاصي صغيرها وكبيرها فإنها أعظم داء الجيوش وأشدها خطراً وأكثرها سببا للخذلان .. نسأل الله لكم النصر والتمكين ..

قيمة العرش !!

بعد موت أكثر أبناء عبد العزيز آل سعود ، واحتدام المنافسة بين أبناء الأبناء لخلافة آبائهم ، استطاع عبد الله بن عبد العزيز أن يعقد صفقة مع الأمريكان ليثبّت ابنه متعب بن عبد الله في ولاية العهد ويكون المُلْك في ذريّته بعده .. فما هي هذه الصفقة ؟ وما طبيعة هذا الإتفاق ؟
تركّزت الصفقة على ضرب الثورة العربية في مصر وليبيا وتونس وسوريا واليمن ، والحيلولة دون وصول أي جماعة ترفع شعار الإسلام للحكم في أي بقعة من الأرض ، فالمبادرة الخليجية وبضعة مئات من الملايين كانت كفيلة باجهاض الثورة اليمنية والسكوت عن جماعة الحوثي الرافضية لتحتل شمال اليمن ..
بضعة مليارات من الدولارات ، مع قتل بضعة آلاف من المسلمين والتمثيل بجثثهم ، وسجن عشرات الآلاف ، وهتك أعراض الرجال والنساء في السجون ، وإعلان الإخوان منظمة إرهابية ، وشراء ذمم بعض الساسة الأوروبيين (كبلير وغيره) ، ودعم اللوبي اليهودي في أمريكا في هذا الإتجاه كان ثمن الإطاحة بحكومة الإخوان في مصر ..
دعم التيارات الليبرالية في تونس واقناعها بالخروج في الشوارع رغم خوفها الشديد من الجماعات المجاهدة ، ودعم الجيش التونسي لضرب الجماعات المجاهدة ، والإيعاز للحكومة التونسية بالتضييق على هذه الجماعات ، وضرب التيارات الإسلامية بعضها ببعض أتى أُكله في تونس ..
أما ليبيا فجاري العمل على رشوة زعماء القبائل في الشرق الليبي وكل من يقبل الخيانة من الجيش وضباطه لإعمال الفوضى في ليبيا ومحاولة تقسيمها وتبرير التدخل الأجنبي فيها لضرب التيار الإسلامي المسلّح ابتغاء نزع السلاح منه وتركيع الشعب الليبي والتسلّط عليه مرة أخرى ..
وفي سوريا دعموا بشار بالأموال ، ومنعوا جمع التبرعات الواجبة للمجاهدين ، ومنعوا الناس من النفير للجهاد أو التحريض عليه ، وأحدثوا جماعات مسلحّة في سوريا هدفها نشر الفوضى والاقتتال الداخلي ، وتقاربوا مع إيران علانية للوقوف في وجه المد الجهادي الشامي ، وضغطوا على تركيا لوقف مساعداتها للداخل السوري ، ويعملون على إيجاد وطن للنصيرية غرب سوريا حفاظاً على أمن دولة الصهاينة في فلسطين المحتلة ..
وضغطوا على الجنرالات في الجزائر وأقنعوهم بضرورة ترشيح المومياء بوتفليقة للحكم فيها ..
كل هذه الأموال التي أُهدرت (والتي هي أموال المسلمين) ، وكل هذه الدماء التي سالت من أجساد المسلمين ، وكل هذه الأرواح التي أُزهقت ، وكل هذه الأعراض التي انتُهكت ، وكل هذه البلاد التي دُمّرت كانت ضمن صفقة بين عبد الله بن عبد العزيز آل سعود والحكومة الأمريكية لتدعم ابنه “متعب” ضد منافسيه في السلطة !!
بمثل هذه الصفقات سقطت فلسطين ، وبمثلها تربّع على عروش البلاد العربية من لا خلاق لهم ولا دين ، وبسبب غفلة المسلمين وسكوتهم وتثاقلهم إلى الأرض وتركهم الجهاد أذلّهم الله تعالى وسامهم سوء العذاب على أيدي هؤلاء الطغاة ..

همسة في أذن أهل الجهاد وأنصارهم 

هذه بعض الملاحظات التي تستحق أن ينظر فيها أهل الجهاد وأنصارهم ، وهي بوادر لأمور يُخشى أن تستفحل فلا تجد من يردها أو ينصح بردها وإبطالها :
الملاحظة الأولى : كثير من الإخوة المجاهدين والأنصار لا يكادون يذكرون غير ثلاثة أو أربعة علماء عند حديثهم في الأمور الشرعية ، وجل هؤلاء في السجون ، وليس هذا من العدل ، ففي الأمة غير هؤلاء ، وفيها من هم أعلم منهم ، وإن كنا نحفظ منزلة هؤلاء ومكانتهم لما بذلوا

The Clairvoyant: Update on Shabab al-Tawhid and Creation of al-Midrar Media

NOTE: For prior posts in The Clairvoyant sub-blog on Jihadology, you can view an archive of it all here.

Update on Shabab al-Tawhid and Creation of al-Midrar Media
By Aaron Y. Zelin
10366285_1484649478420172_8198034316791217225_n
Twelve days ago, I finished writing my piece on Shabab al-Tawhid as a possible rebranding of Ansar al-Sharia in Tunisia (AST) as well as a network that overlapped with Tunisia’s foreign fighter contingent with Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS). It was published online this past Friday. Since I completed writing it, a few things have changed. On the Shabab al-Tawhid front, there have been a number of other Facebook accounts established in different parts of Tunisia as well as a couple in Libya. Further highlighting potential overlap within these networks.
Here are the newest locations that now have dedicated Facebook pages for Shabab al-Tawhid: Tataouine, Djerid, al-Qab’ah, Menzel Bourguiba, Sijoumi, Mahdia, Meknassy, College of Law in Sfax, Kasserine, Bizerte, Science and Technology High School in Sousse, Magel Bel Abbès, Libya (overall), and al-Salmani neighborhood (Benghazi, Libya).
Of course, just because there are a number of accounts in many locations does not tell us anything about the potential support-level in these places, which in conjunction with field research would help better determine. Many of these newer ones also do not have many page follows. It does illustrate though that there is a tight network online invested in spreading this potential rebranding to other areas inside of Tunisia (and to a lesser extent Libya).
With these additions, here is a map that includes these locations along with the original ones, which can help better situate where these networks potentially are trying to be built up inside of Tunisia:
Map 1. Shabab al-Tawhid Facebook network
Untitled
While it looks as though the Facebook network is expanding, the Twitter account Shabab al-Tawhid Media (STM) has completely transformed. The account that previously went under that name did not delete its account, rather it changed its handle and name to al-Midrar Foundation for Media Production. It also scrubbed all of the content it had previously posted under the STM name and started tweeting again on May 6, pretending as if it was a completely new account. Unlike the STM account, which I explained in my article originally focused on content related to jihad in Tunisia, AST, Tunisia’s foreign fighter network in Syria, and some ISIS content, now it is only posting ISIS-specific and sympathetic content thus far. It should be remembered that this account originally when it used the name STM, its purpose was to be the “pulpit of the Sunni people in Tunisia.” Why the shift? It is difficult to know at this point.
That being said, it is likely that those running the account are still the same individuals that originally it set-up under its original name of STM. Therefore, one might glean something through the new name of the account and try to make sense of it. Al-Midrar means abundant or plentiful. The term is located in three Qu’ranic verses (6:6, 11:52, and  71:11) with the same exact clause in all of them: “He [God] will send [rain from] the sky upon you in abundance.”  In the context of these three verses and what was said prior and after this clause in all of the verses, it explains how prophets told the people to repent to God, yet they ignore him. The prophets then invite them to ask for God’s for forgiveness, which they will then get showers of rain and good crops/wealth. Therefore, those behind this account could be implicitly calling for those that have not joined up to their cause yet to repent and if they do, God will forgive them and then they will be rewarded.
Where this will all go for the ST Facebook network or al-Midrar Media is too early to tell. As with a lot of other trends within the broader global jihadi movement things are shifting and evolving rapidly and will likely no more in the coming months to year.

Check out my new 'Policy Watch' for the Washington Institute: "Shabab al-Tawhid: The Rebranding of Ansar al-Sharia in Tunisia?"


Eight months ago, the Tunisian government officially designated Ansar al-Sharia in Tunisia (AST) as a terrorist organization. Since then, Tunis has cracked down on the group’s activities, going after both its dawa campaign (i.e., proselytization and social-welfare efforts) and any links members have to terrorist plots. On the whole, AST’s public response has been to keep relatively quiet. Yet recent developments indicate that the group may be rebranding itself as Shabab al-Tawhid (ST; the Youth of Pure Monotheism), a shift that would have important implications for efforts to counter Tunisian jihadists and their associates in Libya.

SHIFTING GEARS

Within a week of the August designation, AST largely ceased releasing updates about its dawa campaign in Tunisia. The group may still be conducting lower-level dawa in rural areas outside the state’s reach, but if so, it is no longer publicizing such activity. The main messages it has put out via its Twitter account have been declarations of solidarity with arrested “brothers,” repeated calls for patience, and quotes from both traditional Islamic sources (the Quran and sunna) and ideological figures (e.g., Ibn Taymiyah, Sayyed Qutb, and Abu Qatada al-Filistini).
Indeed, AST has kept a low profile compared to its modus operandi before the designation; its only prominent announcement was leader Abu Ayyad al-Tunisi’s message of support for the Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS), the jihadist group deemed too extreme by senior al-Qaeda leaders and their official Syrian affiliate, Jabhat al-Nusra.
Until recently, this relative silence made it difficult to discern what was going on within AST, but new information indicates it might be rebranding itself under the Shabab al-Tawhid banner in Tunisia as well as Libya, where Abu Ayyad is now believed to be based. This shift could signal to exiled members in Libya that AST’s command structures are increasingly coming under the purview of its sister organization, Ansar al-Sharia in Libya (ASL).
Click here to read the rest.

Check out my new piece at the Washington Post's 'Monkey Cage': "When jihadists learn how to help"

Untitled7

Within the academic literature on global jihadi organizations there has been a major lacuna on the issue of groups evolving to become more than just violent actors; many now act as social movements, too. While no one denies this change, little has been written about it, save for smaller non-academic pieces. Thus far, there have only been examples of localized dawa (calling people to the particular individual or group’s interpretation of Islam/proselytization), social services, and proto-governance efforts, even if the organizations profess a transnational ideology and goal. However, this trend is no longer true: New evidence suggests that Ansar al-Sharia in Libya (ASL) is conducting these types of activities not just in Libya, but also abroad.

ASL has a number of identities as an organization: On the one hand, it’s a charity, a security service and a health services and religious education provider. On the other hand, it’s a militia, a terrorist organization, and it trains individuals for foreign jihads. While many jihadi organizations are involved in the latter within transnational networks and a smaller percentage are active in the former on a local level, ASL is the only global jihadi organization that has an international dawa campaign. ASL’s unprecedented reach belies the notion that the organization has only local aims, while it is in fact attempting to cultivate an international constituency based on aid and proselytization to its strict legal interpretations of Islam.

Theoretically speaking, there is now a spectrum of jihadi organizations that can be described as purely focused on violent jihad on a local or global level and that use dawa as their main organizing principle, yet still utilize violence on a local or global level. There are also mixed cases in which neither violent jihad nor dawa take precedence over the other. These categories are not necessarily static for organizations and can change depending on endogenous and exogenous factors.

Table 1. Types of Jihadi Organizations

Local Transnationally
Violent Jihad-First Gamaa al-Islamiyya, Abdullah Azzam Brigades Al Qaeda, Islamic State of Iraq and al-Sham
Mixed Jabhat al-Nusra, al Qaeda in the Arabian Peninsula, Harakat al-Shabab al-Mujahidin No known cases
Dawa-First Ansar al-Sharia in Tunisia Ansar al-Sharia in Libya

Click here to read the rest.

Check out my new ‘Policy Watch’ for the Washington Institute: "Foreign Jihadists in Syria: Tracking Recruitment Networks"


The clandestine nature of the various networks responsible for sending Sunni fighters into Syria makes it difficult to ascertain exactly how many foreigners have entered the war and from which countries. Yet social-media sources affiliated with jihadists often post death notices for slain fighters, providing a unique, though incomplete, picture of where they are being recruited and where in Syria they fought. Tracking and analyzing these notices can help broaden Washington’s understanding of foreign recruitment networks, the largest of which appear to operate in Saudi Arabia, Libya, and Tunisia.

HOW MANY HAVE BEEN KILLED?

Since the Syrian uprising turned into an armed rebellion, jihadists have announced the deaths of more than 1,100 fighters on their Twitter and Facebook accounts and, to a lesser extent, on password-protected forums. Although other foreigners have been killed in Syria, their deaths were reported by non-jihadist rebels, Western media, or Arabic media and are not included in this assessment. The figures below also exclude foreigners who have fought on the Assad regime’s side.
To be sure, the information gleaned from jihadist sources is self-reported, and some data might therefore be suppressed for political reasons, especially reports of Iraqi involvement. That said, it still offers a worthwhile snapshot of an otherwise murky world.
The most striking revelation in the latest data is the huge rise in overall death notices. Previously, jihadist sources had posted only 85 such notices as of February 2013, and only 280 as of June. In other words, the vast majority of the more than 1,100 notices have come in the past half year.
Click here to read the rest.