UPDATE: IbnSiqilli has clarified the similarities between the two Jamā’at Anṣār al-Sunnah in Gaza and Iraq. The Iraqi groups’ members are mostly Kurds, therefore it seems unlikely that Palestinians have been part of their group. Rather, it is just a popular name.
NOTE: Jamā’at Anṣār al-Sunnah is an al-Qā’idah-linked group based in the Gaza Strip. It is speculation on this authors behalf, but there is a group in Iraq that has the same name, therefore it is possible that Jama’at Ansar al-Sunnah in Gaza is a faction of past Palestinian foreign fighters in Iraq. Jama’at Ansar al-Sunnah in Gaza also claimed responsibility a for rocket attack this past March, which landed in Israel, killing a Thai worker. The attack in response for the so-called “Judaization” of sites both holy to Jews and Muslims.
—
Category: Gaza Strip
GUEST POST: Juhaymān al 'Utaybī and the Siege of the Grand Mosque in Mecca
NOTE: This is the second guest post at the al-Maktabah – المكتبة Blog. As with all guest posts, the opinions expressed below are those of the guest author and they do not necessarily represent the views of this blogs administrator. That said, I hope you enjoy the post and as always comments are welcomed! In addition, if you are interested in posting an article or research paper feel free to contact me through email.
This guest post is a summary of Marissa Allison’s senior thesis, which focuses on three aspects of the Siege of the Grand Mosque in Mecca. First, Allison describes the intellectual origins of the movement led by Juhaymān al ‘Utaybī. Second, Allison covers the events of the siege, and third, the influence al ‘Utaybī’s thought and movement had on later “jihadist” thinkers and groups. If you would like a full copy of Allison’s senior thesis, which I highly recommend, you can contact her: marissa [dot] allison [at] gmail [dot] com. This post will provide a flavor of Allison’s summary by pasting the introduction below and the rest will be in an embedded Scribd file after the introduction. Also, I would like to acknowledge J.M. Berger of IntelWire who first put us in contact.
Allison is a recent graduate from the University of Mary Washington where she received her B.A. in History and was awarded a certificate in Middle East Studies. This summer, she is studying Arabic in Oman with a Critical Language Scholarship from the State Department and in December, she will also travel to Pakistan as a Research Assistant to Dr. David Cook of Rice University to conduct research on mysticism in radical Islamic groups. While attending Mary Washington, she participated in study abroad programs in Costa Rica, Jordan and Egypt and also traveled to Lebanon, Syria, and Israel. She also served as an Arabic media research intern with the global intelligence network Stirling-Assynt, a research intern at the Palestine-Israel Journal in Jerusalem, and in a Baghdad Embassy virtual internship.
—
Copyright Notice: The summary paper is copyrighted by Marissa Allison and may not be reproduced or cited without prior permission from the author.
Introduction
However, my research portrays the Siege of Mecca in a different light. This research shows that Juhayman al-Utaybi’s movement was Saudi-specific, rather than transnational, and highlights the array of lingering influence of this event both within and outside of Saudi Arabia.
My research covers some of the details of the event, then explains why and how it occurred, and the final and most prominent part will show the great impact that this event has had in the past, and continues to have.
Summary of Senior Thesis- Militants Seize Mecca
[scribd id=32751515 key=key-yta0jctwxmklf4cihah mode=list]
Statement from the Islamic State of Iraq: "To the Mujāhidīn in the Environs of the House of Holy After the Crimes in Ibn Taymīyyah Mosque"
بسـم الله الرحمـن الرحيـم
قال تعالى: {وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ} [إبراهيم:42]
الحمد لله الملك الجبّار المنتقم، يُمهل الظالم ولا يُهمله، والصّلاة والسّلام على نبي الملْحمة والرّحمة، وعلى آله وأصحابه ومن سار على دربه إلى يوم الدّين… أمّا بعد:
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه في الصّحيح قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((أُنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً))، وفي المسند بسندٍ صحيح عن خليفةِ رسولِ الله أبي بكر الصّديق رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ((إنّ النّاس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعُمّهم الله بعقابه)).
في الوقت الذي ما فتئ المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها يرفعون أكفَّ الضّراعة إلى الله، ليرفع الهمّ والغمّ والحصار والجور عن المستضعفين المظلومين على أرض فلسطين، وغزّة على وجه الخصوص، صُدم الجميع بالعمل الخسيس الدنيء الذي أقدمت عليه العصابة الحاكمة في غزّة ضدّ ثلّة من المجاهدين الموحّدين، ضمن مسلسل من المجازر الإجرامية المتتالية على المسلمين أتباع السّلف في هذه البقعة المنكوبة، وفي منظر يذكّرنا بالأعمال الإجرامية لليهود وعُبّاد الصليب ضدّ بيوت الله، حيث رأى المسلمون جميعا كيف تجرّأت هذه العصابة الحاقدة على بيتٍ طاهرٍ من بيوت الله، فأمطرته بوابل من رصاص الحقد والغلِّ والإجرام، ثمّ لم يكتفوا بذلك حتى أعدموا بدم باردٍ كوكبةً من الموحّدين الشّرفاء يشهدُ لهم المسلمون في أرض غزّة بالنّزاهة والعبادة وحسن الخلّق، رغم أنهم لم يرفعوا عليهم سلاحاً ولم يبدءوا بقتال أحد، زاعمين أنّ دعوتهم لتحكيم شرع الله والحكم بما أنزل الله خروج عن على قوانينهم الوضعية وتحريضٌ للمجتمع الدّولي ضدّ قطاع غزة!، هذا المجتمع الذي صار معبوداً من دون الله، فالحلال ما يرضاه، والحرام ما يكرهه، والويل والثبور لمن يخالفه.
وإنّ المرء ليعجب من هذه التُّهم التي هي بعينها التي تُسوّقُ ضدّ الحاكمين في غزّة من “فتح” العلمانية، ويعجبُ أكثر ممّن يدّعون الإسلام ويتزيّنون بمقاومة اليهود، في الوقت الذي قُتل من الموحدين السلفيين أبناء القطاع على أيديهم أكثر ممّا قُتل من اليهود خلال المدّة اليسيرة من حكمهم، بل لم يتّسع صدر هؤلاء المملوء حقداً وغلاً في التعامل مع المسلمين الموحدين الأنقياء، كما اتسع لعملاء وجواسيس اليهود في “فتح” العلمانية، الذين أُطلق سراحهم من السجون رغم ثبوت تورّطهم في التجسس والعمل العسكري ضدّ هذه العصابة، وليثبت هؤلاء أنهم بحقّ: أذلّة على المشركين أعزّة على أهل التوحيد.
إنّ دماء الشيخ الدكتور عبد اللّطيف موسى وإخوانه لن تذهب سدىً، فالله الذي انتقم لدم الشيخ الشهيد عبد الرّشيد غازي وتلاميذه، سوف ينتقم لدم الشهيد عبد اللّطيف موسى وإخوانه، وأنّ الله الذي أذهب دولة من قتل الموحّدين وأهان بيوت الله في باكستان، قادرٌ على أن يُذهب دولة من أهان المساجد وقتل الموحّدين في غزّة.
إن الرسالة التي أرادت عصابة غزّة إيصالها إلى الصّليبيين واليهود والحكّام المرتدّين قد وصلت وقُرأت بعناية ورضا، وفُهم محتواها: “أننا الأقدر على كبح جماح المجاهدين الموحّدين، وأبْشِر يا مُبارك، فلن ترَ ما يسوؤك على حدودك معنا وخاصّة في رفح”، وليثبتوا مرةً أخرى أن الرحم الخبيثة التي أنجبت أمثال الحزب “الإسلامي” في العراق وغيره، هي نفسها التي أنجبت العصابة المجرمة في غزّة، والتي استباحت بيوت الله وسَفكت الدّم الحرام في يوم الجمعة، ولم يكتفوا بذلك حتى انطلقت ألسنتهم المسمومة وبدعم أجهزة الإعلام الرسمية المساندة لها لتشويه صورة هذه الثّلة من المجاهدين، تحت دعاوى باطلة لطالما استعملتها الحكومات المرتدّة في المنطقة في تبرير حربها للمجاهدين “كالدعوة للفكر المنحرف” و”تكفير المسلمين” و”قتل الأبرياء” و”استنفاد سبل الإصلاح”، وكذبوا، فإنّنا على يقين من أن هذه الجريمة النكراء ليست بعيدة إن لم تكن بأمر وإشرافٍ من مخابرات القاهرة وكبير مجرميها “عمر سليمان”، الصديق المقرّب لعصابة غزة، خاصّة في ظلّ الارتباط القبلي والعشائري بين رفح المصرية والفلسطينية.
ورسالتنا إلى الموحّدين في كلّ مكان أن ينفروا لنُصرة إخوانهم، والذّب عن أعراضهم، وتبيان قضيتهم، وردّ الشّبه التي تُثار حول منهجهم، وفي المسند بسندٍ صحيح عن أبي الدرداء عن النبي صلّى الله عليه وسلم قال: ((من ردّ عن عرض أخيه ردّ الله عن وجهه النّار يوم القيامة)).
أمّا رسالتنا للمجاهدين الموحدين أتباع السلف في أكناف بيت المقدس، فهي ابتداءً المبادرةُ لنُصرة إخوانهم والوقوف إلى جانبهم، وإن ظنّ بعضهم أن إخوانهم أخطئوا التوقيت ولم يأخذوا الاحتياطات اللازمة، فإن الحملة ضارية، وليحذروا من أن يكون لسان حالهم كقول من قال: (أُكلت يوم أن أُكل الثور الأبيض)، فينبغي ردّ عدوان الظالم، وكبح جماحه، وإفشال مشروعه في القضاء على المخلصين الصادقين في القطاع.
ونصيحتنا لكم يا إخوة التوحيد ألا تتعاملوا مع هؤلاء المجرمين إلا من باب ردّ الظّلم، وأحسِنوا رصّ صفوفكم وتوحيد كلمتكم وبيان منهجكم، ودعوكم من هذه العصابة حتى يُخزيهم الله كما أخزى غيرهم، وليشتدّ عودكم وتقوى شوكتكم، ويزداد أتباع المنهج السلفي على هذه الأرض المباركة بالدعوة والعمل الجادّ لنُصرة المسلمين المحاصرين في غزّة بكل ما تملكون، وجهاد اليهود ومدافعة عدوانهم، قال تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ}[الحج:40].
والله يحفظكم ويهديكم إلى سبيل الرشاد
إخوانكم في
دولة العراق الإسلامية
المصدر : (مَركـز الفجـر للإعـلام)
Video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Abū Muṣ’ab ‘Abd al-Wadūd (‘Abd al-Malik Drūkdīl): “Gaza: Between the Hammer of the Jews and the Anvil of the Apostates”
