New statement from the Battalion of the Martyr Usāmah Bin Lāden: "Founding Statement"

بسم لله الرحمن الرحيم

بيان تأسيس كتيبه الشهيد أسامه بن لادن في بيت المقدس
نصر الله الأمة وجعل الجهاد في سبيل لله أمانينا لتحي دوله الإسلام في كل بقاع الدنيا لتحيى جنود وجيوش وقاده العمل الإعلامي المجاهد تنظيم .
قاعدة الجهاد العالمي لتحيى قادتنا الميامين وخليفة الشيح القائد الفذ الشهيد بأذن لله أسامه بن محمد بن لادن أبا عبدا لله 
لتحيى عملياتنا الأستشهاديه في كل مكان لضرب الصلبين ويهود و أعوانهم بارك الله فيكم يا قادتنا وبارك الله فيكم يا 
جيوشنا العظماء الحامية لدوله الخلافة الاسلاميه حماكم الله يامن رفعتم رؤوسنا فو ق الجبال وفوق جباه الخونة والطاغية وبعد/
يسعدنا نحن في حركه تحرير فلسطين في بيت المقدس وجناحها الضارب بأذن لله كتيبه الشهيد أسامه بن لادن بأن نأسس 
هذه الحركة المجاهد والجناح السكري الضرب كل مو اقع العدو في كل مكان ثأرا لشيخنا المجاهد الفذ أسامه بن لادن أبا 
عبدا لله ولنحمي فلسطين وكل فلسطين من دنس الاحتلال الصهيوني ومن أعوانهم كما نحن في هذه الحركة نبايع الله ثم نبايع 
الأخوة في تنظيم القاعدة الجهاد العالمي ومن صار وعلي الدرب الطويل من المقاومة والجهاد في كل مكان علي أن نكون 
جاهزون لدك المواقع العسكرية لعدو الصهيوني والصليبي وبارك الله فيكم أرجو أن يصل هذا البيان الي من يهمهم الأمر 
وكل التحية ألي شبكة المجاهدين الإلكترونية ولكل المؤسسات الأعلاميه التابعة إلي المقاومة الأسلاميه الجهادية لتدعم صوت 
المقاومة والجهاد كما نوجه دعوه إلي كل الفصائل المجاهدة الأسلا ميه السلفية في فلسطين وخاصة في قطاع غزه بأن نكون 
يدا واحد لضرب أعداء الله وأعداء الدين وتنتظرونا أن نخرج بيان رسمي في شعار الكتيبة وشعار الحركة المجاهد ة هذا البيان هو فقط علي إعلامكم في تأسيس الحركة المجاهدة وحياكم الله 
ورعاكم وثبت خطاكم وعلي بركه لله نسير ألي الأمام بأذن لله 
الله وأكبر ولا لله الحمد 
أما نصر وأما الشهادة في سبيل لله 

أخوانكم عن/ المجلس العسكري والشورى لحركه تحرير فلسطين وجناحها العسكري الضارب كتيبة الشهيد أسامه بن لادن في بيت المقدس اليوم الاثنين التاريخ 15 /5/ 2011 م

13 جمادي الثانية لعام 1432 هـ 

_____

New statement from Jamā’at Tawḥīd wa'l-Jihād: "You Won the Lord of the Ka'abah: You Calculated When God Renewed the Century and Uplifted the Banner of Tawḥīd"

بسم الله الرحمن الرحيم

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}

الحمدُ لله مُعِز الإسلام بِنصرِه ومُذِل الشِّرك بِقَهرِه ومُصرِّف الأمُور بِأمره ومُستدرك الكَافرين بِمكرِه، الذي قدَّر الأيام دولًا بِعدله، وجَعل العَاقبةَ للمُتقين بفِضْله، والصَّلاة والسَّلام عَلى مَن أَعلَى اللهُ مَنار الإِسلامِ بِسيفه، وبعد:

أيامٌ صعبة قضيناها وقضاها الموحدون في أقطار الأرض وهم ينتظرون الخبر اليقين، حول مصير إمام المجاهدين، وقائد جحافل الصادقين الثابتين، كما نحسبه والله حسيبه؛ الشيخ أسامة بن لادن تقبله الله، إلى أن عاجلتنا الأخبار الواردة من إخواننا الأطهار الأخيار في القيادة العامة لتنظيم قاعدة الجهاد، لتُعلِمنا أن شيخنا قد أسلم الروح لباريها، وانتقل إلى الرفيق الأعلى مُقبلًا غير مدبر، فلا نامت أعين الجبناء.

عاش الشيخ -تقبله الله- بيننا حينًا من الدهر، لم يلتفت لزخرف الدنيا ولا لحطامها الفاني، بل أفنى عمره في الدعوة للتوحيد واستنهاض الأمة للجهاد في سبيل الله، فحُق لنا أن نحسبه والله حسيبه أنه كان بحق (مجدد القرن الواحد والعشرين)، فعن أبي هُريرة رضِي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: (إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِئَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا) رواه أبو داود.

وكَيف لا يكُون الشيخ أسامة رحمهُ الله مُجددَ القرن، وبشهادة العدُو قبل الصديق فإنه هُو الذي أشعل فتيل الجهاد في كافة أرجاء المعمورة، وغرس في أذهان كل المسلمين أنهم بالجهاد فقط سيستعيدُون كرامتهُم وعزتهم، وبرهن على قوله بالأفعال، فأذل أمريكا وأرغم أنفها في عقر دارها في غزوتي نيويورك وواشنطن.

لقد جدد للأُمة دينها، نعم؛ جدد للأمة دينها حين أحيا فيها فريضة الجهاد التي علَّمنا رسُول الله صلى الله عليه وسلم أن تركها وتضييعها هو تركٌ للدين وضياعٌ له، فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) رواه أبو داوود.

قال الشيخُ أبو مصعب الزرقَاوي رحمهُ الله: “ودل قوله صلى الله عليه وسلم: (حتى ترجعوا إلى دينكم)؛ على أن ترك الجهاد والإعراض عنه والسكون إلى الدنيا خروج عن الدين ومفارقة له، وكفى به ذنباً وإثماً مبينا” ا.هـ

وإننا في مجلس شورى جماعة التوحيد والجهاد في بيت المقدس إذ نحتسب عند الله تعالى شيخنا المقدام الأسد الهُمام أسامة بن لادن رحمه الله، ونسألُه تعالى أن يُلحقه بالأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين؛ فإننا نُؤكد أن رحيل شيخنا يجب أن يبعث فينا الكثير من المعاني السامية، لنستحث بها الهمم العالية، فقد رحل بجسده الطاهر، لكن رُوحه لازالت بيننا تنادي أن لا تتركوا درب العز وسبيل الإباء، وصدى نداءاته تقرع آذاننا: الجهاد الجهاد، فنُعاهد الله تعالى، ونقول بملء الفم: والله وتالله وبالله لنُواصِلنَّ درب الجهاد، ولَسوف نمضي على خُطى الإمام المُجدد، لن يضُرنا كثرة المتخاذلين والمتراجعين، ولن تهُزنا دعوات الاستسلام والانقياد للطواغيت، فقد ولدتنا أمهاتنا أعِزة، وتجرعنا كأس العز وخبرنا حلاوته من سيرة شيخ الإسلام أسامة، فأبشروا بما يسوئكم يا أعداء الله اليهود والمرتدين ومن والاهم.

{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ *
وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ *
فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}

كذا فليجلَّ الخطبُ وليفدحِ الأمرُ فليسَ لعين لم يفضْ ماؤها عذرُ
أخًا كانَ عَذْبَ الرُّوحِ لا مِنْ غَضاضَةٍ ولكنَّ كِبراً أنْ يقالَ به كبرُ!
أخًا ماتَ بين الضربِ والطعنِ ميتة ً تقومُ مقامَ النصرِ إذْ فاتهَ النصرُ
وما ماتَ حتى ماتَ مضربُ سيفهِ مِنَ الضَّرْبِ واعْتَلَّتْ عليهِ القَنا السُّمْرُ
وما كانَ إلا عِزًا لمن قلَّ عِزه وذخراً لمنْ أمسى وليسَ له ذخرُ
ونفسٌ تعافُ العارَ حتى كأنَّه هو الكفرُ يومَ الروعِ أوْ دونَه الكفرُ
فأثبتَ في مستنقعِ الموتِ رجله وقال لها منْ تحت أخمصكِ الحشرُ
غَدَا غَدْوَة ً والحَمْدُ نَسْجُ رِدائِهِ فلم ينصرفْ إلا وأكفانُه الأجرُ
تردى ثيابَ الموتِ حمراً فما دجا لها الليلُ إلاَّ وهْيَ مِنْ سُنْدُسٍ خَضْرُ
كأنَّ بَنِي الإسلام يومَ وَفاتِه نُجومُ سَماءٍ خَرَّ مِنْ بَيْنها البَدْرُ
تجددت الآمالُ بعدَ أسامةٍ وأصبحَ في شغل عنِ السفر السفرُ
وكيفَ احتمالي للسحابِ صنيعة ً بإسقائِها قَبْراً وفي لَحدِهِ البَحْرُ !
مضى طاهرَ الأثوابِ لم تبقَ روضة ٌ غداة ً ثوى إلا اشتهتْ أنَّها قبرُ
عليك سَلامُ اللهِ وَقْفاً فإنَّني رَأيتُ الكريمَ الحُرَّ ليسَ له عُمْرُ
 

إخوانكم في
مجُلِسُ شُورى جَماعة التَّوحِيدِ وَالجِهاد
بيتُ المقدِس

الجمعة 3 جمادى الآخرة 1342
الموافق 6-5- 2011

المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد بيت المقدس

_____

New statement from M'āssadah al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "We See You Oh Martyr of Islam"

بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]

بقلوب مؤمنة وراضية بقضاء الله وقدره الذي وعد عباده المجاهدين بإحدى الحسنيين نعزي أنفسنا وأمتنا الإسلامية المكلومة عموماً وأحبابنا المجاهدين خصوصاً وعلى رأسهم قاعدة الجهاد وقيادتها العامة ونخص بالذكر أميرها الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله في مصابنا الجلل بفقد الشيخ أسامة بن لادن رحمه وتقبله في الشهداء وحشره في زمرة الأنبياء ولئن كان الشيخ أسامة قد قُتل فإن عقيدته لن تُقتل وإن الأمة كلها أسامة بن لادن إن شاء الله ونحن لا نقول هذا من باب المبالغة فها أنتم أولاء ترون بأعينكم وتقرون بأنفسكم وألسنتكم بأن جل الجماعات الجهادية في العالم أصبحت على منهجه ونهجه وعقيدته ولا يقتصر الأمر على الجماعات الجهادية فقط بل تجاوزه ليصل إلى عامة الناس حيث باتوا يؤمنون بما دعى له الشيخ أسامة بكفر الحاكم بغير ما أنزل الله بل وشرعوا في خلع هؤلاء الحكام بكل الطرق المشروعة ولو كان الدين يموت بموت أحد لمات بموت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولمات في واقعنا المعاصر بموت الشيخ عبد الله عزام والشيخ أبو مصعب الزرقاوي وغيرهم رحمة الله وبركاته عليهم جميعاً مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 03 جمادى الثانية 1432هـ الموافق06 مايو2011م

_____

New video message from Jamā’at Tawḥīd wa’l-Jihād: “Third Episode in the Series ‘Upon the Visible Truth’: Bombing the Usurped Nirim With a Missile”

NOTE: Here are the first two episodes:



Statement:

بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ}
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد…
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم. “إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون)؛ يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العِقد يأخذ خلَفُها عن سلفِها، ويُفضِي سابُقها للاحقها في تتابُع واتِّصالٍ تامَّين ليس بَينَهُما فَراغ؛ لتظلَّ الرَّايةُ مرفُوعة دائمًا وأبدًا، فهي وِحدةٌ واحِدة لها أول ولها آخِر عبر عمر الأمة كلِّه”. . ………………………….………..…….………. من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
وعلى بَركة الله تعالى، نُقدِّم لكم الحلقة الثالثة من سلسلة “عَلى الحَقِّ ظَاهِريْن“، وهي سلسلة من الحلقات المرئية القصيرة تهدف إلى: ………………..…….._ توثيق جهاد أبناء منهج التوحيد ضد أعداء الله اليهود المناكير. ………………..…….._ دفع الشبهات الواهية التي يحيكها أتباع الديمقراطية وأذناب العلمانية ضد الموحدين. ………………..…….._ شحذ الهمم واستنهاض طاقات الإخوة المجاهدين لبذل قصارى جهدهم في قتال أعداء الله اليهود. ………………..…….._ التأكيد على أن الجهاد في أرض الرباط ماضٍ إلى يوم الدين، لن يوقفه تهدئة مُذلة هنا أو هدنة مُخزية هناك. ………………..…….._ فصل الخطاب في أن ما يُمارسه الخونة ضدنا من قتل ومُلاحقة وأسر؛ لن يوقف مسيرتنا أو يحرف بوصلة جهادنا بإذن الله تعالى.


سائلين المولى عز وجل أن يوفقنا والمسلمين لما يحبه ويرضاه
وأن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم
وأن يسدد ضرباتنا في أعداء الله
وأن يجمع على الحق كلمتنا
إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

الثلاثاء 22 جمادى الأولى 1432
الموافق 26-04-2011


المصدر: القسم الإعلامي

جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس

Video:
[wpvideo 0Sh0Rmxu]
_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "Oh God, Have We Reached, Oh God, Bear Witness"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله قاهر الجبابرة، كاسر الأكاسرة، قاصم ظهور القياصرة. الحمد لله القائل: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}. والقائل: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. والقائل: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ}. والصلاة والسلام على من روى عنه أبي هريرة رضي الله عنه فقال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي قَالَ: فَلَا تُعْطِهِ مَالَكَ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي قَالَ: قَاتِلْهُ قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي قَالَ: فَأَنْتَ شَهِيدٌ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ قَالَ هُوَ فِي النَّارِ. هذا فيمن يريد أن يعتدي على المال، فكيف بنا فيمن أراد واعتدى على الدين والعرض والحرمات، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ” فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه “إهـ. وبعد: فإنَّ حماس المرتدة قد طبقت ولا زالت تطبق خطط الكفار، وتوالي الأشرار، وتحكم بقانون وضعي يضاهي حكم القهار، وتعادي أولياء الله الأخيار من المجاهدين وتستهزئ بالموحدين الأبرار، وتكمم أفواه المصلحين وتسجن من يدعهم إلى تحكيم شريعة رب العالمين، اتبعوا أهوائهم فزين لهم الشيطان أعمالهم. ورغم تحذيرنا من الوقوع في مصايدهم وتجنب مباشرتهم بالقتال، وفعل كل ما بالإمكان من أجل تحقيق ذلك، حتى نفرغ طاقاتنا ونكرس إمكانياتنا لضرب العدو المحتل، وبذل جهدنا لأن تشاركنا حماس جهادنا وتنحاز لنا فتقيم شرع ربنا وتقاتل في صفنا، أو أن تكف عن ملاحقتنا، ويعرضوا عنا، ولكن عدائها واعتدائها زاد يوماً بعد يوم رغم كثرة النصح ومحاولات التصحيح، واللوم إلاَّ أنَّها أبت إلاَّ أن تعلن حربها الشرسة المسعورة والضروس علينا ولا يزال الأمر في تصعيد مستمر يرمون من ورائها استئصال شأفتنا، استباحوا حرماتنا، واستحلوا دمائنا، واعتقلوا شبابنا، ودمروا مساجدنا، وصادروا عتادنا، وانتهكوا أعراضنا، وأعملوا في مشايخنا قتلاً وأسراً وتعذيباً ومطاردةً، وفي الجانب الآخر تجد الكافر عندهم معززاً مكرماً وله حقوق أكثر من أهل الأرض نفسها. وإننا إزاء ما فعلوه بنا نقول لهم لسنا كغيرنا، وإيَّاكم أن تختبروا قدرتنا وصلابتنا فيلين الحديد ولا نلين، ولا نخشى الجمع أو اللوم ولا التهديد، وليكن في علمكم بأننا لا نهتم بالنتائج بقدر اهتمامنا بالمناهج {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} فإن لم تقفوا عند حدكم فسنقاتلكم جميعاً يهوداً ومعتدين، وستكونون في النهاية الخاسرين، ولا تغرنكم كثرة عددكم وعدتكم التي كنتم تدعون أنَّها لليهود فاستخدمتموها ضد المجاهدين، أما نحن فإننا نؤمن أنَّ من النبيين من آمن معه رجل ورجلين ومنهم من نصره الله بعصاً وأغرق عدوه بين شقين، فلا تظنوا أننا غير جاهزين ولكم مستسلمين. ورغم أننا لا نتمنى لقاء العدو إلاَّ أنَّه لا يسعنا إن لم تكف حماس يدها عنا، وتطلق جميع أسرانا، ومعتقلينا، وتتركننا وشأننا، أن ندع كلمة الفصل للسيوف فنمزقهم كل ممزق، ونذيقهم من الوبال، والنكال ما لا طاقة لهم به، وستصدق أقوالنا ثباتنا وأفعالنا، فإن القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها عدونا ويستجيب بها مطالبنا. {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا}. ولست ابالي حين اقتل مـسـلــمـا *** على أي جنب كان في الله مصرعي وذلـك فـي ذات الالـه وإن يشـأ *** يبارك على أوصال شلوٍ مـمـزع هذا من الناحية العقدية، أما من الناحية الشرعية فمن لم يوافقنا من أهل العلم في قتالكم من باب الردة فإنه لا شك يوافقنا على ذلك من باب الدفع، وإننا نعدكم بعد اليوم إن لم تعودوا إلى دينكم ورشدكم، أن لا يكون قتالنا لكم عمل فردي أو ارتجالي وإنما سيكون الأمر جماعي، ولن يحول بيننا وبينكم لا وعد ولا وعيد ولا زمجرة ولا تهديد ولا نظنكم إلاَّ أجبن مما تظهرون وأضعف مما تتصورون. فاللهم أعنا عليهم .. اللهم أعنا عليهم.. اللهم أعنا عليهم. اللهم احصهم عددا.. واقتلهم بددا.. اللهم اجعلهم وأموالهم غنيمة للمجاهدين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين. {وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 12 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 16 أبريل2011م

_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "We Deny Responsibility or Were Related to the Process of Kidnapping the Italian"

NOTE: Yesterday, an unknown group released a video showing that they kidnapped the Italian as a means to get HAMAS to release their amīr, Abū al-Walid al-Maqdisī who has been imprisoned since the beginning of March. After it was originally believed that Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād was behind the video, they released a statement denying any involvement. Therefore, it is not clear yet who was behind the kidnapping or video if one takes Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād’s word.

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}.
إننا في مأسدة المجاهدين في فلسطين ننفي وبشدة مسؤوليتنا أو صلتنا بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)، ونؤكد في الوقت ذاته بأننا مستمرون في جهادنا سائرون على دربنا حتى يمكن الله لكلمته وحكمه أو نهلك دون ذلك، فإما إلى النصر فوق الأنام وإما إلى الله في الخالدين.
وإنه ليجدر بنا أن نذكر المعنيين بأن للقسم الإعلامي التابع لمأسدة المجاهدين قنواته الإعلامية الخاصة به والمعروفة لدى الجميع وهو اسم (مأسدة المجاهدين) في شبكة شموخ الإسلام وشبكة التحدي الإسلامية وشبكة أنصار المجاهدين حتى الآن، وإن أي بيان يُنسب إلينا سواء نشر على المواقع الإسلامية أو غيرها من طرف أي كان فهو بيان ملفق مغرض لا يمت لنا بصلة.
كما ونحذر الأمة من خطر الوقوع في شباك الماكرين والانجرار وراء أكاذيبهم وأمانيهم فإن المؤامرات تحاك ضد أبنائك الموحدين ليل نهار.
وإنه على كل مجاهد أن يحمل سلاحه ويدافع عن بيته وماله وعرضه وإخوانه ومظلمته، وليكن على يقين أن طريق الجهاد هو وحده الطريق المؤدي إلى العزة والنصر والتمكين، وبغير القوة سنظل رهن الأطروحات المخزية ولن ترفع عنا الذلة، فلن يفل الحديد إلا الحديد.


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مأسدة المجاهدين في فلسطين الخميس 10 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 14 أبريل2011م _____