al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad al-Jījilī al-Jazā’irī: "Crimes of the Ṭāghūt and the Return of the Death Squads"

UPDATE 6/27/13 9:53 AM: Here is an English translation of the below Arabic article:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad al-Jījilī al-Jazā’irī — “Crimes of the Ṭāghūt and the Return of the Death Squads” (En)
____________



Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad al-Jījilī al-Jazā’irī — “Crimes of the Ṭāghūt and the Return of the Death Squads”
_________

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī: "Algeria and the Disease of the Military"

UPDATE 6/16/13 2:29 PM: Here is an English translation of the below Arabic article:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Algeria and the Disease of the Military” (En)
_______________



Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Algeria and the Disease of the Military”
____________

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī: "Governments of the Embassies"

UPDATE 6/10/13 9:29 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Governments of the Embassies” (En)
_____________



Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Governments of the Embassies”
__________

al-Andalus Media presents a new martyrdom biography by Shaykh 'Abd al-Malik bin Sīdī al-Shinqīṭī: "The Martyrdom of the Hero Abū Isḥāq Idrīs bin Muḥammad al-Amīn al-Shinqīṭī"

qTKWG
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh ‘Abd al-Malik bin Sīdī al-Shinqīṭī — “The Martyrdom of the Hero Abū Isḥāq Idrīs bin Muḥammad al-Amīn al-Shinqīṭī”
__________

To inquire about a translation for this martyrdom biography for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī al-Jazā’irī: "The Tyrants of Algeria and the Series of Failures in the War on Islam"

Wr3Rs
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī al-Jazā’irī — “The Tyrants of Algeria and the Series of Failures in the War on Islam”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Check out my new 'Policy Watch' for the Washington Institute: "Standoff Between the Tunisian Government and Ansar al-Sharia"


On May 10-11, Tunisian security services and police launched an unprecedented offensive against local Salafist group Ansar al-Sharia in Tunisia (AST), cracking down on members who were delivering public lectures or passing out their literature on the street. In response, AST leader Sheikh Abu Ayyad al-Tunisi made a veiled threat that youths would defend Islam in Tunisia just as they have in Afghanistan, Bosnia, Chechnya, Iraq, Somalia, and Syria — an indirect warning of potential full-blown jihad. Such a development would be a major break from Abu Ayyad’s public strategy over the past two years, in which he has argued that Tunisia is a land of dawa (i.e., proselytizing and associated Islamic outreach activities), not armed jihad. AST’s third annual conference in al-Qayrawan this weekend could help determine if the latest incident becomes a tipping point toward open conflict or an opportunity for both sides to back down.
Click here to read the rest.

New article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "The Algerian Regime and the Violation of Sanctity"

Y16Jf


بسم الله الرحمــــــــــــــــــــــــــن الرحيم


نعم يحدث هذا في الجزائر وبالضبط في مدينة جيجل شرق العاصمة، في هذه المدينة المحافظة تجري فصول معركة أخرى من معارك اﻹسﻻم الخالدة ، أبطالها هذه المرة ليسوا علماء اﻷمة الصادقين وليسوا فرسانها المجاهدين ،ولكنهن بناتنا وأخواتنا العفيفات الطاهرات ،يخضن معركة الطهر والعفاف في جامعة جيجل،وبالضبط في حيها الجامعي للبنات،فهل تعلم الصحافة الجزائرية المسيرة ما يجري هناك؟وهل تعلم ما هي حقيقة وفصول هذه المعركة، وهي الصحافة التي ﻻتغيب عنها أدق التفاصيل عن الحرب المعلنة على اﻹرهاب، الذي مبناه واﻹسﻻم ؟أم أن صحافتنا الحرة للغاية صنفت تلك الفتيات في خانة اﻹرهاب ،فحق عليهن قانون التشويه والمقص القاسي؟….نترك ﻷحرار (صحافتنا الحرة للغاية) الجواب، واﻵن معا لكشف النقاب عن مسرح اﻷحداث وفصول المعركة:

إن حفيدات صفية رضي الله عنها ،يخضن معركة المسجد ….نعم معركة المسجد …إنهن يطالبن بمسجد صغير داخل الحي الجامعي للبنات ليقمن فيه الصلاة …ليسجدن فيه لله رب العالمين …ليعبدن ربهن الذي فطرهن…ليشكرن نعمه الظاهرة والباطنة عليهن…لينعمن بنعمة القرب من الله سبحانه والوقوف بين يديه أناء الليل وأطراف النهار….ليؤدين نعمة الشكر التي ﻻيفوق إليها إﻻ القليل من الناس في هذه الحياة كما قال سبحانه وتعالى [وقليل من عبادي الشكور].
لقد وقفت مديرة الحي الجامعي وإدارتها في وجههن وأبت اﻹستجابة لمطلبهن الذي ﻻ يتجاوز بناء مسجد صغير يذكر فيه اسم الله في بلد مسلم ،دفع أهله الكثيرمن أجل إسﻻمهم عبر التاريخ وبالضبط في مدينة محافظة ، لم تتخلف عن أي معركة من معارك اﻹسﻻم الخالدة ،منذ وطئت أرضها أقدام الفاتحين .
إن مديرة الحي الجامعي للبنات ليست شخصا معزوﻻ في هذه المعركة ،ولكنها تعبر عن تيار علماني حاقد على اﻹسﻻم ،مازال يحكم هذا الشعب المسلم اﻷبي ، ويريد خلعه عن دينه بطريقة ممنهجة ،في المدرسة والثانوية والجامعة والثكنة العسكرية ،فأبعدوا اﻹسﻻم من برامج التعليم والتكوين وفرضوا اﻹختﻻط ومنعوا المساجد ، في تحد سافر لله سبحانه ومشاعر هذا الشعب المسلم ، الذي لم يبغ يوما عن اﻹسﻻم بديﻻ،غير مبالين بوعيد الله الشديد في محكم التنزيل ، قال تعالى [ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إﻻ خائفين لهم في الدنيا خزي و لهم في اﻵخرة عذاب عظيم].

إن معركة أخواتنا وبناتنا في جامعة جيجل هي فصل آخر من فصول معركة اﻹسﻻم الخالدة، ضد أبناء فرنسا وورثة منهجها الملوث ،في هذا البلد المسقي بدماء الشهداء على مر العصور، لتبقى شجرة اﻹسﻻم مورقة على أرضه إلى قيام الساعة يستظل بظلها أبناؤنا جيﻻ بعد جيل ،حتى يردوا الحوض على نبيهم عليه الصلاة والسلام ، غرا محجلين،ﻻمبدلين وﻻ مغيرين.

أمام إصرار المديرة المشؤومة على منع مسجد الله أن يذكر فيه اسمه،نهيب بإخواننا الطلبة في جامعة جيجل وسائر الجامعات في الجزائر بل وفي سائر بلدان المسلمين، أن يقفوا إلى جانب أخواتهم المغلوبات على أمرهن ، وإبراز قضيتهن للرأي العام ،ليشهد العالم أجمع على العداوة المتأصلة في حكومة بوتفليقة على اﻹسﻻم كل اﻹسلام وليس على تنظيم القاعدة وحده، كما تدعي وسائل اﻹعلام.

وفي الختام نؤكد دعمنا وتأييدنا لحفيدات صفية في دفاعهن عن دينهن وحرصهن على بناء مسجد يذكر فيه اسم الله وتقام فيه الصﻻة وينشر فيه العلم ويرفع فيه الجهل وتورث فيه معاني العزة واﻹعتزاز باﻹسﻻم لﻷجيال ،ومن يفعل الخير فلن يعدم جازيه.

[وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون]
والحمد لله رب العالمين 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الشيخ أحمد أبي عبد الإله الجيجلي الجزائري، مدير مؤسسة الأندلس للإنتاج الإعلامي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "Algeria: The Military Regime and the Last Degrees of the Decay"

بسم الله الرحمـــــــــن الرحيم  ماتزال فصول الصراع الداخلي لنظام الحكم العسكري في الجزائر تطفو على السطح , منذرة بزلزال وشيك , وآخر فصول هذا الصراع المحتدم إعلان الصحافة الجزائرية المسيرة عن انتحار مدير شركة سوناطراك النفطية , عصب الإقتصاد ومدار السياسة في الجزائر , المبنية على اقتصاد الريع .   إن هذا الإنتحار المزعوم هو في حقيقته مرحلة جديدة من مراحل صراع البقاء الذي تخوضه أجهزة النظام المتصارعة على مراكز القرار ومنصب الرئاسة ,فبعد حرق الملفات والمحاكم , وتهريب اللصوص والشهود كوزير النفط شكيب خليل , جاءت مرحلة قتل الشهود الرئيسيين لقطع خيوط التحقيق الموصل إلى رؤوس أكبر وأهم في هرم النظام الحاكم.إن الصراع الدائر اليوم بين جهازي المخابرات والرئاسة بات يلقي بظلاله على الساحة السياسية وعلى ضوئه ستتحدد معالم النظام القادم , أو مابعد بوتفليقة المشرف على الموت بسبب الأمراض الفتاكة ,التي أقعدته عن أداء مهامه اليومية, كما يدل على ذلك عجزه عن حضور المحافل الدولية , واقتصاره على إيفاد مبعوثين مكانه لملء مقعده الشاغرفي كل مناسبة.

إن فرضية الإنتحار , أبعد ما تكون عن الحقيقة ,نظرا لواقع السجن وقوانينه الداخلية الصارمة , التي تجرد السجين من أبسط وسائل الحياة , وتمنع عنه حتى الملاعق الحديدية ثم شخصية السجين نفسه ,مدير عام أكبر شركة في الجزائر,وهو ما يضمن له سجنا مريحا قبل الخروج تحت طائلة قانون مفصل على مقاس اللصوص الكبار كما جرت العادة , ثم توقيت الإنتحار نفسه ,لماذا انتظر مدير سوناطراك كل هذه المدة وانتظرخروج رئيسه المباشر الممثل في وزير النفط شكيب خليل من الجزائر ثم حرق المحكمة المباشرة للتحقيق والحكم في القضية؟ لماذا انتظر حتى صار أهم شاهد في القضية ثم انتحر؟ ألا يدل هذا على أن مهرب الوزير شكيب خليل وحارق المحكمة وقاتل المدير (المنتحر) واحد , بهدف إيقاف زحف التحقيق نحو الأعلى؟

لقد صار صراع الأجهزة سمة بارزة لنظام مافياوي لا يتورع عن أي وسيلة تضمن لرؤوسه العفنة, البقاء والسيطرة على موارد البلد التي حولوها إلى ملك خاص , ينفقونه حسب أهوائهم وشهواتهم, بعيدا عن رقابة هذا الشعب المسكين الذي طحنه الجوع والمرض, واختزل دوره في مجرد ورقة انتخابية , موجهة للإستهلاك الإعلامي ,لاأكثر و لا أقل . لقد وصل نظام العسكر في الجزائر إلى نهايته , وأوصل الجزائر إلى حافة الهاوية , وعلى الشعب الجزائري المسلم عامة , وشبابه التواق إلى الحرية والكرامة خاصة أن يبادروا إلى التغيير الجاد , واسترجاع زمام المبادرة من لصوص لاخلق لهم و لا دين , و لايفهمون إلا لغة القوة والإنتفاضة الشعبية العارمة ,انتفاضة صادقة شجاعة ,تقتلع جذور الخيانة وترجع البلد إلى الأيدي المتوضئة الأمينة , قبل أن تغرق السفينة , بما فيها ومن فيها , وحينها لن ينفع الندم .إن كل يوم يمر على عصابة بوتفليقة وتوفيق في الحكم هو خطوة نحو الهاوية , وجريمة في حق جيل اليوم والأجيال القادمة , فالبدار البدار يا شباب الجزائر الأحرار ,فإن للحرية باب بكل يد مضرجة يدق , ألا نامت أعين الجبناء.  

(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) والحمد لله رب العالمين 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ أحمد أبي عبد الإله الجيجلي الجزائري مدير مؤسسة الأنــــــــــــدلس .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]