Check out my new 'Policy Watch' for the Washington Institute: "Standoff Between the Tunisian Government and Ansar al-Sharia"


On May 10-11, Tunisian security services and police launched an unprecedented offensive against local Salafist group Ansar al-Sharia in Tunisia (AST), cracking down on members who were delivering public lectures or passing out their literature on the street. In response, AST leader Sheikh Abu Ayyad al-Tunisi made a veiled threat that youths would defend Islam in Tunisia just as they have in Afghanistan, Bosnia, Chechnya, Iraq, Somalia, and Syria — an indirect warning of potential full-blown jihad. Such a development would be a major break from Abu Ayyad’s public strategy over the past two years, in which he has argued that Tunisia is a land of dawa (i.e., proselytizing and associated Islamic outreach activities), not armed jihad. AST’s third annual conference in al-Qayrawan this weekend could help determine if the latest incident becomes a tipping point toward open conflict or an opportunity for both sides to back down.
Click here to read the rest.

New article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "The Algerian Regime and the Violation of Sanctity"

Y16Jf


بسم الله الرحمــــــــــــــــــــــــــن الرحيم


نعم يحدث هذا في الجزائر وبالضبط في مدينة جيجل شرق العاصمة، في هذه المدينة المحافظة تجري فصول معركة أخرى من معارك اﻹسﻻم الخالدة ، أبطالها هذه المرة ليسوا علماء اﻷمة الصادقين وليسوا فرسانها المجاهدين ،ولكنهن بناتنا وأخواتنا العفيفات الطاهرات ،يخضن معركة الطهر والعفاف في جامعة جيجل،وبالضبط في حيها الجامعي للبنات،فهل تعلم الصحافة الجزائرية المسيرة ما يجري هناك؟وهل تعلم ما هي حقيقة وفصول هذه المعركة، وهي الصحافة التي ﻻتغيب عنها أدق التفاصيل عن الحرب المعلنة على اﻹرهاب، الذي مبناه واﻹسﻻم ؟أم أن صحافتنا الحرة للغاية صنفت تلك الفتيات في خانة اﻹرهاب ،فحق عليهن قانون التشويه والمقص القاسي؟….نترك ﻷحرار (صحافتنا الحرة للغاية) الجواب، واﻵن معا لكشف النقاب عن مسرح اﻷحداث وفصول المعركة:

إن حفيدات صفية رضي الله عنها ،يخضن معركة المسجد ….نعم معركة المسجد …إنهن يطالبن بمسجد صغير داخل الحي الجامعي للبنات ليقمن فيه الصلاة …ليسجدن فيه لله رب العالمين …ليعبدن ربهن الذي فطرهن…ليشكرن نعمه الظاهرة والباطنة عليهن…لينعمن بنعمة القرب من الله سبحانه والوقوف بين يديه أناء الليل وأطراف النهار….ليؤدين نعمة الشكر التي ﻻيفوق إليها إﻻ القليل من الناس في هذه الحياة كما قال سبحانه وتعالى [وقليل من عبادي الشكور].
لقد وقفت مديرة الحي الجامعي وإدارتها في وجههن وأبت اﻹستجابة لمطلبهن الذي ﻻ يتجاوز بناء مسجد صغير يذكر فيه اسم الله في بلد مسلم ،دفع أهله الكثيرمن أجل إسﻻمهم عبر التاريخ وبالضبط في مدينة محافظة ، لم تتخلف عن أي معركة من معارك اﻹسﻻم الخالدة ،منذ وطئت أرضها أقدام الفاتحين .
إن مديرة الحي الجامعي للبنات ليست شخصا معزوﻻ في هذه المعركة ،ولكنها تعبر عن تيار علماني حاقد على اﻹسﻻم ،مازال يحكم هذا الشعب المسلم اﻷبي ، ويريد خلعه عن دينه بطريقة ممنهجة ،في المدرسة والثانوية والجامعة والثكنة العسكرية ،فأبعدوا اﻹسﻻم من برامج التعليم والتكوين وفرضوا اﻹختﻻط ومنعوا المساجد ، في تحد سافر لله سبحانه ومشاعر هذا الشعب المسلم ، الذي لم يبغ يوما عن اﻹسﻻم بديﻻ،غير مبالين بوعيد الله الشديد في محكم التنزيل ، قال تعالى [ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إﻻ خائفين لهم في الدنيا خزي و لهم في اﻵخرة عذاب عظيم].

إن معركة أخواتنا وبناتنا في جامعة جيجل هي فصل آخر من فصول معركة اﻹسﻻم الخالدة، ضد أبناء فرنسا وورثة منهجها الملوث ،في هذا البلد المسقي بدماء الشهداء على مر العصور، لتبقى شجرة اﻹسﻻم مورقة على أرضه إلى قيام الساعة يستظل بظلها أبناؤنا جيﻻ بعد جيل ،حتى يردوا الحوض على نبيهم عليه الصلاة والسلام ، غرا محجلين،ﻻمبدلين وﻻ مغيرين.

أمام إصرار المديرة المشؤومة على منع مسجد الله أن يذكر فيه اسمه،نهيب بإخواننا الطلبة في جامعة جيجل وسائر الجامعات في الجزائر بل وفي سائر بلدان المسلمين، أن يقفوا إلى جانب أخواتهم المغلوبات على أمرهن ، وإبراز قضيتهن للرأي العام ،ليشهد العالم أجمع على العداوة المتأصلة في حكومة بوتفليقة على اﻹسﻻم كل اﻹسلام وليس على تنظيم القاعدة وحده، كما تدعي وسائل اﻹعلام.

وفي الختام نؤكد دعمنا وتأييدنا لحفيدات صفية في دفاعهن عن دينهن وحرصهن على بناء مسجد يذكر فيه اسم الله وتقام فيه الصﻻة وينشر فيه العلم ويرفع فيه الجهل وتورث فيه معاني العزة واﻹعتزاز باﻹسﻻم لﻷجيال ،ومن يفعل الخير فلن يعدم جازيه.

[وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون]
والحمد لله رب العالمين 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الشيخ أحمد أبي عبد الإله الجيجلي الجزائري، مدير مؤسسة الأندلس للإنتاج الإعلامي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "Algeria: The Military Regime and the Last Degrees of the Decay"

بسم الله الرحمـــــــــن الرحيم  ماتزال فصول الصراع الداخلي لنظام الحكم العسكري في الجزائر تطفو على السطح , منذرة بزلزال وشيك , وآخر فصول هذا الصراع المحتدم إعلان الصحافة الجزائرية المسيرة عن انتحار مدير شركة سوناطراك النفطية , عصب الإقتصاد ومدار السياسة في الجزائر , المبنية على اقتصاد الريع .   إن هذا الإنتحار المزعوم هو في حقيقته مرحلة جديدة من مراحل صراع البقاء الذي تخوضه أجهزة النظام المتصارعة على مراكز القرار ومنصب الرئاسة ,فبعد حرق الملفات والمحاكم , وتهريب اللصوص والشهود كوزير النفط شكيب خليل , جاءت مرحلة قتل الشهود الرئيسيين لقطع خيوط التحقيق الموصل إلى رؤوس أكبر وأهم في هرم النظام الحاكم.إن الصراع الدائر اليوم بين جهازي المخابرات والرئاسة بات يلقي بظلاله على الساحة السياسية وعلى ضوئه ستتحدد معالم النظام القادم , أو مابعد بوتفليقة المشرف على الموت بسبب الأمراض الفتاكة ,التي أقعدته عن أداء مهامه اليومية, كما يدل على ذلك عجزه عن حضور المحافل الدولية , واقتصاره على إيفاد مبعوثين مكانه لملء مقعده الشاغرفي كل مناسبة.

إن فرضية الإنتحار , أبعد ما تكون عن الحقيقة ,نظرا لواقع السجن وقوانينه الداخلية الصارمة , التي تجرد السجين من أبسط وسائل الحياة , وتمنع عنه حتى الملاعق الحديدية ثم شخصية السجين نفسه ,مدير عام أكبر شركة في الجزائر,وهو ما يضمن له سجنا مريحا قبل الخروج تحت طائلة قانون مفصل على مقاس اللصوص الكبار كما جرت العادة , ثم توقيت الإنتحار نفسه ,لماذا انتظر مدير سوناطراك كل هذه المدة وانتظرخروج رئيسه المباشر الممثل في وزير النفط شكيب خليل من الجزائر ثم حرق المحكمة المباشرة للتحقيق والحكم في القضية؟ لماذا انتظر حتى صار أهم شاهد في القضية ثم انتحر؟ ألا يدل هذا على أن مهرب الوزير شكيب خليل وحارق المحكمة وقاتل المدير (المنتحر) واحد , بهدف إيقاف زحف التحقيق نحو الأعلى؟

لقد صار صراع الأجهزة سمة بارزة لنظام مافياوي لا يتورع عن أي وسيلة تضمن لرؤوسه العفنة, البقاء والسيطرة على موارد البلد التي حولوها إلى ملك خاص , ينفقونه حسب أهوائهم وشهواتهم, بعيدا عن رقابة هذا الشعب المسكين الذي طحنه الجوع والمرض, واختزل دوره في مجرد ورقة انتخابية , موجهة للإستهلاك الإعلامي ,لاأكثر و لا أقل . لقد وصل نظام العسكر في الجزائر إلى نهايته , وأوصل الجزائر إلى حافة الهاوية , وعلى الشعب الجزائري المسلم عامة , وشبابه التواق إلى الحرية والكرامة خاصة أن يبادروا إلى التغيير الجاد , واسترجاع زمام المبادرة من لصوص لاخلق لهم و لا دين , و لايفهمون إلا لغة القوة والإنتفاضة الشعبية العارمة ,انتفاضة صادقة شجاعة ,تقتلع جذور الخيانة وترجع البلد إلى الأيدي المتوضئة الأمينة , قبل أن تغرق السفينة , بما فيها ومن فيها , وحينها لن ينفع الندم .إن كل يوم يمر على عصابة بوتفليقة وتوفيق في الحكم هو خطوة نحو الهاوية , وجريمة في حق جيل اليوم والأجيال القادمة , فالبدار البدار يا شباب الجزائر الأحرار ,فإن للحرية باب بكل يد مضرجة يدق , ألا نامت أعين الجبناء.  

(والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) والحمد لله رب العالمين 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ أحمد أبي عبد الإله الجيجلي الجزائري مدير مؤسسة الأنــــــــــــدلس .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib: "A Call to the Misled From the Municipal Guards"

In the name of Allah the most Gracious the most Merciful

The repeated betrayal of the criminal gang that governs the Muslim Nation in Algeria is still continuing.

After betraying Islam, insulting Muslims sanctities, and stealing Muslims resources to please their masters from East and West; the criminal ruling gang is turning now against (the misled) from (the Municipal Guards) who sacrificed their lives to protect the thrones of the criminals, which were about to fall under the Mujahidin strikes.
Instead of appreciating those men!!! The betrayal gang had treated the (misled) from the Municipal Guards in the same way that the Algerian people had experienced before; they have been beaten with (Batons), murdered, and arrested. It’s a betrayal to add to the list of betrayals of this criminal gang which dominates Algeria. As if this case, of the (misled) guards with the (betrayal gang), is the same that Allah Almighty had described in the Quran. “Like Satan when he says to man: Disbelieve, but when he disbelieves! Satan says: I am free of you, I fear Allah, the Lord of all that exists!”, (translation of the meaning of Quran). 
Thus, it’s clear now that this betrayal gang is looking for its personal interest only, and following the foreign (Agendas) only, with its only rule: (the end justifies the means).
Everyone who is cooperating with this criminal gang in any kind of cooperation might receive the same end-of-service reward like those (misled) agents from the municipal guard. And who will learn from the mistakes of others is the happy one!.

And to complete the (call to repentance) that has been issued by al-Qaeda in the Islamic Maghreb, which states that we are not going to pursue anyone who gave up his weapon, and detached himself from the fight against the Mujahidin.
We are now informing the (misled) in the Municipal Guard officers who were dismissed from their sinful jobs that we are not pursuing them only if they cut their connections with the military and security bodies, and if they do not help them in any way against the Mujahidin. If not! And if we found a legitimate evidence against anyone of them! Then he should blame no one but himself!

Allah knows the intention behind our deeds, Allah is the One who guide to the right path, and praise is to Allah.
Glory belongs to Allah, His Prophet, and the believers.

 

Al-Qaeda in the Islamic Maghreb

Wednesday 03-04-2013

Al-Andalus Media Foundation
Al-Qaeda in the Islamic Maghreb

__________

New statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Shaykh Aḥmad Abū 'Abd al-Ilah: "Shout of the People Moaning Behind the Wall: To All the Worlds Free People"

By the name of God the Merciful 

Perhaps many of the world’s free people who reject the injustice haters of dictatorship, do not know the truth of what is really happening on the Algeria’s land, Behind the Iron wall imposed by the last military system on the earth, where the absence of the fair media channels and the fair neutral reporters who deliver the truth to the audience, as experienced by the tortured people in Algeria.

Yes, it is the bitter truth, Algerian people today is the only people who did not get their rights of honest  media, and the Media Diversity prevailing in all countries of the world, this oppressed people is the only people who do not have the right of flow higher Internet, to communicate with the rest of the peoples to achieve the purpose  of the human being existence, that is, socializing as he says: (O you people, I have created you from a male and a female and made you into nations and tribes so that the sight of God) ….

Also, this people is the only one in the world who don’t permit for his sond to establish a media channel against  ruling system unless it is  outside the borders of Algeria. 

 and Algerian journalist is the only one in the world today, who can’t tell the truth, cause he will not be safe at the same night in his house and not being tortured from the  regime secret service’s people, as Algeria is the only country in the world who its people don’t  breeze the freedom,

Except in n the mountains and jungles or outside the borders of Algeria, the only country that you know the results before the elections 

And changing the law and the Constitution with every governor, the only country which you can’t sue the president, the minister and the officer

So the result was the assassination of the people behind the wall of silence and poverty,

With the complicity of the major capitals that haunt young thieves, and opens its banks and economy for big thieves and as a result was a corruption in the country. 

Perhaps a lot of observers are wondering about the secret of the delay of the revolution in Algeria, and the fact that unknown to many of them that the uprising of the people on the injustice of the government did not stop one day, as referred to daily strikes in all sectors, but her voice remained muted behind a wall of the monopoly of the media, which prevents the sound or the image to be transferred to express the boiling of the people’s feelings outside the walls of Algeria.In front of the insistence of the military regime in Algeria to prevent the entry of the third generation of the Internet for service and preventing media pluralism we call upon all the free world to lift this injustice for this oppressed people and support their right to inform the qualitative and multi-along the lines of the peoples of the region and the world by pushing on the Algerian regime criminal who collect on people crime against wealth and a crime against the minds of children by depriving them of the advantages of modern technology and openness to the peoples of the world .

Sheikh Ahmed Abu Abdul Elah
Chairman of the

Al-Andalus Media Foundation

_________

al-Andalus Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib: "Support and Endorsement For the Intifāḍah in the South [of Algeria]"

UPDATE 3/26/2013 11:00 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
m5zn_45eab841bc90383
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Support and Endorsement For the Intifāḍah in the South [of Algeria]” (En)
_____________



Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghrib — “Support and Endorsement For the Intifāḍah in the South [of Algeria]”
__________

Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād presents three new Fatāwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī

New video message from Katībat al-Mulathamūn's Khālid Abū al 'Abbās (Mukhtār bin Muḥammad Bilmukhtār): "Claiming Responsibility for the In Aménas Operation"

UPDATE 1/22/13 9:24 AM: Here is an English translation of the below Arabic video message:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وصلى الله على نبينا الكريم، وبعد:
We in Al-Qaeda Organization declare our responsibility for this blessed Fedayan operation which was conducted by 40 mujahidin, from the Muhajirin (foreign) and Ansar (locals) from different Islamic countries and even from the West, under the name of the “Signatories with Blood” who have promised Allah to give support and retrieve the dignity or (receive) martyrdom and Jannah.
This brigade which we established to defend our land and honors which have been under the conspiracy of crusader France with the head of ruling regime in Algeria who offended the dignity and sacrifices of this proud nation and the blood of 1.5 million martyrs by allow the previous colonizer to use our land and skies to kill our people and brothers in Mali.
And we are ready to negotiate with the Western states and the Algerian regime under the condition of stopping the assault and bombardment against the Muslim Malian people, especially in the Azawad region, and respecting their choice of implementing the Islamic Sharia on their land.
As for the Americans we say: we are ready to exchange all your hostages that are held by us in return for releasing the patient sheikh Omar Abdurrahman and returning him to his people and family in Egypt and if we have one thousand from you we would have exchanged them for him for loyalty to his knowledge, Hijrah and Jihad, and our patient sister Aafia Siddiqui, may Allah relieve her from her anguish.
And Allah is the master of His affair, but most people do not know.
And to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know.
Khalid Abu Al-Abbas
Amir of the Al-Mulathamin Brigade
(recorded in 17 January 2013)
_________



_________