Month: May 2013
New statement from Jabhat al-Nuṣrah in Wilāyat Dara’ā: "Alert From Your Brothers"
Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat al-Nuṣrah in Wilāyat Dara’ā — “Alert From Your Brothers”
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
al-Rāyyah Foundation for Media presents a new audio message from Shaykh Abū 'Abd Allah al-Ghazī: "To Our Rebelling People in the Streets of Iraq"
__________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
New statement from Shamūkh al-Islām Forum: "Six Years of the March of Teachings and Giving and Will Continue"
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على النبي القائد الأمين محمد ابن عبد الله وعلى آله وصحبه والتابعين بإحسان إلى يوم الدين أما بعد :..
مستعرة هي الحرب بين فسطاط الحق وفسطاط الباطل ، حرب حقيقية لا تكاد تختلف عن تلك المعارك التي يخوضها أهل الحق ضد أهل الباطل في مواطن النزال ،
إنها حرب وجود وبقاء يحاول فيها أعداء الله تعالى جمع شياطينهم من الجن والأنس ليطفئوا نور ثغورنا الإعلامية ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ،
حربٌ على الإعلام الجهادي يقوم عليها جمعٌ من الكافرين والمنافقين والمجرمين يسعون فيها سعياً حثيثاً لإطفاء جذوتها وإخمادها وأنى لهم ذلك،
فكلما تقدم الأعداء لضربها والنيل منها يسر الله لعباده الضعفاء من السبل والأسباب ما يغيظوا به قلوب قومٍ مجرمين ظنوا أنهم بخبثهم ومكرهم وتكنولوجيتهم المزعومة قادرين على تحقيق مرادهم “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين” ،
إنها حربٌ قد يكسب فيها الأعداء جولة وتتحقق أحلامهم لأيام معدودات لكن سرعان ما يرد الله كيدهم إلى نحورهم بفضلٍ منه سبحانه فهو الذي تكفل بنصرة عباده ونصرة دينه وإتمام نوره ولو كره المجرمون فالحمد لله على فضله ونعمائه..
لقد قيض الله لثغورنا الإعلامية رجال أخفياء أتقياء نحسبهم والله حسيبهم ، يعملون بجد واجتهاد ، يواصلون العمل ليل نهار ، غير مبالين بما يحوم حولهم من خطر محدق ، قد سخروا طاقاتهم وأوقاتهم من أجل تحقيق ذلك العهد الذي قطعوه على أنفسهم لإخوانهم أنصار المجاهدين.. نسعى لإقرار أعينكم .. وقد وعدوا وأوفوا الوعود والعهود ، فها هم بفضل الله يعيدوا للعدو الضربة في مقتل ويرجعونه ذليلاً حسيراً كسيراً بفضل الله خائباً لا يلوي على شيء ،
إنها المسيرة ، مسيرة البذل والعطاء ، الممتدة لستة سنوات كاملة ، شاء الله عز وجل أن يجعل شموخنا خنجراً في حلق أعداء الله تعالى ، وسيفاً مسلولاً على رقابهم أقض مضجعهم وطير النوم من عيونهم ولله الفضل والمنة ، لهذا هم يحاولون النيل منها والقضاء عليها فهي تغيظهم ، تصفعهم ، تقهرهم قهراً ولله الفضل سبحانه ،
مسيرة بذل وعطاء نحسب أنها قامت على أكتاف إخوة صادقين لم يبخلوا بأموالهم وأوقاتهم ليجعلوا من الشموخ قرة عين للموحدين ، إخوة ما زلنا نرى أثر صدقهم وجهدهم في أزقة الشموخ ، إخوة منهم من دفع سنوات عمره ضريبة العطاء ومنهم من ينتظر ثبتنا الله وإياهم ،
فإلى الموحدين عامة وأنصار المجاهدين خاصة أبشروا وقروا عيناً وطيبوا نفساً فقد عادت الشموخ بفضل الله تعالى ثم بفضل دعواتكم التي نلمس أثرها فجزاكم الله عنا خير الجزاء وبارك فيكم ،
ها قد عادت الشموخ فأروا الله في أنفسكم خيرا ، ها قد عادت الشبكة وقد كانت قبل أيام من توقفها تشكو إلى الله تقصير بعض إخواننا في واجب النصرة وزهدهم في تقديم واجبهم تجاه قضايا أمتهم ، ها قد عادت الشموخ فجددوا النوايا واعقدوا العزم أن تضاعفوا جهودكم فإن الحرب على أشدها ولا وقت للتردد والتأخر والتكاسل !
وليعلم إخواننا الأعضاء أن مسؤولية الإعلام الجهادي مسؤولية مشتركة ، يشترك بها الأنصار مع الإدارة فأدركوا قدر ثغركم وأدركوا عظم دوركم رفع الله قدركم ،
أما أعداء الله والمنافقين والشامتين وأذنابهم ، خيب الله مسعاكم ، طيش الله سهامكم ، رد الله كيدكم لنحوركم ، موتوا غيظاً ، طيشوا قهراً ، ما كان لكم أن تنتصروا على الحق وإن كسبتم في هذه الحرب جولة فإنها سنة الله تعالى ، ليختبر صدقنا وثباتنا وعزمنا ، ووالله ما زادتم هجماتكم إلا يقيناً بموعود الله وعزماً على مواصلة الدرب غير مبالين بما يحاك ويدبر لنا ، إنه دين الله وإنها جنة الفردوس.
فيا من بعتم أنفسكم للشيطان وظننتم أنكم بخبرائكم وأموالكم وتكنولوجيتكم المزعومة قادرين على إخماد نور المنتديات الجهادية الذي أزاح ظلامكم يقول ربنا جل في علاه : ” يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ” (8) سورة الصف
فالإعلام الجهادي باقٍ إن شاء الله ، وأنتم وعدتكم وعتادكم إلى زوال بإذن الله تعالى..
وإن شبكة شموخ الإسلام باقية..
باقية لأنها منبر الصادقين وسراجٌ للحق المبين,,
باقية لأنها ملاذ الغرباء وسكن الرحماء ومأوى المستضعفين والفقراء,,
باقية لأنها ما قامت إلا لنصرة هذا الدين وللذب عن أعراض عباد الله المجاهدين,,
باقية لأنها تسعى لإقرار أعين الموحدين رغم كيد أعداء الدين,,
باقية لأنها من قهر الأعداء وكشف زيف الحلفاء وبدد وهم الأشقياء,,
باقية بإذن الله,,
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مع تحيات
إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام
___________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "Letter of Advice to an-Nahḍah (Ennahda) in Tunisia of al-Qayrawān"
Labayk Media Foundation presents a new article from Abū Yāsir al-Maqdishī: "We Shall Get You Shalit"
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Yāsir al-Maqdishī — “We Shall Get You Shalit”
___________
The Islamic Emirate of Afghanistan releases Issue #85 of al-Ṣamūd Magazine
NOTE: Previous issues: #84, #83, #82, #81, #80, #79, #78, #77, #76, #75, #74, #73, #72, #71, #70, #69, #68, #67, #66, #65, #64, #63, #62, #61, #60, #59, #58, #57, #56, #53, and #51. You can also see English translations of articles from previous issues here.
—
Click the following link for a safe PDF copy: The Islamic Emirate of Afghanistan — Issue #85 of al-Ṣamūd Magazine
____________
To inquire about a translation for this magazine issue for a fee email: [email protected]
New statement from Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai: "Regarding the Kidnapping of the Egyptian Soldiers in Sinai"
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Regarding the Kidnapping of the Egyptian Soldiers in Sinai”
___________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
Ibn Taymīyyah Center for Media presents a new video message from Katībat al-Muhājirīn in Bilād al-Shām's Abū Talḥah al-Lībī: "Oh Hamas, Fear God"
UPDATE 5/24/13 10:08 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Talḥah al-Lībī — “Oh Hamas, Fear God” (Ar)
_____________
—
__________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Support of Anṣār al-Sharī'ah in Tunisia"
السلام على كل من نصر الله ورسوله وذب عن دينه وضحى في سبيل تطبيق شريعته، وعلى كل من نصر هؤلاء وأولئك ورحمة الله وبركاته
يقول رب العزة “ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا،ولينصرن الله من ينصره .[الآية]
لا معنى لالتزام بدين الله بدون تدافع مع اهل الكفر والباطل،ولا تواجد لأهل الحق ولا تعايش لهم إلى جانب أهل الباطل بله الرضا بباطلهم
فلابد من التميز ولابد من المفاصلة،ولن يرضى طرف على الطرف الآخر،وإن كان ثمة رضا فأكيد ان هناك ثمة تنازل أو احتواء أو انحراف
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم” واهل الردة والبدعة يدخلون في هذا المعنى لأنهم في نهاية المطاف تبع لهؤلاء أ و أولئك
وهذه الآية تحذير للمؤمنين من مغبة السقوط في مسار التنازل أو الاحتواء أ والانحراف كما هي دعوة لهم للثبات والصبر والاستقامة
اهل البدعة وانصارها والداعين اليها وكذا اهل الأديان الباطلة لابد أن يعلنوا عداءهم وحربهم على المؤمنين،وهذا من طبيعة دينهم
يدخل في هذا هؤلاء الذين يؤمنون بدين الديموقراطية ورضوا بأن يتحاكموا الى الطاغوت واتخاذ الخلق مشرعين من دون الله
مهما رفعوا من شعارات اسلامية أو ادعوا أو وعدوا بتطبيق العدل ونصرة المظلوم فإنهم كاذبون وفوق هذا فاسقون وظالمون وكافرون
لن يقبل هؤلاء بوجود مؤمنين يذكرونهم بالله وبتطبيق شريعته والكفر بما سواه من شرائع وأديان،مثلما لا يقبل ابليس بوجود اهل الإيمان
إنهم أولياء الشيطان في مواجهة أولياء الرحمن،لن يهنأ لهم بال ولن يهدأ لهم قرار حتى يدخل هؤلاء المؤمنون في دينهم، رغبا أو رهبا
لن يغرنا هؤلاء الذين رضوا بالديموقراطية دينا ولن يرهبونا ولن يردونا عن دين التوحيد مهما جدوا واجتهدوا أو مكروا وكادوا
إخواننا أنصار الشريعة في كل مكان قاموا لينصروا دينهم وأنفقوا أموالهم وأنفسهم في سبيل هذه الغاية السامية، بالبيان والسنان
إخواننا في تونس الإسلام جزء من هؤلاء،ونحن نشهد انهم قد صدقوا ما عاهدوا الله عليه،فأبلوا البلاء الحسن ولم يخافوا في الله لومة لائم
ونشهد كذلك أن حكومة النهضة قد أبلت البلاء الحسن في نصرة الباطل وفي محاربة أنصار الشريعة وهو ما يعني محاربة شرع الله والصد عن الحق
انهما فريقان اختصموا في ربهم،فريق ينصرالحق وفريق ينصر الباطل وكلاهما يقدم في سبيل ذلك الأموال والأنفس،فأي فريق احق بالاتباع والنصرة؟
إن حكومة النهضة قد صارت تحمي دين الكفر وتدافع عنه وتفرضه على المسلمين فرضا،فأين هذا من شعار الإسلام الذي يرفعونه؟
وكل من يخالفهم أو يدعوهم الى الكفر بالطاغوت وتحكيم شريعة الله فهو ارهابي وخارج عن القانون وينبغي محاصرته ومحاربته
إنها تعليمات وتوجيهات اليهود والنصارى وما يسمى بالنظام العالمي الجديد لكي يكملوا مشروعهم في بلداننا حتى مابعد الثورات الأخيرة
لقد ارعبهم اقبال الشباب التونسي على جبهات القتال الساخنة وادركوا خطورة التجمع الأم الذي انطلقوا منه فسارعوا الى بدء الحرب
كما اغاظهم تحرك ونشاط الإخوة في الداخل وانتشارهم في خدمة العباد وتجسيد تعاليم الإسلام فانكشفت حقيقة عبيد الديموقراطية
ان حكومة النهضة لا تعدو ان تكون اداة صهيوصليبية للبطش بإخواننا تحت مسميات عدة والمبرر جاهز:محاربة الإرهاب،والتهمة :مخالفة القوانين
لقد طمس الله بصيرتهم وصاروا يخربون بيوتهم بأيديهم ويمزقون ما تبقى من ثوبهم السابري فانكشفت سوءاتهم وظهر مكرهم ووجههم القبيح
ظهر عداؤهم لشريعة الرحمن وانحيازهم ودفاعهم عن قوانين الشيطان،لقد سقطوا في الفخ الذي نصبه لهم اولياء الرحمن،خابوا وخسروا
من قدر الله أن مؤتمر الإخوة كان فخا محكماً واستدراجا ذكيا وجس النبض لغباء وتهور النظام واجهزته المهترئة،ان كيدهم كان ضعيفا
لقد ثبت الله عباده واعلى رايتهم ونكس راية هؤلاء المشركين وزلزلهم فلم ينالوا من إخواننا ما كانوا يكيدون له،فانقلبوا بفضل الله خاسرين
وفي المقابل صال الإخوة وجالوا وأظهروا معالم دين الله فكانت جولة للحق واستعلاء بالإيمان وكسر لكل الحواجز،انه بداية فتح مبين
سيكون للمعركة صولات أخرى،فالإخوة انصار الشريعة لم يبدأوا الحرب بعد ولم يظهروا اسلحتهم،إذعانا في تخويف العدو ومباغتته وخلط اوراقه
سيراجع الأعداء حساباتهم وسيغيروا مواقفهم وسيذعنوا للحق قاهرين،اتوقع ان يحاولوا الطمع في هدنة مع الإخوة تفاديا لبركان سيهز عروشهم
المؤتمر الثالث اجل الى أجل غير مسمى لكنه حقق اكثر من اهدافه وغاياته،وهذا تفسير لقوله تعالى”ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”
اسأل الله تعالى أن يزيد الإخوة حكمة وصبرا وثباتاً ويزيد اعداءهم تخبطا ورعبا وغباء،وأن ينصر دينه ويعلي رايته ويعز جنده،آمين.
كتبه:الشيخ أبوسعد العاملي حفظه الله
__________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]