al-Katāi’b Media presents three new statements from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn


Attack on the Frontier City of “Beled Hawo”:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد لله وحده أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد: هاجمت كتائب من ولاية “قيذو” الإسلامية على عدة مواقع عسكرية تابعة لميليشيات الردة في المدينة، وقد بدأت المعركة في الساعة 9 ليلا, استهدف فيها المجاهدون مواقع مختلفة منها مقر الشرطة ومقر إدارة المدينة، ووقعت اشتباكات قريبة بين المجاهدين والمرتدين فر على إثرها المرتدون إلى مدينة “مانديرا” داخل الحدود الكينية، وقد قام المجاهدون بمطاردة المرتدين إلى داخل مدينة “منديرا” واشتبكوا معهم في بعض شوارع المدينة ومن ثم انسحبوا سالمين غانمين. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الثلاثاء 13 ربيع الآخر 
1433 هـ
06/03/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

Brigades of the Mujāhidīn in the State of Juba Took Control of the city of “Dif”:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد لله وحده أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد: سيطرت كتائب من ولاية جوبا الإسلامية على مدينة “ديف” الحدودية مع كينيا، وتقع مدينة “ديف” بين مدينة “دوبلي” والحدود الكينية على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة “دوبلي” التي تتواجد فيها القوات الكينية، ونظرا لتفاجؤ المرتدين بخبر اقتراب المجاهدين من المدينة فقد فروا قبل وصول المجاهدين، وقد سيطر المجاهدون على المدينة لعدة ساعات وتجولوا في شوارعها ومن ثم انسحبوا منها. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الثلاثاء 13 ربيع الآخر 
1433 هـ
06/03/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

Targeting a Military Helicopter by Firing Surface to Air Missile:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد لله وحده أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد: استهدفت إحدى كتائب المجاهدين بولاية شبيلى السفلى الإسلامية مروحية عسكرية أثناء مرورها في أجواء مديرية “لفولي” التابعة للولاية، وتم استهداف الطائرة بصاروخ أرض جو حوالي الساعة الثانية والنصف بعد الظهر، إلا أن الطائرة نجت من العملية بأعجوبة، وقد شاهد الآلاف من المسلمين في الولاية الصاروخ أثناء سيره خلف الطائرة ومن ثم انفجاره خلفها بعدة أمتار. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الثلاثاء 13 ربيع الآخر 
1433 هـ
06/03/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

___________

To inquire about a translation for these statements for a fee email: [email protected]

New statement from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula: "On the Killing of a U.S. Intelligence Officer in Aden"

UPDATE 3/7/12 8:48 PM: Click here for an English translation of the below Arabic statement.
____________



Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — “On the Killing of a U.S. Intelligence Officer in Aden”
___________

New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "The Duty of Support and Victory for Jabhat al-Nuṣrah"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب المستضعفين وناصرهم ومذل المستكبرين وهازمهم، خلق الإنسان في كبد وجعل هذه الحياة الدنيا دار بلاء واختبار لإيمانه، والصلاة والسلام على النبي المختار، خاتم النبيين وسيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد

فإنه من الأهمية بمكان أن نقف وقفة تذكير على الدور الذي ينتظرنا في هذه الأحداث القائمة اليوم في بلدان الإسلام ، والتي باتت فيها أرواح المسلمين من نساء وأطفال ورجال مستضعفين ثمناً ووقوداً لتلك النار المشتعلة في بلداننا، تستهدف في الدرجة الأولى ديننا وعقيدتنا ثم أعراضنا وأموالنا وديارنا ، {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ، والله متم نوره ولو كره الكافرون} ، وقوله سبحانه وتعالى { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا}، وقد عاد الفراعنة الجدد يستنون بسنة جدهم وسلفهم الأول الفرعون الأكبر {إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعاً، يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين}.

إن دورنا كأمة خاتمة هو أن نقف صفاً واحداً وسداً منيعاً في وجه هذه الهجمات، كل بما يستطيع، باليد والمال والبيان وكل ما فرضه الله علينا من وسائل شرعية يمكنها أن تدفع عن الأمة هذا الصائل الجارف، ولا عذر لأحد مهما كان أن يتنصل عن هذه المهمة، لأنه بإمكانه أن يشارك ويساهم ولو بأدنى ما يملك وهو مستطيع لا محالة، والله يعلم السر وأخفى.

ومن باب أولى حينما نتحدث عن فئة متميزة في هذه الأمة وهي فئة العلماء، الذين يعلمون ويفقهون ما يحاك لأمة الإسلام من كيد ومكر في السر أو في العلن، فإن هذه الفئة مطالبة أكثر من غيرها بالمساهمة والتضحية والقيام بواجباتها اتجاه أمتها، وليس هناك مجال للتراجع أو التنصل أو القعود مهما كانت الدوافع والأعذار {لتبيننه للناس ولا تكتمونه}، بل إن هذه الفئة مطالبة بأن تقود جموع الأمة بنفسها وتتقدم الصفوف لتكون قدوة في العطاء والتضحية والفداء، وعدم الاكتفاء بالتوجيهات البيانية والتنظير النظري.

هذا هو دور العلماء الربانيين، ومن أجل هذا استحقوا أن يرفعهم الله تعالى في الدنيا والآخرة درجات، وبدون أداء هذه الواجبات سوف يكون عذابهم مضاعفاً في الدنيا والآخرة لأنهم كفروا بنعمة العلم الذي يتطلب أول ما يتطلب، العمل والقدوة.

بعد هذه المقدمة أنتقل إلى صلب الموضوع وهو ضرورة نصرة ومساندة أهل الرباط من المجاهدين الأخيار، وهو موقف اعتبره من أضعف الإيمان في قاموس العمل، فضلاً عن أنه واجب وفرض عين على كل مسلم ومسلمة خاصة فيما يخص جهاد الدفع، وهي الحالة التي تتواجد فيها الأمة من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها دون استثناء.

تبرز الحالة الأصعب والجبهة الأهم تلك التي فُتحت في بلاد الشام المباركة، حيث الإثخان في المسلمين على أشده إلى درجة الإبادة وكفر النظام النصيري بات واضحاً لكل ذي عقل، وواجب قتاله لم يعد فيه أدنى شك حتى لغير العاقل فضلاً عمن يدعي أنه مسلم ويؤمن بالله واليوم الآخر، كما أن الصفوف قد تميزت وبوضوح لا يقبل النقاش، فئة الطاغوت وجنوده من الجيش وقوات الأمن وما يُسمى بالشبيحة، وبقية فئات الشعب المنقسمة إلى مشارك فيما يُسمى بالجيش السوري الحر وبعض الكتائب المستقلة في مختلف مدن وقرى سوريا وغالبية الشعب الذي يتظاهر بشكل يومي معبراً عن رفضه لهذا النظام الظالم ويقدم شهداء وأسرى في كل لحظة، زيادة على طرف جديد انضم إلى الساحة بطريقة رسمية وهي “جبهة النصرة” التي تمثل التوجه الجهادي السلفي أو بعبارة أكثر قرباً إلى المصطلح الشرعي ” نواة من الطائفة المنصورة ” إن شاء الله ، التي بشر بها النبي صلى الله عليه وسلم ومدحها في أحاديث كثيرة متواترة، والتي نجد الكثير بل معظم صفاتها في هذه الجبهة المباركة الوليدة.

1 – ” قائمون بأمر الله: أي ملتزمون بشرعه وأمره، وذلك بالجهاد والقتال وإعلان الحق والتزامه والأمر والنهي به، والدفع عن أهله إذا دخل عليهم الصائل فهذا أوجب الفرائض بعد الإيمان.

2 – مُكذّبون من الغالبية: أي أنهم في غربة من الناس لما درس من أمور الدين، فإن مجيبهم قليل ومعارضهم كثير، كما جاء في كثير من أحاديث الغربة.

3 – مُخذَلون من العموم: أي غير منصورين فعلياً حتى ممن وافقهم في الرأي فإنه لا ينضم إليهم عملياً إلا القليل.

4 – ماضون ثابتون لا يضرهم التخذيل والتكذيب: أي أنهم أصحاب همة وثبات وعناد في الحق يدْعون فيُكذّبون إلا من القليل، ويعملون فيخذلون إلا من النادر، ومع ذلك فهم معلنون للحق ثابتون عليه.

5 – يقاتلون إلى قيام الساعة: وهذه من أخص خصائصهم، والنصوص طافحة في ذلك بشكل علني ثابت يصعب معه التمحك لنفي صفة القتال عنهم وجعلهم من أهل المناظرة أو العلم بلا قتال كما قال البعض.

6 – قاهرون لعدوهم: إما أنهم قاهرون لهم بالنصر الحقيقي والظفر في نهاية الصراع – كما بشر بذلك الله سبحانه وتعالى ورسوله الله صلى الله عليه وسلم في كثير من الآيات والأحاديث – بالرغم من أنهم قد يُهزمون في بعض معاركهم ومواقعهم، وإما أنهم قاهرون لهم بعدم تراجعهم عن الحق رغم هزائمهم المؤقتة، فهم ثابتون ثباتاً يقهر العدو.

فوضوح راية التوحيد التي ترفعها في قتالها، والغايات التي تسعى لبلوغها وهو تحكيم شرع الله والكفر بما سواه من مناهج ودساتير كفرية، هي السمة الأهم التي على أساسها يمكننا تمييزها عن بقية الفصائل المقاتلة في الساحة ، وعلى رأسها ما يُسمى بالجيش السوري الحر، هذا الجيش الذي انشق أصلاً عن الجيش النظامي وأغلب أعضائه اناس عاديون للم يُعرفوا بالتزام بالإسلام ولا تجربة جهادية سابقة، بل أغلبهم كان يحمي النظام النصيري الكافر وهم كانوا أداة قمع وحصار للشعب السوري منذ عقود وبخاصة العناصر القيادية فيه.

ليس هذا الموضع موضع إطلاق أحكام شرعية على هؤلاء الجنود أو محاكمتهم في هذا الظرف الحساس، بل إننا نحكم على ظاهرهم ونرجح أنهم أناس أرادوا التوبة والتبرؤ من النظام النصيري الكافر وبدأوا في حماية الشعب السوري مما يتعرض له من إبادة جماعية على أيدي من تبقى من أجهزة الجيش والأمن والشبيحة ما زالوا يوالون النظام ويقدمون أرواحهم فداء له.

لن أدخل أيضاً في الاعتبارات السياسية المحلية والإقليمية والدولية اتجاه هذا “الجيش الحر” ولا لما يسمى بـ “المجلس الوطني السوري” وعلاقته بالغرب الصليبي ومدى التجاوب والتعاطف الذي يلقاه من هؤلاء، والدعم الإعلامي الذي يلاقيه في وسائل إعلاهم، ومدى استعداد هذا الغرب الصليبي لكي يعترف به كممثل وحيد للشعب السوري بل حتى إمكانية تسليحه من قبل بعض الدول الصليبية والأنظمة العربية المرتدة مطروح على في الحسبان.

هذا في الوقت الذي نجد فيه تخويف وتهويل من هذه