New statement from Ibn Taymīyyah Center for Media: "Obituary for the Worlds Mujāhidīns Two Shaykhs 'Abū al-Walid Hishām al-Sa’īdnī' and 'Abū Barā' Ashraf Ṣabāḥ'"


Click the following link for a safe PDF copy: Ibn Taymīyyah Center for Media — “Obituary for the Worlds Mujāhidīns Two Shaykhs ‘Abū al-Walid Hishām al-Sa’īdnī’ and ‘Abū Barā’ Ashraf Ṣabāḥ'”
_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād: "On the Martyrdom of Shaykh Abū al-Walid [al-Maqdisī]"

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله مقدر الأقدار، والصلاة والسلام على النبي المختار، وعلى آله وصحبه الأبرار، وبعد:

فلقد بلغنا ذلك الخبر المفرح المحزن، عن ذلك الأسد المؤمن، حيث قامت طائرات اليهود بقصف فضيلة الشيخ المجاهد أبي الوليد المقدسي ليتجندل البطل شهيداً حميداً –كما نحسبه والله حسيبه-.

تجندل الشيخ رحمه الله بعد حياة حافلة قضاها في العلم والتعليم، والدعوة والإرشاد، والتحريض والإعداد والجهاد، وبعد تشريد ومطاردة وسجن وبلاء، وما يقابل كل ذلك من صبر ومصابرة وإباء.

قال الله تعالى: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142)) [آل عمران].

ونحن إذ ننعي فضيلة الشيخ فإننا نشهد له أنه كان شامخاً بين كتب الفقه والحديث، وبين أكداس السلاح والحديد، بين المكاتب والدفاتر والأقلام، وبين تجهيز الصواريخ والقنابل والألغام، بين “منبر التوحيد والجهاد” والإفتاء والتدريس، وبين “جماعة التوحيد والجهاد” والإعداد والتأسيس، ليعيد للأذهان سير أولئك الأعلام، من أئمة الإسلام؛ كالإمام أبي إسحاق الفزاري رحمه الله الذي قال عنه الإمام أحمد العِجْلي رحمه الله: “هو الذي أدَّب أهل الثغر، وعلمهم السنة، وكان يأمر وينهى، وإذا دخل الثغر رجلٌ مبتدع أخرجه”.اهـ [سير أعلام السجناء 8/540-541].

وكالإمام عبد الرحمن الأوزاعي رحمه الله الذي قال عنه الإمام الذهبي رحمه الله: “كان يسكن بمحلة الأوزاع.. ثم تحول إلى بيروت مرابطاً بها إلى أن مات”.اهـ [سير أعلام النبلاء 7/107].

وكأننا بالشيخ يردد في سريرته ومسيرته، ما عبر به الإمام ابن حزم رحمه الله عن أمنيته:

مُنايَ من الدنيا عُلومٌ أبُثها وأنشرها في كلِّ بادٍ وحاضرِ
دُعاءٌ إلى القرآن والسننِ التي تَنَاسى رِجالٌ ذِكرَها في المحاضرِ
وأَلزمُ أطرافَ الثغورِ مجاهداً إذا هيعةٌ ثارتْ فأوّلُ نافرِ
لألقى حمامي مُقبلاً غير مُدبرٍ بِسمرِ العوالي والرِّقاق البواتِرِ
كِفاحاً مع الكفارِ في حومةِ الوغى وأكرمُ موتٍ للفتى قتلُ كافرِ
فيا ربِّ لا تجعل حِمامي بغيرها ولا تَجعلني من قطينِ المقابرِ

فرحمك الله من عالم عامل شهيد، وطبت حياً وميتاً يا شيخنا أبا الوليد، وإن غرساً غرسته ليس بميت بموتك، بل إن بداية حياته بنهاية حياتك! فليمت الشانئون في لجلجات صدورهم، فإن طلائع الفتح في الأقصى يلوح نورهم، (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140) وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ (141)) [آل عمران].

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على أشرف الأنبياء والمرسلين..
إخوانكم في منبر التوحيد والجهاد 
عنهم أصغرهم أبو همام الأثري
28 من ذي القعدة 1433هـ

_________


To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Rāyyah Foundation for Media presents a new statement from Jaysh al-Ummah Fī Bayt al-Maqdis: "An Obituary on the Amīrs of Jihād in the Gaza Strip"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ للهِ القائِل في مُحكم تنزيله: (وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) )
وصلى الله على نبينا وقائدنا وقدوتنا محمدٍ وسلّم تسليمًا, القائِل: “والذي نفسُ محمدٍ بيده لوددتُ أن أغزوَ في سبيلِ الله فأُقتل, ثم أغزو فأُقتل, ثم أغزو فأُقتل”.
فلقد تلقّينا بقلوبٍ ملأهَا الرضا بقضاءِ الله وقَدَرَه نبأ استشهادِ قمَرين من أقمار أمّة الإسلامِ ورجلين من رجالاتها في زمنٍ قلّ فيه الرجالُ,وبطلين من أبطالها الميامين ، وهما : الشيخ الأمير أبو الوَليد المقدِسي ورفيق دربه الشيخ الأمير أبو البرَاء المقدسيْ رحمهما الله تعالى ، بعدَ رحلةٍ حافلة ٍ بالجد والجهاد في سبيل الله والعمل لأجل رفع راية التوحيد الصافية النقيْة ، فهنيئا لكم أيها القادة الأمراء على صبركم وثباتكم وعلى اكليل المجد هذا الذي تُوجَت به رحلة جهادكم .

مضًي طاهِر الأثْواب لم تبقى روضةٌ ***** غداةً ثوى إلا اشتهتْ أنَّها قبرُ
عليكَ سلامُ الله دوْماً فإنني ***** رأيتُ الكريمَ الحرَ ليسَ له عمرُ .

ونحسبُ أنَّ قتلَ أمراء السلفية الجهادية في أكناف بيت المقدس إنما هو علامةُ صدقٍ وثباتٍ على الدين، ودليلٌ على شدةِ نكايتِهم بالكافرين؛ ولهم في ذلك أسوة بإمامُهم محمد -صلى الله عليه وسلم- اشتدَّ طلبُ الكافرين له ، وعظم مكرُهم به، قال تعالى: {وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ} ؛ وهم كذلك؛ وأنَّى يكونَ أمراؤنا كأولئك الذين هادنوا الظالمين وركنوا إلى الدنيا وحادوا عن الطريق ، وقد آمنوا بقولِ اللهِ تعالى: {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ} ، ومقتل القادة بهذه الطريقة والكيفية لهو وصمة عارٍ وخزيٍ على جبين كل من آذاهم ولاحقهم وطاردهم ممن يدعون المقاومة والشرف ، فهذا الدم الطاهر قد انتصر على أباطيل و بطشِِِِ الظالمين الذين كانوا يعتدون على أهل التوحيد والجهاد في أكناف بيت المقدس .

ونحنُ هنا في جَيْشِ الأُمةِ في أكنافِ بيت المقدسْ نشد على أيدي إخوانَنا و أحبابنا و تيجان رؤوسنا في مجلس شورى المجاهدين في بيت المقدس ولهم نقول :
نسأل الله أن يُجزل لكم المثوبة ويُصبِّركم, قال تعالى: (لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ) اثبتوا ، وامضوا على نفس الدرب الذي سار عليه القادة الشهداء وارفعوا من بعدهم اللواء ، وإنا معكم إن شاء الله فدماءكم هي دماؤنا وجميعنا في خندق واحد لرفع راية التوحيد ونصرة الموحدين .

وإلى أعداء الله اليهود نقول : لا تفرحوا بمقتل مشايخنا وقادتنا فما مقتلهم إلا سراج نور يضيئ لمن بعدهم درب الجهاد في سبيل الله وإن الأمة التي خرّجت أمثالَ هؤلاء الرجال لديها المزيد والمزيد عازمونَ على الثأر والانتقام، ونبشركم يا أعداءَ اللهِ بالسوءِ؛ فإنَّنا أمةٌ تحيى بقتلِ ساداتِها، وتُعلي تضحياتُهم هِمَّتَها، وتغسلُ دماؤهم رانَ قلوبها وإن الأيام القادمة ستثبت لكم ذلك بمشيئة الله تعالى . ولا تحسبوا أن قتل قادتنا وأئمتنا يوهن عزمنا قال تعالى: {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}.

وإنَّ الجهادَ ماضٍ وإن ذَهَبَ بعضُ أهلِه اصطفاءً بشهادةٍ أو ابتلاءً بأسرٍ أو انتكاسًا بردةٍ؛ فلا تزال طائفةٌ من أمةِ محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- يقاتلون على الحقِّ ظاهرين، يذهبُ أقوامٌ فيخلفهم أقوام، وذلك مِن فضلِ الله وحفظِه لدينِه.

فصبرًا أهلَ الجهادِ؛ فإنَّما هو بيعُ النفوسِ للهِ؛ واللهُ يقبضُها متى شاءَ، ويُعطِيكُم عِوَضَها في الآخرةِ؛ {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}
اللهمَّ تقبَّل عبديك أبا الوليدِ المقدسيْ وأبا البراءِ المقدسيْ في الشهداءِ، واغفرْ لهما، وارحمهما، ولا تفتنَّا بعدَهما، وأبدِلْ أمةَ الإسلامِ خيرًا مِنهما، وعجِّل بنصرِك الذي وعدتَ؛ فإننا به موقنون.
اللهم صلِّ وسلِّم على نبيِّك محمدٍ، وعلى آلِه وصحبِه أجمعين، وآخرُ دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين.
__________________________________________________ __________________________________
المصدر : مؤسسة الراية للإنتاج الإعلامي 

28 ذو القعدة, 1433هـ

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "[The Time] Has Come for the Two Shaykhs That Dismounted and Are Flying Towards the Heavens"

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على قائد الغرّ المحجّلين إمام المجاهدين نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
يقول الله عزّ وجلّ:
(وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين)
أمتنا الإسلامية الغالية : بعد رحلة مشرفة حافلة بالتضحيات والبطولات ، ومليئة بالصبر والثبات ، يترجّل فارسان من فرسان الإسلام ليلحقا بركب القادة الشهداء ، ركب الأبطال الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم نصرةً لهذا الدين وذباً عن عرض المستضعفين ، ركْب الأبطال الذين أقدموا حين أحجم النّاس، وصبروا على أمر الله حين جزع النّاس، وصابروا أعداء الله، ورابطوا على ثغور الإسلام، والموت يتربّص بهم أرضا وجواً في كل ركنٍ وموطن .   ونحن والله يعزُّ علينا أن نعلن نبأ فقدان الأمة الإسلامية مرةً أخرى قائدين من قادة الجهاد ، ورجلين من رجالاتها ، الشيخين الجليلين هشام علي السعيدني ” أبا الوليد المقدسي ” ، وأشرف صبّاح ” أبا البراء المقدسي ” ، الذين قتلا مقبلين غير مدبرين ، يناجزان أعداء الله ، وينصران المستضعفين ، ويذودان بنفسيهما عن الملّة والدين ، فنسأل الله أن يتقبلهما في الشهداء ويرزقهما الفردوس الأعلى من الجنة .   وإننا في شبكة شموخ الإسلام إذ ننعي إلى الأمة الإسلامية خبر رحيل بطلين من أبطالها لم يُعرف عنهما إلا أنهما بطلان ثبتا على درب الجهاد رغم استعار المحن، وشدّة الابتلاء، و تمالؤ الأعداء لنؤكد على أن طريق الجهاد ماضٍ بإذن الله إلى قيام الساعة لا يوقفه عدل عادل ولا جور جائر ، وأن هذه الدماء التي سالت من الشيخين لهي دماء نصر وبركة وتمكين بإذن الله عزوجل ، فالمعركة مستمرة بعون الله حتى تسود الشريعة وتطبّق أحكام الله في أرضه .   إلى المجاهدين عامة وفي بيت المقدس خاصة : اثبتوا إخوة التوحيد على ما أنتم فيه من الخير في نصرة دين الله وأوليائه، وامضوا على ما قُتل عليه الشيخان، واجعلوا من دماء الأميرين نوراً وناراً ، نوراً يضيء لكم الدرب ويهوّن عليكم الخطب ، وناراً على أعداء الملّة والدين ، امتشقوا سلاحكم ودونكم أعداء الله يهود ، أروا الله من أنفسكم خيراً ، ونسأل الله أن يثبتكم وينصركم على أعدائكم .   إلى أعداء الله يهود : أبشروا والله بما يسوؤكم أيها الجبناء، فلن يدوم فرحكم أيها الأنجاس طويلاً، ولئن قدّر الله أن يُقتل الشيخان ، فإنهما تركا جيلاً فريداً صادقاً، ودونكم منهم أيام تشيبُ لهولها الولدان، وتذكروا دائماً أن الرحم التي ولدت أسامة، والزرقاوي والبغدادي واللّيبي، وأبا النور المقدسي، وغيرهم من الأبطال لا زالت حُبلى بأمثالهم، فقد أخرجت الأرض بركاتها، وأطلقت الأمة المرحومة فلذات أكبادها، رخيصة في سبيل الله، إعلاءً لكلمته ونُصرة لدينه، فالحرب لا زالت سجالاً، والعاقبة للمتّقين .   (وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) إخوانكم  شبكة شموخ الإسلام

 

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]