Statement from the Islamic State of Iraq: "Denial About the Allegations of the Crusaders Upon the Land of Diyālā‎"

بسم الله الرحمن الرحيم

{وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيّاً عَزِيزاً} (الأحزاب:25)

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:
إننا في دولة العراق الإسلامية “أعزها الله” ننفي نفياً تاماً عما أعلن عنه الصليبيون من أنهم قتلوا أكثر من (60) واعتقلوا أكثر من (60) أيضا ، ونقول بيننا وبينهم أدلة موثقة يظهرونها إن كانوا صادقين فهم كذابون بما قالوا وان الله عز وجل رد كيدهم في نحرهم ، فإن أمراء وجنود دولة العراق الإسلامية في ولاية ديالى بأحسن حال ولله الفضل وسيرى الجميع صحة ما نقول ، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم …
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "To the Esteemed Tribal Leaders"

{ انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} (التوبة:41)

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:

يسر مكتب أمير المؤمنين “حفظه الله” أن ينقل إلى شيوخ عشائرنا الكرام ووجهائها تحياته وسلامه ومباركته لمواقفكم الكريمة من معاونة المجاهدين وتلاحمكم معهم والوقوف بوجه الحملة الصليبية ورد بعض الذين باعوا دينهم وأهلهم بثمن بخس ، ونؤد أن نعلن للأمة إن عشرات البيعات من شيوخ ووجهاء العشائر وصلتنا وبإذن الله عز وجل سيأتي اليوم الذي نعلن عن هذه البيعات والمواقف الكريمة ، فولايات ديالى والانبار وصلاح الدين والموصل وما حولها وبغداد فيها من الخير الكثير الكثير ، والدليل على ذلك أربع سنوات من القتل والقتال وما زالت عشائرنا تقدم فلاذات اكبادئها وتأوي المجاهدين ليل ونهار وتقدم لنا المعلومات عن الخونه والمرتدين ، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم …
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "To Every Mujāhid in Wilāyat Baghdād"

{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (المائدة:2) بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:

إلى المجاهدين المرابطين في ولاية بغداد إلى الذين أذاقوا العدى الموت الزؤام من الصليبيين والروافض الحاقدين وخصوصاً فيلق غدر وجيش الدجال ،فاعلموا أن هناك مؤامرة كبرى لإخراج أهل السنة من بغداد الخلافة فما عليكم اليوم إلا أن تتوكلوا على الله وتنقضوا على الروافض وسيطرات الحرس الوثني ، وإن وقوع بيت من بيوت الله عز وجل من الروافض لمصيبة عظمى بحاجة إلى طاعة عظمى فما أخذ مسجد ولا أخذ حي إلا بذنب ، فيا أخوتي هذه بيوت الله عز وجل تدنس من قبل الصفويين الحاقدين الذين يسبون خيار الصحابة في مسجد كان يذكر فيه الصحابة بخير فهم شر من اليهود والنصارى وإنهم على خطى إسماعيل الصفوي سائرون، فانتبهوا واعقدوا العزم وجودوا بأنفسكم فإن النصر صبروا ساعة ، من للشيوخ والنساء والأطفال بعد الله عز وجل إلا المجاهد الصادق ، وإن من رحمة الله عز وجل أن فضح حزب الهاشمي الذي عقد الآمال على حكومة المالكي والصليبيين فقد خاب ضنهم ، فيا أيها المجاهدين لقد خصكم الله تعالى بهذا العز من رفع راية التوحيد والبراءة من الكفر وأهله ، فأكملوا جهادكم وأحسنوا عاقبتكم بالتمسك بمنهج دينكم فإن إتمام الأمر خير من ابتداءه كما قال تعالى }إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ{ وما يجري على أهلنا في منطقة الفضل خير دليل على ما نقول وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ .

والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناسٍ لا يعلمون والحمد لله ربِ العالمين.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم …
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "About the Dimensions of the Recent Sharm al-Shaykh Conference"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

قال تعالى: { يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (32) سورة التوبة.

لقد تجمع الكُفر على اختلاف الوانه واجتمع الطواغيت على اختلاف كفرهم ومللهم وعقائدهم الباطلة من أجل ان يتفقوا كلهم على شئ واحد وهو محاربة هذا الدين القويم ومحاربة الفئة المجاهدة التي تقوم بأمر ربها من أجل نصرة دينه تبارك وتعالى .

انهم ينفقون اموالهم ويبذلون جهدهم ويستنفدون كيدهم ويحشدون جنودهم المأجورين على اختلاف وظائفهم ( فمنهم من يذود عن طاغوته بسلاحه ومنهم من يذود عن طاغوته بقلمه ومنهم من يذود عن طاغوته بلسانه ) ، وقد ألبسوا انفسهم لباس الدين زوراً وبهتاناً والإسلام منهم براء يفعلون كل ذلك من اجل الصد عن سبيل الله وإقامة العقبات في وجه هذا الدين ومن اجل حرب المجاهدين في كل وقتٍ وفي كل حين .

فجاء هذا المؤتمر في وقتٍ يمر فيه الجهاد في العراق بأوقاتٍ حاسمةٍ من النواحي العسكرية والسياسية والشرعية والحركية ، فجيش الإحتلال الصليبي – وبعد الإنقسامات في أجنحة الإدارة الأمريكية – يريد ترميم مشروعه في العراق بشتى الوسائل لإنقاذ جيشه من الأنهيار ولإنجاح المشروع الصهيو-صليبي في المنطقة ، فلجأ الى الإستعانة بالللصوص وقطاع الطرق لتكوين مليشياتٍ قَِبلية في الأنبار لحرب المجاهدين ، أما حكومة المالكي الصفوية فتسعى الى تثبيت أركانها ودعائمها على أكتاف خونة أهل السنة من الحزب العراقي وجبهة التخاذل ، أما أصحاب المشاريع ” الوطنية-العلمانية ” ودعاة الأنتخابات التشريعية المتمسحين بالجهاد فتقاربوا وتحالفوا مع أصحاب ” السلفية البرلمانية ” وغيرهم ليطرحوا مشروعهم الهزيل البعيد كل البعد عن تحقيق مقاصد الشريعة في تشريع الجهاد في سبيل الله حتى تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الطاغوت هي السفلى ، فخرجت مقررات هذا المؤتمر المزعوم لتُحِل الحرام وتُحرم الحلال ، فدعى الى المصالحة والمؤاخاة مع أحفاد أبن العلقمي والصفويين وحرم دماءهم وقتالهم ، ودعى الى تثبيت دعائم حكومة المالكي الصفوية العميلة ، و إلقاء السلاح وإيقاف عجلة الجهاد في سبيل الله…

فتحالفت حكومات الدول العربية الخائنة العميلة وجامعتهم مع المحتل الصليبي وألتقت مصالح الجميع في العمل بشتى الوسائل على إيقاف المد الجهادي المتصاعد لدى شعوب المنطقة ، وتوافقت رؤاهم على عرقلة جميع ” المشاريع الجهادية ” ، والحيلولة دون أن يقطف المجاهدون ثمار جهادهم ويحكموا شرع الله في البلاد والعباد ، وبدلاً عن ذلك تُخدع الشعوب الإسلامية – كما خُدعت من قبل – بمشاريع “وطنيةٍ إستسلامية” تنحي حاكمية الشريعة جانباً ولكن مهما كادوا ومهما خططوا ومهما عبأوا وحشدوا فلن ينفعهم ذلك ولن يغني عنهم من الله شيئاً ، قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36 ، ونذكر أبناء الأمة بوصية نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشئ لم ينفعوك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ولو اجتمعت على أن يضروك بشئ لم يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ) ، وإن كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيها الكثير من البشارات التي تبشر باستمرار الجهاد وأنه لن يتوقف إلى قيام الساعة وأن الغلبة والتمكين في آخر الأمر لهذا الدين ، قال صلى الله عليه وسلم ( لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة).

فأبشروا يا أسود التوحيد وجنود الرحمن في كل مكان فهذه بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم ، ويا أيها الكفرة والطواغيت أبشروا بما يسوؤكم فنحن ماضون في جهادنا ولن نتوقف حتى يمكننا الله من رقابكم وحتى نرفع راية التوحيد خفاقة ويحكم شرع الله البلاد والعباد.

اللهم عليك بطواغيت الروم … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العجم… اللهم اجعل كيدهم في نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم ، اللهم مكنّا من رقابهم واجعلهم وأموالهم وذراريهم غنيمة للمجاهدين بقوتك وجبروتك يا قوي يا عزيز

والله أكبر

{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "Warning From the Ministry of War"

بسم الله الرحمن الرحيم

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ } التوبة123

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:
الى كل من ظن ان يد المجاهدين بعيدة عن مراكز الكفر واهله فانه واهم ، وباذن الله ان ضرباتنا المباركة ستصل الى كل مكان كما وصلت من قبل الى ما يسمى بـ (البرلمان) أحد مراكز الكفر والطغيان وكما طالت ايضا سلام الزكم المرتد ومؤتمر بغداد ومكان اللقاء الصحفي لما يسمى بامين منظمة الكفر والالحاد (الامم اللامتحدة ) وعملية ديالى المباركة ، والقادم باذن الله ادهى وامر، فنقول لكل ابٍ وامٍ وزوجةٍ واخٍ يريد ان لا يفجع بقريب له فلينصحه ان لا يقترب من الكفر واهله فوالله الذي لا اله الا هو فاننا لا ندخر جهداً بضرب الكفار المرتدين الا و فعلناه ،وما حصل من استهداف المتطوعين لما يسمى بالجيش العراقي في ابي غريب غرب ولاية بغداد لهو خير دليل على كلامنا ، وعلى الذين سجلوا اسمائهم للتطوع في صفوف هذه الاجهزة العميلة اعلان براءتهم في بيوت الله عز وجل لاننا عرفنا كثيراً من هذه الاسماء وسوف ياتيهم السيف باذن الله تعالى الى مضاجعهم ونقول لكل من قبل باوهام الحزب اللااسلامي وجبهة التخاذل ومن سار على منهجهم ان هؤلاء سوف يوردوكم النار وفي الدنيا خزي وشنار، فان هذا كله يصب في مصلحة تثبيت حكومة المالكي الصفوية، ونجاح المشروع الصهيوصليبي في المنطقة ، وندعوا هؤلاء جميعا الى التوبة من هذه المسالك الكفرية ، ومن الله العون والسلام .

والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناسٍ لا يعلمون والحمد لله ربِ العالمين.

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم …
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "Bleeding of the Islamic Nation With the Martyrdom of the Official Spokesman"

بسم الله الرحمن الرحيم

{قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ} [التوبة: 52].

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فنطمئنُ الأمّة إلى أن مولانا ووليّ أمرنا أبي عمر البغدادي ” حفظه الله ” ينعم بفضل الله وسط أهله من رعايا دولة العراق الإسلامية، وإن ما تناقلته وسائل الإعلام من خبر مقتله ” جعلنا الله فداه” لا أساس له من الصحّة، ولو قدّر الله تعالى شيئاً على أحد قياديي الدولة فلن نتوانى في الإعلان عن ذلك لأنّنا نؤمن أن جهادنا لا تعلو رايته إلا بدماء القادة قبل الجنود، وأن شجرة النّصر لا تُرْوى إلا بدماء الشهداء، وأن ثمن النّصر كثير من الأشلاء والدماء.

ونقول لأمة الحبيب ” صلى الله عليه وسلّم “:

كنتِ خير أمة أخرجت للناس، سيمتُكِ الجهاد في سبيل الله تعالى والاستشهاد. وأنّك الأمّة الولود، وما زلتِ تنجبين القادة والفرسان إلى أن تعلو راية التوحيد وتكون كلمة الله هي العليا: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ }[البقرة: 193]، فالاستشهاد سمتنا، وهو كرامة لنا في الدنيا ومغفرة في الآخرة بإذنه تعالى، قال تعالى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب: 23].

واليوم نزفّ إليكِ خبر استشهاد الشيخ المجاهد أبي عبد الله الجبوري الذي قارع الباطل منذ أواسط الثمانينات إلى يومنا هذا، فجدّ واجتهد، ودعا على منهج النبوّة، وكان داعية لا يخاف في الله لومة لائم.

وفي منتصف ليلة الاثنين 13 ربيع الآخر 1428 هـ حاول أعداء الله تعالى القيام بإنزال جوّي على المنزل الذي يتواجد فيه الشيخ محارب الجبوري ” رحمه الله “، ولكنّ الشيخ ومن معه اشتبكوا مع طائرات وآليات وجنود الصليب في معركة جاوزت الثماني ساعات، معركة استبسل فيها جنود الإسلام وسطّروا أروع الأمثلة في البطولة والشجاعة والإقدام رغم قلّة العدد والعُدّة، فلم يكن عدد الإخوة الذين مع الشيخ سوى أربعة، ولكنهم رفضوا أن يُعطوا الدنيّة في دينهم وأن يرتضوا الأسر عند عُبّاد الصليب.

وانتهت المعركة ولم يتمكن الأعداء من إنزالهم الجبان، فعمدوا إلى القصف الجوي، فاستشهد الشيخ أبي عبد الله الجبوري ومن معه، فهنيئاً لهم، وتقبلهم الله جميعاً، ونسألُ الله أن يُعليي نُزُلهم في عليّين.
ونقول لأهلنا من عشيرة الجبور الكريمة ولأهل الشيخ رحمه الله هنيئاً لكم بما قدّمتم وتقدمون من الشهداء، فإنّ الله رفعكم ورفع قدركم بما قدّمتم من فلذات أكبادكم، وإنّ أميرنا يُقرئكم السلام ويقول: ” اصبروا واحتسبوا، فإنّ أبا عبد الله الجبوري كان هذا مُناه، أن يختم حياته بموت في سبيل الله، ولطالما ألحّ على القيام بعملية استشهاديّة “.

ونقول لأمتنا: إن شهيدنا ” تقبله الله ” لم يكن همّه إلا جمع الكلمة ورص الصفوف، فقد كان الشيخ محارب ” تقبله الله ” أميراً لـ ” سرايا الغرباء ” واجتمع حينها مع إخوانه في مجلس شورى المجاهدين، ثم أعلن بصوته الصدّاح تشكيل حلف المطيبين، ثم بايع دولة الإسلام على أرض الرافدين ووقع الاختيار عليه ليكون المتحدث الرسمي باسمها، تقبله الله على ما قدّم لخدمة هذا الدّين، وبارك في أهله وذريته.

وإنّنا نشكر أمتنا الإسلامية على مشاركتها لنا بنبأ استشهاد الشيخ ” محارب الجبوري “، ونعدها بما يُدخِلُ السّرور على قلب كل مُسلم، وإن بشارات النصر تلوح في الافق، ” وما هي إلا رفسة موت أخيرة نُزْهِقُ بها روح المارد الصليبي بإذن الله ” كما كان يقول الشيخ محارب رحمه الله.

والله المستعان وعليه التكلان.

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين ، ومن حالفهم .
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر

{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "Denying the Death of the War Minister"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فإنّ دولة العراق الإسلامية تطمئِنُ الأمّة على سلامة الشيخ أبي حمزة المهاجر ” حفظه الله “، وأنّه ما زال يُقارع أعداء الله. وننبّه أن العدوّ لا يزال يعزف على وتيرة شق صفّ المجاهدين في العراق، وإنّ هذا لبعيد عنهم، ولن يكون بإذن الله. ونحن لا نورد خبر النفي هذا إلا لطمئنة قلوب المسلمين ودحضاً لمكر أعداء الله الذين لم يبقَ لهم إلا ورقة الإعلام الكاذب بعد سقوط جميع الأوراق لديهم. ونقول لأهلنا في كل مكان إنّ إخوانكم في وزارة الحرب يبشرونكم بضربات موجعة تُفرح المؤمنين وتُغيظ الكافرين إن شاء الله. والله المستعان وعليه التكلان. اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم … اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.. اللهم دمّرهم وزلزلهم.. اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.. اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك، اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين، وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها… اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "The Ministry of Denies the Arrest of Dozens of Mujāhidīn West of Wilāyat Baghdād"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:

إدعت القوات الأمريكية اليوم إنها قامت بسلسلةٍ من المداهمات والإعتقالات في صفوف المجاهدين في منطقة زوبع (زيدان) غرب ولاية بغداد ، وأنها إعتقلت العشرات من المسلحين كما يدعون ، وفي الحقيقة أن قوة من الجيش الأمريكي وبإسنادٍ من المروحيات والطائرات قامت بمداهمة هذه المناطق بعد سلسلة العمليات المباركة التي شنها المجاهدون على آليات الجيش الصليبي في الأيام الماضية وخصوصاً تفجير سيارة مفخخة على آلية أمريكية نوع كاسة ألغام حديثة الصنع أدت الى إحراقها بالكامل بحمد الله ، فقام العدو بمداهمة منازل المسلمين وأعتقال مجموعة من الأبرياء والعزل ، واغلبهم من المزارعين البسطاء – مدعين إنهم من المجاهدين .
إن هذه الممارسات التي دأب عليها الجيش الصليبي لن تثني- بعون الله- من عزيمة المجاهدين ، ولن تكسر إرادتهم في مواصلة الجهاد والقتال حتى النصر أو الشهادة ، ومن الله العون والسداد.

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "Response of the Ministry of War About the Remarks of the Marines Commander in al-Ānbār"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:

إدعت قوات الإحتلال الصليبي – وعلى لسان قائد قوات المارينز في ولاية الأنبار – أن مستوى العمليات العسكرية التي تستهدف الجيش الأمريكي قد إنخفضت الى مستوياتٍ كبيرة خلال الأشهر الماضية ، معللاً ذلك الى الدور الذي يقوم به مايسمى ب”مجلس إنقاذ الأنبار” ، والغريب أن تصريحات هذا الغبي جاءت في نفس اليوم الذي أعلن فيه البنتاغون عن تجاوز قتلى الأمريكان في هذه الشهر- حسب إحصاءاتهم أنفسهم – الى أكثر من 100 قتيل أكثرهم سقطوا في ولاية الأنبار! ، والسبب في هذه التصريحات الكاذبة والمتضاربة صرف الاعلام والرأي العام عن بقية المناطق التي يتكبد فيها الصليبيون كل يوم خسائر كبيرة بالأرواح والآليات مثل مناطق ولاية ديالى وجنوب ولاية بغداد وشمالها ، وولايتي صلاح الدين والموصل ، حتى تترسخ في أذهان الأعلام والمتلقي للأخبار أن خسائر الأمريكان فقط في ولاية الأنبار وأن مشكلة الجيش الأمريكي محصورة في هذه المناطق فقط ، أما تركيزهم في وسائل الإعلام هذه الأيام على إستعراض القوة والعضلات والخطب النارية التي يقوم بها ما يسمى ب” كفار الأنبار” بين فترةٍ وأخرى على شاشات قناة الحرة والعراقية ، فما هو إلا لإعطاء هؤلاء الحثالة شأن أكبر وتحسين صورتهم المهزوزة وماضيهم المعروف لأهل الأنبار ، ولإخفاء حقيقة ولائهم للصليبيين ولحكومة المالكي الصفوية ، فهؤلاء الحثالة من قطاع الطرق وكلاب الموائد العفنة لهم أعجز – بحول الله تعالى – عن مقارعة المجاهدين بعد ما فشلِ أسيادهم الأمريكان طوال هذه السنوات الأربعة ، علماً أن قائد المارينز هذا قد أعلن قبل شهور “أن قواته قد خسرت الحرب مع المجاهدين في الأنبار” ، وليعلم هذا الخنزير أن جيشه المهزوم في بوادي الأنبار- أعزها الله بالجهاد – لن يغنيه شيئاً إختباءه خلف هؤلاء اللصوص من حثالاث كفار الأنبار ، بل إننا لنقول له أن من العار على أفراد المارينز – التي تتشدق بها أمريكا في إعلامها بإنها أقوى قوة في العالم – أن يحتموا خلف ظهور عصابات التسليب وقطاع الطرق الخارجية ليحتموا بهم من ضربات المجاهدين ، فإذا كانوا رجالاً بحق فليواجهوا ليوث الإسلام وجهاً لوجه ولا يحتموا بهؤلاء الحثالات ، أما المجاهدون فماضون في قتالهم لإعداء الله من صليبيين صائلين و مرتدين ممتنعين ، وأن وزارة الحرب ووالي ولاية الأنبار قد أعدوا – بعد التوكل والإستعانة بالله – تكتيكاتٍ وخططٍ جديدة طويلة الأمد للتعامل مع المخططات الصليبية الجديدة في ولاية الأنبار بجوانبها العسكرية والشرعية والسياسة ، وأعدوا عدتهم لحرب إستنزاف ٍ طويلة ، فطول أمد المعركة لا يخدم العدو ، والأحمق بوش قد حدد نهاية هذا الصيف كموعدٍ لتقييم نجاح أوفشل الخطة الأمنية ، أما جنود دولة الإسلام فيقاتلون بين أهليهم وعشائرهم الحرة الأبية مع إخوانهم المهاجرين ، ولم يحددوا مواعيد زمنية لإنتهاء عملياتهم ، بل الموعد هو تحكيم شرع الله في البلاد والعباد ، وهم ماضون الى نصرٍ أو شهادة ، وما رأيتموه من ضرباتٍ نوعيةٍ ضد مراكز وتجمعات الشرطة ورؤوس الردة ما هو إلا بداية الغيث ، ومن الله العون والسداد .

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Video message from the Islamic State of Iraq’s Shaykh Muḥārib al-Jabūrī: "The First Cabinet Selection for the Islamic State of Iraq"

26
Video:

Transcript:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده.
الحمد لله الذي أقام لدولة الإسلام أركانها ووفق الله لاختيار أميرها ووزرائها, والحمد لله القائل في كتابه الكريم: (قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ).
والقائل: (الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ).

والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين, أما بعد:

فاليوم وبفضل من الله تعالى وبعد أن قهر الله الصليبيين وأخزى المرتدين على أيدي المجاهدين, أصبح من واجبات المرحلة أن يعلن إخوانكم في مجلس شورى دولة العراق الإسلامية عن تشكيلة وزارية لأول حكومة إسلامية تكفر بالطاغوت وتؤمن بالله وتجاهد في سبيله لتُحكّم شرعه بعد عشرات السنين من سقوط خلافة الإسلام وضياعها.
فلقد حكم الصليبيون أرض الرافدين بأنفسهم لعشرات السنين ثم استعانوا بالمرتدين من العلمانيين والقوميين والشيوعيين والبعثيين والعلقميين لعشرات أُخر فأفسدوا العباد والبلاد حتى صبّ عليهم ربنا بالمجاهدين سوط عذاب.

فهاهي دولة العراق الإسلامية, دولة الإسلام والمجاهدين تزف للأمة بشرى اختيار وزرائها بعد أن وفق الله إخوانكم المجاهدين في حلف المطيبين للإعلان عن هذه الدولة واختيار أميرها الشيخ أبي عمر البغدادي حفظه الله وسدد إلى الخير خطاه, وهذه التشكيلة الوزارية يمكن تحديدها في هذه المرحلة بالآتي:

أولًا: الشيخ أبو عبد الرحمن الفلاحي – وزيرًا أول لأمير المؤمنين.
ثانيًا: الشيخ أبو حمزة المهاجر – وزيرًا للحرب.
ثالثًا: الأستاذ الشيخ أبو عثمان التميمي – وزيرًا للهيئات الشرعية.
رابعًا: الأستاذ أبو بكر الجبوري – وزيرًا للعلاقات العامة.
خامسًا: الأستاذ أبو عبد الجبار الجنابي – وزيرًا للأمن العام.
سادسًا: الشيخ أبو محمد المشهداني – وزيرًا للإعلام.
سابعًا: الأستاذ أبو عبد القادر العيساوي – وزيرًا لشؤون الشهداء والأسرى.
ثامنًا: المهندس أبو أحمد الجنابي – وزيرًا للنفط.
تاسعًا: الأستاذ مصطفى الأعرجي – وزيرًا للزراعة والثروة السمكية.
عاشرًا: الأستاذ الطبيب أبو عبد الله الزيدي – وزيرًا للصحة.

هذا والله نسأل أن يحفظهم جميعًا وأن يعينهم على حمل الأمانة وتأدية الواجب وأن يديم عز الإسلام والمسلمين ودولة العراق الإسلامية.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبة أجمعين.

المتحدث الرسمي باسم دولة العراق الإسلامية
الخميس 2 ربيع الثاني 1428 هـ
الموافق 19 ابريل 2007 م