New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “The Sunnī Political Depth”

لا ينكر ناظر أن هذا العمق مسدود ومليء بالخروق والفساد، ومن يتعلق به يجني الخراب والتعب ثم يؤول أمره إلى الهزيمة، لا لضعف هذا العمق لكن لفساد وخبث القائمين عليه وانحيازهم لجانب أعداء الأمة، وضنهم بالخير على العاملين للإسلام والإمة.
يقابل ذلك أمران:
– جمهور مسلم يحمل هم الأمة مع ضعف وغياب في الأداء والفاعلية، أقصد في الجانب السياسي، وقد قيد الدعم المالي، وخسف ببقية الجوانب الأخرى، فوجب النظر لهذا العمق الجماهيري من وجهة نظر إيمانية، وكذلك مستقبلية، وهذا يوجب الثبات والصبر على المبدأ، مع احترام وتقدير مشاعر هذه الجموع، فهي وإن فقدت الفاعلية السياسية والمالية، بل والتجنيدية الآن وحاضراً لكن البقاء ودوام المدد واستمرار الوجود لا ركن له إلا هذه الجماهير، والضعف في حال قدر لازم للحركات الكبرى والتغييرية التي تؤمن بضرورة النظر لجذور المشاكل لا ظاهرها، وقد ثبت أن من راهن على هذه الجموع فإنه ينجح مع دول مسيرة، وأما التعلق بخارج هذه الأمة فقد يعطيك قوة سريعة، لكنها أشبه بالمخدرات التي يعقبها الفساد والزوال .

يجب صياغة عقل العمل لدين الله باحترام محيطه السني، وعدم التخلي عنه، وذلك تحت الظن أنه غير نافع ولا فاعل، فعدم الفاعلية لا لغياب القصد بل لقسوة المانع والسلاح الذي تجابه به هذه الجموع من قوى الشر، وخاصة الداخلية.

– الأمر الثاني: عروض الشر المختلفة، والتي كلها تستهدف الوجود والحضور المستقبلي، وهذا مغرٍ كما يبدو، لكن المشكلة في التفسير الإيماني للفتنة والصبر والعاقبة للتقوى، وغياب هذه الأمور يعني الهزيمة بلا شك.
وهذا كما ترى حديث مصلحة، لأن الحوار اليوم كله يدور حول المصلحة، فالقضية تعني زوال مصلحة تحقيق النصر بعدم إدخال العقيدة كأمر نسبي يمكن التنازل عنه، وهذا يطلب من جهات معلومة، وذلك بسلخك عن معتقدك في المجرمين ممن ينتسب للإسلام زندقة وكذبا، وكذلك يطلب منك البراءة من قضايا أمتك في أمكنة أخرى غير مكانك، والحال يشهد أن حالنا في كل الجبهات واحد لا تعدد فيه، والخصوم يستهدفونك في كل الجبهات.
هذه حالة دفع عن معتقد.

جهات أخرى من العمق الجاهلي تطلب منك تنازلاً عن معاني سياسية، لها صلة بالمعتقد، لكن بروزها كحالة سياسة أجلى وأوضح، والعجيب أن بعضهم يقدم الصبر والثبات على الموقف السياسي أكثر من المعاني الدينية العقدية الصارمة، فهو صارخ الصوت في الموقف السياسي ضعيف التمسك بالموقف العقدي، وهذا كله من شرور التربية في بعض الأحزاب، وكذلك طلباً للتجميع الهش الذي يستند عليه.
إلى هذه اللحظة لم تقدر الجماعات على ضبط أدائها بين ما هو نسبي وما هو مطلق، وحتى فيما هو نسبي لم تحزم أمرها في ترتيب الأولويات.

لا يوجد عاقل يريد منك المناورة فيما هو نسبي بعد ترتيب القضايا بوضوح، ذلك لارتباطه بالحكم الشرعي، ولكن من الخطأ أن تجعل الدين بضاعة يتم المساومة عليها، ولا أن ترمي عمقك السني الفاعل بزعمك أن العمق السياسي خائن.
بسبب هذا نحب الخير لكل مسلم، ونسدد ونقارب، وننصح مع الدعاء ورجاء الخير لجميع هذه الأمة، ونعلم بيقين أن القفز في الظلام مهلك، والخيارات ضيقة، والله المستعان.

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Muzamjir al-Shām: “Foreign Fighters: Between the Anvil of the Alliance and the Hammer of al-Jawlānī”

لم يعد مستغربا وأنت تشاهد اليوم زيارة العديد من الوفود الدولية والأهلية إلى ادلب وباب الهوى اللذان تسيطر عليهما هيئة تحرير الشام، وتسابق الجولاني وأمراءه وشرعييه إلى إجراء المقابلات الصحفية مع وسائل الإعلام الفرنسية والأمريكية والغربية هذا النوع من الاعتراف الخجول بالجولاني – والذي كان إلى الأمس القريب أشد أعداء الغرب في سوريا وأبرز المطلوبين على لوائح الإرهاب- لم يكن ليحدث لولا سلسلة من التنازلات قدمها الجولاني للغرب والخارج في سبيل بقاء سلطانه في إدلب ولعل اليوم أضحت الصورة أكثر وضوحاً من ذي قبل عن نوعية هذه التنازلات وحجمها، ومنها تسليم كامل منطقة شرق السكة للنظام وسحب السلاح الثقيل من ريف حماه، كجزء من التفاهمات مع روسيا حول مايعرف بمناطق خفض التصعيد ومنها أيضاً تفكيك “الفصائل الجهادية” الرافضة للاتفاقيات الدولية، وهذا مايفسر سعار الجولاني ضد غرفة عمليات “وحرض المؤمنين” وغرفة “فاثبتوا” والسعي بكل قوته لاجهاضها وحلها وإعادة حالة الجمود الميداني مع النظام وأيضاً “الإشراف الخارجي” على ملفات العسكرة والتصنيع والأمن داخل هيئة تحرير الشام ! وإلا فاسألوا عن سبب عزل “عبدالغني العراقي” مسؤول التصنيع في الهيئة وهو أحد القادة القدماء الذين جاءوا مع الجولاني من العراق إبان تأسيس جبهة النصرة فعبدالغني العراقي رفض أن يكون قسم التصنيع في الهيئة تحت المراقبة من “جهات خارجية” خاصة في ملفات الطائرات المسيرة والصواريخ متوسطة المدى التي كانت تعمل عليها الهيئة، الأمر الذي دفع الجولاني إلى عزله وتعيين “بديل مطيع” مكانه يوافق على تلك الإملاءات . أما في ملف العسكرة فاسألوا أبو الحسن 600 ومختار التركي وأبو حسين الأردني عن “الجهات الدولية” التي تراقب وتحضر تخريج ألوية الهيئة وكتائبها ! عدا أن الجولاني وافق على فتح معسكرات العصائب الحمراء وغيرها أمام الصحافة الأمريكية أما ملف الأمن فهناك مايشبه اليوم غرفة عمليات مشتركة يتم من خلالها تصفية أو إعتقال أو تصفية أو تسليم “الجهاديين ” المطلوبين للخارج ! وقد أكد لي أحد القيادات التهم الموجهة للجولاني بتسليم بعض كوادر تنظيم القاعدة ( حراس الدين ) وأنصار الإسلام لحكومات أجنبية أما “ملف المهاجرين” وهو نقطة بحثنا اليوم سنفصل فيه بشكل أكبر : بعد أن خلع الجولاني عباءة القاعدة والمنهج “السلفي الجهادي “وبدأ بلبس “ثوب الاعتدال والانفتاح” طرأت العديد من المتغيرات علي سياسة الهيئة على الأرض خاصة فيما يتعلق بملف “الجهاديين” والمهاجرين الأجانب : كان ملف المهاجرين السلعة الأغلى التي تاجر بها الجولاني منذ تأسيس جبهة النصرة حتى اليوم، فقديماً حرص الجولاني علي تقديم نفسه كحامي للمهاجرين وحقوقهم وحامل إرث القاعدة الجهادي بما يحويه من عولمة للجهاد والصراع بعيداً عن الوطنية والحدود وكانت تلك الشعارات تهدف إلى كسب شرعية “القاعدة ” وبالتالي إستقطاب الكوادر الجهادية الأجنبية المتدفقة إلى سوريا للوقوف في وجه منافسة تنظيم الدولة ، ومقاتلة باقي “الفصائل الوطنية” في الثورة مما يساهم في بناء طموحه الشخصي الا أن هذه الشعارات لم تكن تترجم فعلياً على الأرض فظل “المهاجرون” خاصة الأبرز منهم أصحاب الشهرة والتاريخ الجهادي ظلوا مهمشين داخل جبهة النصرة ولم يكن لهم دور بارز في توجيه سياستها ورسم استراتيجيتها بل إن بعضهم تعرض للإقصاء والاضطهاد والاعتقال عند محاولتهم تعديل بعض سياسات جبهة النصرة أو التأثير فيها كخلية خراسان الشهيرة التي كانت التحدي الأول الذي واجهه الجولاني في ملف “المهاجرين” وظل “الخرسانيون” داخل جبهة النصرة على مدى ٣ أعوام بعيدين تماماً عن دائرة صناعة القرار فيها وتم التضييق عليهم وتهميشهم بشكل كبير مما دفعهم للانشقاق عن جبهة النصرة والتوجه نحو تنظيم جند الأقصى الا أن بعض الوساطات أقنعتهم بالرجوع إلى النصرة مقابل وعود من الجولاني بالاستماع لمشورتهم وتنفيذ مطالبهم وهو ما لم يحصل فعاد التوتر بين الجانبين وصرح بعضهم في مجالس خاصة مع بعض القياديين في شكوكهم بالجولاني و بفساده وفشله وأنهم بصدد رفع توصية لقيادة القاعدة تطالب بعزله ف بدأت على إثرها حوادث اغتيال وتصفية أعضاء خلية خراسان سواء بالقصف الجوي أو العبوات اللاصقة فقتل جلهم في حوادث متسارعة ( بقي منهم 2 فقط )، إضافة إلى العديد من قيادات القاعدة الموثوقين من قبل الظواهري وسيف العدل وأبو محمد المصري وكان لابد من تقديم كبش فداء لتبرئة الجهاز الأمني داخل جبهة النصرة من تورطه في كشف ومراقبة “المغدورين” فتم فبركة اتهامات لأبي عبدالله الفرنسي وهو المقرب من أبي الهمام السوري الأمير الحالي لتنظيم القاعدة في سوريا ومرافقه ومقاتل سابق في أفغانستان فأشاعت النصرة أن أبا عبدالله الفرنسي على صلة بالتحالف الدولي وأنه مسؤول عن عمليات الاغتيال التي طالت قادة القاعدة وأشاعت انها أعدمته بعد ذلك ! إلا أن الفرنسي مازال معتقلا في سجون الجولاني وتعرض لتعذيب شديد لاجباره على الاعتراف بالتهم الملفقة ضده دون جدوى وبعد انسلاخ الجولاني عن “السلفية الجهادية” والتمسح بالغرب والمجتمع الدولي ومغازلته عاد مجدداً للمتاجرة بملف “الجهاديين المهاجرين” لكن هذه المرة مع الغرب عبر خطفهم وقتلهم ليثبت للغرب أن بإمكانه أن يكون “كلبهم الوفي ” في سوريا في حال أعطوه الفرصة لذلك ! أولاً : من يقف خلف سياسة البطش بالمهاجرين وتصفيتهم أو حتى تسليمهم للغرب ؟! طبعآ الجولاني والقحطاني و عطون والويس هؤلاء من رؤوس الاجرام المعلومين للجميع لذلك سنتجاوزهم ونتحدث عن عن البقية : 1- أبو أحمد حدود : واسمه “أنس خطاب” ينحدر من محافظة ريف دمشق درس هندسة الاتصالات ٣ سنوات ولم يكمل دراسته والتحق بعدها بتنظيم الدولة وكانت مهمته إدارة المضافات الخاصة بالتنطيم على الجانب السوري من الحدود والتي يتم من خلالها إستقبال وتجهيز العناصر الراغبة بالالتحاق بالتنظيم في العراق – ولذلك سمي أبو أحمد حدود – وكانت معظم عمليات التجنيد تلك تتم بتسهيل من المخابرات السورية حتى عام ٢٠١٠ بعد قيام الثورة ومجيء الجولاني إلى سوريا بتكليف من أميره البغدادي عمل أبو أحمد حدود معه بإعتبار الإثنين – الجولاني وأبو أحمد – ينتميان لنفس التنظيم (الدولة) ولهما بيعة للبغدادي ظل أبو أحمد محتفظاً ببيعته للبغدادي حتى عام ٢٠١٢ ليبايع بعدها الجولاني وتقلد عدة مناصب في جبهة النصرة آخرها المسؤول الأمني العام للهيئة ومسؤول الملف الخارجي مع “صبيه المدلل أبو عائشة” (سنفتح ملفه لاحقاً) حاول أبو أحمد جلب أجهزة تساعده في صنع بطاقات شخصية في مناطق الهيئة ( في سبيل خطته الشيطانية) وذلك من خلال التواصل عبر وسطاء مع دولة خليجية(أ)، كما أتم تجنيد العديد من الأمنيين لمعرفة أرقام وتحركات ومواقع “المهاجرين” في المناطق المحررة وتخيل أن أبو أحمد حدود التي ماتزال عائلته تقيم في مناطق سيطرة النظام السوري وفي كنف الأسد هو نفسه الذي ينكل بالعائلات المهاجرة التي تركت ديارها وجاءت مهاجرة إلى المناطق المحررة ! 2 – أبو محجن الحسكاوي وهو مروان العلي من سكان مدينة حلب وأصله من مدينة القامشلي كان قبل الثورة يقيم في الإمارات ويعمل في مجال السيارات مع بداية الثورة عاد إلى سوريا والتحق بصفوف فصيل صقور الشام قبل أن يبايع تنظيم القاعدة لاحقاً عمل بدايةً كمحقق في سجن العقاب سيئ الصيت التابع لجبهة النصرة في محافظة إدلب، والذي يشبه سجن تدمر العسكري بالفظائع والجرائم التي تجري فيه وكان أبو محجن مسؤول عن كثير من عمليات التعذيب التي كانت تجري بداخله وبسبب حسه الإجرامي وولائه للجولاني وأبي أحمد حدود تم تعيينه مسؤولاً أمنيا في إدلب ثم “محافظاً عليها ” وهو المسؤول الأبرز عن مجزرة عرب سعيد بحق قيادات وعناصر حراس الدين اليوم صاير يلبس بدلة ومشيّك حاله ! 3- أبو حفص بنش واسمه حذيفة بدوي كان نكرة قبل الثورة ، ومع بداية الثورة بايع البغدادي ثم بايع الجولاني على مضض ولا يملك اي مؤهلات تعليمية أو عسكرية اللهم إلا مصاهرته للجولاني فكانت هذه كافية ليتقلد الكثير من المناصب الهامة في الهيئة ! فتسلم الملف الاقتصادي والاستثمار ومسؤول المعابر ومسؤول المنطقة الوسطى وملفات أمنية وخارجية والكثير من المناصب الأخرى في آن واحد .. طبعاً حتى يرضي الجولاني زوجته ( أخت أبو حفص ) واليوم يدير أبو حفص بالاضافة لمناصبه تلك مافيا إقتصادية وأمنية كما يدير عدة محلات للألبسة الغربية من وكالة imza وهذا سبب إطلاق عليه لقب أبو حفص imza في إدلب صورته قبل حلق اللحية ولبس البدلة الرسمية 4 – أبو بلال قدس (ابو بلال تل أبيب) كما يسميه الأخوة المهاجرون واسمه عبدالقادر طحان من حلب ، أسس كتيبة القدس التابعة للجيش الحر والتي كانت مسؤولة عن الكثير من عمليات الخطف في حلب بهدف طلب فديات ، ثم بايع جبهة النصرة في حلب وتدرج بعدة مناصب فيها إلى أن أصبح مسؤولاً أمنيا في مايتعلق في ملف الفصائل ، ومسؤول عن قطاع جسر الشغور والساحل ويعد مسؤول مباشر عن كثير من عمليات التصفية والاعتقال بحق قيادات حراس الدين وأنصار الإسلام وجماعة جند الله إضافة إلى من ذكرناهم هناك العديد من القيادات المتورطة باعتقال وقتل المهاجرين ، منهم : -حسام أبو مأمون (أبو رواد الغوطاني) -أبو الحسن ٦٠٠ ( قائد المجلس العسكري ) -مختار التركي -أبو عزام التركماني -خطاب الالباني -أبو زيد الجزائري -أبو الخير تفتناز وغيرهم سباب توحش الجولاني في مواجهة المهاجرين: يمكن تلخيص أسباب حملة الجولاني ضد القيادات الجهادية الأجنبية والسورية بالتالي ١-أسباب داخلية وهي عدم السماح للمهاجرين بتشكيل أي فصيل عسكري يشكل خطراً على سلطة الجولاني خاصة أن كثير من جنود الهيئة مازال يتأثر بالخطاب “السلفي الجهادي” ٢-أسباب خارجية : حيث يهدف الجولاني من حملات اعتقال وتصفية المهاجرين والشخصيات الجهادية أن يبرهن للمجتمع الدولي أن “الجولاني الجديد” معتدل ويتشاطر مع الغرب نفس الهواجس والأهداف فيما يتعلق بمحاربة الارهاب والتطرف وأن بمكانهم الاعتماد عليه كخادم مطيع أيضاً يهدف الجولاني للحصول على أموال وصفقات من خلال تصفية بعض “الشخصيات الجهادية” التي تسعى مخابرات بلدانهم لقتلهم أو إعتقالهم وهذا مايفسر إصرار الجولاني وأمنييه على تصفية بعض القيادات الجهادية حتى بعد إعتقالهم ورضوخهم لمطالبه وشروطه أمثال الشيخ “أبو زيد الأردني ” القيادي بتنظيم القاعدة والمطلوب أمريكياً على لوائح الإرهاب! وطارق التركي وفاروق التونسي وأبو يونس الألماني وأبو معاذ الفرنسي وأبو عائشة الطاجيكي وغيرهم ممن تمت تصفيهم وقتلهم من قبل عصابة الهيئة نبدأ الآن سرد اسماء المعتقلين والمختطفين من المهاجرين وقيادات الجماعات ونبدأ بحراس الدين ( تنظيم القاعدة في سوريا ) : أولا : قيادات الصف الأول في تنظيم القاعدة : ١-الشيخ أبو عبدالرحمن المكي ( قائد جيش الملاحم التابع للقاعدة) ٢-الشيخ أبو حمزة الدرعاوي (عضو مجلس شورى تنظيم القاعدة) ٣-سهل الجزراوي (قاضي التنظيم) ٤-الشيخ أبو سليمان الليبي ٥-الشيخ أبو يحيى الجزائري ٦- الشيخ أبو عبدالرحمن الأردني ٧- الشيخ أبو الزبير الليبي ٨-الشيخ أبو مريم الجزائري ٩- الشيخ أبو ذر المصري ١٠- الشيخ أبو بصير الشامي ١١- الشيخ أبو عبدالله السوري ١٢- الشيخ أبو غادية الجزراوي ثانياً القادة العسكريين والكوادر الميدانية في تنظيم القاعدة : ١-خلاد الجوفي (قائد عسكري) ٢-أبو عمر الفرنسي (قائد ميداني) ٢-أبو رضوان التركي (قائد ميداني) ٤-أبو مصعب التركي (قائد ميداني) ٥-زيد الكردي ٦-أبو حسين التركي ٧-ابو سليمان الملا ٨-أبو صفية الفرنسي ٩-أبو الليث المصري ١٠أبو انس المصري ١١-أبو صطيف الخشير ١٢-أبو بلال درغام ١٣-أبو هريرة المصري وغيرهم ممن لم تصلنا اسمائهم بعد بسبب ندرة التواصل بين القواطع والقيادات والكوادر . ثالثاً القيادات والشخصيات المهاجرة المستقلة : -أبو أسامة الجزائري -أبو الدرداء الجزائري -أبو بصير الليبي -عبدالرحمن الفرنسي -عبدالرحيم التركي -تراب التركي -جند الله التركي -خطاب الإيراني -أبو أحمد الليبي – أبو أيوب المغربي رابعاً المعتقلين من “المهاجرين الفرنسيين ” : وبعد حديث “عطون” شرعي الهيئة مع الصحيفة الفرنسية وتلميحه بإمكانية التعاون مع فرنسا وطلب مساعدتها بدأت حوادث اعتقال وخطف “الجهاديين الفرنسيين” من قبل الهيئة وهم : -عمر أومسن (أمير فرقة الغرباء الفرنسية) -أبو بصير الفرنسي ( القائد العسكري في فرقة الغرباء الفرنسية ) -أبو صالح الفرنسي ( قائد ميداني) -أبو يوسف الفرنسي -سيف الله الفرنسي -موسى الفرنسي -أبو آسيا الفرنسي خامساً معتقلي قيادات وكوادر جماعة أنصار الإسلام : -عبدالمتين الكردي ( قائد عسكري ) -أبو شهاب الكردي ( قائد ميداني ) -عمار الكردي -أبو عبدالرحمن الشامي -أبو علي القلموني -خطاب التركي وهناك تقديرات بوجود أكثر من ١٧٠ مهاجر معتقل عند الهيئة إضافة لأكثر من ١٠٠ من المغيبين لم نستطع تحديد هوياتهم بعد ، وأيضاً العديد من النساء المهاجرات المختطفات أمثال أم آسيا الفرنسية وأطفالها ومارية الأسبانية وغيرهن والخطير أن بعض هؤلاء المعتقلين يتم التحقيق معهم وتعذيبهم بحضور “جهات خارجية” ويتم استجوابهم حول نشاطاتهم في أفغانستان وأوروبا قبل مجيئهم إلى سوريا ! فتحولت إدلب إلى ما يشبه “غوانتانامو كبير “ لا بل أن عدد قيادات القاعدة وقيادات الجماعات الجهادية وكوادرها من المعتقلين عند الجولاني يفوق عدد المعتقلين بغوانتنامو أو صيدنايا !! وربما الأجدر أن تعطي أمريكا 10 مليون دولار للجولاني على خدماته هذه بدل أن ترصدها في مسرحية المكافئة لقتله أو الإبلاغ عنه ! وقد حدثني بعض “المهاجرين” وقيادات الجماعات الجهادية المطاردين في إدلب اليوم أنهم باتوا يرغبون بالخروج من سوريا أو إلى مناطق درع الفرات للهرب من بطش الجولاني وإجرام حملاته الأمنية التي ضيقت عليهم الخناق بشكل كبير مؤخراً نكمل لاحقاً إن شاء الله

_______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “A Word to Ḥamās”

حماس تدوس على آلام وجروح المسلمين في العراق واليمن وسوريا الشام، وعلى آلام أهل السنة في إيران، بل تدوس عقائد المسلمين وتتجاوز حدود الأخلاق والقيم، فهذا السبيل الذي تسلكه هذه القيادة من الزهار والسنوار وحمدان ومن معهم يتجاوزون قيم الدين، فلا اعتبار لعقيدة، ولا نظر لواقع الإجرام الذي يمثله هؤلاء الأوباش من الروافض وأتباعهم، ولا يدري المسلم ماذا يقول لهم، ومما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى (إذا لم تستح فاصنع ما شئت).

هل سبيل هؤلاء هو الدوس على عقائد محيطهم وإخوانهم تبعاً لإرضاء شرذمة تكيد لهم، وآس دينهم المكر بهم وسب دينهم ورجالهم وتاريخهم، وحاضرهم يشكو منهم لكثرة ما قتلوا.
قبل يومين فقط قصف الأوباش المجرمون الحوثة أتباع الروافض في إيران منطقة سكنية في مآرب لأهل السنة فقتلوا ٢١ مسلما سنياً، ثم بعد يوم تدلع قيادة حماس لسانها باحتقار لآلام هؤلاء، وتصنع خذلانا عجيباً لهم.

ألا يخافون مكر الله؟
ألا يخافون دعاء المظلومين عليهم وهم يرون خذلانهم واحتقارهم؟
نقول للصالحين من حماس: ليس هذا هو سبيل الحق، ولا سبيل المؤمنين، ولا هو طريق يوصل للتوفيق والنصر الإلهي، ولا نخوفكم إلا بالله (قل إنما أنذركم بالوحي) فإياكم ومكر الله بكم، ووالله إن غضب الله عليكم لن ينفعكم شيء بعدها، فاضربوا على يد هؤلاء السفهاء الجهلة، وانحازوا للمسلمين من إخوانكم، ممن قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم (إنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم).
والله لا يرجو الناس منكم إلا سلوك طريق الحق حباً للسني أن يقود الجهاد وإلا فلستم ضارين أحداً بكل هذه الوقاحة التي تمارسونها إلا أنفسكم.

اللهم إنا نحب لهم الخير، ولا نملك إلا الدعاء لهم.
اللهم عليك بأعدائنا أعداء نبيك وأصحاب نبيك وأتباع نبيك من الروافض واليهود ومن سلك سبيلهم.

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Jaysh al-Ummah’s Abū Ḥafṣ al-Maqdisī: “Taming Islamic and National Parties and Then Employing Them”

file13

Click the following link for a safe PDF copy: Abū Ḥafṣ al-Maqdisī — Taming Islamic and National Parties and Then Employing Them

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New fatwā from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Is Everyone Who Bears Arms and Fights Considered a Mujāhid In the Way of God?”

وهل كلّ من صَنّف قضية القدس وفلسطين كقضية إسلامية يُحَبّ ويوالى ولو ناقض عرى التوحيد الوثقى⁉️

جواب:قطعاً ليس كل من حمل السلاح وقاتل فهو مجاهد في سبيل الله؛ففي غزوة العسرة(تبوك)خرج منافقون بعضهم كَفَّره الله لاستهزائه بالله وآياته ورسوله ﷺ؛ وبعضهم تآمر في طريق العودة لقتل الرسول ﷺ ؛وهؤلاء جميعا خرجوا في غزوة من أعظم غزوات الرسول ﷺ تخلّف عنها ثلاثة من خيار صحابة النبي ﷺ وقِصتهم في براءة معروفة.

وهذا أمرٌ ؛المفروض أنّه مِن المسلّمات والبديهيات عند أهل الإسلام بل وعند جميع العقلاء.

فهم يعرفون أنّ أنصار الطواغيت يحملون سلاحاً ويُقاتلون؛في سبيل الطاغوت؛ وبعضهم يُصلّي ويصوم ويُربّي لحيته❗️

وأنصارُ الديمقراطية والدولة العلمانية كذلك يحملون سلاحاً ؛ويُقاتلون لإقامة دولتهم الكفرية وبعضهم يُصلي ويصوم ويعمل أعمالا ظاهرها الصلاح❗️

وعملاء الأمريكان في كل مكان يحملون سلاحاً ويقاتلون لأجل الدولار ؛وبعضهم يُصلي ويصوم ويحمل لحى❗️

ولا غرابة في ذلك؛ فهذا أمر ذكره الله في محكم تنزيله فقال:(وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ)

وكذلك ليس كلّ من تَكَلّم عن إسلامية المعركة؛أو صَبَغ قضية من قضايا الأمة؛كقضية فلسطين بصبغة إسلامية محبوب في ميزان #التوحيد ويوالى❗️

فالروافض وفي مقدمتهم إيران وحزبالة يجعلون قضية فلسطين قضية دينية إسلامية؛ومع ذلك فلا يجوز أن يُحبّوا أو يُوالَوا أو يُمدحوا ويُغرّ بهم الناس؟

وكذلك تفعل الفصائل الفلسطينية الموالية لإيران وحزبالة في فلسطين؛فقضيّة فلسطين عندهم قضية إسلامية كما يزعمون ويُصَرِّحون؛بل ويُقَدّمون لها عشرات بل مئات القتلى❗️

وكذلك تفعل كثير من الأنظمة المسماة إسلامية زوراً❗️وكذلك يفعل علماء السلاطين❗️

وكذلك يفعل كثير من المشايخ والمشاهير❗️في جعل فلسطين والقدس قضية إسلامية❗️

فالأصباغ والقشور الإسلامية التي يستعملها هؤلاء ليست كافية وحدها لتُصنّفهم كأولياء للمسلم؛ يُحَبّون ويُوالون؛دون أن يخلعوا موالاتهم لأنظمة الكفر؛ ويجتنبوا ما يرتكبونه أو يدعون إليه من نواقض الإسلام❗️

فالولاء والبراء من أوثق عرى الإيمان؛وهما مرتبطان #بالتوحيد ومن أهم لوازمه.

✅هذه الإجابة صحيحة100% ولا يُعكّر عليها؛ أو يُشوشها مخالفة عالمٍ لها؛ ولا يُغبشها سلوك جماعة  أوإصدار لتنظيم ؛أومعارضة داعية لها؛ مهما علا كعبه ورسخ قدمه في العلم والفقه والشهرة والجهاد❗️

فالقاعدة الراسخة والجليلة في موضوع القتال والجهاد بيّنها لنا الله تعالى حين قَسَّم المقاتلين إلى قِسمين فقال:(الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ)

وقعَّدَها لنا رسولنا الكريم ﷺ حين أعلن بأنّ من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا؛ فهو المجاهد في سبيل الله.

وكلمة الله هي(لا إله إلا الله) #التوحيد

فمن قاتل وجاهد ودعا وكتب وخَطَب ليُحَقق #توحيد الله في كل أبوابه؛ ومِن ذلك تجريد الحكم ؛وتفريد التشريع لله وحده؛ فهو المجاهد في سبيل الله؛وهو وأمثاله مَن يستحقون بأن يُحبُّوا ويُوالوا ويُوصفوا بأنصار الشريعة و#التوحيد

وهذا لا يُعَكّر على دعوة الأمة عموماً للجهاد في سبيل الله ؛أو دفع الصائل عن أنفسهم وحريمهم وأموالهم؛ومن ذا الذي يمنعهم من ذلك مهما كانت نيتهم❗️فهذا شيء؛ وخلط المصطلحات الشرعية وتمييع فرقان #التوحيد شيء آخر .

ولكي تستوعب تدقيقنا وتشديدنا في هذه الأبواب تأمل إلى دِقة القرآن وفرقانه حين فَرَّق في المسميات بين خصوصية الجهاد في سبيل الله وتقديمها وتقديم الدعوة إليها؛وبين عموم دعوة الناس إلى دفع الصائل؛حيث قال تعالى:(وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا)

فالقرآن يُعلمنا أن ندعوا الأمة كلها لتصحح بوصلتها ؛لتجعل جهادها وقتالها(في سبيل الله)أي لغاية تحقيق #التوحيد وتحكيم الشريعة؛فمن لم تَرْتَقِ نفسه إلى هذا المستوى؛لا يُمْنع من القتال لدفع الصائل تحت أي نية(أو ادفعوا)

ننبه على هذا في خاتمة كلامنا هذا لنغلق الباب على المفترين الذين ميّعوا الجهاد؛ ودعوا إلى تحلله من ضوابط المنهج الحق الذي يربطه #بالتوحيد؛ وذلك برميهم بالمثالية أو الطوباوية كل من ناصح المجاهدين؛ ودعا إلى تصحيح منهج فصائلهم وجماعاتهم؛ وضبط بوصلتهم؛ وتنقية رايتهم؛ وتوضيح غايتهم؛ بجعل تحكيم الشريعة ثمرة هذا الجهاد والقتال؛ ودعا للحفاظ عليها.

فهذا ليس مستحيلا ولا مثالية بل هي الوسطية التي نبه عليها شيخ الإسلام ابن تيمية بقوله : «الطريقة الوسطى التي هي دين الإسلام المحض جهاد من يستحق الجهاد، كهؤلاء القوم المسؤول عنهم مع كل أمير وطائفة هي أولى بالإسلام منهم،إذا لم يمكن جهادهم إلا كذلك، واجتناب إعانة الطائفة التي يغزو معها على شيء من معاصي الله بل يطيعهم في طاعة الله ولا يطيعهم في معصية الله إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

وهذه طريقة خيار هذه الأمة قديماً وحديثاً، وهي واجبة على كل مكلف، وهي متوسطة بين طريق الحرورية وأمثالهم ممن يسلك مسلك الورع الفاسد الناشئ عن قلة العلم، وبين طريقة المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً)

_______________

To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]

New video message from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Shaykh Ibrāhīm al-Bannā: “Concepts #29″

Click here for prior parts in this video series: #28, #27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

_______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Dr. Maẓhar al-Ways: “The Interview of ‘Abū Muḥammad al-Jawlānī’: Between the Biased and the Fair-Minded”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Maẓhar al-Ways — The Interview of ‘Abū Muḥammad al-Jawlānī’- Between the Biased and the Fair-Minded

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release message for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Whoever Is Killed For the Sake of Democracy Is Not a Martyr”

مَن يُقتل في سبيل الديمقراطية؛ونُصرةً لجماعة تمتنع عن تحكيم الشريعة وتختار الديمقراطية؛

فليس بشهيد ؛بل فطيس وإن رغمت أنوف

خاصة حين تُظهِر هذه الجماعة جميع مظاهر القوة؛على خصومها ومخالفيها؛ وتُفاخر بتحدّي أقوى الجيوش ؛وتُكَذّب بذلك دعاوى أتباعِها في عذرها بالاستضعاف في تعطيلها للشريعة❗️

الشعارات التي تَدّعيها حماس والجهاد الإسلامي في غزة؛ ادعاها مِن قبلهم أناس كانت لحاهم أطول من لحية هنيّة والسنوار؛ بل وأطول من لحية أحمد ياسين بأضعاف؛وكان لباسُهم أقرب للدين من لباس هؤلاء؛وتكلّموا بأدبيات سيّد قطب ؛وزكّاهم عبد الله عزام وكثير من المشايخ والدعاة ؛وغيرهم من الرموز!

ليجذبوا الشباب من التيارات العلمانية والقومية واليسارية؛ إلى جماعاتهم التي تقود الشباب باسم الإسلام والجهاد❗️

وهذا ما فعلته (فتح) الفلسطينية حين اتخذت اسمها وشعارها مِن آية:(نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ) وكتبتها على مراسلاتها وشعاراتها❗️وكان لقادتها مستشارون دينيون يُصلّون ويصومون ويَحُجون❗️

ومازال يفعلها حزب اللات والحوثة باستعمال الأسماء المنتسبة إلى الله؛والمُنتَزعة مِن القرآن؛ ليقودوا أتباعهم المغفلين؛ ويغرّوا الناس باسم الله؛ وبآيات القرآن؛فيأتونهم عن اليمين؛ليسوقوهم إلى سبيل أهل الشمال؛ ويدخلونهم باسم حزب الله وأنصار الله ؛إلى أنصار الطاغوت وحزب الشيطان❗️

وحماس ليست بعيدة عن منهج وأسلوب هذا المعسكر؛ بل تنحاز إليه بكُلّيتها؛وتُوالي أولياءه؛ تَحزَن لقتلاهم ؛وتُعزي بأكابر مجرميهم ؛وتُمَجّد أئمة كفرهم ؛وتُعظّم آياتهم الشيطانية!

أخيرا وليس آخرا

ما نَقَمه الناس على جماعة الدولة مِن غلوٍ وتَعصّب لقادتها ؛وتعظيم لأمرهم؛ وتعصّب كثيرٍ مِن أتباعها له في حقه وباطله ؛وقَتلٍ لمخالفيهم ؛وتعريض للمدنيين في مناطقها للقصف والتدمير؛بسبب إصرارها على مواقِفها..

عمَلته حماس❗️

والفرق أنّ جماعة الدولة لم تأبَه بضغوط العالم كلّه؛ ولم تُطبّق إلا ما رأته حقا وفق نظرتها للشرع؛لا وفق الديمقراطية؛ولم تُوالِ أحداً من الطواغيت؛ أو تُلَمّع شيئا مِن الأنظمة؛ أو تترك قناعاتها حرصا على رضاهم؛وحَكّمت شرع الله بحسب فهمها؛بينما حماس تمتنع عن تحكيم الشرع كلّية؛وتُعلِن تَبنّي الديمقراطية؛وتتبرّأ مِن الإرهاب الإسلامي ؛حرصاً على رضى العالم؛الذي لم تنَلْه حتى الآن❗️

فلماذا تعاملتم مع الأولى على سبيل التدمير⁉️

وتدعون إلى التعامل مع الثانية على سبيل التعديل؛لا على سبيل الإلغاء والتدمير ؛بحجة أنّها مِن أهل الإسلام❗️

فهل جماعة الدولة لم يكونوا عندكم من أهل الإسلام⁉️

التناقض يفضح المنهج

ويُظهر أنّ الاختيارات ليست وفق الدليل والبرهان؛بل يدخل فيها الخيار والفقوس ؛والكوسا والباذنجان❗️

وأنّ الميزان الفلسطيني أو المعيار الغزاوي هو المتحَكّم والطاغي على الاختيارات التي تُلبّس لباساً شرعيا❗️

ونَربَأ بأهل الجهاد؛وإعلامهم ومشايخهم؛ ونُنَزّههم عن استبدال هذا المعيار الجاهلي؛بمعيار الإيمان والتوحيد

وآخرا

فنحن لا نَقِف؛ ولم نَقِفْ؛ولن نَقف في المعسكر المتصهين المُقابل لحماس.

كما أنّنا لم نَقف مِن قبل في المعسكر الشيوعي المقاتل لسيّاف❗️

ولكنّ خيارنا ليس حماس؛

كما لم يكن مِن قبل سياف❗️

والله المستعان

__________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan’s Dhabīḥ Allah Mujāhid: “Remarks Concerning The Recent UNSC Report”

l_DzlA8Q

The United Nations Security Council released a report asserting that the Islamic Emirate has no interest in peace and that it has links with Al Qaeda organization.

We reject this report. Regrettably, it is compiled from false information provided by enemy circles and has exploited the position of the United Nations Security Council.

The policy of the Islamic Emirate remains that it will not allow anyone to use the soil of Afghanistan to threaten the security of anyone else.

Moreover, the representatives of the Islamic Emirate have made complete preparations for intra-Afghan negotiations so that progress can be made during talks and all clauses of the Doha agreement be implemented. But unfortunately, the other side has still failed to comply with this important accord, for example, not withdrawing all foreign forces from Afghanistan by May, not removing names of leaders of the Islamic Emirate from UN black and reward lists, obstructing progress in intra-Afghan negotiations, and not resolving  the issue of all prisoner release in three month period following the launch of intra-Afghan negotiations – all of which constitute violations of the Doha agreement.

It is evident from the above that the Islamic Emirate has acted in line with the Doha agreement but the opposite side has not fulfilled its commitments and violated them.

Pinning blame on the Islamic Emirate by the UNSC in such circumstances is injustice. They must not cater to the mood of one party, must verify their data, must candidly share their concerns with representatives of the Islamic Emirate and not confound the situation by publishing false information.

Release of such partisan reports calls into question the impartiality of UNSC and damages its international credibility.

The Islamic Emirate is committed to the peace process, but, if anyone wants to impose their agendas on the Afghans from abroad or take a stand against the sovereignty of Afghanistan, then we will stand up to them and consider defending our right as our legal prerogative.

Zabihullah Mujahid

Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan

22/10/1442 Hijri Lunar

13/03/1400 Hijri Solar                   03/06/2021 Gregorian

_____________