__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]يحاول الكثيرون التعلق بأمل العلاقة الجيدة بين الإمارة الإسلامية في أفغانستان بقيادة طالبان وبين تركيا، والأمل ما زال موجوداً، لأن النفَس السني سريع النسيان ومتسامح، والخطاب الديني المصنوع من خلال وحدة التاريخ يقرب كثيراً من وجهات النظر، ويدعو للتسامح والنسيان، بخلاف النفس الأوروبي النصراني، ويشهد لهذا ما انتشر من صور مواجهة نفس حاقدة مصنوعة تاريخياً بين انجلترا وإيطاليا
النَفس السني متسامح ينسى بسرعة، وهو شيء حسن في بعض جوانبه، لكن أن لا يصل لمخالفة قوله صلى الله عليه وسلم: لا يلدع المؤمن من جحر واحد مرتين، ولذلك فإمكانية التقارب التركي الطالباني ليس بعيداً، حتى بعد هذه المواجهة الطالبانية ضد الموقف التركي الذي لم يحترمها، ولم يرد أن يدخل البيت من بابه الطالباني، وهو الباب الشرعي القادم وتحاوله طالبان بقوة.
لكن السؤال: لماذا هذا الإحتقار التركي لطالبان؟ولماذا الإبتعاد عن إمارة تبدو منتصرة في إقرار حكمها لأغلب أفغانستان، والإصرار على التعامل وكأنها غير موجودة؟
ما أكتبه قراءة سريعة، ولكن الموقف التركي من طالبان ليس جديداً، وإغلاق باب التعامل معها أو الإتصال بها موقف قديم، ولذلك قد يبعد هذا تفسير المناورة المتفق عليه بينهما، ليبدو المشهد مغايراً عما يمكن أن يكون مستقبلاً.
أنا أستبعد تفسير المناورة المتفق عليها، والحقيقة أن تركيا في مأزق من شقين: شق يتعلق بقراءتها للمستقبل، وشق يتعلق بقوميتها، وهناك أمر آخر أؤجل الحديث عنه.
ما يتعلق بقراءة المستقبل، فإني أعتقد أن تركيا تظن أن سيطرة طالبان على أغلب أفغانستان مشكوك فيه، وعليه موانع كثيرة، وتصريحات قادة القوات الأمريكية في كل لحظة وإلى هذا اليوم تطمئن حلفاءها أن الحكومة العميلة ستصمد كثيراً أمام طالبان.
أمريكا خرجت وقد تركت ألف مشكلة هناك، بنيت من خلال الأعراق خاصة والرؤية السياسية بعد ذلك، ولذلك فقنابل التفجير جاهزة للعمل ضد طالبان، ومن كل الجهات، وكون تركيا ضمن الحلف الأمريكي عند غزو أفغانستان فهي تعيش التصور الأمريكي في هذا الباب.
لا يبعد عودة طالبان كحالة داخلية ترهق الجميع وتستنزفه، وتشغل طالبان تماماً، حتى يتهيأ موقف آخر.
أظن أن تركيا انحازت للفتنة ضد طالبان بقراءتها الغربية لما سيأتي.
أما الشق الآخر لتفسير الموقف، ومحاولة فهمه، فأظن أن عرقها التركي مع الأوزبكي في الشمال هو من سيحكم الحالة التركية، حتى لو كان التقويم للمستقبل خلاف ما تقدم، فهي تريد لقوميتها مكانا أكثر حضوراً مما تعطيه طالبان، وهذا يعني انحياز لخصوم طالبان، إما بوضع ما هي عليه في صف خصومها، وإما استخدام موقعها للضغط على طالبان لتحقيق قسمة أفغانستان بين قوميتها وطالبان.
يعني هذا أن العرق التركي غلب وانتصر، وبعد العرق يأتي المذهب وغير ذلك.
هناك قضية أخرى أشمل من الذي تقدم، وهو اضطراب الموقف التركي، وتردده، وضياع بوصلته مع القضايا، فهو يحسن حيناً، ويفسد أحياناً، يعيش ألف خوف، وهذا يعطله، ويفسد عليه مواقفه، ويمكن تسمية هذا الأمر بالخوف التركي.
حالة خوف من (الحلفاء الإسلاميين) كما يسمون، فتاريخ المتحالف معهم غير ناجحة، ولذلك أنتم ترونهم أي تركيا عادوا لمغازلة السيسي وغيره، ويصنع هذا كل ما تقدم ومعه خيبة الحلفاء السياسيين الإسلاميين، فهم لا يداوون جرحاً ولا يقيمون حقائقا، إذ بمجرد مصيبة واحدة يتحولون للمنافع الشخصية والتجميع المنفعي، صغاراً، لا يعادلون ما تحتاجه المرحلة، فتركيا تخاف السياسيين الإسلاميين بما تراه منهم من تصرفات ومواقف، ولذلك بدأت الهجرة نحو جهة أخرى.
قبل أن تعود تركيا لمغازلة السيسي فعلها قادة التنظيم الدولي ،داعين لنسيان الأحقاد والدماء كذلك،فهل هؤلاء يشد بهم الظهر كما يقولون.
لعل هذه الكلمات مدرج دردشة لا أكثر، فلا تأخذها أكثر من ذلك .
__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
After the stooge enemy was exposed and suffered humiliating defeats across the country where thousands of soldiers defected and embraced the open arms of the Islamic Emirate, and nearly two hundred districts were cleansed from their malicious presence, the enemy has now reached for propaganda, fabrications and other futile tactics regarding which we clarify the following:
– Fake statements, documents, threats and other letters are recently being circulated on social media and even physically airdropped into some areas that impose restrictions on locals, threatens them, specifies gender laws, regulates lives, beards, movements and even contains baseless claims about marriage of daughters and other such issues.
– Similarly fake videos and footage of multi-year-old video scenes showing activities of Daesh militias are also passed off as recent actions committed by the Mujahideen of Islamic Emirate.
– Moreover, spurious claims and propaganda is being conjured and handed over to media by the enemy about horrendous dealings by the Mujahideen of Islamic Emirate with locals in the recently liberated districts.
– Unfounded reports about inflicting hundreds of casualties on the Mujahideen of Islamic Emirate or retaking recently liberated districts are also being published by the enemy.
The Islamic Emirate rejects all above material and does not allow anyone to transgress against people anywhere, or to impose laws and regulations by themselves, or to circumscribe lives, and neither has there been any ill-treatment of women and men, nor is anyone allowed to do so.
All this propaganda by the enemy is aimed at controlling their fear and anxiety, to distract common thinking and to cover up their compounding failures.
We want all media outlets, activists and the general public to not fall victim to such propaganda and to rest assured about their Mujahideen brothers. All our publications will be distributed through our official and other channels through which we have communicated with outlets over the past twenty years. Any material published by any additional and novel channels should be ignored.
Zabihullah Mujahid
Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan
02/12/1442 Hijri Lunar
21/04/1400 Hijri Solar 12/07/2021 Gregorian
________________
The title of this release is in reference to Qur’anic verse 2:191. Here it is in full: “And kill them wherever you overtake them and expel them from wherever they have expelled you, and fitnah is worse than killing. And do not fight them at al-Masjid al- Haram until they fight you there. But if they fight you, then kill them. Such is the recompense of the disbelievers.”
—
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
– استهدف فوج المدفعية والصواريخ في هيئة تحرير الشام اليوم تحصينات ومواقع ميليشيات الاحتلال الروسي بكثافة ردا على القصف المتكرر من قبل الميليشيات على الأهالي الآمنين في الشمال المحرر.
– حيث استهدفنا مواقع الاحتلال بمدافع عيار 130و155و122 بالإضافة لراجمات الصواريخ، كما تم الاستهداف بصواريخ الفيل، وحققنا إصابات مباشرة في صفوف العدو.
– كما تم تدمير عدة مدافع جنوب مدينة “كفرنبل” وفي قرية “جبالا” جنوب إدلب، بالإضافة لتدمير مدفع في “كفر حلب” غرب حلب، وتدمير غرفة عمليات العدو في بلدة “تلمنس” وخروجها عن الخدمة.
– نحن مستعدون لأي عدوان عسكري من جانب المحتل الروسي وميليشياته، وسيعلمون أنه ما زال بجعبتنا الكثير، وأن الحق لن يموت أبدا، وسنطهر سوريا من رجس المحتلين.
أبو مسلم الشامي
“قائد عسكري في هيئة تحرير الشام”
____________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
________________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
For prior parts in this video series see: #47, #46, #45, #44, #43, #42, #41, #40, #39, #38, #37, #36, #35, #34, #33, #32, #31, #30, #29, #28, #27, #26, #25, #24, #23, #22, #21, #20, #19, #18, #17, #16, #15, #14, #13, #12, #11, #10, #9, #8, #7, #6, #5, #4, #3, #2, and #1.
—
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Mārīyah al-Qaḥṭānī — Factors of Ṭālibān’s Steadfastness
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
For prior parts in this video series see: #46, #45, #44, #43, #42, #41, #40, #39, #38, #37, #36, #35, #34, #33, #32, #31, #30, #29, #28, #27, #26, #25, #24, #23, #22, #21, #20, #19, #18, #17, #16, #15, #14, #13, #12, #11, #10, #9, #8, #7, #6, #5, #4, #3, #2, and #1.
—
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
المعارضون قسمان:
📌قسم يعارض ونيته التشغيب والإفساد يدفعه لذلك حقد دفين، أو وهم زعامة ضائع، أو رغبة في التشفي والانتقام، أو ممن كان يتذلل ويطلب وساطتي ليوظف في الجهاز الأمني في إدلب ليعول نفسه فلما رُفض لفساد ذمته وسوء سمعته وسيرته -بشهادة أصدقائه قبل أعدائه- وُظف في فتح قناة معارضة، أو من معارضته براتب شهري كوظيفة مكلف بها لها دوام ضمن مبنى معروف في تركيا أو رديف لهذا المبنى في مناطق شرق إدلب، أو من أرسلته مخابرات دولته ليفسد الثورة الشامية وتزكم نتن عمالته الأنوف، أو من يرتب مع دولته الآن سبل عودته بعد أن أنهى مهمته في الإفساد، 👈🏿 فهؤلاء لا علاقة لهم بالمبادرة ولا بدعوتي، وإني متيقن أنهم فردًا فردًا عرفوا أنفسهم وصنفوها فور قراءتهم حروفي ” بَلِ الإنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ” بل غيرهم ممن قرأ عرفهم كما قال ﷺ ” أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ”، فلا داعي 👈🏿هنا 👉🏻لتعيينهم بالاسم حفاظًا على نظافة المقال وتصدقًا على القارئ الكريم بإماطة الأذى من أمامه.
❗️ولا شك أن هؤلاء #يستحيل أن يقبلوا #مبادرة_معارضة_بناءة ولا #المصالحة_العامة_في_الشام لأنهم #عبيد شهوات الغضب والانتقام أو شهوات البطن والفرج، ومعبوداتهم تؤزهم أزًا إلى رفض أي بادرة إصلاح وخير.
📌القسم الثاني يعارض بنية صادقة ويريد الإصلاح فعلًا وإن ضل الطريق قليلًا أو كثيرًا وهذا هدفنا ومربط فرسنا، إسلاميًا كان أو غيره.
فإن النقد من الغير ركن ركين من مقومات الإصلاح، فالمرء أو الجماعة أو الدولة يستحيل عقلًا وعادة أن ترى كل جوانب نقصها وتقصيرها ولهذا فالمعارضة تمثل وسيلة تقويم وإصلاح لا غنى عنها أبدًا،
وأذكر أنني عند تأليف كتبي أذهب لأشد الناس معارضة لي أو لفكرة الكتاب فأعطيهم نسخة منه قبل اعتمادها، وتكون استفادتي من نقدهم اللاذع والمتعنت أحيانًا – لكنه موضوعي غالبًا – لا تقدر بثمن.
👈🏿الإشكال في النقد غير الموضوعي من صاحب النية المخلصة أنه يصعب استخلاص الحق منه، كما ويتحد –عند المنصوح- ألد أعدائه، نوازع نفسه ووساوس شياطينه، فيأطرونه على رفض النصيحة جملة بحجة فقدان الموضوعية، رغم أن الناقد يكون مدفوعًا بشدة غيرته ورغبته الملحة في تعظيم الخطأ ليصل بطريقة المفاوضات التقليدية في الشرق الأوسط – حين تطلب ثمنًا باهظًا لتضمن الحصول على مقابل معتدل- إلى أذن صاغية، لكن هذه الطريقة تضر النُصح أكثر مما تفيده فيضيع الحق وسط ركام باطل البعد عن الموضوعية، ويختفي اللؤلؤ وسط رماد التهويل وغبش المزايدة.
👈🏿على الجانب الآخر فإن المنصوح يشارك في أطْر معارضه على هذا المنهاج حين يعتبر كل معارضة سبًا وانتقاصًا ويتعامل معها بحساسية مفرطة، 👈🏿فليس كوننا درع أهل السنة يجعلنا فوق مستوى النقد أو من الخطأ معصومين،
❗️إن هذه الطريقة في التعامل مع المعارض -حسن النية- تجعله إما يسكت فنخسر جوهرة ثمينة نادرة في عصرنا، وإما يلجأ للمزايدة والمبالغة ليدفع التهم عن نفسه ويجد لنصيحته صدى، فيضيع نصحه سدى.
🖋🖋الخلاصة: إن جدلية اليد المعارضة مع اليد المباشرة -المكلفة بالبناء- جدلية بناءة لأبعد حد لا غنى لنا عنها وكما يُروى عن الفاروق عمر رضي الله عنه ” لا خير فيهم إذا لم يقولوها لنا ولا خير فينا إذا لم تُقل لنا”، فليلتزم كل من الناصح والمنصوح بالموضوعية وحسن العرض فبيننا #رحم واحد وهو هدف الإصلاح المشترك، 👈🏿وصلة الرحم واجبة.
كتبه/ يحيى بن طاهر الفرغلي
إدلب العز
ذو القعدة 1442هـ
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]