New statement from Jamā’at Tawḥīd wa'l-Jihād: "You Won the Lord of the Ka'abah: You Calculated When God Renewed the Century and Uplifted the Banner of Tawḥīd"

بسم الله الرحمن الرحيم

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}

الحمدُ لله مُعِز الإسلام بِنصرِه ومُذِل الشِّرك بِقَهرِه ومُصرِّف الأمُور بِأمره ومُستدرك الكَافرين بِمكرِه، الذي قدَّر الأيام دولًا بِعدله، وجَعل العَاقبةَ للمُتقين بفِضْله، والصَّلاة والسَّلام عَلى مَن أَعلَى اللهُ مَنار الإِسلامِ بِسيفه، وبعد:

أيامٌ صعبة قضيناها وقضاها الموحدون في أقطار الأرض وهم ينتظرون الخبر اليقين، حول مصير إمام المجاهدين، وقائد جحافل الصادقين الثابتين، كما نحسبه والله حسيبه؛ الشيخ أسامة بن لادن تقبله الله، إلى أن عاجلتنا الأخبار الواردة من إخواننا الأطهار الأخيار في القيادة العامة لتنظيم قاعدة الجهاد، لتُعلِمنا أن شيخنا قد أسلم الروح لباريها، وانتقل إلى الرفيق الأعلى مُقبلًا غير مدبر، فلا نامت أعين الجبناء.

عاش الشيخ -تقبله الله- بيننا حينًا من الدهر، لم يلتفت لزخرف الدنيا ولا لحطامها الفاني، بل أفنى عمره في الدعوة للتوحيد واستنهاض الأمة للجهاد في سبيل الله، فحُق لنا أن نحسبه والله حسيبه أنه كان بحق (مجدد القرن الواحد والعشرين)، فعن أبي هُريرة رضِي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: (إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِئَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا) رواه أبو داود.

وكَيف لا يكُون الشيخ أسامة رحمهُ الله مُجددَ القرن، وبشهادة العدُو قبل الصديق فإنه هُو الذي أشعل فتيل الجهاد في كافة أرجاء المعمورة، وغرس في أذهان كل المسلمين أنهم بالجهاد فقط سيستعيدُون كرامتهُم وعزتهم، وبرهن على قوله بالأفعال، فأذل أمريكا وأرغم أنفها في عقر دارها في غزوتي نيويورك وواشنطن.

لقد جدد للأُمة دينها، نعم؛ جدد للأمة دينها حين أحيا فيها فريضة الجهاد التي علَّمنا رسُول الله صلى الله عليه وسلم أن تركها وتضييعها هو تركٌ للدين وضياعٌ له، فعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) رواه أبو داوود.

قال الشيخُ أبو مصعب الزرقَاوي رحمهُ الله: “ودل قوله صلى الله عليه وسلم: (حتى ترجعوا إلى دينكم)؛ على أن ترك الجهاد والإعراض عنه والسكون إلى الدنيا خروج عن الدين ومفارقة له، وكفى به ذنباً وإثماً مبينا” ا.هـ

وإننا في مجلس شورى جماعة التوحيد والجهاد في بيت المقدس إذ نحتسب عند الله تعالى شيخنا المقدام الأسد الهُمام أسامة بن لادن رحمه الله، ونسألُه تعالى أن يُلحقه بالأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين؛ فإننا نُؤكد أن رحيل شيخنا يجب أن يبعث فينا الكثير من المعاني السامية، لنستحث بها الهمم العالية، فقد رحل بجسده الطاهر، لكن رُوحه لازالت بيننا تنادي أن لا تتركوا درب العز وسبيل الإباء، وصدى نداءاته تقرع آذاننا: الجهاد الجهاد، فنُعاهد الله تعالى، ونقول بملء الفم: والله وتالله وبالله لنُواصِلنَّ درب الجهاد، ولَسوف نمضي على خُطى الإمام المُجدد، لن يضُرنا كثرة المتخاذلين والمتراجعين، ولن تهُزنا دعوات الاستسلام والانقياد للطواغيت، فقد ولدتنا أمهاتنا أعِزة، وتجرعنا كأس العز وخبرنا حلاوته من سيرة شيخ الإسلام أسامة، فأبشروا بما يسوئكم يا أعداء الله اليهود والمرتدين ومن والاهم.

{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ *
وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ *
فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}

كذا فليجلَّ الخطبُ وليفدحِ الأمرُ فليسَ لعين لم يفضْ ماؤها عذرُ
أخًا كانَ عَذْبَ الرُّوحِ لا مِنْ غَضاضَةٍ ولكنَّ كِبراً أنْ يقالَ به كبرُ!
أخًا ماتَ بين الضربِ والطعنِ ميتة ً تقومُ مقامَ النصرِ إذْ فاتهَ النصرُ
وما ماتَ حتى ماتَ مضربُ سيفهِ مِنَ الضَّرْبِ واعْتَلَّتْ عليهِ القَنا السُّمْرُ
وما كانَ إلا عِزًا لمن قلَّ عِزه وذخراً لمنْ أمسى وليسَ له ذخرُ
ونفسٌ تعافُ العارَ حتى كأنَّه هو الكفرُ يومَ الروعِ أوْ دونَه الكفرُ
فأثبتَ في مستنقعِ الموتِ رجله وقال لها منْ تحت أخمصكِ الحشرُ
غَدَا غَدْوَة ً والحَمْدُ نَسْجُ رِدائِهِ فلم ينصرفْ إلا وأكفانُه الأجرُ
تردى ثيابَ الموتِ حمراً فما دجا لها الليلُ إلاَّ وهْيَ مِنْ سُنْدُسٍ خَضْرُ
كأنَّ بَنِي الإسلام يومَ وَفاتِه نُجومُ سَماءٍ خَرَّ مِنْ بَيْنها البَدْرُ
تجددت الآمالُ بعدَ أسامةٍ وأصبحَ في شغل عنِ السفر السفرُ
وكيفَ احتمالي للسحابِ صنيعة ً بإسقائِها قَبْراً وفي لَحدِهِ البَحْرُ !
مضى طاهرَ الأثوابِ لم تبقَ روضة ٌ غداة ً ثوى إلا اشتهتْ أنَّها قبرُ
عليك سَلامُ اللهِ وَقْفاً فإنَّني رَأيتُ الكريمَ الحُرَّ ليسَ له عُمْرُ
 

إخوانكم في
مجُلِسُ شُورى جَماعة التَّوحِيدِ وَالجِهاد
بيتُ المقدِس

الجمعة 3 جمادى الآخرة 1342
الموافق 6-5- 2011

المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد بيت المقدس

_____

al-Ma’sadat Media Foundation presents a new poem from Abū Yūsuf al-'Urdunī: "Lamentations for the Imām Leader Abū ‘Abd Allah Usāmah Bin Lāden: Eulogy to the Chosen One Shaykh Usāmah Bin Lāden”

al-Ma’sadat Media Foundation presents a new poem from Abū al-Ḥasan al-'Azdī: "Lamentations for the Imām Leader Abū 'Abd Allah Usāmah Bin Lāden: We Shed Tears and We Shed Blood"

New statement from the Anṣār Mailing Group: "Lamentations for the Call of Martyrdom: Shaykh Usāmah Bin Lāden, Accepted by God"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله القائل :[الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ] {البقرة:156} والصلاة والسلام على النبي المختار الضحوك القتال صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين … أما بعد :

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وبنفوس راضية مطمئنة تلقينا خبر مقتل أسد الإسلام وإمام الجهاد والمجاهدين الشيخ المجاهد البطل : أسامة بن محمد بن لادن تقبله الله في الشهداء بعد مسيرة حافلة بالتضحية والفداء والصبر والمصابرة في طريق الحق والثبات على المبادئ [مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا] {الأحزاب:23}
وإن ثمن الدعوات باهظ ، وثمن نقل المبادئ إلى أرض الواقع يحتاج إلى كثير من الأشلاء والدماء ، ولن يوقد سراج الفجر في هذه الظلماء إلا المجاهدون والشهداء .

وإننا لنعاهد الله عز وجل في السير على هذا الطريق لن نمل ولن نكل حتى نذوق ماذاق شيخنا أسامة بن لادن رحمة.. ولاتزال كلمات شيخنا باقية ستحيا وتحيا معها أجيال وأجيال قادمة بإذن الله ولن ننسى قسم الشيخ رحمه الله :
“وأما أمريكا فاقول لها ولشعبها أقسم بالله العظيم الذي رفع السماء بلا عمد لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالأمن قبل أن نعيشه واقعًا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلي الله عليه وسلم. والله اكبر والعزة للاسلام .”

فالله الله ياشباب الإسلام قوموا قومة رجل واحد وانفضوا عنكم غبار القعود وسلوا سيوفكم وابذلوا أرواحكم رخيصة في سبيل الله ولا تضعفوا عن قتال عدوكم، ويستولي عليكم اليأس، بل اصبروا واثبتوا، ووطنوا أنفسكم على قتال واستهداف الأمريكان و الفرنسيين و البريطانيين،ولاتشاوروا أحدًا في قتالهم و اقتلوهم بأي وسيلة كانت واشفوا صدور قوم مؤمنين و ألقوا الرعب في قلوب الكافرين

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين، ومن حالفهم…
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

إخوانكم في

مجموعة الأنصار البريدية

_____

Questions of the Brothers for Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd About the Revolutions #10 (and Usāmah Bin Lāden)

س: قبل السؤال عن الثورات لا بد من السؤال عن أبي عبد الله رحمه الله.

ج: نسأل الله أن يتقبله في الشهداء. س: آمين. ما هي تداعيات قتله رحمه الله! ج: أسامة -رحمه الله- شخصية فذة متّفق عليها بين جميع فئات المجتمع المسلم، فترى المؤيد والمخالف يحترمه لتاريخه الناصع، فلا أحد يشك في إخلاصه أو صدقه، وحتى الأعداء لم يكونوا يشكون في ذلك. هذه هي ميزة أسامة رحمه الله. ادخل أي مجلس من مجالس المسلمين تجد الكل يترحم عليه. ادخل أي منتدى للمسلمين تجد الكل يترحم عليه، الكل يحبه ويُجلّه ويحترمه، وهذه ميزة أسامة رحمه الله تعالى، وهي ميزة نادرة جداً في المشاهير من الناس، والمسلمون اجتمعوا في حب قلة قليلة من قادة الأمة في هذا الزمان، مثل: الشيخ عزام، والعثيمين، والألباني، وخطّاب، وشامل، والزرقاوي، وأحمد ياسين رحم الله الجميع، فهؤلاء اجتمعت الأمة على محبتهم والترحم عليهم رغم اختلاف البعض معهم في بعض الأمور، ومثل سيّد قطب. سيد قطب لمّا قُتل: ضجَّ الناس في كثير من البلدان الإسلامية وأحرقوا سفارات مصر في السودان وباكستان. الكل كان يحبه رحمه الله تعالى وكانت كتُبه تُطبع وتُوزّع في جميع الدول العربية (عدا مصر)، فمثل هذه الشخصيات نادرة في التأريخ الإسلامي والعالمي.  س: هل تعتقد أن يأتي من هو مثل أسامة! ج: لا نعرف من هو مثله في الساحة اليوم. خلافته من أصعب الأمور. هو فعلاً أتعب من بعده. س: من تعتقد يخلفه! ج: الله أعلم. س: هل يضر مقتله بالجهاد! ج: الجهاد فريضة، كما أن الصلاة فريضة. لو مات إمام مسجد أو مؤذن فإن غيرهما يقوم مقامهما، لأن الصلاة فريضة يجب إقامتها. هناك مئات الآلاف من المجاهدين في الأرض اليوم. الفريضة لا يضرها موت شخص. كم من قائد في الأمة مات، والجهاد ماض إلى أن يقاتل آخر هذه الأمة الدجال. س: من الناحية القيادية! ج: لا شك أن الفراغ الذي تركه أسامة يصعب ملئه، ولكن الله تعالى يرحم هذه الأمة، وقد علّمنا التأريخ بأن الأمة الإسلامية من أكثر الأمم صناعة للقيادات، فهذه الأمة واجبها الأساسي: قيادة البشرية، والله تعالى لا يوجب عليها شيئاً إلا ويخلق ما يعينها عليه، فالأمة لا تخلوا من قيادات.  س: هل تصدّق الرواية الأمريكية في طريقة قتله! ج: الشيطان حينما يسترق السمع ويبلغه الكاهن: يجعل مع الحقيقة الواحدة مائة كذبة، هم لم يقتلوا أسامة في اليوم المُعلَن، تصريحاتهم تدل على أنهم جلسوا يفكرون لأيام فيما يقولونه للعالم. طبعاً هم لم يصدقوا أنفسهم حتى عملوا فحوصات حمض نووي. بوتين لما قُتل خطّاب صرّح بأنه لا يصدّق حتى يرى جثّته. أنا لم أنتبه للصورة الأولى جيداً في أول الأمر، واتضح أنها ليست حقيقة، فالرواية الأمريكية كلها مشكوك فيها. لنأخذ الرواية كما قالوها:  قالوا بأن البيت قيمتة مليون دولار! تستطيع أن تشتري قرية كاملة في باكستان بنصف هذا المبلغ! ثم ليس مثل أسامة يسكن في بيت بهذا المبلغ، وهذا لا يشك فيه عاقل.  وقالوا بأن أسامة استخدم امرأة كدرع بشري! ثم قالوا بأنها زوجته! الشيطان يستحي من هذه الكذبة.  وقالوا بأن مجموعة صغيرة هي التي نفذت العملية ، طبعاً أرادوا أن يرفعوا معنويات جنودهم المنهارة، فأربعة مروحيات أباتشي ليست قوة صغيرة، ولا ندري كم جندي شارك في العملية، وأنت تستطيع أن تحتل مدينة متوسطة الحجم بأربعة طائرات أباتشي.  وقالوا بأن العملية استغرقت أربعون دقيقة! هذه صفعة في وجه القوات الباكستانية التي زعمت أنها لم تعلم بالعملية إلا بعد انتهائها! العملية كانت قرب ثاني أكبر قاعدة عسكرية باكستانية! لو فرضنا بأن هذه القوة كانت هندية، فما هو موقف باكستان! القوات الباكستانية لا تحتاج أكثر من خمس دقائق – على الأكثر – لتعلم بوجود طائرات حربية في أي بقعة من باكستان، فكيف بقرب مائة متر من ثاني أكبر قاعدة عسكرية! وقالوا بأن الشيخ أسامة لم يكن مسلحاً وقت الهجوم! لماذا لم يقبضوا عليه إن لم يكن مسلحاً، أليس هذا أفضل لهم من قتله! وقالوا بأنهم قصفوا الموقع بوابل من الرصاص والقذائف، ثم قالوا بأن الشيخ أسامة أتته طلقة في الرأس! ثم قالوا: طلقتين!  وقالوا بأنهم انتزعوا الإعترافات من أشخاص في جوانتناموا! هم قالوا بأن البيت بني من خمس سنوات! يعني الذين في جوانتناموا لا يعلمون عن البيت شيئا لأنهم هناك منذ أكثر من خمس سنوات! هم يعدّون هذه القصة السخيفة نصراً لهم، ونحن نقول: أسامة رجل واحد دمّر بلادكم واقتصادكم وأرغم أنوفكم وشوّه سمعتكم وعرّى سوئتكم وأنتم تلاحقونه منذ خمسة عشر سنة وأنفقتم مئات المليارات من الدولارات، ولما أعجزكم في ساحات القتال – وقد جمعتم كل قوتكم العسكرية وقوى أكثر دول الأرض – ذهبتم إلى بيته وهو بين أبناءه وأزواجه فقذفتم البيت بالصواريخ عن بُعد، وما كنتم لتصلوا إليه لولا خيانة الحكومة الباكستانية التي تحاول اقناع الناس بأنها لم تكن طرفاً في الأمر خوفاً من المسلمين، وما كنتم لتصلوا إليه لولا أنه أعزل، ومع كونه أعزل فقد أسقط لكم طائرة أباتشي، فكيف لو لم يكن أعزل!  هم يخافون حتى من نشر صوره، ودفنوه في البحر خوفاً منه! خافوا منه حياً ويخافون من صورته وجثته ميتاً! فهل هذا نصر، أو أمر يُفتخر به!  أربع طائرات أباتشي تقصف بيت فيه نساء وأطفال ورجل أعزل! هل هذا هو النصر الكبير الذي حققته قواتكم الخاصة! هذه القوات الخاصة التي انتظرت أربع ساعات بعد قصف مخبأ الزرقاوي بجميع الأسلحة التي عندها، ليتأكدوا من أنه لن يقوم، ثم اقتحموا المكان!  هذا التعليق مبني على الرواية الأمريكية التي لا يمكن تصديقها، ونحن ننتظر بيان المجاهدين في أفغانستان، هم الصادقون عندنا، والأصل في الكفار عندنا: الكذب. هم أرادوا الكذب لينتقصوا من أسامة فانقلب عليهم كذبهم وأعز الله أسامة حياً وميتاً رحمه الله. س: هل ستخرج أمريكا من أفغانستان بعد مقتل أسامة، خاصة وهي زعمت أنه هو سبب دخولها أفغانستان! ج: سبب دخولها العراق كان: وجود أسلحة دمار شامل. ستخرج إن شاء الله كما خرج السوفييت. من يطالبها بالخروج بعد مقتل أسامة كمن يطالب إبليس بالكف عن عداوة الإنسان. إبليس لا بد من دحره، وهؤلاء مندحرون بإذن الله. س: المجاهدون أعلنوا أنهم سينتقمون من مقتله! ج: غفر الله لهم. كنت أود أن لا يعلن أحد شيئاً حتى يبقى الكفار في ذعر وهلع وخوف وترقّب. الأسد لا يزار إذا أراد الإنقضاض على فريسته. الثأر قادم لا محالة، ولكن يجب أن يكون بحجم الحدث. تذكرون فتوى أسامة: اقتلوا أي أمريكي كافر تجدونه في أي مكان في الأرض. يجب أن يحمل جميع المسلمين هم الثأر لأسامة. س: هل نقتل نحن الأمريكان في أي مكان!

ج: أي رجل أمريكي بالغ كافر اقتلوه. هذه

New statement from al-Majāhidīn Electronic Forum: "About the Martyrdom of Shaykh Usāmah Bin Lāden"

NOTE: This is the first time we have heard from al-Majāhidīn Electronic Forum since it closed its forum on February 21, 2011. They announce in the below statement that they will be re-opening the forum soon. This statement was released via al-Majāhidīn Electronic Forum’s successor forum al-Jahād al ‘Ālamī Forum.

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان :: شبكة المجاهدين الإلكترنية : : حول إستشهاد الشيخ اسامة بن لادن .. قريباً نعود لكم

الحَمدُ لله مُعزِ الإسلام والمُسلمين، ومُذل الكَفَرة والمُرتدين، والصَلاة والسَلام على إِمامِ المُجاهدين، وقائدِ الغُر المُحجلين الضَحوك القـَتال، وعلى آلهِ وصَحبهِ أجمعين ومن سارَ على نهجهم واهتدى بهديهم إلى يوم الدين, أما بعد :
قال تعالى
 :{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}صدق الله العظيم
تزف شبكة المجاهدين الإلكترونية إلى الحور العين أسد من أسود الإسلام وفارس من فرسان الجهاد وأحد قادة الجهاد الذين باعوا ما يملكون نصرة لدين الله إنه القائد الشيخ الشهيد بإذن الله… 
اسامة بن محمد بن لادن_ ابا عبد الله . رحمه الله
{إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} [(111 – 112) سورة التوبة].
 
لن تحلم أمريكا ولا من يعيش فى أمريكا بالأمن والأمان طالما لم نعيشه واقعاً فى فلسطين ، لم ولن ننسا كلامتك الروحانية التى هزت مضاجع الأعداء ، لقد كنت الأب الحنون على أمة الإسلام فى هذا الزمان لقد ضربت أروع الأمثلة فى الجهاد والإستشهاد رحمك الله شيخنا اسامة تقبلك الله فى جنان الخلد بإذن الله .. نحتسبك عند الله من الشهداء ولا نزكى على الله احدا .
 
أما هذا الخنزير أوباما لم يكن يلعم أنك قد خرجت جيل العقيدة جيل التوحيد الذى سيهز اركان واشنطن ويدك اركان البيت الأبيض ، انتظر يا أوباما أسود الجهاد .
 
وأما إلى أهلنا فى بقاع الأرض الحبيبة فإننا نعلن ورداً على كلب الروم أوباما إعادة فتح شبكة المجاهدين الإلكترونية بعد أن قررنا إغلاقها لأسباب خارج عن إدرادتنا ، وقريباً بإذن الله نعلن عن عودة الشبكة من جديد .
 

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر

أُقْسِمُ بِاللهِ الْعَظِيمِ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاءَ بِلاَ عَمَدٍ!، لَنْ تَحْلُمْ أَمْرِيكَا وَلاَ مَنْ يَعِيشُ في أَمْرِيكَا بِالأَمْنِ! قَبْلَ أَنْ نَعِيشَهُ وَاقِعَاً فِي فِلَسْطِينَ وَقَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ جَمِيعُ الْجُيُوشِ الْكَافِرَةِ مِنْ أَرْضِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و سلم.

إخوانكم
شبكة المجاهدين الإلكترونية 6-5-2011 مــ
منقول من إدارة الشبكة
ساهمو بنشره

_____

New statement from al-Jahād al 'Ālamī Forum: "God is Great: How Much for Paradise from a Man"

بسمِ الله الرّحمن الرّحيم {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}[آل عمران:169]

الحمدُ للهِ الذي أعزّ أمـّتهُ بالجهادِ و أكرمها بالاستشهاد..
و الصلاةُ و السّلامُ على حبيبنا و قائدنا مُحمـّد صلى الله عليه و سلـم.
أمـا بعد: 
فهـذا بيانٌ من إخوانكم في شبكة الجهاد العالمي تهنـّئكم و أمـّةَ الإسلام جمـِيعاً بارتقاءِ أسدٍ من أسودِ الإسلام في هذا الزّمانِ إلى الجنانِ بإذن الله ربّ العالمين..

و نبشّركم و نستبشرُ بالخيرِ بإستشهاد الشيخ المُجاهدِ أبي عبد الله في سبيل الله فللّهِ الحمدُ و الفضلُ و المنـّة، تقبل الله الشيخ في الشهداء و أسكنهُ منازلَ الصدّيقين و الصالحين..
وذلك على إثرِ هجوم غادر حقود من قبلِ عبـّادِ الصليب على منزلٍ كان يـُؤيهِ و زُمرةٍ من إخوانهِ، ، فقُتلوا جميعاً تقبّلهم الله.
و نشهدُ لله كـَم أجرَى المولـَى على يديهِ للأمـّةِ من خيرٍ كثيرٍ و علمٍ وفير و جهادٍ صادقٍ و نُصرةٍ للإسلام عزّ فيه الناصـِر، و كانَ له وقفةً نسألَ الله العظيم أن يغبطِهُ الخلقُ عليها يوم الحسابِ في فضحهِ للمرتدين و دفعِ أذاهـُم و كشفِ أستارهُم، فكان نبراسـاً أضاءَ للأمـّةِ و سارَت به معـهُ من نصرٍ إلى نصرٍ بتوفيق الله العزيز. 
و إنـّا إذْ نشدّدُ على إخواننا في المنتدياتِ المُجاهدةِ أنْ لا يسترسلوا في البكـاءِ و الحُزنِ و النّواح، فو الله ليس هذا ما يُرضِي الله و ليس المنتدياتُ مكانَ هذه الأفَاعيل، و نُذكّرهم بِأنّ الطريقَ لا زَالتْ طويلة و الرّايةُ بحاجَةٍ لشبابٍ لا يعرِفُ الانكسار إلا لله.
و لو كانَ الحزنُ لباسُ المُنتدياتَ حقّاً، فقدْ خلعناهُ و رميناهُ منذُ رحيلِ عبدُ الله عزّام و أبِي حفصٍ المصريّ و خطّابَ و أبي الوليد الغامديّ و يوسُف البتّار و أبي هاجِر المقرِن و صالحِ العُوفِيّ و خالدِ الفرّاج و عَبد الله الرّشود و أبـِي أنسٍ الشاميّ و عزّامٍ العراقيّ و أبي إسلامَ و أبي مُحمّدٍ اللبناني وأبو مصعب الزرقاوي وأبو عمر البغدادي وأبو حمزة المهاجر وداد الله وأبو الليث الليبي و غيرهم الكثير تقبلهم الله في الشّهداء، فالمنتدياتُ كانَت خير من عَرفَ قدرَ هؤلاء الرّجال و عرّفت الناسَ بهم.
و نسألُ الله العزيز الحافِظَ أن يحفظَ أخوننا في تنظيم القاعدة ، فنحسبهُم و الله تعالى حسيبهم و لا نُزكّيهم خيرَ خلفٍ لخيرِ سلفٍ، و أن يسدّد رأيهُم و رميهُم و يوجِعَ قلبَ الكفّارَ و المنافقينَ بحفظهِ الذي لا يضرّ معه شيءٌ في الأرضِ و لا في السّماء..
و أبوابُ الجنانِ ما زالتْ مفتوحةً للباغين، سيموتُ الأميرُ الملا محمّد عُمر و الشيخ أيمن الظواهري والشيخ أبو يحيى الليبي و سيموتُ قادةُ الجهاد و الناسُ أجمعينَ حقـّاً عليهم…
أفـإن ارتقى واحدٌ منهم أو ماتَ فُجعنا و رمينا سلاحنا؟!!
فهيـّا إخوتنا، اشحذوا هممكم و اعملوا من أجلِ هذا الدّينِ كما عمـِل الشيخ أبي عبد الله تقبله الله، لعلكم تفوزوا بلقائه إلى جوارِ ربّه.
قال تعالى: {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً} [النساء:107]

الـحمدُ لله الذي ختـمَ له بالتي يتمناها الأنبياء اللهم تقبل عبدَك هذا في الشهداء اللهم أصلح حالنا من بعدِه و مكنـّا من القصاصِ من قاتليه {وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}[الصف:8]
إدارة شبكة الجهاد العالمي

أسـ الإسلام ـد
3 جمادى الاخر 1423
الموافق 6 – ايار – 2011 _____

New statement from at-Taḥadī al-Islāmīyyah Forum: "Congratulations and Homage [to Usāmah Bin Lāden]"

بسم الله الرحمن الرحيم {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} الحمد لله رب العالمين، متخذ الشهداء من صفوة المؤمنين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، قائد المجاهدين وخاتم المرسلين. وبعد: فإننا نهنئ إخواننا في تنظيم قاعدة الجهاد باستشهاد الشيخ أسامة بن لادن -رحمه الله- الذي قدم لهذه الأمة ما عرفه وما لا يعرفه الناس، قدم الغالي والثمين، والنفس والنفيس، من أجل تحرير الدين والعرض والأرض، ولتكون كلمة الله هي العليا، فكان حقاً نعم مبلغ رسالة، وحامل أمانة، وقائد أمة، وعلى مثله فلتبكي الأرض كلها، فلقد عمل من أجل الجميع، ولم يمت في بلده بين أمواله ونعم الله التي آتاه، وإنما قتل في باكستان أرض العز والإباء، أرض الجهاد والإستشهاد، التي حملت راية الجهاد، لتمكين شريعة رب العباد، وفخراً لك يا باكستان بأن ترتوي بدماء شيخنا أسامة، ونصرٌ لك يا قاعدة الجهاد بأن جعل الله أقوال وأفعال أسامة في قلوب وعقول كل العباد، فما أحبه وهنأ باستشهاده إلا مؤمنين، وما بغضه وطبل لمقتله إلا منافق. وإننا في شبكة التحدي الإسلامية كغيرنا من الأنصار والمجاهدين فى العالمين، نؤكد بأن مقتل الشيخ أسامة وأمثاله لن يفت في عضدنا، وإنما يعطينا دفعة جديدة وقوية للإستمرار في طريقه، ولذا فإننا نعاهد الله بأن نثأر له ولمن كان ينتقم لهم، ولنسيرن على دربه حتى يأذن الله لنا بالفتح أو أمر من عنده. ولا يفوتنا في هذا المقام بأن نعلن بيعتنا لنائبه الشيخ أيمن الظواهري -حفظه الله- على السمع والطاعة والنصرة في المنشط والمكره وأثرةً على أنفسنا. تقبل الله شهيد الإسلام، وألهم من وآلاه الصبر والسلوان، ووفق جمع الموحدين للأخذ بثأئره والإنتقام. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين شبكة التحدي الإسلامية

_____