UPDATE 8/8/13 10:35 AM: Here is an English translation of the below Arabic audio message and transcription:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī — “The Coming Days Will be Better than Past Ones” (En)
_____________
—
UPDATE 7/24/13 9:45 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī — “The Coming Days Will be Better than Past Ones” (Ar)
____________
—
Abū Muḥammad al-Jawlānī — “The Coming Days Will be Better than Past Ones”
_________
To inquire about a translation for this video message email: [email protected]
Category: Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani)
New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "The Fitnah Episode"
لعل رؤوس كثيرين من أنصار الجهاد دارت مع تلك الحلقة التي انتهت من حيث بدأت : تزكية الأمير الظواهري للأمير البغدادي ، ثم إعلان البغدادي ضم جبهتي الشام والعراق في “دولة العراق والشام” ، ثم إعلان الأمير الجولاني الإعتذار عن هذا الضم ، ثم مبايعة جبهة النصرة للأمير الظواهري !!
هذه الحلقة رُسمت في أيام معدودات ، وفي كلمات خاطفة ، لكنها أظهرت خللاً كبيراً في الفكر الذي يتبناه بعض أنصار المجاهدين هنا وهناك ، ثم أظهرت خللاً لا يقل عنه عند بعض العلماء والدعاة وطلبة العلم وخواص المناصرين لأهل الجهاد !!
لا بد من إعادة النظر في تأثير هذه الحلقة على كثير من الشباب الذين لم يعهدوا مثل هذه الإشكالات في العمل الإسلامي : فصُدم البعض ، وأخذ البعض موقفاً ، وتعصّب البعض ، وحصل تنافر وتشاحن وتشويش ، فتغيّرت الألفاظ ، وتباعدت القلوب ، ووقف البعض بعيداً يراقب الحال دون تدخّل في أمل أن تنجلي الغمة ، وهي كذلك ..
قد يكون الأمر كبيراً عند البعض ، وقد يكون عند البعض أصغر مما نتصوّر ، فهو عند المتفائلين : سوء تنسيق بين بعض القيادات ، وعند المتشائمين : أموراً ذكروها في كتاباتهم ومقالاتهم وتصريحاتهم .. سنحاول مناقشة بعض المفاهيم التي نعتقد أن بها غبش عند البعض ، وهي المشار إليها في العنوان بالفتنة ، لأنها كذلك ، فمنها :
أولاً : معنى قول الله تعالى {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا …} (العنكبوت : 69) ، هذه الآية يظلمها البعض ، فالهداية هنا لا تعني العصمة بأي حال من الأحوال ، فالمجاهدون بشر ، وقادتهم بشر ، وهم يُخطؤون وليسوا بمعصومين ، وإنما معنى الآية أنهم أقرب إلى الهداية العامة من كثير من المسلمين لأنهم في موطن إخلاص وعمل جليل وفي عبادة مستمرة ، وقد فسّر بعض العلماء هذه الآية بأنها في أهل القتال ، وقال البعض بأنها في من يجاهد بأي نوع من أنواع الجهاد . فمن جاهد نفسه أو الشيطان أو العدو الداخلي أو الخارجي ولم يكن خاملاً متكاسلاً متقاعساً يدخل في هذه الآية عند بعض علماء التفسير ، وظاهر الآية أنها في أهل القتال لأن العلماء قالوا بأن كلمة الجهاد إذا أطلقت فإنها تعني القتال في سبيل الله ما لم يصرفها صارف عن ذلك ..
الشاهد أن الهداية هنا لا تعني العصمة ، فلا ينبغي أن نلطم بهذه الآية وجه كل من يناقش قراراً أو عملاً للمجاهدين بزعم أنهم هم المهتدون ، ومخالفوهم ضالون ، فخالد بن الوليد – رضي الله عنه – قتل بني جذيمة وتبرأ النبي صلى الله عليه وسلم من صنيعه ، ونزل الرماة من جبل أحدٍ وكانوا من الصحابة المجاهدين وتسببوا في هزيمة المسلمين ، والأمثلة كثيرة .. قد يكون رأي بعض المجاهدين أهدى من بعض ، وقد يكون رأي بعض القاعدين أصوب من رأي بعض المجاهدين ، فالأمر نسبي وليس على إطلاقه ..
ثانياً : سوء الظن بالمسلمين .. وهذا أمر عظيم أنزل الله فيه قرآناً يُتلى ، قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ …} (الحجرات : 12) ، وقال تعالى {وَإِنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ..} (النجم : 28) ولعلنا لا نجد كلمة الظن معرّفة في القرآن إلا في موضع ذم !! نحن نسأل هؤلاء : ما هو الأصل في المسلمين ؟ ولماذا سوء الظن ؟ وأين حمل كلام المسلم على أحسن محمل ؟ وماذا يفيد سوء الظن غير الخصومة والضغينة !!
ثالثاً : بالرجوع إلى كتاب الله تعالى نجد أن الله تعالى ذكر نهياً عظيماً قبل آية الظن في سورة الحجرات فقال سبحانه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلاَ نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (الحجرات : 11) ، وقد رأينا كيف أن سوء الظن أدى إلى اللمز والتنابز والسخرية بين الإخوة !! ورأينا الطعن واللعن والبذاءة والفحش في القول !! فأين آداب الإسلام ؟ وهل نحن أنصار قضية إسلامية أم قضية سوقيّة !! وأين نحن من قول نبينا صلى الله عليه وسلم “ليس المؤمن بالطعّان ولا اللعّان ولا الفاحش ولا البذيء” (الترمذي ، وصححه الألباني) ، وهل يعتقد أحد بأن سبيل النصر هو انتفاء صفة الإيمان !!
رابعاً : عمِل البعض على تفريق المجاهدين وتمزيقهم من حيث لا يشعر ، فقد تعصّب البعض لرأي فلان ، وتعصّب آخرون لرأي فلان ، وأصبحت عندنا فرقتان ورأيان بعد أن كنا جبهة واحدة على قلب رجل واحد ، والله تعالى قد بيّن بياناً واضحاً جليّاً ليس فيه أي مجال لتأويل فقال سبحانه {وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} (الأنفال : 46) ، هذه حقيقة لا تقبل الجدال ، فالتنازع مآله الفشل وذهاب الريح ، وهو مناقض لطاعة الله ورسوله المذكورة في أوّل الآية ، فالواجب الصبر وتحمّل بعض الأمور في سبيل اجتماع الكلمة حتى تتحقق معيّة الله ويحصل النصر بفضله ، فمن تدبّر الآية جيداً علم هذا يقيناً .. كلنا يحفظ هذه الآية : {إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ} (الصفّ : 4) ، والسؤال هنا : إذا كان الله تعالى يحب هذا ، فهل يحب نقيضه !! وهل ننتصر بما لا يحبه الله تعالى !!
خامساً : هل يسعنا مخالفة رأي قادتنا !! هذه معضلة عند البعض ، ويتحرّج منها البعض ، فلا بد من بيان الأمر ووضوحه .. هناك فرق بين مخالفة رأي القادة ومخالفة أمرهم في غير معصية .. لا ينبغي للإنسان أن يلغي عقله أو يرهنه لغيره ، فالصحابة كانوا يراجعون النبي صلى الله عليه وسلم في بعض قراراته ويناقشونه ، ولم ينههم النبي صلى الله عليه وسلم بل كان يطلب مشورتهم وهو أغنى الناس عن ذلك ، فغيره من باب أولى .. قادة الجهاد ليسوا طغاة ، الطاغية هو من يرفض أن يخالف الناسُ رأيَه ، ولذلك تجد سجناء الرأي بالآلاف في البلاد الدكتاتورية ..
إذا أمر قادة الجهاد أمراً فعلى الجنود السمع والطاعة في غير معصية ، قد يكون الجندي غير محب للرأي أو غير مقتنع به ، ولكن عليه أن يسمع ويطيع ، ولا إثم عليه إن لم يعجبه الرأي ، ولكن قد يأثم إذا شغب على القادة وأبدى إعتراضه على الرأي في بعض المواقف التي لا تحتمل ذلك : كأن يعلن ذلك في معركة أو في موقف يحصل فيه انشقاق في صفوف المسلمين أو وهن ، عندها يكون السكوت هو الواجب ..
قد لا يعجبني أن يعلن البغدادي “دولة العراق والشام” ، أو لا يعجبني اعتذار الجولاني عن الإنضمام إلى هذه الدولة ، وأرى أن رأيي هو الصواب ، وهذا حقي الطبيعي والشرعي أحتفظ به كرأي
al-Manārah al-Bayḍā' Foundation for Media Production presents a new audio message from Jabhat al-Nuṣrah's Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani): "About the Fields of al-Shām"
UPDATE 4/19/13 9:06 AM: Here is an English translation of the below Arabic audio message:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد
Muslims everywhere, leaderships of the Jihadi movements and leaderships of the armed factions, people of Al-Sham, sons of Jabhat (Front) Al-Nusra, As-salam Alaykum wa Rahmatu l-lāhi wa Barakātuh.
The Truth Almighty: (Alif Lam Mim -1- Do men think that they will be left alone on saying, We believe, and not be tried? -2- And certainly We tried those before them, so Allah will certainly know those who are true and He will certainly know the liars -3-) Surah Al-Ankaboot.
There has been a talk about a speech attributed to sheikh Abu Bakr Al-Baghdadi may Allah preserve him and it has been mentioned in the speech attributed to the sheikh that the Front subordination to the Islamic State of Iraq then he declared abolishing the name of the State of Iraq and Jabhat Al-Nusra and replacing them with one name the Islamic State in Iraq and Al-Sham.
We inform you that the leadership of the Front and its Majlis Al-Shura and the humble slave the general commander of Jabhat Al-Nusra have no knowledge of this deceleration except what they heard from the media.
So if the attributed speech was accurate we weren’t consulted or ordered to do so, and I say seeking aid from Allah:
After some of the papers were uncovered that we accompanied the jihad in Iraq since it began until our return after the Syrian revolution with what occurred to us from predestined abruption but we are familiar with the details of most of the momentous events that occurred to the journey of jihad in Iraq and concluded from our experience there what pleases the hearts of the believers on the land of Al-Sham under the banner of Jabhat Al-Nusra.
And Allah Almighty knows that we only saw from our brothers in Iraq the great goodness of generosity and harbor and their virtues cannot be counted and it is a debt that cannot leave our necks as long as we live.
And I never wished to leave Iraq before seeing the banners of Islam raised high on Mesopotamia but the rapidity of the events in Al-Sham prevented us from that.
And I was honored to accompany many of the righteous people in Iraq whom we reckon him to be so, and many of them have left us that no one of them is mentioned before me without me saying “may Allah accept him”, as well as tens and even hundreds of Muhajirin who perished from the people of Al-Sham and others as sacrifice to declare the Word of Allah under the banner of State of Iraq.
Then Allah Almighty honored me of knowing sheikh Al-Baghdadi that honorable sheikh who gave the people of Al-Sham their right and paid the debt doubly and agreed to the project which we proposed to him to support our oppressed people on the land of Al-Sham then he aided us have the money of the State despite of the hard days that they were passing through then he kept all his trust in this poor slave and authorized him to set the policy and plan and aided us with some brothers despite of their scarcity but Allah Almighty blessed them and their gathering and the Front began to engage the hardships step by step until Allah graced us and banner of the Front was raised high and the hearts of the Muslims and oppressed flapped with it and it became the hard number that counterpoise the battle of the Ummah today on this land, and the focus of the hopes of the Muslims of the whole world.
We have from the beginning that we aspire to return the governance of Allah on His land then reviving the Ummah to implement His Sharia and spread His methodology and we didn’t want to be hasten in declaring a matter that we were patient regarding it, since the functions of the state from implementing the Sharia and ending rivalries and conflicts and seeking to establish security among Muslims and securing their requirements is being done in the liberated areas despite of the delinquency.
Since the issue of the declaration wasn’t of concern in the presence of the essence the State of Islam in the land of Al-Sham is built by the arms of all without exclusion of any major party who participated with us in jihad and fighting in Al-Sham from the mujahid factions and the respected sheikhs of Ahli Sunnah and our brothers Muhajirin as well as not excluding the leadership of Jabhat Al-Nusra and its Shrua council.
Also the issue of postponing the declaration of the correlation wasn’t because of a softness in religion or inanition that occurred to the men of the Front rather it is an enlightened wisdom based Sharia principles and a long history and spending an effort in understanding the Sharia policy that is appropriate for Al-Sham reality which the people of Ahl Al-Hal wa Al-Aqad have agreed upon in Bilad Al-Sham from the leadership of the Front and their students of knowledge then who supports us from the honorable sheikhs and people of opinion and consultancy abroad.
And I’m responding the appeal of Al-Baghdadi may Allah preserve him of upgrading from lowest to highest and say that this is a Baya’a from the sons of Jabhat Al-Nusra and its general commander we renew it to the sheikh of jihad sheikh Aymen Al-Zawahiri may Allah preserve him. We give Baya’a to listen and obey in what is liked and in what is disliked, and to Hijrah and jihad, and not to fight against the people of authority except upon the appearance of Kufr upon which I have Burhaan.
And the banner of the Front will remain as it is without any change despite our appreciation for the banner of the State and who carries it and who sacrificed his blood from out brothers under its banner.
And we reassure our people in Al-Sham that what you saw from the Front from defending your religion, honors and blood and its good character with you and the fighting groups will remain as you knew it and the declaration of the Baya’a won’t change anything in its policy.
O’ Allah unite our word and guidance… Amin, Amin, wa Alhamdulillahi Rabbi AlAAalameen.
Servant of the Muslims the General Commander of Jabhat Al-Nusra
Abu Mohammed Al-Golani
_________
—
Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani) — “About the Fields of al-Shām”
_________
al-Ma’sadat Media Foundation presents a new poem from Abū Salīm al-Ṣūmālī: "Do Not Shake With the Speech of Changing Times, Oh Mountain"
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Salīm al-Ṣūmālī — “Do Not Shake With the Speech of Changing Times, Oh Mountain”
________
To inquire about a translation for this poem for a fee email: [email protected]
al-Manārah al-Bayḍā' Media presents a new audio message from Jabhat al-Nuṣrah's Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani): "Oh People of ash-Shām We Sacrifice Our Souls For You"
UPDATE 1/6/13 10:16 AM: Here is an English translation of the below Arabic audio message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani) — “Oh People of ash-Shām We Sacrifice Our Souls For You” (En)
___________
—
Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani) — “Oh People of ash-Shām We Sacrifice Our Souls For You”
_________
New audio message from Jabhat al-Nuṣrah's Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani): "Declaration of Arms in Response to the Massacre in al-Ḥūlah"
UPDATE 6/1/12 11:01 AM: Here is an Arabic transcription of the below audio message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani) — “Declaration of Arms in Response to the Massacre in al-Ḥūlah” (Ar)
____________
—
Abū Muḥammad al-Jawlānī (al-Golani) — “Declaration of Arms in Response to the Massacre in al-Ḥūlah”
__________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]