_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: The Islamic State’s Wilāyat Khurāsān — Is Giving Votes In the Government of Pakistan Disbelief and Apostasy?
_________________
Source: RocketChat
Click the following link for a safe PDF copy: Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān — Explanation Regarding the Fatwā Attributed To the Leader of the Believers Shaykh Hībat Allah Akhūnd Zādah
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn — Fatwā of the Scholars Confronting the Crusader Invasion and the Christians of Ethiopia
_____________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Qatādah al-Filisṭīnī — Collection of Fatwās #1
_______________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
وهل كلّ من صَنّف قضية القدس وفلسطين كقضية إسلامية يُحَبّ ويوالى ولو ناقض عرى التوحيد الوثقى⁉️
جواب:قطعاً ليس كل من حمل السلاح وقاتل فهو مجاهد في سبيل الله؛ففي غزوة العسرة(تبوك)خرج منافقون بعضهم كَفَّره الله لاستهزائه بالله وآياته ورسوله ﷺ؛ وبعضهم تآمر في طريق العودة لقتل الرسول ﷺ ؛وهؤلاء جميعا خرجوا في غزوة من أعظم غزوات الرسول ﷺ تخلّف عنها ثلاثة من خيار صحابة النبي ﷺ وقِصتهم في براءة معروفة.
وهذا أمرٌ ؛المفروض أنّه مِن المسلّمات والبديهيات عند أهل الإسلام بل وعند جميع العقلاء.
فهم يعرفون أنّ أنصار الطواغيت يحملون سلاحاً ويُقاتلون؛في سبيل الطاغوت؛ وبعضهم يُصلّي ويصوم ويُربّي لحيته❗️
وأنصارُ الديمقراطية والدولة العلمانية كذلك يحملون سلاحاً ؛ويُقاتلون لإقامة دولتهم الكفرية وبعضهم يُصلي ويصوم ويعمل أعمالا ظاهرها الصلاح❗️
وعملاء الأمريكان في كل مكان يحملون سلاحاً ويقاتلون لأجل الدولار ؛وبعضهم يُصلي ويصوم ويحمل لحى❗️
ولا غرابة في ذلك؛ فهذا أمر ذكره الله في محكم تنزيله فقال:(وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ)
وكذلك ليس كلّ من تَكَلّم عن إسلامية المعركة؛أو صَبَغ قضية من قضايا الأمة؛كقضية فلسطين بصبغة إسلامية محبوب في ميزان #التوحيد ويوالى❗️
فالروافض وفي مقدمتهم إيران وحزبالة يجعلون قضية فلسطين قضية دينية إسلامية؛ومع ذلك فلا يجوز أن يُحبّوا أو يُوالَوا أو يُمدحوا ويُغرّ بهم الناس؟
وكذلك تفعل الفصائل الفلسطينية الموالية لإيران وحزبالة في فلسطين؛فقضيّة فلسطين عندهم قضية إسلامية كما يزعمون ويُصَرِّحون؛بل ويُقَدّمون لها عشرات بل مئات القتلى❗️
وكذلك تفعل كثير من الأنظمة المسماة إسلامية زوراً❗️وكذلك يفعل علماء السلاطين❗️
وكذلك يفعل كثير من المشايخ والمشاهير❗️في جعل فلسطين والقدس قضية إسلامية❗️
فالأصباغ والقشور الإسلامية التي يستعملها هؤلاء ليست كافية وحدها لتُصنّفهم كأولياء للمسلم؛ يُحَبّون ويُوالون؛دون أن يخلعوا موالاتهم لأنظمة الكفر؛ ويجتنبوا ما يرتكبونه أو يدعون إليه من نواقض الإسلام❗️
فالولاء والبراء من أوثق عرى الإيمان؛وهما مرتبطان #بالتوحيد ومن أهم لوازمه.
✅هذه الإجابة صحيحة100% ولا يُعكّر عليها؛ أو يُشوشها مخالفة عالمٍ لها؛ ولا يُغبشها سلوك جماعة أوإصدار لتنظيم ؛أومعارضة داعية لها؛ مهما علا كعبه ورسخ قدمه في العلم والفقه والشهرة والجهاد❗️
فالقاعدة الراسخة والجليلة في موضوع القتال والجهاد بيّنها لنا الله تعالى حين قَسَّم المقاتلين إلى قِسمين فقال:(الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ)
وقعَّدَها لنا رسولنا الكريم ﷺ حين أعلن بأنّ من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا؛ فهو المجاهد في سبيل الله.
وكلمة الله هي(لا إله إلا الله) #التوحيد
فمن قاتل وجاهد ودعا وكتب وخَطَب ليُحَقق #توحيد الله في كل أبوابه؛ ومِن ذلك تجريد الحكم ؛وتفريد التشريع لله وحده؛ فهو المجاهد في سبيل الله؛وهو وأمثاله مَن يستحقون بأن يُحبُّوا ويُوالوا ويُوصفوا بأنصار الشريعة و#التوحيد
وهذا لا يُعَكّر على دعوة الأمة عموماً للجهاد في سبيل الله ؛أو دفع الصائل عن أنفسهم وحريمهم وأموالهم؛ومن ذا الذي يمنعهم من ذلك مهما كانت نيتهم❗️فهذا شيء؛ وخلط المصطلحات الشرعية وتمييع فرقان #التوحيد شيء آخر .
ولكي تستوعب تدقيقنا وتشديدنا في هذه الأبواب تأمل إلى دِقة القرآن وفرقانه حين فَرَّق في المسميات بين خصوصية الجهاد في سبيل الله وتقديمها وتقديم الدعوة إليها؛وبين عموم دعوة الناس إلى دفع الصائل؛حيث قال تعالى:(وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا)
فالقرآن يُعلمنا أن ندعوا الأمة كلها لتصحح بوصلتها ؛لتجعل جهادها وقتالها(في سبيل الله)أي لغاية تحقيق #التوحيد وتحكيم الشريعة؛فمن لم تَرْتَقِ نفسه إلى هذا المستوى؛لا يُمْنع من القتال لدفع الصائل تحت أي نية(أو ادفعوا)
ننبه على هذا في خاتمة كلامنا هذا لنغلق الباب على المفترين الذين ميّعوا الجهاد؛ ودعوا إلى تحلله من ضوابط المنهج الحق الذي يربطه #بالتوحيد؛ وذلك برميهم بالمثالية أو الطوباوية كل من ناصح المجاهدين؛ ودعا إلى تصحيح منهج فصائلهم وجماعاتهم؛ وضبط بوصلتهم؛ وتنقية رايتهم؛ وتوضيح غايتهم؛ بجعل تحكيم الشريعة ثمرة هذا الجهاد والقتال؛ ودعا للحفاظ عليها.
فهذا ليس مستحيلا ولا مثالية بل هي الوسطية التي نبه عليها شيخ الإسلام ابن تيمية بقوله : «الطريقة الوسطى التي هي دين الإسلام المحض جهاد من يستحق الجهاد، كهؤلاء القوم المسؤول عنهم مع كل أمير وطائفة هي أولى بالإسلام منهم،إذا لم يمكن جهادهم إلا كذلك، واجتناب إعانة الطائفة التي يغزو معها على شيء من معاصي الله بل يطيعهم في طاعة الله ولا يطيعهم في معصية الله إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
وهذه طريقة خيار هذه الأمة قديماً وحديثاً، وهي واجبة على كل مكلف، وهي متوسطة بين طريق الحرورية وأمثالهم ممن يسلك مسلك الورع الفاسد الناشئ عن قلة العلم، وبين طريقة المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً)
_______________
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd Allah al-Ḥaḍramī — About the Prohibition of Watching the Turkish Series ‘Ertuğrul’
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
_______________
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. وبعد؛
فقد وردت عدة أسئلة حول العمل مع أمنية الهيئة، وعليه فإن حال أمنية الهيئة هذه الأيام هو:
١- كثرة الظلم والاعتداء على المسلمين عامة والمجاهدين منهم خاصة؛ فلم تعد خافية عمليات الاعتقال والإهانة والتعذيب وعمليات المطاردة والتهديد التي تقع على أعيان وخيرة المجاهدين فضلا عمن دونهم.
٢- التجسس على المجاهدين والمشايخ ومعلمي القرآن وكتابة التقارير الأمنية عن الجميع وإشاعة الروح البوليسية في المجتمع.
٣- تسهيل تسيير الدوريات الروسية في إدلب وتقديم الخدمات الأمنية والفنية التي تساعد في ذلك.
٤- التعاون الأمني مع الدول الإقليمية في عدة مجالات منها التعاون المعلوماتي.
٥- التلاعب بالقضاء الشرعي وذلك بترويج وجود أحكام سلطانية هي فوق القضاء؛ حيث تصدر العقوبات فيها من غير القضاة بزعم أنها من صلاحيات الأمير.
٦- الترويج لفقه الاستضعاف في التعامل مع الروس والنصيرية والدول الإقليمية وأنهم مضطرون للهدنة والصلح وتمرير الاتفاقيات التآمرية، وفي ذات الوقت يروجون لفقه التمكين وأحكام الخلافة في التعامل مع الجماعات المجاهدة، ويرفضون ما كانوا يطالبون به الدواعش من قبل وهو النزول لقضاء شرعي معتبر، بل وكثيرا ما يرفضون عقد الهدن أو الصلح مع الجماعات المجاهدة معتبرين أن الخيار الأمني هو الخيار المفضل لإذلال مخالفيهم
٧- أمنية الهيئة مخترقة على مستويات عليا، والمصب النهائي المتوقع لما تجمعه من معلومات وتقارير هو أجهزة مخابرات العدو؛ فمثلا استطاع النصيرية اختراق ملف خلف الخطوط وألقوا القبض على كثير من شباب الهيئة الذين عملوا في مناطق سيطرتهم، مما جعل قيادة الهيئة تشك في أهم المسؤولين بالمفصل الأمني عن ملف خلف الخطوط وتضع بعضهم في السجن بتهم العمالة، ثم بعد فترة تم الإفراج عنهم وتقييد الاختراق ضد مجهول!!!
وكما اخترق العدو ملف خلف الخطوط الأمني اخترقت كذلك المخابرات الدولية قسم التطوير “المفترض أنه سري جدا” وهناك قضايا في المكتب الأمني تتعلق بذلك، وهذان الاختراقان في أكثر مفاصل الهيئة سرية يدل على واقع سائر مفاصل الهيئة، ومنه يعلم المتابع أنه لم تعد هناك موانع من أن تصور قناة أورينت في معسكرات الهيئة؛ لأن أوراق الهيئة كلها مكشوفة أمام دول إقليمية وعالمية.
وقد يقول قائل: إن عمل أمنية الهيئة ليس مقتصرا على الظلم، بل هناك تتبع لعملاء النظام النصيري وغير ذلك..
والجواب: إن وجود بعض أنواع الخير لا يصحح مسيرة الظلم، فمن قتل في الجهاد مائة كافر ثم سفك ظلما دم عشرة مسلمين فإن اسمه الشرعي فاسق مجرم، ومن كشف خلية للنصيرية واعتقل عشرة مجاهدين ظلما فإن اسمه الشرعي فاسق مجرم.
والواقع أن أمنية الهيئة سائرة في عملها الذي تريده سواء بقي الحريص على دينه معها أو تركهم، فطريقتهم في توفير السكن والرواتب والمكافآت والسلطة الاجتماعية، وما يصل لبعضهم من أموال طائلة تحت مسمى “التنسيق مع الراصد ومقاسمته مكافأته” كلها أمور تجعلهم يأتون إن شاؤوا بعشرة أشخاص بدل الواحد الذي يتركهم..
يضاف إلى ذلك أن هذه الفتوى موجهة للمنصف الذي يتبرأ من جرثومة التحزب، ولكن هناك دراويش أو متأولون أو بسطاء… مخدوعون بشعارات الثقة في قيادتهم وزعم وجود مرجعية شرعية لهم فلا يتأثرون بكلام المشايخ والمجاهدين وعامة المجتمع؛ وبناء على ذلك فالعمل الأمني الذي فيه خير سيستمر لو تركهم الصادق، وكم ترك أخيار العمل معهم ومع ذلك استمر الأمنيون في عملهم الذي يجمع بين الحق والباطل والعدل والظلم والهدى والضلالة والخير والإجرام.
ففر بدينك أيها الصادق، وانج بنفسك، واعلم أنك موقوف أمام الله وحدك، واعلم أن البصيرة نعمة مِن الله جل وعلا يمنَّ بها على من شاء من عباده، وتلك البصيرة تستوجب الشكر لله جل وعلا، والاستجابة لقوله سبحانه: (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ).
واحذر أيها الحريص على دينك من حيلة الشيطان المكررة وهو أن يكون أول الأمر شهوة ثم يتم تغليفها بالشبهة، فكثير ممن كانوا مجاهدين في الصفوف الأولى ما انتقلوا إلى المفصل الأمني إلا بسبب الفقر والحاجة، وشعارهم: “كله جهاد؛ ولكن الرباط والمعارك جهاد فيه جوع والأمنية جهاد فيه شبع”، وهذا إن كان يقال وقت خفاء الظلم وقَبل سير الدوريات الروسية، فإنه ما عاد يصلح أن يقال اليوم، بل يقال: هناك جهاد فيه مشقة وهو الجهاد في ثغور المسلمين، وهناك فساد فيه لُعاعة من الدنيا وهو العمل كشرطي للظالم الذي يجلد ظهور المجاهدين ويطاردهم ويداهن الكافرين والمنافقين، ويقال: هناك ثغور فارغة على الجبهات لم تقم الكفاية فيها، وهناك أمنية ظالمة تزيد عدد أفرادها متى شاءت وتجلب للعمل معها من تشاء من الجنود البسطاء، (وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ).
تتبقى مسألة: وهي البقاء في تلك الأمنية بنية رفع الظلم، وذلك بمساعدة المساجين المظلومين ومحاولة تهريبهم، ونقل المعلومات عما يحصل داخل ذلك المفصل من مؤامرات تحاك ضد الفصائل المجاهدة أو اتفاقيات مع الأعداء إلى من تفيده تلك المعلومات..، فمن بقي بتلك النية، وعمل حقا على تخفيف الظلم وإفشال المؤامرات وابتعد عن مباشرة الظلم بيده، فهذا ليس ممن ركن للظالمين.
وبناء على ما سبق فإن الأصل في العمل بالمفصل الأمني للهيئة في هذا الواقع أنه مشاركة في الظلم وتعاون على الإثم والعدوان وإفساد لثورة أهل الشام المباركة، إلا لمن عمل حقا على رفع ظلم أمنية الهيئة وإفشال مؤامراتها.
والحمد لله رب العالمين.
سوريا – ذو الحجة – ١٤٤١
__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn — The Consultative Meeting About the Issue of Jihād in East Africa- The Religious Scholars’ Fatwā on the Current Situation in the Region
______________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]