New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū al-Zubayr al-Shāmī: “Regarding the Military Maneuvers On the Liberated Fronts”

z3fyyopy

– بعد انتهاء الحملة الأخيرة التي قام بها المحتل الروسي والنظام المجرم على الشمال المحرر بدأنا في الجناح العسكري بهيئة #تحرير_الشام بإعداد الوحدات العسكرية عبر خطط تدريبية متكاملة، والعمل على تنفيذها ضمن جدول زمني محدد.

– ومن هذه الخطط قمنا بإجراء مناورات عسكرية، بغية رفع الجاهزية القتالية لكافة وحداتنا، ورفع مستوى الرصد والاستطلاع والتنبؤ بالثغرات والمشاكل التي قد تقع أثناء تنفيذ العمليات العسكرية.

– استمرينا في تنفيذ المناورات قرابة 4 أشهر، شملت كافة الجبهات في الشمال المحرر( جبل الزاوية،ريف #إدلب الشرقي، الساحل، ريف #حلب الغربي ) ، وتعد هذه المناورات كما أسلفنا جزء من خططنا التدريبية الدورية المعتمدة لدينا ضمن الجناح العسكري.

– شاركت في المناورات جميع الألوية العسكرية في الهيئة، وأشرفت قيادة الجناح العسكري على تنفيذها بالشكل المطلوب، لتحسين أداء الألوية ورفع جاهزيتهم العسكرية استعدادا لأي حدث أو معركة قادمة.

– ونبشر أهلنا الصامدين الصابرين في المناطق المحررة أننا بجاهزية ومعنويات عالية تغيظ العدو وتسر الصديق.

أبو الزبير الشامي

قائد عسكري في هيئة تحرير الشام

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New interview with Hay’at Taḥrīr al-Shām’s ‘Abd al-Raḥman Muḥammad Sarḥān: “The Military Reality In the Syrian Revolution Between the Beginning and Now”

1- كيف بدأ العمل المسلح ضد عصابات الأسد؟

– عندما خرج الشعب السوري بمظاهرات سلمية، ينادي بإسقاط النظام قابله النظام بالرصاص الحي، فسقط وقتها العديد من الشهداء والجرحى، فبعد هذه المواجهات أدرك بعض الشبان السوريين ممن لديهم بعد نظر أن النظام لا يمكن أن يواجه إلا بالسلاح، والرصاص لا يواجه إلا بالرصاص وعلى هذا بدأ العمل المسلح بداية عام 2012.

2- ما المراحل التي مرت خلالها تشكيل الكتائب والمجموعات العسكرية؟

– مرحلة تشكيل الكتائب العسكرية بدأت بعدما قتل النظام من قتل وشرد من شرد من المتظاهرين العزل، فتشكلت مجموعات صغيرة مناطقية تمثل مناطق معينة، كانت تخرج فيها المظاهرات، وكانت أخذت على نفسها عهدا بحماية المظاهرات. وهذه فقط غايتها في بادئ الأمر.

3- كيف يبدو التنظيم العسكري الآن وما الفرق بين بداية الثورة والوقت الحالي؟

– تنظيم العمل العسكري مر في مراحل عديدة من بداية الثورة للآن، وهناك فرق شاسع وكبير بالتنظيم من بداية الثورة لمنتصفها لوقتنا الحالي، ففي البداية كانت مجموعات مناطقية، ثم كبرت واندمجت مع بعضها، وكبرت على شكل فصائل بمسميات عدة. وكما تعلمون كانت الفصائل مقسمة على قطاعات في سوريا منها متصل جغرافيا ومنها محاصرة، وكانت متفاوتة فليست على مستوى تنظيمي واحد.

4- خلال 11 عام من انطلاق الثورة ماذا حققت من أهدافها؟

– خلال 11 عاما من الثورة تحققت غايات وأهداف عديدة للثورة، أبرزها: مازال الشعب السوري يحمل فكرة الجهاد وما زال يقارع نظام مجرم استعان بقوى احتلال كبيرة كروسيا وإيران التي تقاتل لتشييع السنة في سوريا من منبع عقائدي طائفي حاقد، ومن إنجازاتها أيضا تشكيل غرف عمليات جمعت فصائل عدة، و من الإنجازات ما نراه في وقتنا من تنظيم وترتيب المنشآت المدنية في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات.

5-ماذا ينقص الفصائل الثورية عسكريا حاليا؟

على مدار الثورة السورية وإنجازاتها يبقى شيء واحد، وهو يجب أن ينشأ جسم عسكري موحد يجمع الفصائل بشكل مؤسساتي يكون أكبر من فكرة غرفة عمليات يتبع للحكومة مباشرة، حيث تجمع جميع الفصائل تحت كيان واحد، وبذلك نصل لمستوى متقدم من الهدف الذي نسعى إليه.

6- ما هو مستقبل الثورة برأيك؟

– الثورة السورية لها مستقبل زاهر، مستقبل كبير لأن الساحة السورية لم يسبق لساحة قبلها أن عانت مثلها، وبالمقابل لم نسمع بساحة مرت بمثل هذا التطور السريع، فنتوقع للثورة مستقبل على الصعيد الدولي والمحلي عسكريا وسياسيا واقتصاديا وخدميا، لما نراه من تطورات عسكرية كالتلاحم بين الفصائل وإجماعهم على كلمة الجهاد ضد الغزاة، وما نراه من مؤسسات وما تقدمه من خدمات لأهلنا في المحرر، وكل ذلك مؤشر على مستقبل واعد لهذه الثورة اليتيمة.

______________

To inquire about a translation for this interview for a fee email: [email protected]

My new 92-page booklet has been published: “The Age of Political Jihadism: A Study of Hayat Tahrir al-Sham”

=&0=&:

Hayat Tahrir al-Sham, a group previously linked to the Islamic State of Iraq and to al-Qaeda, has evolved in ways that challenge accepted views of “jihadism.” Now ruling over territory in Syria’s northern Idlib and western Aleppo governorates, it functions more like a government than a nonstate actor, and HTS leader Abu Muhammad al-Jawlani is seeking the group’s removal from the U.S. State Department’s list of Foreign Terrorist Organizations. But HTS is hardly anodyne. The group still espouses extremist beliefs that glamorize terrorism abroad, and its fighters fire rockets into civilian areas controlled by the Assad regime. Moreover, HTS hosts other designated groups in its territory, including Jamaat Ansar al-Islam, Katibat Imam al-Bukhari, and Katibat al-Tawhid wal Jihad.

In this thought-provoking Policy Focus, illustrated with photographs of HTS personalities and personnel, jihadism expert Aaron Y. Zelin digs deep into the group’s past before reckoning with the implications of Jawlani’s request. Whatever the U.S. decision, he suggests, political jihadism is here to stay.

Click here to read the 92-page booklet.

Early Reviews: