New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "A Series of Recent Fires in the Occupied Territories"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :

يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.

ففي يوم من أيام الله، وبفضل من الله ومنة منه وتسديده، انطلقت سرايا المجاهدين في غزوة مباركة جديدة، أعدوا فيها عدتهم الإيمانية والأمنية، وأخذوا بالأسباب المتيسرة، لاستهداف أماكن استراتيجية متفرقة من أراضينا المحتلة،يتجاوز عددها العشرين بعثاً، أشعلت النار في لحظة واحدة، وفي أماكن مختلفة، لتشتت قوات العدو المتكبر، ولترغمه على الإعتراف بالحقيقة التي طالما أنكرها، وقد حصل ما كنا نبغي ونرمي إليه، فآتت هذه الغزوات أكلها، حيث قال بعض متحدثيهم بأن هذه الحرائق وما قبلها أتت بفعل فاعل وأنها وبكل صراحة “انتفاضة الحرائق” التي ستجتاح الديار وتجتاز البحار، وأن وقعها عليهم شديد وأنهم لا يعرفون حتى الآن كيف يضعوا حدا لهذه الظاهرة المرعبة، ولنثبت للقاصي والداني أنه لا تزال طائفة من الموحدين في بيت المقدس وأكنافه تتسلح بسلاح التقوى وتعلن حربا لا هوادة فيها، بقليل الإمكانيات وبكثير المعنويات، على عدو يحسب له العالم أجمع ألف حساب، ولتظهر للناس ضعف وجبن وهزال المحتل، الذي يتغطرس في كل يوم دون رادع ولا حسيب ورقيب، وأنه يمكن هزيمته بقليل الإمكانيات.
ورغم كل محاولاتهم البائسة في السيطرة على تمدد الحرائق وحصرها في عشرة مواقع إلا أننا نعلن أن عددها أكثر من ذلك بكثير، وأن بعضها لا تزال قائمة إلى لحظة كتابة هذا البيان، دون أن تصلها طواقم اطفائهم وربما دون أن يصلهم خبرها رغم تدخل الطائرات في ذلك.

وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.

فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.

ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

أقذف النيران تحرق الرومان
حاربي ضلالا تعبد الصلبان
كم أذاقوا قومي ظلمهم أزمان
يا جموع الحق ثوري
في الوغي بركان
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 24 ذو القعدة 1432هـ الموافق 22 أكتوبر 2011م المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

________

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Regarding the Release of Palestinian Prisoners in Exchange for a Zionist Soldier, Gilad Schalit"


Yesterday the ceremonial occasion commemorating the exchange of prisoners occurred between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the forces of Zionist regime through Egyptian intermediation.
Gilad Schalit, the Israeli soldier who was captured on 27th June 2006 in an armed attack by Palestinian Mujahideen and who spent the next five years in the captivity of Islamic Resistance of Palestine (Hamas), was finally released yesterday in exchange for the freedom of four hundred and seventy seven (477) Palestinian prisoners.
This exchange between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the Zionist Regime in which a total of 1027 Palestinian prisoners will be released is in reality the triumph of the will of the Muslim Palestinian nation and can be considered as one of the heaviest blows to the Zionists; a blow which even the head of the Zionist regime, Benyamin Netanyahu considers as the hardest task done by the Israeli administration in its history.
This exchange sends a message to all the oppressed and vulnerable Muslim nations that resistance against invaders is legitimate, effective and the best choice and is also a religious obligation for occupied Islamic countries. Every subjugated nation is able to utilize this lawful tool and religious obligation to attain their usurped rights and achieve their legitimate goals. That is why the Islamic Emirate of Afghanistan has put emphasis in the continuation of Islamic Resistance against the invading Americans and has chosen this path as the best option for attaining freedom of its lands from occupation.
The Islamic Emirate of Afghanistan would like to extend its felicitation the leader of Islamic Resistance of Palestine Hamas, the gallant Mujahideen of Palestine and to the entire Palestinian Muslim nation. We ask our lord, the most high to free the entire occupied land of Palestine and especially Masjid Al Aqsa, the first Qibla of the Muslims from the hands of the invading Zionists and to give freedom to the oppressed nation from the prolonged occupation at the hands of the ruthless invaders and make it a free and independent country so it can live like the rest of the free people.
Islamic Emirate of Afghanistan
21/11/1432 هـ – 19/10/2011
________

M’āssadah al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn releases a new statement: "Regarding the So-Called September Demand (at the UN)"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد. في الوقت الذي أسقطت فيه الشعوب بثوراتها المباركة ولا تزال تسقط الكثير من الطغاة، وتُدخل العالم إلى معادلات جديدة لصالح الإسلام وأمته وحتى رعيته، وفي الوقت الذي تضيق فيه الحلقة على عباس لسوء سياسته وانكشاف سوءته -خاصة بعد أن عُرض بعضها على قناة الجزيرة- وانعدام سمعته وتمرد زمرته عليه -كما فعل دحلان-، ورغم إقراره بعدم جدواها وتأكيده على فشلها الذريع في جني أي من الثمار مع أنه طبق جميع بنودها وبنود الإتفاقيات السابقة مع العدو من طرف واحد لم يجد عباس خياراً غير الهروب من المفاوضات إلى المفاوضات، وغير قمع المظاهرات التي قد تخرج باتجاه اليهود ولكن في هذا المرة ستكون قوات القمع مشتركة بين قواته وقوات اليهود كدليل جديد من عباس على ولاءه لهم وأنه لا غني له عنهم ولا قدرة له بكبح جماح هذه الحشود إلا بمعيتهم خاصة في ظل الثورات الشعبية القائمة والتي أكثر ما يخشى عباس أن تنقلب تلك المظاهرات -التي أجبرها على الخروج لدعمه- ضده لتشكل نقطة بداية النهاية له ولسلطته التي تسلطت وطغت وبغت على الفلسطينيين بالقوة لفترات طويلة وفرضت عليهم ما لا يريدون وتحدثت باسمهم وتنازلت عن حقوق أممية لهذا كله وكثير غيره قرر عباس أن يمثل دور البطل في حلقة جديدة من سلسلة الخيانة والتنازل لذر الرماد في العيون فذهب ليقدم إلى الجمعية العامة لإصدار البيانات وإلقاء الخطابات طلب عضوية كاملة للدولة الفلسطينية كما فعل سلفه عرفات حين أعلن قبل عشرين عاماً من الجزائر قيام دولة فلسطين فأين هي الدولة التي أعلن عنها وبماذا ستأتي العضوية التي ينشدها عباس إن جاءت أصلاً.  لذا وإننا إزاء هذا الحدث الجلل الذي سيسجله التاريخ لنود أن نؤكد على ما يلي:  1- إن فلسطين كل فلسطين أرض وقف إسلامي لا يجوز لأحد أن يتنازل عن حبة رمل واحدة منها سواء أكان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 2- لا توجد هناك أي جهة مخولة من الأمة الإسلامية بالتفاوض نيابةً عنها مع اليهود المحتلين لأرض فلسطين. 3- إن الحقوق المغتصبة لا تعود بالمفاوضات والمهاترات وإنما تعود بالقوة وحدها بعد إرادة الله فالحق الذي لا تسانده قوة ضائع مهما بلغ عدد المعترفين به. 4- إننا لا نعترف بأي دولة على أرض فلسطين لغير المسلمين سواء أكانت هذه الدولة إسرائيلية أم يهودية أم غير ذلك. 5- إنه من الأحرى والأجدر بمن كان صادقاً في تحرير فلسطين أن يعمل على تحقيق ذلك عبر العمل المسلح الذي يُعيد الحقوق ويطرد العدو. 6- إن حق العودة لا يلغيه تفاوض أو تنازل أو تعويض أو مواطنة أو غيره من الأسماء التي لا تسمن ولا تغني من جوع حيث أن الأرض الإسلامية لا تُباع للعدو. 7- إن الفرض العيني في تحرير فلسطين كأرض إسلامية محتلة يلحق بكل مسلم سواء أكان عربي أم أعجمي وسواء أكان ذكراً أم أنثى وسواء أكان حراً أم عبداً وسواء أكان حاكماً أم محكوماً لا يعافيهم غير الأعذار الشرعية من القتال فيه أو في غيره من أجل تحقيق ذلك الهدف فمن عذره منهم عاذر شرعي أو منعه مانع معتبر في الدين فإن ذلك لا يعفيه أبداً من نوعي الجهاد الآخرين ألا وهما الجهاد بالمال والجهاد باللسان فرض لا يجوز تركه كالصلاة والصيام والزكاة. 8- إن حق وحرمة المسجد الأقصى على الأمة الإسلامية كحق وحرمة المسجدي الحرام الكعبة و المسجد النبوي فعلى الأمة جمعاء أن تعرف حقوقها جيداً وتتمسك بها وعليها أن تُعيد ما احتُل واغتُصب منها وأن تعرف كيف تدعم من يعمل على ذلك. 9- إنه لمن الواجب الديني والأخلاقي أن يفرج كل من حماس وفتح عن معتقلي المجاهدين الذي لا ذنب لهم غير الجهاد وأن يفسحوا لهم المجال ويُعبدوا أمامهم الطريق وأن يساعدوهم بكل ما أوتوا من قوة لكي يواصل مسيرة جهادهم لتحرير الأرض وإعادة الحقوق إلى أهلها. {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين 
مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 25 شوال 1432هـ
الموافق 23 سبتمبر2011م

________

New statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād: “Bombing the Sofa military base [in Israel] with a Missile”


 

بسم الله الرحمن الرحيم { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ } :: عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِيْن :: || قصف موقع “صوفا” العسكري بصاروخ || الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد… قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم. “إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون)، يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العقد يأخذ خلفُها عن سلفِها، ويفضي سابقها للاحقها في تتابع واتصالٍ تامين ليس بينهما فراغ؛  لتظل الرايةُ مرفوعة دائمًا وأبدًا، فهي وحدةٌ واحدة لها أول ولها آخر عبر عمر الأمة كله”.  من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
بفضل من الله تعالى وحده، وفي إطار جهادنا المتواصل ضد أعداء الله اليهود
ورداً على اغتيال قادة المجاهدين والتصعيد الصهيوني الهمجي؛ تمكن أُسود التوحيد من إطلاق صاروخ تجاه أراضينا المحتلة شرق خان يونس،
فقد استهدف الإخوة موقع “صوفا” العسكري بصاروخ في تمام الساعة 09:05 من مساء يوم الجمعة 26 رمضان 1432، الموافق 26-08-2011.
وقد عاد أسود التوحيد إلى ديارهم سالمين، تحفهم عناية الرحمن وحفظه، فلله الحمد والمنة.
لتعلم الدنيا بأسرها أن جهادنا ماضٍ، وغاراتنا متواصلة، وصولاتنا لن تتوقف بإذن الله، وأنه من العار أن يتم الحديث عن هدنة في الوقت الذي لم تجف بعد دماء الشهداء كما نحسبهم والله حسيبهم. نسأل الله الأجر والقبول، والحفظ والسداد. والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعملون.

اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
السبت 27 رمضان 1432
الموافق 27-08-2011
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس

______