___________
Category: Palestine
New magazine from Jaysh al-Islām: "Nidā’ al-Masrā #3"
Click the following link for a safe PDF copy: Nidā’ al-Masrā Magazine #3
____________
Source: Telegram
New nashīd from al-Qā’idah in the Indian Subcontinent: "Where is Ṣalāḥ al-Dīn al-Ayūbī?"
al-Qā’idah in the Indian Subcontinent: “Where is Ṣalāḥ al-Dīn al-Ayūbī?”
___________
New release from Jaysh al-Ummah’s Abū Ḥafṣ al-Maqdisī: "Palestine Between Three Projects"
_____________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]New statement from Ḥurās al-Dīn: "About the Events in Gaza and al-Āqsā Mosque"
Click the following link for a safe PDF copy: Ḥurās al-Dīn — About the Events in Gaza and al-Āqsā Mosque
____________
Source: Telegram
New statement from Jabhat Anṣār al-Dīn: "Regarding the Recent Developments in Jerusalem"
Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat Anṣār al-Dīn — Regarding the Recent Developments in Jerusalem
___________
Source: Telegram
New release from Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī: "About the Protests of Return and Support for Jerusalem and a Response to the Objectors"
القول الفصل في مظاهرات العودة ونصرة القدس، والرد على من انتقدها وخذلها وقال بحرمتها أو بعدم جدواها…
جل كلام المعارضين لهذه المظاهرات يدور حول محور واحد وهو الجدوى منها، وقتل الناس بدم بارد وهم عُزّل دون أن يحققوا شيئا ملموسا على الأرض أو يقتلون أحدا من اليهود…..
وقبل مناقشة حجتهم هذه التي استندوا عليها لخذلان هذه المظاهرات التي خرجت لنصرة القدس، أبدأ بتأصيل حكم هذه المظاهرات وأبين حقيقتها وأهدافها وما تحققه من نتائج تفيد القضية الفلسطينية التي هي محور الصراع.
بداية، تحت أي حجة ودليل يتم منع الناس عن التعبير عن مواقفهم!، أتركوا الناس يعبرون عن مواقفهم في دوام العداوة والمواجهة مع اليهود بعد أن خفت هذه العداوة بسبب التطبيع الإعلامي والاقتصادي الذي سبب بضعف حرارة العداوة مع اليهود….
كنّا نقول: العمليات الفرعية (اي عمليات النكاية وقت الاستضعاف) دورها إحياء نوع الجهاد، وديموته، وهكذا هذه المواجهات مع اليهود لإحياء العداوة والمواجهة مع اليهود، وهذا يحتاج لدماء كما احتاج إحياء نوع الجهاد لدماء وسجون ومعتقلات…
حتى لو كان المرء رأى خطأها، فلا يمكن منع الناس من الخروج والتعبير عن عداوتهم لليهود ويثبتوا أهمية القدس بالنسبة للأمة…،
لو تركنا هذه المواجهات وخذلناها وعملنا على انتهائها، هذا قد يسمح للمشروع الخبيث الذي يتزعمه الخصوم من الإنتصار..
فالذين يزاودون على المتظاهرين بحجة الهلكة، فهي حجة كل من كان يعارض أي عمل جهادي من قبل وحتى الآن بعد الربيع العربي…
وكما هو معلوم شرعا أنه يجوز للمسلم أن يرغب بالموت لإظهار الدين والزهد بالدنيا والتمسك بالآخرة، فابن قدامة أجاز الانغماس لإظهار رغبة المؤمن في الدار الآخرة…. وكذلك القتل لإظهار التمسك بالقدس وإظهار العداوة لليهود…
وكذلك البويطي عندما قام في الناس وأعلن أن القرآن كلام الله، قال أردت أن أقتل، ليعلم الله أن في أمة محمد من يقتل من أجل دينه…
انظروا رحمكم الله إلى كلمة ” أردت أن اقتل”….
فإن كانت العداوة مع الكفار من أصول التوحيد ووجب الصدع بها وإظهارها، فلماذا نمنع الناس من التعبير عنها وبثها في الجيل الجديد بعد أن فتك به إعلام التطبيع الذي أدخل اليهود إلى بيوتنا وبلادنا….
قال شيخنا أبو قتادة حفظه الله:” إحياء العداوة من أعظم الجهاد، وهو من أصول التوحيد، لو كنت هناك لخرجت معهم لأقتل ليسيل الدم، فيبقى العداء مع يهود”…
فاتقوا الله ولا تقفوا أمام أعمال الأمة ومواقفها، ومحاولة إلغائها… فهذا خطير ولا يحق لأحد كائنا من كان….
ورحم الله الشيخ الألباني، لما صار الناس يسألون عن أكل لحوم الكلاب في المخيمات الفلسطينية، فسألوه:
فقال:” من يصل لهذا لا يحتاج لفتوى”…
فالإحساس الفطري في عداوة يهود لا يحتاج لفتوى، بل تحتاج لمن يحييها ويبثها في الصبيان والشباب لتبقى قضية القدس حية ولا يتم تمرير بيعها…
الناس يموتون في سبيل القدس، ثم نحن نخذلهم!!! أي شرع وأي دين يجيز لنا خذلانهم؟!!!
حجة الذين يعارضون، وهل هذا يحرر القدس!!؟؟
الجواب نعم وألف نعم
من غير دوام الصدام والعداوة، وإطالة الدم لن يكون جهاد نهايته تحرير القدس…
فتحرير فلسطين عملية تراكمية، وعملية صبر، ودوام المواجهة، كما كان الحال مع صلاح الدين ومن سبقه ممن صبر وداوم على مواجهة الصليبيين وجهادهم…
أم يظن البعض أن مقالاته ستحرر القدس!!!
أين هؤلاء المعترضون من حديث “كلمة حق عند سلطان جائر”
هل العبرة هنا بكونها في نفسها حق، وفي جمالها وحسنها، وأن الله يحب سماع كلمة الحق، أم لأنها تغير أو لا تغير؟
هي لم تغير، لأنه تم قتل الناصح
لكنها لأنها كلمة حق…
هنا الناس يخرجون ويقولون كلمة الحق فيموتون…. فلماذا السؤال عن التغيير؟!!!
لكن للأسف، لأن البعض يكرهون حماس، فقط، ويظنون أن حماس هي المستفيد فقط…
يا قوم حتى ولو استفادت..
ولو تريد الخروج من أزمتها
فلها ذلك، وللأمة إحياء العداوة وبقاءها…
عداء يهود هو من يتجذر، بل ويحيى عند البعض بعد أن مات عندهم، ومصالح حماس تذهب معها، لأن الجماعات تزول والأمة وقضاياها تبقى….
صور المظاهرات والمسيرات هذه هي خطب العصر ومواعظه، فقد ماتت معاني الكلمات عند الكثيرين، فيقوم بدلاً منها الصورة تعظهم، تنبههم، تحرضهم…
لذلك فليتق الله كل من يعترض ولينتبه أنه يخذل مسلمين خرجوا لإحياء العداوة التي هي من أصول التوحيد، وتعيد المواجهة بعد أن يريد العملاء والخونة إخمادها وبيع القدس وتطبيق التطبيع، وإنهاء قضية الأمة المركزية….
لا تقفوا ضد الأمة ولا ضد مواقفها وخصوصا في قضاياها الكبرى والمركزية…..
وتذكروا قول الله تعالى:” أكثر نفيرا” أي دماء وقتل كثير…. فهذا هو قدر الأمة مع القدس أن تدفع الدماء لاستعادتها، وكأن خسارة القدس عقوبة لهذه الأمة كلما بعدت عن أمر ربها سبحانه…
هذا وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى
أبو محمود الفلسطيني
٢٨ شعبان ١٤٣٩
___________
Source: Telegram
New video message from al-Qā’idah’s Dr. Ayman al-Ẓawāhirī: “Brief Messages to a Victorious Nation, Part 9: Tel Aviv Is Also the Land of Muslims"
New magazine from Jaysh al-Islām: “Nidā’ al-Masrā #2"
Click here for the first issue.
—
Click the following link for a safe PDF copy: Nidā’ al-Masrā Magazine #2
___________
Source: Telegram
New release from Jaysh al-Ummah’s Abū Ḥafṣ al-Maqdisī: “America .. Iran: And the Arabs Are the Cows Milk #2"
Click here for part one.
—
الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
إستكمالا للمقال السابق والذي تكلمنا من خلاله عن الدور الأمريكي في زيادة النفوذ الإيراني في المنطقة العربية .
إن أمريكا والغرب الإستعماري يواصلون الليل بالنهار لإجهاض أي عملية تحرير ولو كانت على جزء بسيط من الأرض السنية وهذا ما كان واضحا وضوح الشمس في رابعة النهار إتجاه الثورة التونسية والليبية والإنقلاب العسكري الذي شهدته مصر على أول رئيس يتم إنتخابه من الشعب المصري وما تخلل أحداث الإنقلاب من دعم خليجي ليظهر وبشكل واضح لا يقبل الشك الدور الوظيفي لأنظمة الخليج وفي مقدمتها النظامين السعودي والإماراتي في إجهاض تحرر الشعوب من نظام القمع العربي ( الحكم الجبري ) وخاصة أن مصر كان من الممكن أن يكون لها دور في إيجاد مشروع سني تحرري في ظل وجود الأنظمة الوظيفية ولم يكن هذا الإنقلاب دون توجيه من قبل إدارة النظام الأمريكي وحلفائها الأوروبيين ولم يقتصر الأمر على دعم الإنقلاب بل وصل إلى إجهاض ثورة أهل العراق وإجهاض الثورة السورية من خلال التحكم في الكثير من الفصائل وإجبارهم على عدم المشاركة في المعارك ضد النظام بل وإدخالها في حرب طاحنة مع الفصائل التي تسعى وتقاتل الإحتلال الروسي الإيراني وفي نفس الوقت يزيد من التقدم والسيطرة لصالح إيران .
أما في اليمن فحدث ولا حرج فقد احتل الحوثي اليمن وسيطر على معظمها تحت نظر ورعاية أمريكا والتي لم تقم بقصف أي تجمع عسكري حوثي أو حتى منع الأسلحة والدعم الإيراني المتواصل عن جماعة الحوثي .
رغم أن القصف الأمريكي لم يتوقف حتى هذه اللحظة للمقاتلين السنة وعمليات الإغتيال وقصف البيوت وقتل الأطفال والشيوخ والنساء ولم تلق هذه الجرائم حتى الإدانة من مؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان .
إن النظام العالمي المجرم لم يتوقف منذ تأسيس عصبة الأمم وما تبع ذلك من مؤسسات عن إستباحة أراضي المسلمين وقتلهم وانتهاك أعراضهم وكل ذلك بمباركة من الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن .
إن التنسيق الميداني بين القوى المتكالبة على الإسلام والمسلمين لم يتوقف ولا للحظة واحدة وهذا ما شهدته كافة حروبهم على بلاد المسلمين ابتداء من حربهم الأولى على العراق مرورا بإحتلال أفغانستان والعراق ومالي وتنسيقهم المباشر بين كل القوى المتكالبة على ثورة أهل الشام .
إن التصعيد الإعلامي بين تلك القوى المجرمة يخفي خلفه الكثير من الحقد والإجتماع الذي لم يسبق له مثيل من الإجتماع على عدو عبر التاريخ .
إن قتل أهل السنة أصبح شهوة جامحة تنتاب كافة المجتمعات المجرمة التي تدعي الحرية والعدالة الإجتماعية وصدق صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم حين وصف لنا هذه المرحلة بقوله : ( يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت )
إن التهديد المستمر من قبل ترامب لأنظمة الخليج وإجبارهم على دفع الجزية يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن هذه الأنظمة لم تعد لها أي علاقة بالإسلام والمسلمين بل هي جزء أصيل من حربهم على الإسلام والمسلمين .
إن تركيا هي الدولة السنية الوحيدة التي من الممكن أن يكون لها دور في المستقبل لتبني وراعية مشروع سني يوازي المشاريع الموجودة في حال تحررت من إتفاقية لوزان وعادت إلى حضن الأمة ولذلك ستسعى أمريكا إلى إدخالها في حرب إستنزاف طاقاتها إمكانيتها البشرية والمادية والعسكرية في سورية والعراق .
وهذا يدعوا الأمة بكافة مكوناتها إلى إعادة النظر في سياستها مع أعداء الأمة ونظرتها لبعضها البعض وأن قوى الأمة تكمل بعضها البعض وأن اختلافنا إختلاف تنوع وليس إختلاف تضاد .
ولا بد من إيجاد خطوط إتصال مع الأنظمة التحررية التي لا تعطي ولاءهم لا للشرق ولا للغرب على اسس شرعية وتحييد بعض الأنظمة التي من الممكن أن تنأى بنفسها وشعبها عن الصراعات السياسية التي تخوضها أنظمة الإحتلال الصهيوصليبي في بلاد المسلمين.
ورغم ما تمر به الأمة من تشرذم وضياع بين الشرق والغرب إلا اننا أمة منصورة بإذن الله يقول تعالى ( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ )
هذا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
كتبه العبد الفقير إلى عفو ربه
إسماعيل بن عبدالرحيم حميد
أبو حفص المقدسي
غزة فلسطين
السبت
شعبان – مايو
١٩ / ٠٨ / ١٤٣٩هـ
05 / 05 / 2018
مؤسسة الراية للانتاج الاعلامي
___________
Source: Telegram