New video message from Jamā’at Tawḥīd wa’l-Jihād: “Third Episode in the Series ‘Upon the Visible Truth’: Bombing the Usurped Nirim With a Missile”

NOTE: Here are the first two episodes:



Statement:

بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ}
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد…
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم. “إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون)؛ يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العِقد يأخذ خلَفُها عن سلفِها، ويُفضِي سابُقها للاحقها في تتابُع واتِّصالٍ تامَّين ليس بَينَهُما فَراغ؛ لتظلَّ الرَّايةُ مرفُوعة دائمًا وأبدًا، فهي وِحدةٌ واحِدة لها أول ولها آخِر عبر عمر الأمة كلِّه”. . ………………………….………..…….………. من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
وعلى بَركة الله تعالى، نُقدِّم لكم الحلقة الثالثة من سلسلة “عَلى الحَقِّ ظَاهِريْن“، وهي سلسلة من الحلقات المرئية القصيرة تهدف إلى: ………………..…….._ توثيق جهاد أبناء منهج التوحيد ضد أعداء الله اليهود المناكير. ………………..…….._ دفع الشبهات الواهية التي يحيكها أتباع الديمقراطية وأذناب العلمانية ضد الموحدين. ………………..…….._ شحذ الهمم واستنهاض طاقات الإخوة المجاهدين لبذل قصارى جهدهم في قتال أعداء الله اليهود. ………………..…….._ التأكيد على أن الجهاد في أرض الرباط ماضٍ إلى يوم الدين، لن يوقفه تهدئة مُذلة هنا أو هدنة مُخزية هناك. ………………..…….._ فصل الخطاب في أن ما يُمارسه الخونة ضدنا من قتل ومُلاحقة وأسر؛ لن يوقف مسيرتنا أو يحرف بوصلة جهادنا بإذن الله تعالى.


سائلين المولى عز وجل أن يوفقنا والمسلمين لما يحبه ويرضاه
وأن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم
وأن يسدد ضرباتنا في أعداء الله
وأن يجمع على الحق كلمتنا
إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

الثلاثاء 22 جمادى الأولى 1432
الموافق 26-04-2011


المصدر: القسم الإعلامي

جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس

Video:
[wpvideo 0Sh0Rmxu]
_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "Oh God, Have We Reached, Oh God, Bear Witness"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله قاهر الجبابرة، كاسر الأكاسرة، قاصم ظهور القياصرة. الحمد لله القائل: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}. والقائل: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. والقائل: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ}. والصلاة والسلام على من روى عنه أبي هريرة رضي الله عنه فقال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي قَالَ: فَلَا تُعْطِهِ مَالَكَ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي قَالَ: قَاتِلْهُ قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي قَالَ: فَأَنْتَ شَهِيدٌ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ قَالَ هُوَ فِي النَّارِ. هذا فيمن يريد أن يعتدي على المال، فكيف بنا فيمن أراد واعتدى على الدين والعرض والحرمات، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ” فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه “إهـ. وبعد: فإنَّ حماس المرتدة قد طبقت ولا زالت تطبق خطط الكفار، وتوالي الأشرار، وتحكم بقانون وضعي يضاهي حكم القهار، وتعادي أولياء الله الأخيار من المجاهدين وتستهزئ بالموحدين الأبرار، وتكمم أفواه المصلحين وتسجن من يدعهم إلى تحكيم شريعة رب العالمين، اتبعوا أهوائهم فزين لهم الشيطان أعمالهم. ورغم تحذيرنا من الوقوع في مصايدهم وتجنب مباشرتهم بالقتال، وفعل كل ما بالإمكان من أجل تحقيق ذلك، حتى نفرغ طاقاتنا ونكرس إمكانياتنا لضرب العدو المحتل، وبذل جهدنا لأن تشاركنا حماس جهادنا وتنحاز لنا فتقيم شرع ربنا وتقاتل في صفنا، أو أن تكف عن ملاحقتنا، ويعرضوا عنا، ولكن عدائها واعتدائها زاد يوماً بعد يوم رغم كثرة النصح ومحاولات التصحيح، واللوم إلاَّ أنَّها أبت إلاَّ أن تعلن حربها الشرسة المسعورة والضروس علينا ولا يزال الأمر في تصعيد مستمر يرمون من ورائها استئصال شأفتنا، استباحوا حرماتنا، واستحلوا دمائنا، واعتقلوا شبابنا، ودمروا مساجدنا، وصادروا عتادنا، وانتهكوا أعراضنا، وأعملوا في مشايخنا قتلاً وأسراً وتعذيباً ومطاردةً، وفي الجانب الآخر تجد الكافر عندهم معززاً مكرماً وله حقوق أكثر من أهل الأرض نفسها. وإننا إزاء ما فعلوه بنا نقول لهم لسنا كغيرنا، وإيَّاكم أن تختبروا قدرتنا وصلابتنا فيلين الحديد ولا نلين، ولا نخشى الجمع أو اللوم ولا التهديد، وليكن في علمكم بأننا لا نهتم بالنتائج بقدر اهتمامنا بالمناهج {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} فإن لم تقفوا عند حدكم فسنقاتلكم جميعاً يهوداً ومعتدين، وستكونون في النهاية الخاسرين، ولا تغرنكم كثرة عددكم وعدتكم التي كنتم تدعون أنَّها لليهود فاستخدمتموها ضد المجاهدين، أما نحن فإننا نؤمن أنَّ من النبيين من آمن معه رجل ورجلين ومنهم من نصره الله بعصاً وأغرق عدوه بين شقين، فلا تظنوا أننا غير جاهزين ولكم مستسلمين. ورغم أننا لا نتمنى لقاء العدو إلاَّ أنَّه لا يسعنا إن لم تكف حماس يدها عنا، وتطلق جميع أسرانا، ومعتقلينا، وتتركننا وشأننا، أن ندع كلمة الفصل للسيوف فنمزقهم كل ممزق، ونذيقهم من الوبال، والنكال ما لا طاقة لهم به، وستصدق أقوالنا ثباتنا وأفعالنا، فإن القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها عدونا ويستجيب بها مطالبنا. {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا}. ولست ابالي حين اقتل مـسـلــمـا *** على أي جنب كان في الله مصرعي وذلـك فـي ذات الالـه وإن يشـأ *** يبارك على أوصال شلوٍ مـمـزع هذا من الناحية العقدية، أما من الناحية الشرعية فمن لم يوافقنا من أهل العلم في قتالكم من باب الردة فإنه لا شك يوافقنا على ذلك من باب الدفع، وإننا نعدكم بعد اليوم إن لم تعودوا إلى دينكم ورشدكم، أن لا يكون قتالنا لكم عمل فردي أو ارتجالي وإنما سيكون الأمر جماعي، ولن يحول بيننا وبينكم لا وعد ولا وعيد ولا زمجرة ولا تهديد ولا نظنكم إلاَّ أجبن مما تظهرون وأضعف مما تتصورون. فاللهم أعنا عليهم .. اللهم أعنا عليهم.. اللهم أعنا عليهم. اللهم احصهم عددا.. واقتلهم بددا.. اللهم اجعلهم وأموالهم غنيمة للمجاهدين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين. {وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 12 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 16 أبريل2011م

_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "We Deny Responsibility or Were Related to the Process of Kidnapping the Italian"

NOTE: Yesterday, an unknown group released a video showing that they kidnapped the Italian as a means to get HAMAS to release their amīr, Abū al-Walid al-Maqdisī who has been imprisoned since the beginning of March. After it was originally believed that Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād was behind the video, they released a statement denying any involvement. Therefore, it is not clear yet who was behind the kidnapping or video if one takes Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād’s word.

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}.
إننا في مأسدة المجاهدين في فلسطين ننفي وبشدة مسؤوليتنا أو صلتنا بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)، ونؤكد في الوقت ذاته بأننا مستمرون في جهادنا سائرون على دربنا حتى يمكن الله لكلمته وحكمه أو نهلك دون ذلك، فإما إلى النصر فوق الأنام وإما إلى الله في الخالدين.
وإنه ليجدر بنا أن نذكر المعنيين بأن للقسم الإعلامي التابع لمأسدة المجاهدين قنواته الإعلامية الخاصة به والمعروفة لدى الجميع وهو اسم (مأسدة المجاهدين) في شبكة شموخ الإسلام وشبكة التحدي الإسلامية وشبكة أنصار المجاهدين حتى الآن، وإن أي بيان يُنسب إلينا سواء نشر على المواقع الإسلامية أو غيرها من طرف أي كان فهو بيان ملفق مغرض لا يمت لنا بصلة.
كما ونحذر الأمة من خطر الوقوع في شباك الماكرين والانجرار وراء أكاذيبهم وأمانيهم فإن المؤامرات تحاك ضد أبنائك الموحدين ليل نهار.
وإنه على كل مجاهد أن يحمل سلاحه ويدافع عن بيته وماله وعرضه وإخوانه ومظلمته، وليكن على يقين أن طريق الجهاد هو وحده الطريق المؤدي إلى العزة والنصر والتمكين، وبغير القوة سنظل رهن الأطروحات المخزية ولن ترفع عنا الذلة، فلن يفل الحديد إلا الحديد.


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مأسدة المجاهدين في فلسطين الخميس 10 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 14 أبريل2011م _____

New statement from Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād: "Statement for the Family of the Italian Journalist in Gaza"

NOTE: The below statement from Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād denies any involvement with the kidnapping of the Italian and the video that was released yesterday purportedly from them.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، الحمد لله قاصم الجبابرة، وكاسر القياصرة، والمنتقم من الظلمة المتكبرين، ناصر الموحدين، ومُعِز الصادقين المجاهدين، القائل في محكم تنزيله:{وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ}، والصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين، الضحوك القتَّال، المبعوث بالسيف بين يدي الساعة حتى يُعبد الله وحده في الأرض، وبعد:
في الوقت الذي يُعلن فيه الشيعة الروافض عن قرب افتتاح أول حسينية في قطاع غزة, وفي الوقت الذي ينعم فيه نصارى القطاع بالأمن والأمان ولا يُحرمون حتى الخمور, وفي الوقت الذي تفتح فيه حماس ذراعيها لقتلة المجاهدين وأعوان اليهود من العلمانيين في الضفة الغربية؛ لا زالت حكومة حماس تواصل التضييق والملاحقة والتنكيل لكل من يثبت صلته بأي عملٍ جهاديٍّ سلفي, فتسرق السلاح والأموال وتداهم البيوت بحثًا عن العتاد والصواريخ, وتطارد المجاهدين والمهاجرين, وتستحل دماء السلفيين وشيوخهم كلما لاحت لها الفرصة, ويشهد على هذا مجزرتي الصبرة ومسجد شيخ الإسلام ابن تيمية, كما وتملأ زنازينها بالموحدين من أهل التوحيد والجهاد, ليصل بهم الأمر لاعتقال الشيخ المجاهد أبو الوليد المقدسي _ أمير جماعة التوحيد والجهاد _ فك الله أسره, هذا عِوضًا عن طامّة الطّوام باحتكامهم لغير ما أنزل الله ونقض عُرى عقيدة الولاء والبراء، وقتل روح الجهاد حفاظًا على حكومتهم التي استبدلت الشريعة الإسلامية بأرجاس القوانين الوضعية الوضيعة.
وخلال هذا تناهى لمسامعنا اليوم خبر أسر صحفي إيطالي في قطاع غزة, حيث تمثلت مطالب الآسرين بإطلاق سراح الأسرى السلفيين وعلى رأسهم الشيخ أبو الوليد المقدسي من سجون حكومة القطاع؛ ورغم أننا في جماعة التوحيد والجهاد لم يكن لنا أي صِلة بعملية الاختطاف؛ إلا أننا نؤكد أن ما حدث هو نتاجٌ طبيعي للسياسة القمعية التي تنتهجها حماس وحكومتها ضد السّلفيين, ولطالما حذّرنا وحذّر غيرُنا حكومة حماس من التمادي في الغي والظلم ضد التيار السلفي ارضاءً للمجتمع الدولي, فقد بلغ بحماس التكبر أن ترفض حتى الاستماع لمطالبنا، حيث حملت الأيام السابقة رسالة عقل وحكمة وجهها مشايخنا في الخارج لقيادة حماس في الداخل، وحين عُرضت القضية على المدعو (سيد أبو مسامح) عضو مجلسهم التشريعي؛ رفض مجرد استلام الرسالة، فأي تكبِّر هذا يا حماس؟
وهنا يجدر بنا التأكيد مرةً أخرى أن حالة الصبر والحكمة التي تنتهجها الجماعات السلفية ليست نهاية المطاف، بل هي حالة مرحلية لما تقتضيه الأمور ولما يفرضه علينا الموقف المقابل, فإن العضَّ على الجراح لن يكون بلا نهاية, ومن حقنا الدفاع عن أنفسنا، ومن واجبنا إخراج أسرانا من السجون ومن تحت سياط التعذيب، بكل وسيلة ممكنة، ورغم الصبر والعقلانية وعدم الرد بأي شكل من طرفنا على مجازر حماس ومسلسل انتهاكها لدمائنا وأموالنا وعتادنا؛ فلم تُسجَّل علينا حالة انتقامٍ واحدة، فلعل ذلك فُهم على غير مقصده.
وعليه فإننا نذكر حماس وحكومتها مرةً أخيرة بضرورة الحرص على عدم جرِّ الساحة لصدام لطالما نأينا بأنفسنا عنه تفويتًا للفرصة على الأعداء المتربصين من يهودٍ وعلمانيين, وحرصًا على المصلحة العامة للمسلمين, لذا يجدر بحماس وحكومتها أن تحتكم لصوت العقل، وتطلق سراح الأسرى السلفيين وعلى رأسهم الشيخ المجاهد أبو الوليد المقدسي قبل فوات الأوان.
وبعد هذا البيان؛ إن استمرت حماس وحكومتها في سياسة الصّلف والعناد فلتتحمل نتائج تكبِّرها وتسلطها على عباد الله, ولتتحمل كامل المسؤولية عن تفلِّت عِقال الصبر وطياش صوت القادة؛ وسط ضجيج الفعل وردَّة الفعل، ونحذِّر من أن تقوم بعض الأطراف الساعية لإشعال الساحة باستغلال عناد واستكبار حماس المعهود, ونأمل أن يتّعظ العقلاء في حماس ويقودوا حركتهم بعيدًا عن ما لا تحمد عقباه؟
اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد … اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد … اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد

اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد
بيت المقدس
الخميس 10 جمادى الأولى 1432 
الموافق 14-04-2011

_____

New video message of Italian Journalist Kidnapped in Gaza

UPDATE 8:09 AM: It appears that based on a new statement from Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād they were actually not involved with the kidnapping or production of the below video. As such, the perpetrators are still unknown if one believes Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād.

NOTE: The kidnapping and below video’s purpose is to get HAMAS to release all of Jamā’at Tawḥīd wal-Jihād’s members that are in prison. Most importantly, they hope to gain the release of their amīr, Abū al-Walid al-Maqdisī. They already wrote a statement about this on March 6, which you can read here.


[wpvideo WYsUPOKq]
_____

New statement from Jamā’at Anṣār al-Sunnah: "Bombing the Usurped Nahal Oz With a Khyber Missile"

بسم الله الرحمن الرحيم {فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى }الأنفال17 بفضل من الله وتوفيقه تمكن إخوانكم في جماعة أنصار السنة أكناف بيت المقدس من قصف مغتصبة ناحل عوز بصاروخ خيبر عصر يوم السبت الماضي 5 جمادى الأول للعام 1432 هـ ،وقد انحسب الإخوة تحفهم رعاية الرحمن
ويأتي هذا القصف ضمن الرد على قيام العدو الجبان بقتل عدد من إخواننا المسلمين في قطاع غزة في الأيام الأخيرة
جهادنا مستمر وغاراتنا متواصلة حتى تحكيم شرع الله في أرضه والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ} المصدر :مؤسسة الجهاد للإنتاج الإعلامي جماعة أنصار السنة – أكناف بيت المقدس الثلاثاء 8 جمادى الأول للعام 1432 هـ الموافق 12/4/2011

 
_____

New statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa'l-Jihād: "Within the Series ‘Upon the Visible Truth’: Bombing the Usurped Nirim With a Missile”

NOTE: Here are other releases in Jamā’at at-Tawḥīd wa’l-Jihād’s series ‘Upon the Visible Truth’:


 

بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ }
:: عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِيْن :: ||قصف مغتصبة “نيريم” بصاروخين|| الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد…
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم. “إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون) و(حتى يقاتل آخرهم الدجال)، يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العقد يأخذ خلفُها عن سلفِها، ويفضي سابقها للاحقها في تتابع واتصالٍ تامين ليس بينهما فراغ؛ لتظل الرايةُ مرفوعة دائمًا وأبدًا، فهي وحدةٌ واحدة لها أول ولها آخر عبر عمر الأمة كله”. من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.

بفضل من الله تعالى وحده، تمكن أسود التوحيد من إطلاق صاروخين تجاه أراضينا المحتلة شرق خانيونس،
فقد استهدف الإخوة مغتصبة “نيريم” بصاروخين في تمام الساعة 07:50 مساء يوم الثلاثاء
08 جمادى الأولى 1432، الموافق 12-04-2011.
وعاد أسود التوحيد إلى ديارهم سالمين، تحفهم عناية الرحمن وحفظه، فلله الحمد والمنة.
وذلك في إطار الرد المتواصل على العدوان اليهودي، فدماء الشهداء لم تجف بعد،
ولن نلتفت لخدع الاحتلال في تهدئة ما تلبث أن تبدأ حتى تنتهي, فالجهاد متواصل لا يوقِفه عدل عادل أو جور جائر،
حتى يتحرر الأقصى ويخرج الأسرى ويقام شرع الله في الأرض.
جهادنا ماضٍ، وغاراتنا متواصلة، وصولاتنا لن تتوقف بإذن الله.
نسأل الله الأجر والقبول، والحفظ والسداد.

اللهم أنت عضدنا ونصيرنا.

اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعملون.