New statement from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd): “Clarification”

Click the following link for a safe PDF copy: Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd) — Clarification

______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New video message from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd)’s Ja’far: “Constants On the Path of Jihād, Third Episode””

For prior parts in this video series see: #2 and #1.

___________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New video message from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd)’s Ja’far: “Constants On the Path of Jihād, Second Episode””

Click here for the first part in this video series.

______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New video message from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd)’s Ja’far: “Series: Constants On the Path of Jihād, First Episode””

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Jaysh al-Ummah: “Congratulations and Blessings to Our Mujāhidīn Brothers in the Ṭālibān and to the Afghan Muslim People On the Occasion of the Liberation of Afghanistan and the Defeat of the Americans”

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Some Responses Related to My words About Hamas”

الردود الجاهلية التي تصدر عن بعض المتعصّبين لشيوخهم أو تنظيماتهم الوطنية؛ويطغى عليها الطابع الشخصي؛ والمليئة بقلّة الأدب ؛والشتائم والسباب ونحت الألقاب؛ وتشويه التوحيد بالكذب والبهتان؛وليس فيها استدلال أو شبهات تستحق الرد ؛لا نلتفت إليها؛ ولا حتى نُتِمّ قراءتها ؛حين يُحَوّلها علينا بعض الأحباب!

وبعض الردود لا يغلب عليها سوء الأدب؛لكنها تحوي سوء فهم وأخطاء شرعية؛ فننبه على أخطائها وسوء فهمها؛لعل أصحابها يستفيدون؛ فنقول:

 إنّ مِن أكثر ما يُسبّب تخبّط الناس في أحكام الإيمان والكفر

خصوصا الذين يعترفون منهم ببضاعتهم المزجاة فيها:

أنّهم يُدْخلون العاطفة في هذه الأحكام الشرعية الخطيرة فيُميتوها أو يُميّعوها:

فترى فيهم مثلا من يستصعب أن يُكَفّر العسكر؛لأن أخاه أو أباه عسكري؛أو يستصعب تكفير قادة الحكومة الحمساوية الممتنعة عن الشريعة؛ وأنصار قوانينها! لأنّ فيهم مَن يُقاتل اليهود!

أو يستصعب أن يُكفر الحاكم العلماني الفلاني لأنّه رآه يقرأ القرآن أمام الكاميرات؛ولأن بلده تستضيف أعدادا من اللاجئين!(في الوقت الذي تغزو فيه أفغانستان مع النيتو ؛وتُدرّب جيوش المرتدين في الصومال وغيرها!)

 وهذا لا شك مِن العدوان على الشريعة؛ وتعطيل أحكامها لأجل القرابة؛أو العاطفة؛أو بمعايير ما أنزل الله بها من سلطان؛أو لوجود بعض أعمال الخير التي لا يكاد يخلو منها كافر أو محارب!

وقد قال النبي ﷺ :(لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها )

وقد كَفّر الله تعالى بعض من خرجوا للجهاد في أشقّ غزوات المسلمين؛ وهي غزوة العسرة وقال لهم: (لا تعتذروا قد كَفَرتم بعد إيمانكم)

وأبو طالب عم النبي ﷺ نصر النبي وآواه وأحبه ومنعه من تسلط الكفار وأذاهم؛ولم يمنع ذلك من تكفيره؛ولا أجاز الاستغفار له.

فالجهاد وقتال اليهود أو غيرهم من الأعداء؛وكذلك تلاوة القرآن أمام الكاميرات؛ وإغاثة اللاجئين؛وغيرها من أعمال الخير ؛كل ذلك ليس من موانع التكفير في شيء.

ولا يُعطل أحكام التكفير بسببها ويمنعها؛ إلا العوام والجهال!

يتعجّب بعض المبتدئين في طلب العلم ؛مثلا حين يسمعك تتكلم عن حكم أنصار الطواغيت؛ أو أنصار أي حكومة تمتنع عن تحكيم الشرع ؛قائلا :هل يمكن أن يكون نصف مليون عسكري أو أي عدد كبير يمثل تعداد جيش دولة أو طائفة ممتنعة عن الشريعة؛هل يمكن أن يكون كل هذا العدد كفارا؟!

وهذا الطرح العاطفي الرقمي ؛يقود أصحابه بالعادة؛إلى التعليل بالعلل الخفية ؛وإعمال الموانع المبتدعة ؛خصوصا منها القلبية والباطنية والعاطفية ؛وهو مِن الأخطاء التي نَبّه عليها أهل العلم!

وفي الرسالة الثلاثينية تحت باب:( أعذار يتعذّر بها المرتدون وغيرهم ، وهي ليست من موانع التكفير) :

(ليس من موانع التكفير في سبب معين من أسباب الكفر كون من سيكفرون به كثر .. فدين الله لا يحابي أحداً، وقد قال تعالى :(وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعاً فإنّ الله لغني حميد).

وقال تعالى : (وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين )

 وقال سبحانه : ( وإن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون ) .

وفي الحديث الذي يرويه أبو داود وابن ماجه عن ثوبان مرفوعاً : ( …ولا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين ، وحتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان)

وأخرج الحاكم وصححه عن أبي هريرة قال : تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً ) .

قال : ( ليخرجن منه أفواجاً كما دخلوا فيه أفواجاً )، ويُروى موقوفا على أبي هريرة.

وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة (7/217) ؛ أن أتباع مسيلمة الكذاب كانوا نحو مائة ألف أو أكثر .

فاحذر أن تجعل لغة العاطفة والأرقام؛ مُشوّشة عليك ؛ومُعوّقة لك مِن التسليم للأحكام!

 لا زال بعض الشباب مصدوما مِن كلمة: (مَن يموتون في سبيل الديمقراطية ؛والحكومة التي تحكم بالقوانين الوضعية؛ فطايس ؛وليسوا شهداء!)

وأكرّر التأكيد على هذا القول وتبنّيه؛ولو فَطَسَ مَن فطس بسببه!

ومَن كان عنده مِن دين الله ما يُبطله؛ فليثبت لنا أنّ القتيل في سبيل طاغوت الديمقراطية شهيد؛وكذا القتيل في سبيل حكومة القوانين الوضعية التي تفاخر بمواجهتها أقوى الجيوش؛ ثم تصر على الامتناع عن شرع الله ؛وتُعلن على تمسّكها بتحكيم قوانين عباس؛ فليتفضل ولينبهنا عليه؛وسنسلم للدليل!

أما استعظام المقالة لتنزلها في عقله على الجماعة الفلانية؛ التي يزعم بعض شيوخها بالسر؛أنهم سيحكمون الشريعة الإسلامية بعد أن يفطسوا!

أو لأنها ترشق اليهود بالصواريخ؛فهذا ليس مِن موانع التكفير في ميزان الإسلام؛ وإنما هي موانع مبتدعة في المعايير الوطنية الفلسطينية والغزاوية وغيرها!

وأما شبهة أنّ من مات دون ماله فهو شهيد ونحوه؛ فهذا قطعا لأهل التوحيد لا لأهل التنديد؛وإلا لدخل في ذلك كل مُلحد وكافر وبوذي وهندوسي يموت دون ماله ونفسه؛وقِس على ذلك قَتيل الهدم والمبطون ونحوه مما ورد فيه مسمى الشهيد؛فكل هؤلاء لا يُسمون شهداء حتى يحققوا أصل التوحيد ويجتنبوا عبادة الطاغوت؛فافهم المسائل؛ولا تخلط الحابل بالنابل؛ولا تعزل أحكام الشرع ؛وتجردها عن أعظم قواعد الدين وشروطه؛فتَزِل وتَضِل!

وعليه فمَن قاتل مِن الجماعة التي تحبّها ؛وتُرقّع لها في سبيل الديمقراطية وتحكيم القوانين الوضعية فهو فطيس؛ولن يُغيّر هذه الحقيقة المُرّة ؛حُبّك للجماعة؛ولا دعاويك بأنها تُسر وتنوي؛ وتُحب وتتمنى؛ وتحلم وتتخيّل تحكيم الشريعة!

ومَن مات منها أو من غيرها؛محققا للتوحيد مجتنبا للتنديد؛ مجاهدا في سبيل الله؛ يبرأ من الديمقراطية؛ولا يرضى إلا بحكم الله ؛فهو إن شاء الله شهيد!

 ليس مِن موانع التكفير كون المرتد مِن أهل العلم ، أو من الشيوخ ؛أو من أهل اللحى أو من الجماعة الإسلامية الفلانية ، أو كونه يحمل دكتوراه !! في الشريعة أو نحو ذلك مما يتوهّمه البعض ..

فقد قال تعالى في بعض من كان أعلم أهل زمانه ( من كبار العلماء ) : (واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آيتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين )

وقال تعالى في حق خيرة خلقه وهم الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم : (ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون * أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة … )الآيات .

ويدل على هذا أيضا قصة عبد الله بن سعد بن أبي سرح الذي كان مِن كتبة الوحي ، وكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ثم ارتد على عقبيه، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله ولو وجدوه متعلقا بأستار الكعبة .. وقصته برواياتها المختلفة ؛بَسَطها وتكلّم على فوائدها شيخ الإسلام في الصارم المسلول ، والشاهد منها أنّ كونه من كتبة الوحي عند النبي صلى الله عليه وسلم لم يمنع مِن كفره وردته .. لما أتى بسببها

ليس مِن موانع التكفير ولا حتى مِن مُشوّشاته ولا مِن مُعكّراته :(قِلّة المُكفّرين لفلان أو

New video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Abū ‘Ubaydah Yūsuf al ‘Anābī: “And God Will Surely Support Those Who Support Him”

The title of this release is in reference to Qur’anic verse 22:40. Here it is in full: “[They are] those who have been evicted from their homes without right – only because they say, “Our Lord is God.” And were it not that God checks the people, some by means of others, there would have been demolished monasteries, churches, synagogues, and mosques in which the name of God is much mentioned. And God will surely support those who support Him. Indeed, God is Powerful and Exalted in Might.”

________________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]