New article from Muḥammad al-Ẓawāhirī: "About Remarks Attributed To Him"

تقوم بعض الصحف ووسائل الإعلام بنقل تصريحات وتعليقات عني غير منضبطة، بعضها اختلاقات من الإعلاميين لم أصرح بها على الإطلاق وبعضها بسوء نية وأغلبها بقلة مهنية حيث يقوم الإعلامي بنقل ما يفهم بعباراته الخاصة بحسن نية وقد لا يلاحظ أن بعض الألفاظ لها مدلولات شرعية مختلفة، ولذا أنبه الجميع على عدم الأخذ عن وسائل الإعلام إلا ما يتأكد أنه مني.

وقد ساءني ما تداوله بعض الإعلاميين من أكاذيب، ولكن ما صدمني هو انسياق بعض من ينتسب إلى التيار الإسلامي وراء ذلك وبعضهم نكن لهم الاحترام ولكن البعض الآخر تاريخه مع اﻷمن وموالاته النظام السابق معروفين، وما سكتنا عنهم إلا من باب الستر عليهم، فنرجو ألا نٌضطر لكشف تناقضاتهم.

:وأنبه على أنني لم أقل
1- .بالاستفتاء على إقرار الشريعة بل قلت عكس ذلك
2- بتقسيم مصر، بل اقترحت ما يمنع ذلك ولكن بالضوابط الشرعية.
3-.لم أنسب الدستور إلى جماعة معينة كما أشيع
4- لم نعلن عن جماعة للأمر والمعروف والنهي عن المنكر والتغيير باليد، ولكننا أعلنا عن جمعية خيرية لمساعدة المحتاجين تمارس نشاطها في الجانب الاجتماعي والصحي والتعليمي والدعوي والإرشادي.

هذا بعض ما نُسب إليَّ زوراً وكان قبله غير ذلك من إدعاء تصريحات غير منضبطة بعضها يدفع للغلو والتشدد وبعضها يدعو للتفريط والتنازل وكل ذلك غير صحيح، ونرى أن البعض في الداخل والخارج لهم أهداف لتشويه هذا التيار ورموزه لأنه يدعو إلى صحيح الدين ووسطيته وشموله، فنرجو من الجميع التثبت والتبين كما أمر الشرع.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم محمد الظواهري

___________

 
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
 

al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "Bearing Down on the Employers of the Constitutions With the Sample of the Islamic Constitution, Which Was Written By Dr. Muṣṭafā Kamāl Wasfī"

Mirkaz al-Maqrīzī al-Dirāsāt al-Tārīkhīyyah presents a new article from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī: "Comment on the Fatwā of Shaykh Barāk About the Vote on the Constitution"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī — “Comment on the Fatwā of Shaykh Barāk About the Vote on the Constitution”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New Fatwā from Dr. Iyād Qanībī: "Should We Vote on the Constitution?"

سأل العديد من الإخوة عن الموقف من التصويت على الدستور. وهذا الجواب لمن يهمه معرفة جوابي ممن يتابع كلماتي، وليس لعابري السبيل الذين لا يعرفون عن دعوتنا شيئا!=&0=& وهنا أمور:1) لا يكفي قولنا أنه لا مفسدة أعظم من مفسدة الشرك. بل نرى في إقرار الدستور شرا أعظم من شر وقوع المرء في الشرك! ذلك أن الدستور دين الدولة، فالذي يقره يعين بذلك على أن يكون الحكم لغير الله، على نفسه وعلى الآخرين، وعلى الأجيال القادمة! وفي هذا شر على المجتمعات أكبر مما ينتج عن وقوع المرء في الكفر بذاته ويسلم منه الناس! 2) بالنسبة لمن يقول نقره ثم نغيره بالـ”نضال الدستوري”، فعدا عن إقرار جعل التشريع للبشر من دون الله ابتداء، وعدا عنحرمة المشاركة في المجالس النيابية التشريعية غير المستظلة بالشريعة، فإن “الإسلاميين” الحزبيين أثبتوا –للأسف- أنهم غير أمناء على أسلمة الدستور الذين يعطون في الدين الدنية وبعضهم يفرغ الشريعة من محتواها، وليست الشريعة التي أنزلت على محمد صلى الله عليه وسلم هدفا لهم. فالقول بأن إمرار الدستور على ما هو عليه على أمل إصلاحه بــ”النضال البرلماني” فيما بعد منقوض شرعا ومفنَّد بالواقع المرير.3) نحن نعلم أن الحل ليس في وضع دستور إسلامي فحسب، بل في أن يكون له رجال يطبقونه بصدق، وإلا فإسلاميو الحكم عرفوا “مبادئ الشريعة” لديهم بالأفعال والسياسات خلال الشهور الأربعة الماضية…فمبادئ الشريعة عندهم تحارب الإرهاب وتقبل القرض الربوي المحقق للتبعية وتلوث المناهج وتفتح ذراعيها للــ”فن” وتغازل الصهاينة وأعداء الملة وتخذل أخواتنا المسلمات في سجون الكنيسة. 4) فإن قال قائل بعد ذلك: ما الفائدة في عدم إقرار الدستور قلنا له: الفائدة أن نبرأ بديننا من إقرار هذا الشرك الذي بُني عليه الدستور ونلقى الله بتوحيد خالص وهذه “الفائدة” هي ما خلقنا من أجله! 5) التصويت بــ (نعم) رضا وإقرار رغم أنف المبررين. فلسان الحال أبلغ من لسان المقال. ونبينا صلى الله عليه وسلم قسم الناس حيال الحكم الحائد عن العدل إلى ثلاثة أقسام لا رابع لها: ((إنَّهُ سيكونُ عليكم أئمةٌ تعرفونَ وتُنكرونَ ، فمن أنكرَ فقد برئَ ، ومن كرهَ فقد سَلِمَ ، ولكن من رضيَ وتابعَ)) ولم يجعل من الأصناف السالمة او البريئة (من أنكر بقلبه وأعان على المنكر بفعله)! وهذا في أمراء مسلمين يحكمون بالشريعة في الجملة وهي مصدر تشريعهم الأوحد لكن يزيغون أحيانا في التطبيق بدلالة تتمة الحديث (فقيلَ : يا رسولَ اللهِ أفلا نُقاتلُهم ؟ قال : لا ما صلَّوا)…فما بالك بمنكر تنحية الشريعة وجعل الحكم للبشر من دون الله؟! ثم لا نعلم في شريعتنا أمرا يبيح إظهار التأييد للشرك إلا الإكراه الملجئ. فبأي حجة تدعون الناس إلى إقراره عملا مع إنكاره قلبا ولسانا؟! هذا بالنسبة لــ(نعم). يبقى السؤال: أنصوت بــ (لا) أم نعتزل؟ والجواب إخواني: بل الاعتزال التام لهذا التصويت الذي لا نصيب للشريعة فيه. لماذا؟ وهل يعني هذا السلبية وعدم عمل شيء؟ سنجيب عن ذلك قريبا بإذن الله. لكني استعجلت في هذا القدر جوابا عن أسئلة الإخوة.

________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from Muḥammad al-Ẓawāhirī: "On the Constitution"

أولا :
نرفض الإستفتاء على الدستور المعروض حالياً
1 – لأن جعل السيادة للشعب – تكون له الكلمة العليا عن طريق الإستفتاء و الانتخابات في الأمور الشرعية – غير جائز
2 ــ حتى من ترخص في ذلك لإقامة الشريعة ، لا حجة له هنا ، حيث أن الدستور المعروض لا يطبق شرع الله
3 ــ نعترض على كل ما يخالف شرع الله في مسودة الدستور المعروضة مثل :
أ – جعل السيادة للشعب
ب – الديمقراطية و التي تعني حكم الشعب
ج – جعل التحليل و التحريم بموجب القانون الوضعي و ليس شرع الله
ء – جعل المساواة فيما فرق الشرع فيه و لم يجعله متساوياً
مثل المسلم و الكافر – و الرجل و المرأة – و الحر و العبد .
هـ – عدم الألتزام بأحكام الشريعة و تحريم ما أحل الله أو العكس .

ثانياً :
لا يعني ذلك أننا نوالي طوائف تعادي الإسلام أو نعادي تيارات إسلامية تسعى لتطبيق شرع الله بطرق سياسية طالما بقيت في حظيرة الإسلام و إن أرتكبت معاصي ، و لكن ولاءنا كله لدين الله و نوالي و نحب كل من له أصل الإسلام ، و له علينا حق النصرة و حقوق المسلم و إن إختلفنا معه في مسائل يجوز الخلاف فيها ، و لكن يبقى له أصل المحبة و النصرة و الموالاة و نكره معصيته ، و له علينا حق النصيحة ، و من هذا الباب نبين اعتراضنا.

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "To the Wicked Secularists and Their Followers Among the Deceived Muslims"

71uM1
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad ‘Ashūsh — “To the Wicked Secularists and Their Followers Among the Deceived Muslims”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

al-Bayyān Media Foundation presents a new Fatwā from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "The Sanctity of Participating in the Referendum on the Constitution"

kQfh1
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad ‘Ashūsh — “The Sanctity of Participating in the Referendum on the Constitution”
__________

To inquire about a translation for this Fatwā for a fee email: [email protected]

New article from Muḥammad al-Ẓawāhirī: "Shining Light on the Constitution of the Egyptian Government From Its Creedal Errors and Sharī'ah Sins"

Click the following link for a safe PDF copy: Muḥammad al-Ẓawāhirī — “Shining Light on the Constitution of the Egyptian Government From Its Creedal Errors and Sharī’ah Sins”
__________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from the Sunnī Trend for the Salvation of Egypt: "On the Recent Events About the Constitution in Egypt"


Click the following link for a safe PDF copy: The Sunnī Trend for the Salvation of Egypt — “On the Recent Events About the Constitution in Egypt”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "The Excuses and Warning for the Wicked Secularists"

VikK1
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad ‘Ashūsh — “The Excuses and Warning for the Wicked Secularists”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]