New statement from the Islamic State of Iraq: "Statement on the Raid (Suicide Attack) from Last Thursday in the Baghdād"

UPDATE 1/2/12 9:47 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Islamic State of Iraq — “Statement on the Raid (Suicide Attack) from Last Thursday in the Baghdād”
________


بسم الله الرحمن الرحيمبيانٌ عن غزوة الخميس في ولاية بغداد يقول تعالى: { فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ}[التوبة:12]. الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فاستمراراً لسلسة الغزوات النوعيّة التي انطلقت بتوجيه وزارة الحرب في دولة العراق الإسلاميّة، نُصرة لمستضعفي أهل السنّة في سجون المرتدّين، وثأراً للأُسارى الذين أعدمتهم الحكومة الصّفوية، وبعد التوكّل على الله والأخذ بالأسباب المتيسّرة، قامت المفارز الأمنيّة لولاية بغداد وبصورة متزامنة بضرب أهداف منتخبة تمّ استطلاعها وتشخيصها بدقّة، وتوزّعت العمليات بين استهدافٍ لمقارّ أمنيّة ودوريات عسكرية وتجمّعات لأقذار جيش الدجّال وتصفية لرؤوس الكفر من القيادات الأمنيّة والعسكريّة والإدارية لحكومة المنطقة الخضراء. وكان من ضمن هذه الأهداف مبنى مديرية التحقيقات الجنائية في رصافة بغداد الملحق بمقر ما يسمّى زوراً بـ”هيئة النزاهة”، والذي جعلته الحكومة الصفويّة أحد أهمّ أدواتها في التّمكين للرافضة وتغيير وجه هذه البلاد لتصفيّة كلّ من ينتسب لأهل السنّة، أو إرغامهم على الخضوع لمشروعها الخبيث بذريعة محاربة الفساد واجتثاثه، في بلدٍ صار مضرب الأمثال في سرقة الأموال وإهدار الثروات، وقد تمكّن أحد أبطال أهل السنّة من اختراق الأطواق الأمنيّة المشددّة المحيطة بهذا المقرّ في حي الكرادة والوصول بسيارته المفخّخة إلى باحة المجمّع حيث أدت قوة التفجير لتدمير الهيكل الداخلي وإهلاك معظم من كان فيه، إضافة لتدمير العشرات من العجلات العسكرية والمركبات التابعة لهذه الوكر الخبيث ولله الحمد والمنّة. ونقول لأهل السنّة: لا تصدّقوا أكاذيب الإعلام أو تلبيس الخونة المحسوبين على أهل السنّة، فإن دولة العراق الإسلاميّة تعرف بإذن الله وهدايته كيف تضرب وأين ومتى، ولن يقف المجاهدون مكتوفي الأيدي وقد أسفر مشروع إيران الخبيث عن وجهه القبيح وصار واضحاً وبلا توريةٍ ماذا يُراد بأهل السنّة في العراق، وسيتم نشر مجمل العمليات التي نفذت في هذه الغزوة المباركة ضمن البيانات الدّورية التي ستنشر تباعاً بإذن الله، فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا الاستشهاديين وغيرهم ممّن شارك في الغزوة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه. ونقول للرافضة الصفويّين: إنّ هذا اليوم واحدٌ من أيامٍ ستأتيكم أخبارها قريباً بعون الله وقوته، فلتُبشروا بما يسوؤكم والقادم بإذن الله أنكى وأمرّ… والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

__________

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Americans Must Substantially Recompense Iraq for Nine Years of Occupation!!"

NOTE: Vieled message of what the Ṭālibān expects from the US after it leaves Afghanistan, too?


On the 15th of December 2011, America announced that it officially ended its nine year occupation of Iraq by withdrawing its troops and handing the country over to Iraqis.
There is heavy skepticism and doubt surrounding the extent of honestly of America regarding its statement because American sources also announced that there will still be some seventeen thousand US nationals (bigger than any single military division) remaining behind under the name of diplomats, security officials, experts of oil refineries and contractors!! However there isn’t any doubt that a large part of the American occupation has left Iraq and the last of its military convoy also exited the other day but rather the important question which needs an answer is: to what state and condition have the Iraqi people been left behind to?
It is clear that the American invaders left behind Iraq in a condition in which the country’s treasury, historical artifacts and infrastructure has been looted and destroyed; its high rise commercial and political buildings turned to rubble; its green areas and parks turned into junkyards; its roads and bridges pock-marked with craters and on top of this, one hundred and fifty thousand innocent Iraqi’s have been murdered and around one million Iraqi’s have been displaced whereas its resource rich wealthy people have been thrown into a ditch of poverty and destitution.
It is an open secret that America made baseless excuses to occupy Iraq so it can control its rich mineral resources and fill its belly with oil. To attain its objective, America (in its own words) spent about one trillion dollars and sacrificed 5000 of its soldiers but it was the will of Allah Almighty that in this Muslim country, the neck of imperialism would be broken, its plots and determination made fruitless and it would be forced to flee empty handed in the end.
The 9 year violation of Iraq by America disclosed to the Muslim Ummah (Nation) that this notorious criminal did not give Iraqi’s anything other then killings, destruction, plunder and poverty. On top of this, it ruined the nation’s unity; created and dispersed sects under the names of nationalism and faith; conjured fire and enmity under the disguise of Shia, Sunni, Arab and Kurd and then left all of it behind.
So what is needed now is that America be asked to provide justification and explanation for its violation of an Islamic country’s sanctity and sanctums, taking of its people hostage for 9 years, causing billions of dollars worth of damages, liquidating its military and political strength and for killing and maiming about half a million Iraqi’s!!?
The nations of the world must put pressure on the United Nations and other international organizations to drag and put on trial those perpetrators of the American administration who had a role in burning the Iraqi people in the flames of gunpowder for nearly a decade under false pretexts. It is the due right of the Iraqi people to expose the American authority and to ask for a heavy compensation for causing the catastrophic destruction of Iraq.
________

New statement from the Islamic State of Iraq: "Condolences on the Death of Shaykh Abū 'Abd ar-Raḥman Aṭiyyatullah al-Lībī"

بسـم الله الرحمـن الرحيـم الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد: يقول تعالى: {وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ} [محمد: 4-6]. فبنفوسٍ متعلّقة برحمة الله وقلوب راضية بقضاءه وقدره، تلقّينا الخبر المؤلم الذي أعلنه إخوتنا في تنظيم القاعدة بمقتل بطلٍ آخر من أبطال هذه الأمّة، ورجل من خيرِ رجالاتها،لم نسمع منه إلا ما تزداد به نفوس المسلمين عزّة وثباتاً واطمئناناً، ألا وهو الشّيخ العالم، والمهاجر المجاهد، والحييّ النّاصح الزاهد أبو عبد الرحمن عطيّة الله الليبيّ، في زمرة مؤمنةٍ من أهل بيته وأصحابه بغارةٍ غادرةٍ جبانة.. فإنّا لله وإنّا إليه راجعون. لقد ترجّل فارسنا وقد صدق ما عاهد الله عليه –نحسبُه كذلك- بعد مسيرةٍ طويلةٍ حافلة بالهجرة والجهاد والدّعوة، وشرى نفسه بدينه وأخوته فأكرمه الله بالشهادة، فهنيئاً له ما ناله.. نحن أناسٌ لا نرى القتل سبَّةً … على أحدٍ يحمي الذمار ويمنعُ
بنو الحرب أُرضعنا بهِ، غير فُحَّشٍ … ولا نحن مما جرَّت الحرب نفْزَعُ
جِلادٌ على ريب الحوادث لا ترى … على هالكِ عينٌ لنا الدهر تدمعُ


ووالله إنّا لنحسب أنّه قد أدّى ما عليه في الدّعوة لدين الله والجهاد في سبيل ذلك بالنفس والأهل والمال، حتى كتب الله له القبول في نفوس من عرفه من المسلمين، ونحسبُه عند الله ممّن صحّ فيهم الأثر المرويّ عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنّه قال:
((مرّوا بجنازة فأثنوا عليها خيراً، فقال النّبي صلى الله عليه وسلم (وجَبَتْ). ثمّ مرّوا بأخرى فأثنوا عليها شراً فقال: (وجَبَتْ)، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟، قال: (هذا أثْنَيتُم عليهِ خَيْراً فوجَبتْ له الجنّة، وهذا أثنيتُم عليه شراً فوجبتْ له النّار، أنتُم شهداءُ الله في الأرض).

فالله نسألُ أنْ يرزقه الفردوس الأعلى، ويبارك في دمائه وأشلائه، وأن يجيرَنا وهذه الأمّة المكلومة ويرحمنا في مُصابنا بأمثال هؤلاء، ويخلفنا خيراً منهم، وأن يُكرم الشّيخ بما كانَ يبتغيه فيتقبّله في الشّهداء، ويُحسِن العزاء لذويه ورفقاء دربه، وعلى رأسهم الإمامان الفاضلان الشّيخ الدّكتور أيمن الظواهري والشّيخ أبو يحيى الليبيّ حفظهما الله وعظّم أجرهما وثبّت أقدامهما وعوّضهما خيراً ممّا فات ونصرهما على أعداء الملّة والدّين.
{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

_________