New statement from the Islamic State of Iraq: "On An Operation and the Prancing of the Lions in the City of ar-Ramādī"

بسم الله الرحمن الرحيم يقول تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ}[البقرة:207]. الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: فتنفيذاً لتوجيهات وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة أعزّها الله ومكّن لها في الأرض، وبتخطيطٍ يسّر الله له أسباب التّوفيق، نفّذت ثلّة من أبطال أهل السنّة غزوة جديدة مستهدفة النظام الأمني وأجهزته المجرمة الخائبة التي أضحت المخلب المتقدّم للحكومة الصفوية لتنفيذ مشروعها الخبيث في قلب ولاية الأنبار السنّية العصيّة. ونُفذّت الغزوة بفضل الله كما كان مخطّطاً لها على مرحلتين.. تمّ في المرحلة الأولى تفجير ثلاثة سيارات مفخخة مركونة على مركزين للمرتّدين وما يسمّى بالشرطة الاتحادية، ومقراً رئيسيّا لصحوات الدّياثة والنّفاق وسط المدينة، رغم كلّ التحصينات ونقاط التفتيش التي تحيط بها والخطط الأمنيّة التي يعلن عنها المرتدّون والتي جعلت من الرّمادي سجناً كبيراً تصعُب الحركة والسير فيه، وأدت التفجيرات الثلاثة للفوضى والارتباك في صفوف العدو بعد أن أثخنت فيهم وأدخلت الرعب في قلوبهم من كلّ ما يتحرّك في الشارع، لتبدأ بعدها المرحلة الثانية باقتحام أربعة استشهاديّين (مهاجران وأنصاريّان) مدجّجين بالأسلحة الخفيفة والرمّانات اليدوية وأحزمة العزّ النّاسفة الهدف الرئيسي للغزوة، وهو مبنى مكتب المعلومات الاستخبارية في المجمّع الحكومي بمدينة الرمادي.. وبدأت هذه المرحلة بمباغتتة نقطة التفتيش الرئيسية وتصفية جميع عناصرها في مدخل المقر ثم تفجير سيارة مفخخّة يقودها أنصاريٌّ من مفرزة الاقتحام في الباحة الداخية للمبنى موقعاً العشرات من الهلكى والجرحى في صفوف المرتدّين وممهّداً الطّريق لإخوانه الثلاثة الذين قاموا بتصفية من تبقّى من حماية المقرّ ومنتسبيه والاستيلاء على إحدى البنايات داخل المجمّع، لتبدأ بعدها مرحلة الاشتباك والتمشيط والتصفية والقنص مع قطعان الجيش والشرطة الذين توافدوا لمحيط الموقع بالمئات بعد أن أغلقوا مداخل المدينة ومنعوا التجوال على عامّة المسلمين وكأنّهم يواجهون جيشاً جراراً وليس ثلاثة نفرٍ من المجاهدين… واستمرّ الاشتباك بإشراف مباشرٍ واتصال هاتفي بين المنفذين ومسؤوليهم حتى عصر ذلك اليوم حين قطع المرتدّون الاتصالات عن المدينة ولم يجرؤ الجبناء –كعادتهم- على الدنوّ من المقرّ إلا بعد أن نفد عتاد الأبطال ليفجروا أحزمتهم الناسفة في قطعانهم، وقد أدت التفجيرات مع الاشتباك والقنص لهلاك وإصابة العشرات من مرتدّي الأجهزة الأمنية والجواسيس وصحوات الدّياثة، إضافة لإلحاق أضرار جسيمة بالأبنية والعجلات الموجودة فيها، وكان ذلك في 22 صفر/ 1433 للهجرة. فالحمد لله على نعمائه، ونسأل الله لإخواننا القبولَ شهداء في سبيله، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، وأن يجعل من دمائهم سبباً لتثبيت من خلفهم على درب الجهاد والشهادة، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه… ولن يفوتنا في هذا الموطن أن نعيد تحذيرنا للحكومة الصفويّة من الاستمرار في إعدام أسرى المسلمين أهل السنّة المظلومين في سجونها، وليعلموا يقيناً أنّ سيرهم في هذا الطريق وتحدّيهم للمجاهدين كما صرّح وزير عدلهم مؤخّراً لن يزيد رجال الدّولة الإسلاميّة إلا ثباتاً وإصراراً على الثأر لهذه الأنفس المسلمة، والتي تُزهق على مرأى ومسمع العالم بأيدٍ رافضيّة مشركة نجسة، وما وصلهم من الرسائل في الأيام القليلة الماضية نزرٌ يسيرٌ ممّا ينتظرهم وحَميرَهم، فقد حسم الرجال أمرهم وتوشّحوا أحزمتهم والأيام القادمة حُبلى بالأحداث، وقد أعذر من أنذر، وما سيأتيهم – بإذن الله – أشدّ وأنكى ممّا مرّ عليهم وأمرّ… ولا يلومنّ هؤلاء إلا أنفسم. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية 7 ربيع أول 1433 هجرى- الموافق لــ31 يناير 2012 إفرنجي المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

__________

al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State of Iraq's Shaykh Abū Muḥammad al 'Adnānī: "Now Now the Fighting Comes"

UPDATE 1/28/12 10:18 AM: Here is an ARabic transcription of the below audio message:

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “Now Now the Fighting Comes” (Ar)
_________



Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “Now Now the Fighting Comes”

________

New statement from the Islamic State of Iraq: "Statement on the Raids of the Green Zone and the Interior Ministry and Operations in the Baghdād"

بسم الله الرحمن الرحيم يقول تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ} [التوبة:14-15].
الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:


فتنفيذاً لتوجيه وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة، تمكّن الجهد الأمني لولاية بغداد – بفضلٍ من الله ومنّه وحده – وبعد محاولات عديدة من اختراق المنظومة الأمنية والعسكرية المعقّدة للمنطقة الخضراء المحصّنة، والتي أنفق عليها العدو الصّليبيّ المليارات واستعان بأفضل ما يملكه من الخبرة الأمنية والعسكرية والتقنية الغربيّة لحماية نفسه ومطاياه داخل هذا الجحر الخبيث، فلم يُغن ذلك شيئاً أمام أولياء الله وعباده المجاهدين، الذين يسّر الله لهم ثغرةً استثمروها لإدخال سيارة مفخّخة يقودها بطلٌ من أبطال هذه الأمّة انغمس بها في عمق المنطقة الخضراء، فلم تمنعه عشرات نقاط التفتيش المنتشرة حول وداخل المنطقة، ولا كاميرات المراقبة أو الطائرات المسيّرة أو الكلاب المدربة التي يفخرون بها، وكان هدفه رأس المشروع الإيرانيّ الصفوي في العراق وكبير سفهاء المنطقة الخضراء، لكنّ الله قدّر بحكمته أمراً آخر، ومنع من تنفيذ العمليّة بتمامها خللٌ معيّن فانفجرت السيارة عند رَكْنِها خلف مدخل مقرّ مجلس النوّاب موقعةً العديد من القتلى والمُصابين من حماية المقرّ وبعض نوابه الأنجاس، فالحمد لله على تقديره، ونسأله أن يتقبّل الاستشهاديّ البطل الخفيّ التّقي عنده في زمرة الشهداء..

ونقول للحكومة الصفويّة ورؤوسها: لا تحلموا أيها الجبناء بالأمن ولو كنتم في فرشكم، وسيأتي اليوم الذي تضيق عليكم جحوركم التي تعيشون فيها بإذن الله، ودونكم هذه الأيام المخضبة بالدّم والمعطّرة برائحة البارود والموت.
أمّا رؤوس الكفر من خونة أهل السنّة فنقول لهم: لقد بدأ الحصاد المرّ لما بذرتموه بأيديكم، وها أنتم بعد أن لفظكم أسيادكم بين سيوف المجاهدين الذين تآمرتم عليهم وطعنتم في مشروعهم السنّي السُّنَنيّ الربّانيّ، وبين حقد الرّافضة الصفويين الذين تحالفتم معهم وظاهرتموهم على أبناء جِلدتكم، فأين تذهبون وبأي أرض تلوذون بعد اليوم.
وإليكم بياناً بالعمليّات العسكريّة الموثّقة للمفارز الأمنية في ولاية بغداد، وبضمنها العمليّات الخاصّة بصولة الموحدين نُصرة لأسارى أهل السنّة وثأراً لمن أُعدم منهم، ولله الحمد والمنة.
1. الهجوم على مقرّ وزارة الداخليّة الصفويّة بسيارة مفخخة يقودها وليٌّ من أولياء الله وأبناء أهل السنّة نذر نفسه لنُصرة إخوانه الأسرى والثأر لمن أعدمهم الرافضة الأنجاس، وقد تمكّن أخونا بفضل الله من اختراق النقطة الخارجية والوصول لبوابة الدخول الرئيسيّة للوزارة صباحاً في وقت الذّروة، وأدت قوة التفجير لهلاك وإصابة ما يزيد على خمسين عنصراً مجرماً بين ضابط ومنتسب ولله الحمد والمنّة والفضل، ورحم الله الأخ البطل وتقبّله في الشهداء، وكان ذلك في 1/ صفر/ 1433 للهجرة.
2. استهداف وتصفية أحد قضاة الحكومة الصفوية المجرمين من قبل مفرزة أمنية بأسلحة كاتمة داخل منزله في حي (الغزالية) مما أدى لهلاكه على الفور، وذلك في 26/ ذو الحجة /1432 للهجرة.
3. استهداف منزل أحد قضاة الحكومة الصفوية المجرمين في حي (العامرية) بتفجير عبوة ناسفة أدت لحرق منزله وإصابته بجروح بليغة أعقب ذلك تفجير عبوة ناسفة على عجلة للجيش الصفوي هرعت للموقع مما أدى لإعطابها وإصابة من فيها، وذلك في 26/ ذو الحجة /1432 للهجرة.
4. استهداف تجمّع خبيث لمنتسبي وزارة الدفاع والداخلية الصفوية داخل سوقٍ لبيع تجهيزات الجيش والشرطة في منطقة (الباب الشرقي) بتفجير أربعة عبوات ناسفة أدت لسقوط ما يقرب من خمسين عنصراً بين قتيل وجريح، وذلك في 30/ ذو الحجة /1432 للهجرة.
5. هلاك ثلاثة من مجرمي الشرطة الاتحادية وإصابة اثنين بتفجير عبوة ناسفة على عجلتهم في حي (الجهاد)، وذلك في 1/ محرم /1433 للهجرة.
6. تصفية أحد مجرمي الأمن “الوطني” بتفجير عبوة لاصقة على مركبته في منطقة (البياع) مما أدى لهلاكه على الفور، وذلك في 2/ محرم /1433 للهجرة.
7. تفجير عبوة ناسفة على دورية لشرطة الحكومة الصفويّة في منطقة (الشعب) مما أدى لإعطاب عجلة وإصابة عنصرين كانوا فيها، وذلك في 3/ محرم /1433 للهجرة.
8. تفجير عبوة ناسفة على عجلة تقلّ مجموعة من مجرمي صحوات النفاق في منطقة (الشهداء/ السيدية) مما أدى لهلاك وإصابة عدد منهم، وذلك في 5/ محرم /1433 للهجرة.
9. استهداف وتصفية أحد الضباط المجرمين برتبة عميد في وزارة دفاع الجيش الصفوي من قبل مفرزة أمنية بأسلحة كاتمة في حي (البنوك) مما أدى لهلاكه على الفور، وذلك في 7/ محرم /1433 للهجرة.
10. استهداف مقر استخبارات الشعبة الخامسة في منطقة (الكاظمية) والتي تنفّذ فيها الحكومة الصفوية أحكام الإعدام بأهل السنّة برشقة من قنابر الهاون، وكانت الإصابة دقيقة نسأل الله النكاية والتسديد، وذلك في 7/ محرم /1433 للهجرة.
11. استهداف وتصفية ضابط مجرم برتبة نقيب في وزارة الداخلية الصفوية من قبل مفرزة أمنية بأسلحة كاتمة على طريق (محمد القاسم) مما أدى لهلاكه على الفور مع مرافقه، وذلك في 9/ محرم /1433 للهجرة.
12. هلاك وإصابة عدد من ضباط الأجهزة الأمنيّة بتفجير عبوتين ناسفتين بصورة متعاقبة على عجلتهم في كمين بحي (الجهاد)، وذلك في 9/ محرم /1433 للهجرة.
13. تفجير عبوة ناسفة على دورية للشرطة المرتدة في حي (الرسالة) مما أدى لهلاك وإصابة عدد منهم، وذلك في 9/ محرم /1433 للهجرة.
14. استهداف وتصفية المرتد المجرم (طالب مجفل) الضابط في مخابرات الحكومة الصفوية من قبل مفرزة أمنية على الخط السريع مقابل حي (الغزالية)، وذلك في 13/ محرم /1433 للهجرة.
15. استهداف أحد الضباط المجرمين في استخبارات وزارة الداخلية الصفوية من قبل مفرزة أمنية بأسلحة كاتمة بعد خروجه من مقر الوزارة مما أدى لإصابته بجروح خطيرة، وذلك في 13/ محرم /1433 للهجرة.
16. استهداف وتصفية ضابط مجرم في وزارة الداخلية الصفوية من قبل مفرزة أمنية في حي (العامل/ الشقق) مما أدى لهلاكه على الفور، وذلك في 16/ محرم /1433 للهجرة.
17. استهداف وتصفية ضابط مجرم في وزارة الداخلية الصفوية من قبل مفرزة أمنية بأسلحة كاتمة في حي (اليرموك) مما أدى لهلاكه على الفور، وذلك في 16/ محرم /1433 للهجرة.
18. استهداف المرتد المجرم العقيد (سعد فالح السيد – أبو حردان-) مسؤول السجون السرية لما يسمى بجهاز مكافحة الإرهاب والجرائم الكبرى مع ابنه الضابط برتبة نقيب من قبل مفرزة أمنية باسلحة كاتمة مما أدى لإصابتهما بجروح خطيرة، وذلك في 17/ محرم /1433 للهجرة.
19. استهداف منزل أحد مجرمي جيش الدجال الذين تسللوا لمنطقة (الغزالية) أيام سيطرة صحوات الدياثة والنفاق، بتفجير عبوة ناسفة أعقبها تفجير أخرى على دورية للجيش الصفوي هرعت للموقع مما أدى لهلاك عنصرين بينهم ضابط الدورية برتبة رائد وإصابة عنصرين

al-Anṣār Media Foundation presents two new statements from Anṣār al-Islām

New article from a member of the Anṣār al-Mujāhidīn English Forum: "The Rejectionist Quadrilateral: The Fourth Stage of the Iraq War"


Salaam Alaykom wa rahmatollah wa barakatuh,
in the name of Allah, most gracious, most merciful.
Praise be to Allah, Lord of Creation; Lord and Supporter of the oppressed monotheists; Breaker and Vanquisher of unjust tyrants. Peace and blessings be upon the Seal of the Prophets, and their master; Imam and exemplar of the Mujahideen; and upon his household and his companions and those guided by his guidance; revive his Sunnah until the Day of Judgment.
{Victory from Allah and an imminent conquest; and give good tidings to the believers}. (As-Saf 61:13)
To proceed:
First stage of the Iraq war
After nine years of defeat and humility, the American government decided to withdraw the crusader army from the land of the two rivers. With fake smiles on their faces and the sloppy American flag on their Humvees, the crusaders marched into Kuwait. The war in Iraq was a strategic mistake which was fed by the overconfidence of the Crusader government. Overconfidence leads to failure and destruction. If we want to understand the war in Iraq we need to go back in history. The moment Saddam Hussein shook hands with Donald Rumsfeld he became infected with the “Obeying the west disease”. For more than 20 years Saddam Hussein obeyed America in almost everything. His loyalty to America was that of a dog to his owner. After a long time being loyal to America, Saddam Hussein decided to return to something which is less evil than treachery. He decided to return to Arab nationalism. The first signs of Arab nationalism were the scud missiles attacks on Tel Aviv. This was a clear sign for America to get rid of Saddam Hussein. After many years of the “Iraq sanctions” , the American government managed to destabilize the Iraqi Government. It took America 13 years to reach the breaking point of the Iraqi government. The Sanctions stayed largely in force until the Invasion of Iraq. This is the way America treat it’s puppets who refuse to obey.
Self-preservation and the security of the so-called state of Israel are the two most important pillars of the American government. The American government knows that the only way to protect “Israel” is through puppet governments that act as shields for Israel. By surrounding Israel with puppet governments it becomes difficult for the enemy to attack Israel.
America succeeded in overthrowing Saddam Hussein and his security forces. They expected some resistance from the supporters of Saddam, but they knew that it is a matter of weeks or months before they lay down their weapons. What the American generals forgot in their invasion plan is that the land of Yunus bin Matta (Peace be upon him) is a land that gives birth to the people of monotheism and Jihad. So, instead of removing a disobeying puppet from Iraq and replacing him with another puppet, they created the right environment for the Islamic resistance movements. This means that America will never Quit the war in Iraq only if it’s threatening its existence on earth.
America has implemented for many years the Trial-and-error method. They did this in the second stage of the invasion. During the first stage they knew exactly how to reach their objectives. For example:
– Topple the government of Saddam Hussein
– Get the support of the rejectionist
– Build military bases all over Iraq
– Control the oil fields
– Proxy government in the green zone 
Mission accomplished? 
The Second stage Of the Iraq war
The second stage was totally different than the first stage. In the first days of the new war against “terror” there was a small group of Iraqi’s and immigrants who challenged America and its military strength. Imagine the looks on the faces of the American generals when they received the news that, a small group of people with AK’s, homemade explosives and rocket launchers made of PVC tubes were threatening America. Some of them were probably laughing while they were puffing on cigars. They stopped laughing when they received the videos of the contractors in Fallujah city. This was the establishment of the “University of Terror (Islam) in Iraq.
In 2004-2005 there was a united resistance against America and its allies. The “resistance” groups cooperated with shite, communist, liberal, leftist and secular groups. They did not differentiate between someone who is a practicing Muslim and someone who is an unbeliever. We can compare it with the groups in the time of the Russian invasion of Khorasan or the revolutionaries in Libya. Back to Iraq: The slogan of these groups was “kill every foreigner”. Suddenly there was a strong presence of Islamic resistance groups. We can divide them in three groups:
– Salafi Jihady groups
– Salafi Nationalist
– Muslim Brotherhood 

These three groups became the strongest and most influential after 2006. Many of us were hoping on a unity between the above mentioned groups but the treachery which was committed against the Salafy Jihady groups is unforgivable.
The filter process of the Jihady groups in Iraq was something the Ummah disliked.
Allah Says in the Quran: {Fighting is prescribed for you, and ye dislike it. But it is possible that ye dislike a thing which is good for you, and that ye love a thing which is bad for you. But God knoweth, and ye know not}. (Baqarah 2:216)
The filter process revealed many secrets of the so-called resistance groups. It became very clear to every person with a clear sense that, the nationalist salafy groups and the Muslim brotherhood are loyal to the taghut leaders and “Scholars” of Qatar, Saudi Arabia and Jordan. These groups are the founders of the Awakening councils which fought the Salafi Jihady movements and sold the Islamic provinces to the Americans, Kurds and Rejectionist.
What started during the second stage as a Crusader-Arab-Rejectionist conspiracy against the Salafy Jihady movement, ended as a conspiracy of 5 major groups.

– Crusaders
– Rejectionist (Twelvers and Iran)
– Kurdish (Barzani & Talbani)
– Arab (Surrounding countries)
– “Sunni” Tribes (Awakening councils) 

The Third stage of the Iraq War
The latest developments in the middle east changed the relations between the 5 elements within the system of the conspiracy. America is now acting as the spectator of the group. The Rejectionist of Iran and the Green zone are now the Key elements within the group. They are revising their plans related to spreading their influence in the region. They have worked for decades to form the Rejectionist quadrilateral:
– Iran 
– Iraq
– Syria
– Lebanon

The revolution in Syria is currently the biggest problem for the Rejectionist. They are not interested in a Rejectionist triangle. They need to have access to Syria to reach their agents in Lebanon. The agents in Lebanon are working hard to spread their influence into Palestine. The Rejectionist know that, the one who controls Palestine is the one who controls the world. So, they will do everything to preserve the government of Bashar al-Assad to use him as an extension piece.
The Kurdish forces are independent of the other elements but they have strong relations with the “Sunni” Tribes. The conflict between Al-Hashimi and Al-Maliki showed us that, northern Iraq is not under control of the Green zone government but under control of the Barzanis and the Talibanis. These two major forces are controlling the military, police and mercenaries in northern Iraq. Al-Hashimi is now under the full protection of the Barzanis. More “Sunni” politicians will follow him in the next couple of weeks. The green zone government is trying to eliminate the influence of the “Sunnis” in Baghdad and the southern provinces.The “Sunni” politicians like Al-Hashimi are the key players who assisted America in the establishment of the Awakening councils. The move of Al-Maliki against Al-Hashimi and others will definitely destroy the cooperation between the “Sunni” tribes and the green zone