Shamūkh al-Islām Arabic Forum presents a new open meeting with al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Shaykh Abū 'Abd al-Ilah Aḥmad


Click the following link for a safe PDF copy: Shamūkh al-Islām Arabic Forum — Open Meeting with al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad
________

To inquire about a translation for this open meeting for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Congratulations on ‘Īd to the Brothers of Tawḥīd"

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على صاحب الشفاعة وخير المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد ::.. تتقدم شبكة شموخ الإسلام بأحر التهاني والتبريكات للإخوة الأعضاء ، والمؤسسات والمراكز الإعلامية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، سائلين المولى عز وجل أن يجعله عيد نصر مؤزر لأمة الإسلام ويعيده عليها باليمن والبركات إنه ولي ذلك والقادر عليه. كما ونتقدم بأحر التهاني والتبريكات لمشايخنا وعلمائنا وقادتنا وجنودهم المخلصين في كافة ساحات الجهاد ، سائلين المولى أن يحفظهم ويثبت أقدامهم وينصرهم على القوم الكافرين. ولا ننسى في هذه المناسبة أن نذكر إخواننا وأخواتنا بتفقد الفقراء والمحتاجين وأسر الشهداء والأسرى والمعتقلين عسى أن يكونوا سبباً في إدخال البهجة والسرور على قلوبهم ويخففوا شيئاً مما يعتري صدورهم.. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات, وجعلنا الله وإياكم من الفائزين. إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Opening of the Translation Section"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين، أما بعد: الترجمة.. الميدان الرحب والسلاح المهم في طريق الدعوة والجهاد.. جسر يربط بين الشعوب.. ليصل الصوت إلى الآفاق وتعم الرسالة كل الأرض. بجهود المترجمين نخاطب كل العالم، ونحمل إليهم الكلمة والدعوة، ليتشارك الجميع عربًا وعجمًا في المهمة النبيلة والرسالة السامية لعلو الدين ونهضة الأمة وعودتها إلى المجد والريادة. وإدراكًا منا لأهمية هذه البوابة التي تربطنا بكل العالم نعلن عن إنشاء القسم الجديد ” قسم الترجمة “ الخاص بالبيانات والإصدارات المترجمة من قبل المؤسسات الإعلامية أو بأيدي المبدعين من إخواننا الأعضاء الكرام. أقدمنا على فتح هذا القسم حفظاً وترتيبًا لهذا الكنز العظيم، وحبًّا وتقديرًا لمن أبدعوا وبرعوا في هذا المجال، وسعيًا لإبراز أهمية هذا الجانب من الجهاد الإعلامي، وأملاً في تحقيق الأهداف التي من أجلها بذل إخواننا وقتهم وجهدهم. وإننا وبهذه المناسبة نتقدم بالثناء الجميل والشكر الجزيل للمؤسسات الإعلامية وللمترجمين من الأعضاء الذين سخروا أوقاتهم وبذلوا الجهد في ترجمة الإصدارات والبيانات الهامة، ولكل من ساهم في نشرها وإيصالها، فجزاهم الله خير الجزاء وبارك فيهم ورفع قدرهم في الدارين. ونذكِّر إخواننا الأعضاء بأهمية دورهم في نشر هذه الترجمات في جميع الشبكات والمنتديات ليعم الخير بإذن الله عز وجل ولنحصل على الثمرة الذي أقدم إخواننا من أجلها على ترجمة هذه الإصدارات والبيانات بوصول هذه المواد إلى العالم أجمع كل حسب لغته. كن مشاركاً وليكن لك في هذا العمل سهمٌ ونصيب,, نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد والرشاد.. إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "We Came Back Bleeding for the Ummah of Glad Tidings and the Enemies of God Carry in Woe"


بسم الله الرحمن الرحي

بفضل من الله سبحانه وتعالى تعود شبكتكم شبكة شموخ الإسلام للعمل من جديد بعزمٍ فريدٍ يفل الحديدٍ بعد توقفٍ جاء نتيجة مشاكل فنية طرأت على الشبكة,فانبرى لها الجنود المجهولون” أسود الدعم الفني ” فأصلحها الله على أيديهم لتعود الشبكة أكثر قوةً ومتانةً وأمناً ولله الفضل سبحانه,فجزاهم الله عنا وعن إخواننا خير الجزاء,
وكان من ثمرات هذا التوقف الطبيعي قيام إخوانكم في الدعم الفني بزيادة إجراءات أمن الشبكة وضبطها بشكل أكبر وسد ما قد يشكل ثغرة يستغلها أعداء الله تعالى للنيل من إخواننا وأخواتنا, فالحمد لله على فضله ونعمائه..

وإننا وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الجزيل لإخواننا الشامخيين وأخواتنا الشامخات,بارك الله فيهم وجزاهم الله عنا خير الجزاء فلقد كانوا بصبرهم ودعواتهم خير معين لنا بعد الله عز وجل,,
ولا ننسى في هذا المقام أن نتقدم بالشكر والعرفان لإخواننا وقرة أعيننا ورفاق دربنا في شبكتي الفداء والأنصار على ما قدموه من مؤازرة ودعم لنا فكتب الله أجرهم ورفع الله قدرهم في الدارين,

أما أعداء الله تعالى من كفرة ومرتدين وكل من فرح قلبه العفن بتوقف الشموخ , نقول /
ها قد عدنا لكم نحمل في جعبتنا الكثير الكثير مما سيسلب ألبابكم ويغيظ قلوبكم ويقرح أكبادكم بإذن الله تعالى والخبر ما ترون لا ما تسمعون,

فلقد عزمنا أمرنا وتوكلنا على ربنا ولا والله لن نكل ولن نمل من مقارعتكم بكل ما أوتينا من قوةٍ وأسباب حتى يتم النصر أو نذوق ما ذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه وأرضاه..

وإن شبكة شموخ الإسلام باقية..
باقية لأنها منبر الصادقين وسراجٌ للحق مبين,,
باقية لأنها ملاذ الغرباء وسكن الرحماء ومأوى المستضعفين والفقراء,,
باقية لأنها ما قامت إلا لنصرة هذا الدين وللذب عن أعراض عباد الله المجاهدين,,
باقية لأن شعارها نسعى لإقرار أعين الموحدين وعن هذا الدرب لن تلين أو تستكين,,
باقية لأنها من قهر الأعداء وكشف زيف الحلفاء وبدد وهم الأشقياء,,

باقية بإذن الله,, {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام
نسعى لإقرار أعينكم

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum, al-Fidā' Arabic Forum, and Anṣār al-Mujāhidīn Arabic Forum: "Reminder to the Supporters of the Mujāhidīn the Sharī'ah Position Towards Events"

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن من أعظم النعم على العبد؛ أن يوفقه ربه لمراضيه ويسدده في مساعيه و(من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين)، ومن أعظم حوادث هذا الزمان، ما حصل من ثورة العامة على طغاتها في عدة بلدان، تنبئ عن عظيم تدبير الله لهذه الأمة ودقيق تصريفه لشؤونها. وإن فقه الناس لغايات هذه التدابير متباين، وطرائق الاستفادة منها متنوع، فمقل من الخير ومستكثر، ودون ذلك من يسعى خلف هواه؛ فلا يفقه ولا يريد أن يتفقه إلا ما أشرب من هواه، ويكثر أمثال هؤلاء في أشباه الوقائع العظيمة العامة التي نعاصرها، ولذلك جاءت المحكمات الشرعية بضرورة رد الأمر إلى أهله من أولي الأمر، قال تعالى: [وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا] قال السعدي: (هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق. وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ما يتعلق بالأمن وسرور المؤمنين، أو بالخوف الذي فيه مصيبة عليهم أن يتثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم، أهل الرأي والعلم والنصح والعقل والرزانة، الذين يعرفون الأمور ويعرفون المصالح وضدها. فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطا للمؤمنين وسرورا لهم وتحرزا من أعدائهم فعلوا ذلك. وإن رأوا أنه ليس فيه مصلحة أو فيه مصلحة ولكن مضرته تزيد على مصلحته، لم يذيعوه، ولهذا قال: {لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} أي: يستخرجونه بفكرهم وآرائهم السديدة وعلومهم الرشيدة. وفي هذا دليل لقاعدة أدبية وهي أنه إذا حصل بحث في أمر من الأمور ينبغي أن يولى من هو أهل لذلك ويجعل إلى أهله، ولا يتقدم بين أيديهم، فإنه أقرب إلى الصواب وأحرى للسلامة من الخطأ. وفيه النهي عن العجلة والتسرع لنشر الأمور من حين سماعها، والأمر بالتأمل قبل الكلام والنظر فيه، هل هو مصلحة، فيقدم عليه الإنسان؟ أم لا فيحجم عنه؟) انتهى. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (استقرت الشريعة بترجيح خير الخيرين ودفع شر الشرين وترجيح الراجح من الخير والشر المجتمعين… وأما الماشون على طريقة الخلفاء الراشدين فليسوا أكثر الأمة ولكن على هؤلاء الماشين على طريقة الخلفاء أن يعاملوا الناس بما أمر الله به ورسوله من العدل بينهم وإعطاء كل ذي حق حقه وإقامة الحدود بحسب الإمكان إذ الواجب هو الأمر بالمعروف وفعله والنهي عن المنكر وتركه بحسب الإمكان فإذا عجز أتباع الخلفاء الراشدين عن ذلك قدموا خير الخيرين حصولا وشر الشرين دفعا والحمد لله رب العالمين) انتهى ولتنبه المسئولين عن الإعلام الجهادي إلى ضرورة ضبط الصف الإعلامي، وعدم السماح بتشتيت الساحة بآراء مرجوحة فضلا عما دونها، أو المبادرة باتخاذ مواقف دون رجوع أو اعتبار لنظر أهل العلم والرأي والخبرة، وهم المرجوع إليهم والمأمور بالرد لهم، ونظرا لكثرة اللغط والغلط في القضية المصرية خاصة، ومستجداتها المتسارعة، فقد قرروا بيان سياستهم الشرعية تجاه الأحداث، تبيانا للخاص والعام، والفرد والمؤسسة، لا يخرج عن ذلك داخل في صفهم في الشبكات الجهادية، لما في توحيد الموقف وبيان السياسة من ظهور الكلمة وحسن أداء الدعوة ورفع المستوى العملي والعلمي العام للأفراد والمؤسسات عن بنيات الطريق التي تشغل عن المقصود الأسمى من وجود هذه الشبكات، ولكي يكون الأعضاء على بينة من تصرفات إخوانهم المشرفين الذين يقومون بتنفيذ التوجيهات التي تبلغ لهم.  أولاً: ما تقتضيه النصوص الشرعية والأدلة المعتبرة، وما جاء في التوجيهات العامة والخاصة لعلماء الثغور وقادتها ذوي الخبرة والرأي المجرب، من أن الواجب في هذه المرحلة في القضية المصرية خصوصا هو الدعوة والبلاغ لكافة الناس، والحذر من الدعوة النخبوية في أهدافها أو لسانها؛ بتحديث الناس بما يستنكرون ولا يعرفون. والابتعاد عن الصدام مع التيارات الإسلامية والانشغالِ به عن التعاون معها -بالوسائل المشروعة- فيما دل الشرع والعقل على ضرورة التعاون والتكامل فيه، ونصحُها وبيان أخطائها بعلم وعدل وأدب ممن امتلك الآلة اللازمة لذلك، بالأساليب المناسبة للخطأ وآثاره. ولذا لا يسمح بمواضيع السخرية أو التشهير أو غيرها من السبل غير الشرعية، والتي تخلو من لهجة النصح، ويظهر فيها دافع التنفيس عما في النفوس على حساب القالب المناسب للنصيحة، ولو تكلف أصحابها صبغها بالصبغة الشرعية، لأن مجال المنتديات الجهادية لم يفتح لهذا، بل هو مجال الدعوة والدعاة إلى المنهج الحق، فمن لم يلتزم بالصفات اللازمة للداعية فيما يأتي ويذر، فليس له مجال فيها، حفاظا على سداد المسير ووضوح كلمة البلاغ.  ثانيا: إصدار الأحكام الشرعية -من الأعضاء ابتداء- تجاه الأعيان ممنوع، ولا يسمح إلا بنقل كلام أهل العلم المعتبرين، وقد نبهنا ونبه مشايخنا إلى هذا مرارا. ثالثاً: العمل الإيجابي الذي ندعو إليه الجميع، أن ينشغل كل إنسان بما يحسن، ويسخر ذلك لبيان الحق، وأما الانشغال بتتبع العثرات والبحث عن الزلات، فهذا انشغال عن المقصود وابتعاد عن العمل البناء. ونحث الجميع على صرف جهودهم إلى الانشغال بالدعوة للمنهج الحق، وترك نقد الآراء المخالفة أو تزييفها إلى أهل العلم المعتبرين، لأن هذا مجال لا يحسنه كل أحد، والضرر فيه إذا حصل بدخول من لا يحسن أو بإساءة المتأهل يصل إلى المجاهدين في ثغورهم، ولذلك فإن المنتديات ستتعاون فيما بينها لحذف كل ما يخالف الضوابط الشرعية في النقد للتيارات الإسلامية المختلفة، ولو كان ذلك من مؤسسات أو رموز إعلامية أو شرعية. ونذكر إخواننا جميعا بضرورة تقوى الله -عزوجل- في السر والعلن، وأن يحذر الإنسان من الحديث فيما لا يحسن من أمور الدين والدنيا، وننبه إلى أن أعراض المسلمين -المصيب منهم والمخطئ- حفرة من حفر النار محفوفة بالشهوات الغضبية الخفية، فمن لم يحسن التعامل معها وقع على وجهه فيها -والعياذ بالله-. نسأل الله -عزوجل- أن يستخدمنا في نصرة دينه، وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه من الأقوال والأعمال، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والله أعلم. 

إخوانكم في 
الشبكات الإسلامية
المصدر: (الشموخ ، الفداء ، الأنصار)

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]