UPDATE 2/25/12 7:50 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Allah Almighty says: (And what reason have you that you should not fight in the way of Allah and of the weak among the men and the women and the children, (of) those who say: Our Lord! cause us to go forth from this town, whose people are oppressors, and give us from Thee a guardian and give us from Thee a helper -75- Those who believe fight in the way of Allah, and those who disbelieve fight in the way of the Shaitan. Fight therefore against the friends of the Shaitan; surely the strategy of the Shaitan is weak -76-) Surah An-Nisa
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
After the clear warning and repeated messages to the government of the Green Zone to stop the campaign of torture and elimination which Ahli Sunnah, women and men, are exposed to in the prisons of Baghdad and others, which escalated recently by these impure following the tradition of their ancestors in the first Safavid campaign against our Muslim brothers in Iran, which the fools of the Green Zone didn’t show any responding initiative, but rather they deliberately ignored these messages and they rushed in their crimes increasingly, and they were deceived by the collusion of the media and the inaction of the politicians who claim to be from Ahli Sunnah and their preoccupation with themselves and posts which became a preferred easy target for their Rafidi allies, and their black hatred to everyone who claim to be from Ahli Sunnah.
And as a response to these crimes and to repel the Rafida from committing more, the war ministry of Islamic State of Iraq – after putting our trust in Allah – mobilized its security service and part of its military detachments in a new wave in a series of invasions which it launched to support the oppressed prisoners in the prisoners of the apostates, Alhamdulillah it became easy to surprise the enemy fully in most of the Wilayat of the state despite the size and spread of the conducted operations, and the mobilizing of the Rafida to their donkeys and their hordes of unsuccessful security services, and they expected a seismic Sunni response for their crimes which they intentionally leak to the media on the tongue of their justice minister and the spokesman of their mold judiciary, to break the morale of the Muslims from Ahli Sunnah and terrorize their public and subjugate them to their Iranian Safavid project.
And the operations came simultaneously and against targets scouted and selected carefully and it included security centers, military patrols and heads of the security, judicial and administrative leadership, who were part of the Safavid project or contributed in its penetration inside Ahli Sunnah regions and installation of its pillars on its land, and the details of the military operations after surveying and documenting it in the periodical statements that are published by the ministry of information successively Insha’Allah.
Alhamdulillah for his guidance and aiming, and we ask Allah that He accept the work of our brothers who participated in this wave, and reward them very much which He promised His slaves, He is the Guardian of that and capable of that.
Allah Akbar
(and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know)
Ministry of information / Islamic State of Iraq
Thursday 1 Rabī` Al-Ākhir 1433 A.H.
Corresponding 2012-02-23
__________
—
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى: {وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء والْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا * الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا}[النّساء:75-76].الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فبعد التحذير الواضح والإعذار البيّن والرسائل المتكررة الموجّهة لحكومة المنطقة الخضراء لوقف حملة التعذيب والتّصفية التي يتعرّض لها أهلُ السنّة نساءً ورجالاً في سجون بغداد وغيرها، والتي تسارعت بصورة محمومة في الآونة الأخيرة جرياً من هؤلاء الأنجاس على سنّة أسلافهم في الحملة الصفويّة الأولى ضدّ إخواننا المسلمين في إيران؛ لم يُظهر سفهاء المنطقة الخضراء أيّ بادرة استجابة، بل تجاهلوا عن عمدٍ هذه الرسائل واندفعوا في جرائمهم بصورة متصاعدة، وغرّهم في ذلك تواطؤ وسائل الإعلام وتخاذل السياسيّين الخونة المحسوبين على أهل السنّة وانشغالهم بأنفسهم ومناصبهم التي صارت هدفاً سهلاً مفضّلاً لحلفاءهم الرافضة، وحقدهم الأسود على كلّ ما ينتسب للسنّة.. وردّاً على هذه الجرائم وردعاً للرافضة عن اقتراف المزيد، استنفرت وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة – بعد التوكّل على الله – جهازها الأمني وجانباً من مفارزها العسكرية في موجة جديدة ضمن سلسلة الغزوات التي أطلقتها نُصرة للأسارى المستضعفين في سجون المرتدّين، وتيسّر ولله الحمد والمنّة مباغتة العدو بصورة كاملة في معظم ولايات الدّولة رغم حجم وانتشار العمليّات المنفّذة، واستنفار الرافضة لحميرهم وقطعان أجهزتهم الأمنيّة الخائبة، وتوقّعهم ردّاً سنّياً مزلزلاً على جرائمهم التي يتقصّدون تسريبها للإعلام على لسان وزير عدلهم والنّاطق باسم قضائهم العفِن، لكسر الرّوح المعنوية للمسلمين أهل السنّة وإرعاب عوامّهم وإرضاخهم للمشروع الصفوي الإيرانيّ. وجاءت العمليات بصورة متزامنة وعلى أهداف تمّ استطلاعها وانتخابها بدقّة وتضمّنت مقرّات أمنيّة ودوريّات عسكرية ورؤوس قيادات أمنية وقضائية وإدارية، ممّن كان جزءاً في المشروع الصفوي أو مُساهماً في تغلغله داخل مناطق أهل السنّة وتثبيت أركانه على أرضها، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليات العسكريّة بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام تِباعاً بإذن الله. فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا ممّن شارك في هذه الموجة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية الخميس، 1/ ربيع الآخر/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة الموافق 23/ 2/ 2012 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
بسم الله الرحمن الرحيميقول تعالى: {وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء والْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا * الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا}[النّساء:75-76].الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فبعد التحذير الواضح والإعذار البيّن والرسائل المتكررة الموجّهة لحكومة المنطقة الخضراء لوقف حملة التعذيب والتّصفية التي يتعرّض لها أهلُ السنّة نساءً ورجالاً في سجون بغداد وغيرها، والتي تسارعت بصورة محمومة في الآونة الأخيرة جرياً من هؤلاء الأنجاس على سنّة أسلافهم في الحملة الصفويّة الأولى ضدّ إخواننا المسلمين في إيران؛ لم يُظهر سفهاء المنطقة الخضراء أيّ بادرة استجابة، بل تجاهلوا عن عمدٍ هذه الرسائل واندفعوا في جرائمهم بصورة متصاعدة، وغرّهم في ذلك تواطؤ وسائل الإعلام وتخاذل السياسيّين الخونة المحسوبين على أهل السنّة وانشغالهم بأنفسهم ومناصبهم التي صارت هدفاً سهلاً مفضّلاً لحلفاءهم الرافضة، وحقدهم الأسود على كلّ ما ينتسب للسنّة.. وردّاً على هذه الجرائم وردعاً للرافضة عن اقتراف المزيد، استنفرت وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة – بعد التوكّل على الله – جهازها الأمني وجانباً من مفارزها العسكرية في موجة جديدة ضمن سلسلة الغزوات التي أطلقتها نُصرة للأسارى المستضعفين في سجون المرتدّين، وتيسّر ولله الحمد والمنّة مباغتة العدو بصورة كاملة في معظم ولايات الدّولة رغم حجم وانتشار العمليّات المنفّذة، واستنفار الرافضة لحميرهم وقطعان أجهزتهم الأمنيّة الخائبة، وتوقّعهم ردّاً سنّياً مزلزلاً على جرائمهم التي يتقصّدون تسريبها للإعلام على لسان وزير عدلهم والنّاطق باسم قضائهم العفِن، لكسر الرّوح المعنوية للمسلمين أهل السنّة وإرعاب عوامّهم وإرضاخهم للمشروع الصفوي الإيرانيّ. وجاءت العمليات بصورة متزامنة وعلى أهداف تمّ استطلاعها وانتخابها بدقّة وتضمّنت مقرّات أمنيّة ودوريّات عسكرية ورؤوس قيادات أمنية وقضائية وإدارية، ممّن كان جزءاً في المشروع الصفوي أو مُساهماً في تغلغله داخل مناطق أهل السنّة وتثبيت أركانه على أرضها، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليات العسكريّة بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام تِباعاً بإذن الله. فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا ممّن شارك في هذه الموجة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية الخميس، 1/ ربيع الآخر/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة الموافق 23/ 2/ 2012 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
_________
