‘Umar Studio presents a new statement from the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: "Innocence From the Bombings That Took Place in Peshawar and Its Perpetrator Is the Unknown Group 'Jund Allah'"

Lnqj1

بسم اللہ الرحمن الرحیم

تحریک طالبان پاکستان حالیہ دو دنوں کے دوران پشاور میں ہونے والے بم دھماکوں سے لا تعلقی کا اظہار کرتی ہے، اس کے ساتھ ہی یہ بات
بھی ہم واضح کرتے ہیں کہ جنداللہ نام سے تحریک طالبان کا کوئی ذیلی گروپ نہیں ہے، احمد اللہ مروت جو ان دھماکوں کی ذمہ داری
قبول کرتا ہے اس نام کے کسی بندے کا مجاہدین کے حلقوں میں کوئی واضح تعارف موجود نہیں ہے۔

لہذاکسی واقعے کی ایسے کسی نام سے قبول ہونے والی ذمہ داری کو تحریک طالبان کی کاروائی نہ
سمجھاجائے اور نہ ایسی ذمہ داری کو ہماری طرف منسوب کیا جا ئے۔

شاہد اللہ شاہد
مرکزی ترجمان تحریک طالبان پاکستان

—————

07/04/1435
07/02/2014

الله أكبر

{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

=&0=&

حركة طالبان باكستان
تحریکِ طالبان پاکستان

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
مآخذ : (صدى الجہاد میڈیا سینٹر)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
عالمی اسلامی میڈیا محاذ

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
مجاہدین کی خبروں کی مانیٹرنگ کرنا اورمؤمنین کو ترغیب دلان

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

‘Umar Studio presents a new statement from the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: "Showing Full Confidence on the Team for the Tripartite Negotiations"

Lnqj1

بسم اللہ الرحمن الرحیم

تحریک طالبان پاکستان کی طرف سے سہ رکنی کمیٹی جس میں مولانا سمیع الحق صاحب، مولانا عبد العزیز صاحب اور پروفیسر
ابراہیم صاحب شامل ہیں پر مکمل اعتماد ہے۔
ہماری دعا ہے کہ اللہ پاک اس کار خیر میں ان حضرات کی مدد و نصرت فرمائے۔آمین

ہم پوری قوم ،اہلیان
 پاکستان اور خاص کر میڈیا سے وابستہ حضرات پر یہ واضح کرنا چاہتے ہیں کہ تحریک طالبان پاکستان کی میڈیا کے لئے
خبریں نشر کرنے کے حوالے سے ایک ذمہ دار جہادی فورم موجود ہے، جس کی طرف سے جاری کردہ بیانات ای میل کی شکل میں آپ کو موصول ہوا کرینگے ،
شاہد اللہ شاہد کے نام سے بذریعہ ای میل تحریری بیانات ہی تحریک طالبان کا رسمی اور پالیسی بیان سمجھا جائیگا۔

شاہد اللہ شاہد کے کے تحریری بیانات کے علاوہ کسی قسم کے بیان کو تحریک طالبان کا رسمی بیان اور پالیسی موقف ہر گز نہ سمجھا جائے۔

———-

06/04/1435
07/02/2014

الله أكبر

{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

مؤسسة عمر للإعلام
ادارہ عمر برائے نشرواشاعت
 
حركة طالبان باكستان
تحریکِ طالبان پاکستان
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
مآخذ : (صدى الجہاد میڈیا سینٹر)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
عالمی اسلامی میڈیا محاذ
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
مجاہدین کی خبروں کی مانیٹرنگ کرنا اورمؤمنین کو ترغیب دلان

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Furqān Media presents a new video message from the Islamic State of Iraq and al-Shām: “Messages from the Land of Epic Battles #18"

UPDATE 2/11/14 11:23 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
BgJcyOVCAAAWyUB
Click the following link for a safe PDF copy: Islamic State of Iraq and al-Shām — “Messages from the Land of Epic Battles #18″ (Ar)
___________


NOTE: For prior parts in this series see: #17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

NvrJg

__________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

Check out my new article for War on the Rocks: "Inside Baseball on Syrian Rebel Infighting"

cropped-wotrweblogo
A month ago, major fighting broke out between the Syrian Revolutionaries Front (nationalist), Jaysh al-Mujahidin (Islamist), the Islamic Front (Salafi) and the Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS; global jihadi). For the first time, there was a concerted military effort to push back against the ISIS reign of terror that has been tyrannizing the Syrian population as well as the other groups. While there were major successes in the first week, ISIS was able to recover and went on a counteroffensive. Similar to the fight between the rebels and the regime, the fight among the rebel groups has become indecisive and stalemated. The infighting illustrates that the rebels are now in an active two-front war, which could in the medium to long-term severely degrade their capabilities and resources against their original enemy, the Assad regime.
Background
While fighting continues between the Islamic Front and ISIS, it is a lot more complex than reported in the media; though, as the fighting heads into a second month, positions are becoming hardened (more on this below). Further, the bulk of the anti-ISIS fighting has been conducted by the Syrian Revolutionaries Front and Jaysh al-Mujahidin. While it appears that there is a unified backlash against ISIS, there are two different dynamics going on with the bulk of the infighting occurring between the Syrian Revolutionaries Front, in coalition with Jaysh al-Mujahidin, and ISIS. The Syrian Revolutionaries Front–Jaysh al-Mujahidin alliance is more based on differences in ideology and potentially a demonstration to outside backers that they can fight against jihadis, whereas the Islamic Front offensive is more a response to abuses perpetrated by ISIS against it along with an attempt to act as a sovereign state in liberated areas. Although in the first few days of infighting ISIS was dealt blows and kicked out of a number of areas, the group has not been defeated. In fact, it has been able to recover in spite of its isolation among the rebels.
Click here to read the rest.

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "And Fell the [Islamic] State"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله معز المؤمنين ، ومُذلّ الكفر الكافرين ، الواحد الأحد الفرد الصمد مالك الملك القوي المتين .. ثم الصلاة والسلام على خير الأنام سيّد الأولين والآخرين وإمام المرسَلين محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .. أما بعد ..نعم ، سقطت الدولة .. سقطت لأنها لم تكن على قدر المسؤولية .. سقطت لأنها أرادت أن تستأثر بكل شيء على حساب كل الناس .. سقطت لأنها تكفيرية تفجيرية غالية وصولية انتهازية .. سقطت لأنها لا تسمع النصائح ، ولا تستشير العلماء ، ولا يعجبها إلا رأيها .. سقطت لأنها تقتل المسلمين ، وتحارب المجاهدين ، وتعادي الناس أجمعين .. سقطت لأنها لم تقبل الحكم بما أنزل الله ، سقطت لأنها لا تجلس للقضاة ، سقطت لأنها لم تترك سبيلاً للسقوط إلا سلكته .. كذا قالوا .. تاريخ سقوط الدولة الإسلامية في العراق والشام .. دخلت الدولة الإسلامية الشام عن طريق جبهة النصرة التابعة لها ، ولما قويت شوكة الجبهة أعلن البغدادي “الدولة الإسلامية في العراق والشام” ، وطلب من الجبهة إعلان انضمامها تحت لواء الدولة .. لا أحد يريد “قاعدة الجهاد” في الشام ، حتى أمير “قاعدة الجهاد” لم يكن يريد ذلك حيث أشار على الدولة البقاء في العراق ، لكن الجبهة أعلنت مبايعتها لقاعدة الجهاد ، فصار للقاعدة وجود رسمي في الشام بجزء من الدولة غير رسمي !! كان الأمر وكأنه لم يكن .. استتبت الأمور ، وخاض المجاهدون المعارك جنباً إلى جنب دون مشاكل ، فكانت هناك غرف عمليات مشتركة بين الفصائل ، والكل عمل بانسجام وتوافق حتى حدث أمر لم يكن ليحدث لولا دولة الإسلام وقاعدة الجهاد في الشام : “غزو الساحل” ، فمنها بدأت المشاكل ..  لقد اتفق الغرب مع الرافضة والنصيرية على أمر كان مرضياً عندهم ، وهو إيجاد دولة نصيرية في الغرب السوري على طول الساحل يضم محافظات حمص وحماة وإدلب واللاذقية ولواء اسكندرون وطرطوس ودمشق والقنيطرة ، هذا الحزام يربط بين العراق والشام ، ويمنع السنة من إيجاد حدود ساحلية أو حدود ملاصقة لفلسطين المحتلة ، فيكوّن الرافضة والنصيرية (والجيش المصري) سياجاً لحماية اليهود ، ويُحاصَر السنّة في الشمال الشرقي من سوريا : بين العراق الرافضية وتركيا العلمانية والدولة النصيرية الجديدة ، ولكن الإخوة في الدولة – هداهم الله – لم يفقهوا – كعادتهم – السياسة وذهبوا إلى الساحل وأخذوا يفتحون قرى النصيرية هناك في تحدٍ صارخ للمخططات الغربية !!  دق القوم ناقوس الخطر ، واستنجدوا بمن يعرفون من العربان لينقذوا الدولة النصيرية من براثن هؤلاء المغرّر بهم ، فاجتمع القوم في تركيا والأردن والرياض ليعقدوا الصفقات ، ويعملوا المكائد والمخططات ، فالخطب جلل ، والأمر بدأ بالإنفراط ، فكان لابد من عمل كبير دقيق لكسر شوكة الغلاة المارقين الذين ما فتؤوا يفسدون مخططات الغرب والشرق في الدول الإسلامية !! أنشأ القوم حكومة خارج سوريا ، وأبرزوا أعضاء هذه الحكومة الكرتونية في الإعلام ، وعقدوا المؤتمرات ، وسلطوا عليهم الأضواء ، وأجروا حتى انتخابات !! لا ندري كم سوري أدلى بصوته في هذه الإنتخابات ، هذا لا يهم ، المهم أن تقوم مجالس وحكومة وبرلمان يمثل الشعب السوري في هذه المؤتمرات !! هكذا ، بكل بساطة قفزوا على ظهور السوريين وداسوا على أشلائهم وأنشؤوا حكومة اعترف بها العرب والعجم خلال أيام ، وليس لهذه الحكومة قبول شعبي ولا موطن قدم على الأرض السورية !! كانت هذه الخطوة الأولى ، والخطوة الثانية : إيقاف المد الجهادي في الأراضي الموعودة للنصيرية ، وتم لهم ذلك بعد إقناع بعض الجماعات المقاتلة ، وكانت أمامهم عدة عقبات أبرزها “الدولة الإسلامية في العراق والشام” فهذه الدولة لا تعرف الحوار ، ولا تعرف النقاش ، ولا تستسيغ الجلوس مع الدول الغربية وأجهزة المخابرات العربية ، فهي لا تفهم في السياسة ، لذلك قرر القوم إسقاطها وإشغالها عن الساحل بأمور أخرى .. كانت الآمال منعقدة على مؤتمر جنيف ، حيث أوعز الغرب للنصيرية باستخدام السلاح الكيماوي ليكون ذريعة لهم للتدخل المباشر بحجة الحفاظ على حياة السوريين الذين لا يرضى الغرب أن يُقتلوا بالكيماوي ، ولكن لا بأس أن يُقتلوا بالبراميل المتفجرة والصواريخ والقنابل والمتفجرات ، فلما أتت الدول الغربية لتُنقذ المسلمين في سوريا صفّق لها الجميع إلا الإرهابيون الذين يحرّمون التصفيق !! كان لا بد من حرق الورقة المستعصية على الحوار والتفاهم والعقلانية ، فأوعزت الدول العربية لبعض الجماعات القتالية بمناوشة الدولة الإسلامية ، فتم ذلك ، وكتم الإعلام هذا الأمر حتى طفح الكيل بالدولة فأخذت ترد على هذه الجماعات ، عندها أقام الإعلام الدنيا ولم يقعدها : الدولة الإسلامية تُقاتل الجماعات الجهادية في سوريا !! الدولة الإسلامية لا تُقاتل النصيرية !! الدولة الإسلامية عندها أجندات خارجية !! الدولة الإسلامية عميلة لإيران والدول الغربية !! الدولة الإسلامية تكفيرية !! الدولة الإسلامية ليس لها قنوات فضائية ولامبعوثين يتقاطرون على العلماء وطلبة العلم ويخاطبون الإعلام ويصرخون ويولولون في جمايع الميادين !! الإعتداء على الدولة طي الكتمان ، ودفاع الدولة عن نفسها منشور للأعيان ، وكل شر يحدث في سوريا يُنسب للدولة ، حاولت الدولة عبثاً عن طريق متحدثيها وأميرها وجنودها الدفاع عن أنفسهم ولكن القوم أنفقوا المليارات ، واشتروا الذمم ، وفتحوا باب السفر لأفراد الجماعات المناوئة للدولة ليطوفوا المعمورة يشتكون الدولة مباشرة لكل من له رأي أو قيمة أو وزن أو لسان أو قلم .. ظل سفراء المخابرات العربية يكذبون ويكذبون ويكذبون حتى صدّقهم من كنا نظن أنه أعقل من أن تنطلي عليه الأكاذيب .. وتمادى هؤلاء في التدليس والتضليل والكذب حتى وصل الأمر إلى أن كتب أحدهم بأنه رأى جنود الدولة الإسلامية يدخلون بيتاً فيه امرأ مسلمة حامل بقروا بطنها وأخرجوا جنينها وقطعوا رأسه بالسكين !! هكذا دون خجل أو حياء يكون الكذب !! 

نعم ، الدولة أخطأت لأنها لم تركّز كثيراً على الإعلام ، ولم توثّق صلتها بشكل أكبر مع بقية الجماعات المجاهدة ، ولكن هذا لا يعني أن يكون الناس على هذه الدرجة الغريبة من السذاجة بحيث تنطلي عليهم هذه الأكاذيب !! جنود الدولة الإسلامية من المسلمين من أهل السنة والجماعة ، وكثير منهم من طلبة العلم ، وكثير من هؤلاء من حفظة القرآن ، وهؤلاء تركوا نسائهم وابنائهم وآبائهم وخرجوا للدفاع عن نساء المسلمين وأعراضهم ، أيُعقل أن يقوم هؤلاء ببقر بطون المسلمات وقتل الأجنّة !!

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan's Zabīhullah Mujāhid: "The Blacklisting of Our Mujāhidīn Signifies American Military Failure"


The American invaders announced on Wednesday the blacklisting of three Mujahideen of Islamic Emirate namely Yahya (Haqqani), Maulawi Sayedullah and Muhammad Omar (Zadran).
We condemn this ineffective and theatrical blacklisting by America on top of which we also believe it to be an illustration of the abject failure and defeat of America as it is absolutely obvious that no Mujahideen of Islamic Emirate either have trade relationships with America nor any accounts in their interest plagued banks which could be effected by these superficial seizures.
The reality is that America has lost militarily in Afghanistan and now wants to atone this military defeat with petty propaganda war.
The defeated Americans must realize that the Mujahideen of Islamic Emirate take pride in having their names included in such blacklists while those Mujahideen who were blacklisted by America a few years ago have been at the forefront of fighting the invaders and have dealt them a heavy blow militarily.
We can confidently say that such blacklistings do not affect the Jihadi moral and activities of our Mujahideen in the slightest but works paradoxically by strengthening their Jihadi resolves.
To end we must state that all three of the named Mujahideen are from Khost and Paktika provinces of Afghanistan and reports which allege that some are Pakistani nationals are completely baseless.

 

Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan

Zabihullah Mujahid

06/04/1435 Hijri Lunar

17/11/1392 Hijri Solar                    06/02/2014 Gregorian

__________