![]()
________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
![]()
________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

بسم الله الرحمن الرحيم
{إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، نبيِّنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:
فتعزي إدارة شبكة الفداء الإسلامية قادتَنا وإخوانَنا في تنظيم القاعدة، والمجاهدين جميعًا؛ لمقتل الشيخ أبي يحيى الليبي، حسن قائد -رحمه الله وتقبله في الشهداء- الذي لقي ربَّه شهيدًا -نحسبه ولا نزكيه على الله- في غارة لطائرة أمريكية، فغادر الحياة الدنيا إلى حياة عند ربه، بعد حسن بلاء في الجهاد وطلب العلم والتعليم والتأليف والفتوى والتوجيه وتسديد خطوات العمل الجهادي، نسأل الله أن يرحم أبا يحيى وأن يتقبله عنده في الشهداء وأن لا يفتننا بعده، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وندعو إخوانه في تنظيم القاعدة والمجاهدين عامة، وشباب الأمة الإسلامية؛ إلى الصبر والاحتساب، وإلى بذل الجهود وإعلاء الهمم في سبيل نصرة الدين، فالموت قدر نازل بكل عباد الله، ومقتل القادة والمشايخ هو قدر الحركة الجهادية التي تقوم على تصدر الأمة في مواطن الصراع العسكري، وخوض الأخطار لإرجاع حقوق الأمة السليبة، وعلى رأسها حقها في عبادة الله وحده.
وإن دماء مشايخنا وقادتنا تشعل هممنا وتقوي عزائمنا لحمل الراية من بعدهم، والسير على خطاهم، جيلاً بعد جيل، فنسأل الله الثبات والعون والتوفيق، وأما {مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} .
كما ندعو طلبة العلم إلى إحياء أبي يحيى؛ باتخاذه قدوة في العلم والعمل والمنهج والسلوك، واللحاق بالمجاهدين؛ فالثغور تنادي أهل العلم وتحتاج إليهم. وندعوهم إلى إحيائه بإحياء تراثه خدمةً ودراسة؛ ففيه من النفائس ما يحتاج إليه من يمشي في طريق العلم والعمل والجهاد والدعوة، وحري بالمشتغلين بالعلم -ونخص المهتمين بالحركة الجهادية- أن يعتنوا بتراث الشيخ -رحمه الله- ويستفيدوا منه ويفيدوا منه الناس.
ونسأل الله أن يخلف لنا بخير، وأن يحفظ قادتنا ومشايخنا ويثبتهم على دينهم ويديم عليهم وحدتهم ويقيهم شر العدو وشر كل ذي شر.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
إخوانكم في شبكة الفداء الإسلامية
1433-10-24هـ
2012-09-11 م
_________
To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]

Click the following link for a safe PDF copy: Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — “The Lions Response to the Attacks of the Jews- Bombing South of the City of ‘Ashkelon’ With a Rocket”
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Shawwal 21, 1433 A.H, Sunday, September 09, 2012
In the Name of Allah, the Most Beneficent, the Most Merciful.
Islamic Emirate of Afghanistan
_________

بسم الله الرحمن الرحيم
In the name of Allah, the Most Beneficent, the Most Merciful
Mogadishu (11/09/2012) – As is well known, Somalia has for several years been suffering from the plots of the Crusader enemies, under the patronage of the United Nations and the African Union. The latest of these plots in which a number of Western agents have been revised is the so called ‘presidential election’.
Harakat Al-Shabaab Al-Mujahideen does not regard the so called elections as being in the interests of the Somali people. They represent Western interests, and interests of their agents in the region. Sharif’s replacement is nothing more than a revised edition of traitors serving those interests.
The selection of Sheikh Sharif’s replacement is a further attempt to hoodwink the oppressed Somali people. How can a ‘free and fair election’ take place in a country where the land is suffering a brutal occupation, where its sea is plundered, the skies are occupied, and where the economy is under siege?
An election is not possible except in the manner dictated by the occupier. The condition of the parliament ascertains this, more than two thirds of the MPs hold foreign passports. They do not represent the aspirations of the Somali people, rather, they represent the countries in which they hold citizenship.
We will continue to fight these apostates as we have been fighting them before. The so called election came to maintain the status quo, allowing foreign companies to steal Somalia’s resources and to destroy its economy.
We call upon the Somali people not to be decieved by these plots, and to continue supporting Jihad and the Mujahideen until we regain our honour, we free our land, and Sharia is established in the entire country.
Sheikh Ali Mahmud Rage
Official Spokesman
Harakat Al-Shabaab Al-Mujahideen
_________
NOTE: For the original article, click here.
—

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله …. وبعد
فهذا توضيح وبيان لما استشكله البعض مما جاء في مقال” لا تشاور أحداً في قتل العلويين” والمعذرة على التأخر في البيان والتوضيح فقد أشغلتنا حربنا مع أحلاف الصليب في أفغانستان والله المستعان.
أولاً: لقد فهم بعض الإخوة الكرام – وهم قلة حسب ما رأيت – من المقال أنني أدعو الى قتل العلويين بلا استثناء وهذا ما أوحاه لهم عنوان المقال – وإن كان العنوان يوحي بذلك – ولكن المتأمل في المقال يدرك أنني خصصت بالقتل المحاربين من هذه الطائفة ومن يعاون النظام النصيري سواء بالقول أو الفعل، وهذا التخصيص أوضح عبارة في نسخة المقال الثانية التي اعتمدتها للنشر، مع العلم أن الأكثرية الساحقة من هذه الطائفة الكافرة تحارب المسلمين اليوم.
وها أنا أوضح بمزيد تفصيل وبيان لمن أشكل عليه ما جاء في المقال أنني لا أدعو الى قتل الأطفال والنساء والشيوخ، فالمجاهدون أرحم الناس بالناس، إلا من أعان على قتل المسلمين منهم سواء بالرأي أو مباشرة القتال معهم، وإن مواطن الحديث عن معاملتهم بالمثل – أي معاملة العلوية النصيرية حيث أنهم أوغلوا في دماء أطفالنا وشيوخنا ونسائنا دون تمييز- ليس هذا المقال له بموطن، والحديث عنه مبسوط في كتب الفقه لمن أراد تفصيله.
ثانياً: لقد شاء الله أن ترسل النسخة الغير معتمدة للنشر – مسودة المقال – الى الإخوة المباركين في الأنصار وهي التي تمَّ نشرها على الشبكة العنكبوتية ولله الأمر من قبل ومن بعد.
ثالثاً: بناءً على ذلك فالمعتمد عندي هو ما جاء في المقال المرفق مع هذا التوضيح والذي حوى الغاية من المقال والمقصود بالقتل من العلوية وقد خصصتهم بالذكر مع وجود غيرهم يقاتل أهل السنة اليوم لأنهم الأغلظ كفراً والأشد فتكاً بالمسلمين، وهم أصحاب الأمر وبيدهم مقاليد السلطة والحكم أخزاهم الله، والله نسأل أن يحفظنا من الخطأ والزلل.
أخوكم أبو عبيدة / عبد الله العدم
15 شوال 1433
_________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
UPDATE 9/13/12 4:20 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Ayman al-Ẓawāhirī — “The Lion of Knowledge and Jihād- Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī” (Ar)
_________
—

__________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Islām — “Condolences to Their Brothers in Fataḥ al-Islām on the Occasion of the Martyrdom of Abū Ḥussām ash-Shāmī”
___________
To inquire about a translation for this statements for a fee email: [email protected]
![]()
ونقطة أخرى ينبغي عدم نسيانها أيها الأفاضل في ظل هذا الواقع الجاهلي الذي نعيش فيه، اعلموا أن الرزق الحقيقي لا يُنال إلا بالجهاد وقتال أعداء الله المغتصبين لحقوق العباد، فهؤلاء الظالمين من الحكام وأتباعهم ممن ابتلانا الله بهم، هم من استولوا على خيرات الشعوب وحرموها من حقوقهم وأرزاقهم، وبادروا إلى عمليات الإسراف والتبذير، فصارت أموالنا بأيدي هؤلاء السفهاء واللصوص، ينفقونها على شهواتهم ويساهمون
Timbuktu: The Malian Army Executed the Preachers “In Cold Blood:”
اعتبرت جماعة أنصار الدين الإسلامية المسيطرة في تمبكتو، شمالي مالي، أن مقتل عدد من الدعاة الليلة البارحة على يد الأمن المالي “جريمة منكرة”، مشيرة إلى أنهم “أعدموا بدم بارد ووحشية منقطعة النظير” مما “يؤكد ويبين للعالم أجمع حقيقة الجيش المالي المجرم”. وقالت الجماعة الإسلامية المسلحة في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه إن “كتائب جيش الغدر والخيانة في جمهورية مالي أقدمت على قتل بضعة عشر رجلا من المسلمين بل من الدعاة إلى الله تعالى الذين خرجوا من ديارهم يدعون إلى الله تعالى لا يريدون علوا في الأرض وفسادا”. وأضافت الجماعة أنها بمناسبة هذه الفاجعة تعزي “المسلمين عامة وعائلات القتلى وإخوانهم خاصة من الموريتانيين والماليين”. وفي نفس السياق قالت الجماعة إن “هذه المجزرة حلقة في سلسلة جرائم اكتوى بنيرانها المستضعفون من المسلمين في هذا البلد منذ عشرات السنين وهاهم اليوم يعيدون الكرة على مرأى ومسمع من العالم أجمع وتلك هي عادتهم في بناء الأمجاد والانتصارات على أشلاء الأبرياء والمستضعفين”، على حد قولها. وأضافت أنه “لم يشفع لهؤلاء المغدور بهم أنهم لم تكن لهم علاقة بأنصار الدين ولا بأي من الجماعات الإسلامية المسلحة في أزواد”، مؤكدة أن “دواعي قتلهم كانت مجرد العنصرية الجاهلية والعداوة للدين”. وعبرت الحركة عن استغرابها من “سكوت وإقرار من يزعم الوصاية على الشعب الأزوادي والغيرة على حقوقه”، مشيرة إلى أنها سبق وأن أطلقت سراح مئات الأسرى من الجيش المالي دون مقابل، وفق تعبيرها. وأضافت الحركة في بيانها أن “الاقنعة سقطت عن الوجوه القبيحة للفئة المجرمة المسيرة لنظام الفساد في بماكو، فلم تعد شعارات العدالة والسلم تخدع أحدا”، مشيرة إلى أن هذه الحادثة “ذكرى وعبرة لكل أولائك الذين يدقون طبول الحرب ويتحدثون عن مناصرة الجيش المالي واعادة بسط نفوذه على المناطق المحررة”. وناشدت الحركة “أهل العلم والناشطين في العمل الدعوي قول كلمة الحق وألا تأخذهم في الله لومة لائم وليعلموا أن جراحات المسلمين وآلامهم جزء لا يتجزء من الأمانة التي حملوها والتي يعد التخلي عنها وإهمال الحديث عنها غش للمسلمين”. وفي ختام بيانها دعت حركة أنصار الدين “المسلملين إلى الابتعاد عن النعرات العرقية والدعوات الجاهلية التي يحاول النظام المالي إحيائها وتشتيت للمجتمع بناء عليها”، على حد تعبير البيان. تجدر الإشارة إلى أن مصادر مطلعة أكدت صباح اليوم إقدام الأمن المالي بمدينة جابلي على قتل أكثر من 16 داعية من جماعة الدعوة والتبليغ، من بينهم 12 موريتانيا، كانوا في طريقهم إلى باماكو لحضور مؤتمر ينظم يوم 14 من الشهر الجاري.
Take Revenge for Them (the Preachers):
أكد مجلس القضاء التابع لحركة أنصار الدين؛ أنه تلقى نبأ قيام من أسماهم “حفنة من القتلة الهمجيين” المنتسبين إلى جيش الطغيان والظلم المالي، بـ”إعدام ثلة من الداعين إلى الله السائحين في الأرض، المفارقين لأوطانهم في سبيل إبلاغ دين الله”.
وقال بيان للمجلس وقعه عبد العزيز بن محمد الحسن عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ تلقته صحراء ميديا؛ إن إعدام المجموعة تم بعد أن “استغلت أيدي الخيانة التي غدرت بهم خلو أيديهم من أي وسيلة دفاع، فاعترضوا طريقهم، ووضعوهم في قيود الأسر ظلما وعدوانا، وبعد التحقيق معهم،اعدموا كلهم، ولم يرقب فيهم الجناة نبل رسالتهم وسمو مهمتهم، التي طالما قاموا بها بإخلاص وتفان نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا”؛ يضيف البيان.
وأكد المتحدث باسم مجلس القضاء؛ أنه من منطلق “الإخوة الإيمانية وإحساسنا بفداحة الجريمة، فإننا نعتبر أنفسنا قدر رزئنا وأصبنا في المقاتل،وطعن في قلوبنا بخنجر مسموم، ترك فينا جرحا غائرا لا يشفيه إلا عدالة القصاص”؛ سائلا الله العلي العظيم أن يتقبل إخواننا شهداء عنده أحياء في جنات النعيم”.
واعتبر عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ أن هذه ليست أولى جرائم أيدي الخيانة هذه، فتاريخ هذا الجيش “يقطر دما وخيانة فطالما ولغت انياب وحوشه في دماء العلماء والدعاة وطلبة العلم والصالحين من عباد الله”، فمنذ تأسيسه على الشيوعية الملحدة الكافرة وهو يتتبع أهل العلم والصلاح والتقى يسيمهم سوء العذاب، واشتهرت بطولاته وانتصاراته قبل عشرين سنة على المستضعفين من “العزل المتفرغين لخدمة العلم و طلابه ولا يزال تاريخه المظلم في السنين الماضية ماثلا أمام الأذهان امتهان للدين واحتقار لأتباعه، وتبجيل لأعداء الملة وإكرامهم”؛ وفق تعبير البيان.
وأضاف بيان مجلس القضاء؛ أن هذه الجريمة “تسقط الأقنعة عن وجوه المتشدقين بالحرية والعدل والمساواة، وسائر القيم والشعارات التي ترفع في هذا الزمان ، وأنهم اشد الناس ممارسة للإرهاب الهمجي، وأكثرهم تعطشا لدماء الأبرياء، ممن لا ذنب لهم سوى أنهم قالوا ربنا الله”.
وأعلن مجلس القضاء التابع لأنصار الدين؛ للمسلمين عموما أن “دماء المسلمين لا تذهب هدرا”، وأننا نفديهم بنفوسنا وأموالنا، ونهيب بهم ان يقفوا صفا واحدا في “استنكار ما حدث والمطالبة بالقصاص من الجناة، ونعلم من كان و راء هذه الفعلة الشنيعة، ومن أمر بها او سكت عنها واقرها”.
وشدد بيان المجلس؛ على انه “يحتفظ بحق الرد والأخذ بالقصاص في الوقت والمكان المناسب”؛ مجددا التأكيد على أن “حقوق المستضعفين لا تسقط بالتقادم، وذاكرتنا ولله الحمد قوية وأيدينا بفضل الله تطال كل مجرم أثم لا يعرف قدره”؛ حسب نص البيان.
__________
To inquire about a translation for these statements for a fee email: [email protected]