Check out my new article at Jihadica: “Jihadi Schadenfreude Over al-Nahdah in Tunisia”

On July 25, President Qays Sa‘id of Tunisia dismissed Prime Minister Hisham al-Mishishi and suspended the activities of the Assembly of the Representatives of the People by invoking emergency powers under Article 80 of the Tunisian Constitution. The rationale was an out-of-control Covid crisis, continuing economic problems, and political dysfunction within the al-Nahdah-led parliament. Some analysts in the West have called Sa‘id’s maneuver an autogolpe, while many Tunisians locally, according to polling data, have backed Sa‘id’s move. It would not be a crisis, however, if the jihadi talking heads did not weigh in.

It is important to note that jihadi activity in Tunisia has been on a decline in recent years due to counterterrorism and military efforts locally against al-Qaeda (AQ) and the Islamic State (IS), as well as the waning fortunes of foreign fighting endeavors in Iraq, Libya, and Syria as IS lost territory. Nevertheless, it is worth considering the issue given the large-scale mobilization seen in Tunisia over the past decade, and since any form of instability is seen as an opportunity by the jihadi movement. Plus, what initially might appear as rhetoric, as was the case with jihadis speaking on the 2011 Tunisia uprising and having no part in it, could lead to a re-energized mobilization, in the same way that Ansar al-Sharia in Tunisia (AST) was able to take advantage of new conditions following the overthrow of former president Bin ‘Ali.

Click here to read the rest.

New release from Shaykh Khamīs Bin 'Alī: "The Muslim Brotherhood and the Shī'ī Expansion: The Rāshid al-Ghanūshī Model"

CgMAY2NXIAA-8mU
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Khamīs Bin ‘Alī — “The Muslim Brotherhood and the Shī’ī Expansion- The Rāshid al-Ghanūshī Model”
________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New article from Abū Māriyyah al-Filisṭīnī: "Between Anṣār al-Sharī'ah and Supporters of Legitimacy"

 بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى صحبه ومن اهتدى بهداه
ثم أما بعد
كانت من عادة أنصار الشريعة دائما والعبد الفقير واحد منهم ويعلن دائما أنه يتشرف بخدمة أصغر فرد منهم وليس فيهم صغار انما أقصد في العمر أنهم لا يتحدثون عن سلبيات أنصار الشرعية في مثل هذا التوقيت وماذاك إلا من باب السياسة الشرعية والتي تقضي أن المخالفين من بني علمان لا يفرقون بين أنصار الشريعة وأنصار الشرعية فهم عندهم في الإرهاب سواء وذكر أخطاء أنصار الشرعية في هذا التوقيت سيظهر أنصار الشريعة في خندق أعداء الله شاءوا ذلك أم أبوا والمتربصين أصحاب مكر تكاد تزول منه الجبال ومما جعلني أكون حريصا في انتقاء ألفاظي جدا في هذا المقال هو ما أصله شيخي المقدسي في مقال نشر عبر وسائل الإعلام قال فيه ( إن حذاء مرسي والإخوان أشرف من أصحاب الإنقلاب) وطبعا هذا الكلام وإن كنت أخالفه ولكني لا أملك إلا أن أحترمه وأعزره لأن قائله يحرجنا بدقة التأصيل والتفصيل مما يجبرك إن كنت منصفا أن تضعه في باب الإجتهاد الخاطئ الذي يكون لصاحبه أجر واحد ولكن لماذا أخالف ما قاله شيخنا المفضال
أقول ببساطة لأني وفق ما أفهم من كتاب الله وسنة رسول الله وحال السلف أنهم لم يكونوا يقارنوا بين السئ والأسوأ إنما كانوا يفاضلون بين خير الخيرين ولا يلجأوا الى المفاضلة بين أهون الشرين إلا في حالات الضرورة وهنا يقول بعض الكتاب أن أنصار الشريعة ينبغي لهم أن يناصروا أنصار الشرعية لأن مساحة الحرية في عهدهم أكثر بكثير منها عند غيرهم نقول وبالله المستعان ( اثبت العرش ثم انقش ) ولعل شيخي لو علم هذا لتأنى قليلا قبل أن يكتب ففي زمن أنصار الشريعة صعد رئيسهم الشرعي على متن طائرة عسكرية برفقة جنرالات بريطان وأمريكان من عبدة الصلبان لمتابعة مباراة منتخب مصر مع منتخب البرازيل لا طبعا انما لمراقبة عمليات الجيش المصري ( الأسد الي ماياكلش ولاده) كما قال ذلك الخسيس السيسي والذي هو أيضا (رصيد مصر الكبير وفي رجالة زي الدهب) كما صرح بذلك الرئيس الشرعي على أبناء السلفية الجهادية في سيناء واذكرك أيضا يا قرة أعين الموحدين بأنك قلت لحكومة حماس الشرعية أيضا أننا لن نسكت عن دماء شهداء مجزرة مسجد ابن تيمية في غزة بعدما استفدنا أيضا من حرية التعبير في زمنهم فأخذوا حريتهم في قتل جرحى الإخوة فضلا عمن قضى فبل أن يصله جنود الشرعيةوأنبه شيخي أيضا أن حكومة النهضة الشرعية قد أفاضت علينا وجادت بحريتها فقامت بقتل أخت في خدرها بحجة مطاردة زوجها وثبت في التحقيق أن الأخت رحمها الله قد تعرضت لكدمات وضربات قبل الوفاة يعني أن القتل لم يكن برصاصة خاطئة ولم تكفي النهضة بذلك لم قامت بمطاردة الشيخ أبي عياض التونسي مع أن الشيخ قد صرح مرارا بأن تونس أرض دعوة وليست أرض قتال ثم توجت حريتها التي منحتنا إياها بقتل أربعة من الإخوة على أبواب السفارة الأمريكية والذنب أنهم خرجوا بعد الفلم المسئ لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتفاخر أحد وزارءهم الشرعيين بأنه لم يقتل أحد فقال له المذيع كيف وقد قتل أربعة من السلفيين فأجاب أقصد من الأمريكيين وسأزيدك من الشعر بيتا فيما تمتع به اخواننا في تونس من حرية النهضة أنها منعت حتى الخيمات الدعوية وقوافل الخير الرمضانية التي كانت تقوم بها جماعة أنصار الشريعة وهذا يا شيخي الحبيب غيض من فيض حريتهم فوالله لو أخبرتك بتصريحاتهم وافعالهم التي أجمع أهل العلم وأنت من اولهم على أنها كلمات وأفعال لا يمكن أن توصف إلا بالكفر البواح والشرك الصراح لطال بنا المقام وأعلم حرصك على الوقت فاكتفي بهذه الإشارات البسيطة وأعلم علم اليقين بما خبرته منك أنك ستبحث وتتأكد وستقول عندها أنك أحسنت الظن في من لا يستحق وسأذكر من فرح بكلامك شيخي المفضال بالفرق بين أنصار الشريعة وأنصار الشرعية بالكلام النفيس الذي ذكرته أنت نفسك في مقالك الموسوم (بأحذية الموساد) ولكن قبل أن أسرد بعض الفروق سأردد على مسامعك بعض الهتافات التي خرجت من ميدان رابعة العدوية ثم احكم أنت قالوا على المنصة ( إرفع راسك فوق إنت مصري مسلم أو نصراني سلفي أو اخواني ليبرالي أو علماني إيد واحدة) وضمن الصور يا من علمتنا أصول التوحيد تظهر منتقبة وهي تحمل مصحفا وصليبا وللأمانة لا أدري هذه الصورة في نفس الميدان أم في مكان آخر ولكن ما أنا متاكد منه هو أنها من أنصار الشرعية فبعد هذا كيف لنا أن نوازن بين أقل المفسدتين ففي التحرير يقولون ( لا اسلام بعد اليوم) (وشبيحة للأبد لاجل عيونك يا اسد) (والشعب السوري يا حمار خذ مرسي وادينا بشار) وفي رابعة يسوون بين النصراني الذي يقول ان الله ثالث ثلاثة وبين من يقول قل هو الله أحد فبالله عليك يا شيخي الحبيب أخبرني بأقل المفسدتين هنا اتكون بالكفر أم بالزيادة فيه وساكمل مع أنصار الشرعية الذين أتى قليل منهم الى ارض الشام فماذا فعل اوجه سهامه على العلمانيين لا والله يا احب اهل الارض الي بعد اهلي بل قاموا بالطعن فينا وفيك وفي كتابتك ووصفونا بالتكفيريين ونصحوا الناس بالابتعاد عنا وعدم اخذ العلم منا بل قال أحدهم انهم كانوا يحاربونا في مصر فكريا طبعا وسيحاربوننا هنا ارايت اين وصلت بهم شرعيتهم حتى عندما فكروا في الجهاد يوما طبعا باذن ولي الامر كان جهادهم فينا ولا ننكر انهم يقاتلون جيش بشار ولكن في المسائل الشرعية ليس لهم شغل غيرنا ولا يفهم اني اقول هذا الكلام رضا بما يحصل من قتل في ميدان رابعة او تكفيرا لعوامهم بل أقول فضحا لمن يتاجر بدماء المخلصين منهم فالأمين العام لمجلس ثورة25 يناير قال أن من يطالب بتطبيق الشريعة الأن يجب ان يستتاب فكيف نصدق أن من يقول هذا الكلام يعتصم الأن من أجل الشريعة وكل يدع وصلا بليلى وليلى لا تقر لهم بذاك اذا اشتبكت دموع في عيون تبين من بكى ممن تباكى هؤلاء هم أنصار الشرعية يا شيخي وأكرر أقصد قيادتهم واعذر العوام بجهلهم وإخلاصهم وعظم فتنتهم بالرموز التي أضلتهم فما حال أنصار الشريعة وكما قيل آثارهم تغني عن اأخبارهم فاول اثارهم انت نفسك فها أنت تقبع في السجن منذ أكثر من عشرين عاما نصرة للشريعة وهاهم أبناءك من تلاميذ التوحيد والجهاد ما بين أسير وشهيد واذا خرجت باذن الله ستمضي وقتا ثمينا من وقتك الذي تحب بتقديم العزاء في كثير ممن عرفوك وأحبوك وربما يكون كاتب هذا المقال واحدا منهم ولن ازيد على ما كتتب في مقالك أحذية الموساد والذي سردت فيه قصص أبطال وانصار الشريعة إلا ان أخبرك بأن ابشر باسود قد تربوا على كتابتك فأصبحوا أنصارا للشريعة ولكنهم هذه المرة من بلاد بعيدة عنا ألا وهي تونس الخضراء فوالله لقد رأينا منهم ثباتا على المنهج وقتالا وتضحية يستحقون فعلا أن يطلق عليهم أنصار الشريعة وأختم بتذكير من يظن أو يحاول ان يستغبي ليقول أني تجرأت على الشيخ أو أني أرد عليه لا تورط نفسك في هذا فالشيخ يعلم من هو عندي ويعلم قول ابن القيم لأبي إسماعيل الأنصاري صاحب كتاب منازل السائرين بأن الشيخ حبيب إلينا ولكن الحق أحب الينا منه وهذا هدهد سليمان قد أحاط بما لم يعلمه سليمان عليه السلام فلم ينقص ذلك من قدر نبي الله شيئا وأنبه مجددا أن الطبيب الحاذق هو من يعالج الداء من جذوره والذي يعطي المسكنات ينفع مؤقتا ولكنه يضر على المدى البعيد (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري الى الله إن الله بصير بالعباد) كتبه محب أبناء التوحيد والجهاد أبو مارية الفلسطيني 29 رمضان 1434 هجرى

______________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Check out my new article co-authored with Andrew Lebovich at Tunisia Live: "Alleged Brahmi Killer: Tracing Ties Between Aboubaker el-Hakim, Ansar al-Sharia, and Al-Qaeda"


For the second time in six months Tunisia has lived through what was previously unthinkable – the cold-blooded murder of a politician. In February it was Chokri Belaid who fell to assassins’ bullets in the street, and yesterday it was another secular politician, Mohamed Brahmi, who was slaughtered in front of his family in Cite el-Ghazela, outside of Tunis.
The killing comes at a sensitive time for Tunisia, as the ruling Troika coalition struggles to govern the country and the nascent Tamarod movement (ostensibly modeled on the massive street protests in Egypt last month) is grasping for any spark that will ignite larger protests against the Islamist Ennahdha party, which leads the Troika. It no doubt helped their case that Brahmi’s family immediately lashed out against Ennahdha following his assassination. The government in turn responded with a press conference Friday in which Interior Minister Lotfi Ben Jeddou said that (remarkably swift) ballistics tests showed that the same weapon was used to kill Belaid and Brahmi, and that both attacks were carried out by an “Al-Qaeda-linked” cell. He even named the alleged assassin, a known Franco-Tunisian jihadi named Aboubaker el-Hakim.
To be sure, the Ennahdha-led government seems to have arrived very quickly at the theory that this Salafi-jihadi cell was behind Brahmi’s killing. The fact alone that he and his weapon were identified so quickly, especially as many moved to pin the blame for Brahmi’s death in part on Ennahda, should prompt some suspicion. But if the government’s claims are accurate, it is worth taking a closer look at el-Hakim himself, as well as al-Qaeda and related movements in Tunisia.
Click here to read the rest.

Check out my new article in The CTC Sentinel co-authored with Daveed Gartenstein-Ross and Andrew Lebovich: "al-Qa'ida in the Islamic Maghreb’s Tunisia Strategy"

During the last two years, Salafist activity has escalated in Tunisia. Much of this activity—primarily da`wa (religious outreach) designed to expand the Salafist movement—has taken place under the auspices of Ansar al-Shari`a in Tunisia (AST), headed by veteran jihadist Saifullah bin Hassine (also known as Abu Iyadh al-Tunisi).[1] A series of security incidents in and around Tunisia, however, have been attributed to al-Qa`ida in the Islamic Maghreb (AQIM), and more recently to an opaque group known as the Uqba ibn Nafi Brigade.[2] Regional security officials have described the Uqba ibn Nafi Brigade as an attempt to establish a Tunisian jihadist group linked to AQIM, one that purportedly combines local recruits from western Tunisia’s Kasserine area and some members of AST under the guidance and leadership of figures reputedly close to AQIM leader Abdelmalek Droukdel (also known as Abu Mus`ab al-Wadud).[3] Regional security officials, therefore, perceive the incidents on Tunisia’s border with Algeria beginning in late April 2013 as highlighting AQIM’s increased focus on Tunisia. This article analyzes how AQIM, viewing events in Tunisia through its strategic lens, has responded to that country’s revolution. It finds that AQIM has tried to insert itself into AST’s relationship with the Tunisian state. AQIM has urged AST to be patient to prevent the Tunisian government from cracking down on its activities. At the same time, AQIM’s rhetoric toward the Tunisian state has become sharper, opening the possibility of an increase in AQIM-related violence in Tunisia. Click here to read the rest.

al-Bayyān Media Foundation presents a new article from Anṣār al-Sharī'ah in Egypt's Shaykh Aḥmad 'Ashūsh: "Not the Same al-Ẓawāhirī Who Carries Musk and al-Ghanūshī Who Is Full of Arrogance"

tUji8
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad ‘Ashūsh — “Not the Same al-Ẓawāhirī Who Carries Musk and al-Ghanūshī Who Is Full of Arrogance”
________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Abū Faḍl 'Umar al-Ḥadūshī: "To Ḥizb an-Nahḍah (Ennahda)"

الحمد لله القائل: (ألا له الحق والأمر)، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه.
أما بعد: فأتقدم بنصيحتي هذه المرة لحزب النهضة ولرأسها الغنوشي الترابي السوداني الذي طالما نشروا نصائحي التي يرون فيها بغيتهم، وهذه المرة أقدم نصيحتي للغنوشي-الذي قلب لمبادئه ظهر المجن-وتعدى حده وزعم أن سيدنا عمر لو كان في زماننا لما أمكنه إلا أن يكون ديكتاتورياً، وهو بالإيماء أو: بفحوى الخطاب يشهد على نفسه بالديكتاتورية، فظهرت النهضة بوجهها الحقيقي، وأعلنت عداءها لشباب التوحيد، ومهادنتها للعلمانيين والشيوعيين، وتخطب ودهم، وتتقرب إليهم، والذي غاضني منعهم للمخيمات الدعوية، وفتحهم ذراعهم لمخيمات الأغاني والرقص، وسقطت الأقنعة وقد اقتحموا مسجداً ببنزرت وروضة قرآنية ومتجر يبيع بعض مستلزمات إسلامية، بينما هناك من يتعرى ويستهزئ بدين الله، ولا من يقول: اللهم إن هذا منكر، و حتى إن هناك أحداثاً وقعت كان عليها علامات استفهام، لا زالت إلى الآن وحتى!!!
مما يؤكد ما يشاع أن: (صندوق النقد الدولي) عند ما قرر أن يعطي ملياري دولار للحكومة اشترط عليها ما يلي:
1-رفع الدعم على المواد الأساسية،
2-إغلاق الروضات والمدارس القرآنية،
وإذا ظهر السبب بطل العجب، والآن حصحص الحق، وظهر الوجه الواضح للنهضة، فاتقوا الله في أبناء بلدكم، فمن خدم عدواً انقلب عليه، ومن وقف في وجه دين الله قصمه الله، أين بورقيبة الطاغية، وأين البنعلي الظالم، وكرسيكم ستزحلق وتنزلق لغيركم، (وبئست الفاطمة)، (ودين الله قادم، والزحف جرار، والضغط يولد الانفجار).
كما أتوجه لإخواننا في أنصار الشريعة أن يكون في مستوى المسؤولية، فقد أبنتم على حنكة سياسية واضحة، وعلى تعقل، وتبصر ناجح، كونوا حيث يكون الحق، ولا تبالوا، (الجماعة ما وافق الحق ولو كنت وحدك)، ولا تجعلوا بينكم وبين الحق حجاباً، ولا تغتروا بالكثرة، والشعارات، والخطب الرنانة، القصد القصد تبلغوا، الرفق الرفق تفلحوا وتنصروا، بالتي هي أحسن، لا بالتي هي أخشن، (من أراد أن يُطاع فليأمر بما يستطاع)، (إذا خيرتم بين أمرين فخذوا بأيسرهما ما لم يكن إثماً)، لا ولاء من أجل أشخاص، ولا عداء ولا مقاطعة على المختلف عليه، ولا تقطعوا أمراً بدون مشورة العلماء، ووحدوا الجهود، واجلسوا مع إخوانكم جلسة تراحم وتناصح وتغافر، ولا تفتحوا الجبهات عليكم، ولا تتسرعوا في الأحكام، وانظروا إلى غيركم نظرة رحمة وخير، فإن الخير أمام، والمرحلة القادمة حرجة، والقوم يكيدون لكم، ويدبرون بليل (ومكروا مكراً كباراً)، (إنهم يكيدون كيداً وأكيد كيداً)، (وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال)، (والله غالب على أمره)، (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)، و(عند الممات تظهر التركات، وعند الصباح يحمد القوم السرى، وعند الله تجتمع الخصوم)، والله من وراء القصد.
(أخوكم أبو الفضل عمر الحدوشي)

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah: "Letter of Advice to an-Nahḍah (Ennahda) in Tunisia of al-Qayrawān"

Check out my new 'Policy Watch' for the Washington Institute: "Standoff Between the Tunisian Government and Ansar al-Sharia"


On May 10-11, Tunisian security services and police launched an unprecedented offensive against local Salafist group Ansar al-Sharia in Tunisia (AST), cracking down on members who were delivering public lectures or passing out their literature on the street. In response, AST leader Sheikh Abu Ayyad al-Tunisi made a veiled threat that youths would defend Islam in Tunisia just as they have in Afghanistan, Bosnia, Chechnya, Iraq, Somalia, and Syria — an indirect warning of potential full-blown jihad. Such a development would be a major break from Abu Ayyad’s public strategy over the past two years, in which he has argued that Tunisia is a land of dawa (i.e., proselytizing and associated Islamic outreach activities), not armed jihad. AST’s third annual conference in al-Qayrawan this weekend could help determine if the latest incident becomes a tipping point toward open conflict or an opportunity for both sides to back down.
Click here to read the rest.