
______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Category: Uncategorized
al-Rāyyah Foundation for Media presents a new newspaper from Anṣār al-Sharī’ah in Libya: “This Is Your Ummah, One Ummah Newspaper #13"
For previous issues see: #12, #11, #10, and #9.
—

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Sharī’ah in Libya — “This Is Your Ummah, One Ummah Newspaper #13”
_______________
To inquire about a translation for this newspaper for a fee email: [email protected]
New video message from Jabhat al-Nuṣrah: "Tour of Maṣībīn Village After Its Liberation"

______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from Jabhat al-Nuṣrah: "Scenes from Storming the 'Abd al-Ḥay Checkpoint and Liberation of the Village Maṣībīn"

_________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from Jabhat al-Nuṣrah: "Destruction of a Bunker and In It Included Militias of the Nuṣayrī Enemy in the Village of Dayr al 'Āṣāfīr in Eastern al-Ghūṭah"

_____________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from Jabhat al-Nuṣrah: "Aspects of the Violent Clashes That Took Place Inside the City of Jisr al-Shaghūr"

______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from Jabhat al-Nuṣrah: "Report on Opening Roads to Idlib City and Facilitating Movement of Muslims and Mujāhidīn Within Areas of the Province"

_____________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New release from Ibn Taymīyyah Center for Media: "Martyrs of Sharī'ah #1: Biography of the Martyr Ashraf Nimr Ṣabāḥ (Abū al-Barā’)”

Click the following link for a safe PDF copy: Ibn Taymīyyah Center for Media — “Martyrs of Sharī’ah #1- Biography of the Martyr Ashraf Nimr Ṣabāḥ (Abū al-Barā’)”
_______________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
Three new statements from The Islamic State’s Wilāyat al-Jazā’ir

Assassination of Two Tyrants in the Pagan Gendarmerie:
بسم الله الرحمن الرحيم
في عملية بطولية تسلل فارسان من فرسان #ولاية_الجزائر بالقرب من ثكنة للقوات الخاصة في الدرك الوثني، والمخصصة لحماية أسيادهم الصليبيين، الواقعة بمحاذاة الطريق السيار شرق غرب ببلدية العجيبة بالبويرة، فمكث البطلان أمام مقهى يرتاده هؤلاء الحثالة، والذي لا يبعد عن ثكنتهم سوى مائة متر فرزقهم الله أن تقربا إليه باثنين منهم قدما إلى المقهى فأردوهما بزخات الرصاص، وانحاز الفارسان إلى إخوانهم سالمين بفضل الله.
يوم ١٤ ربيع الثاني ١٤٣٦هـ
المكتب الإعلامي لولاية الجزائر
Raid Upon the Convoy of the Soldiers of the Tyrant:
بسم الله الرحمن الرحيم
في يوم الخميس ١٤ جمادى الأولى قامت بفضل الله مجموعة من المجاهدين في #ولاية_الجزائر باستهداف قافلة لجند الطاغوت متكونة من حوالي ٨٠ آلية على مستوى الطريق السيار شرق غرب بضواحي بلدية العجيبة بالبويرة، وكانت الحصيلة الأولية سبعة قتلى وعدد من الجرحى، وانحاز الإخوة إلى قواعدهم سالمين، وقد تكتَّم الإعلام الطاغوتي عن هذه الغزوة المباركة.
وبعدها بيومين حشد الطاغوت جنده وجاء يتبختر بخيله وخيلائه بـ ٣ جرافات ومدفعين ٢٣ لتمشيط الغابات القريبة من الغزوة، فكانت خيبته كبيرة، وأخذ معه عدداً من الجرحى جراء انفجار لغمين أرضيين زرعهما المجاهدون لاستقبالهم، فلله الحمد والمنة.
المكتب الإعلامي لولاية الجزائر
Assassination of the Apostate Policeman ‘Sayyīd ‘Alī’ in a Quick Ambush:
بسم الله الرحمن الرحيم
في يوم الجمعة ١٥ جمادى الأولى قامت بفضل الله مجموعة من مجاهدي #ولاية_الجزائر بنصب كمين لسيارة شرطة بمنطقة تابلاط بالمدية، وعند مرورها أمطروها بوابل من الرصاص مما أدى إلى هلاك أحدهم المدعو “سيد علي” متأثرا بجراحه، فلله الحمد والمنة.
المكتب الإعلامي لولاية الجزائر
________________
To inquire about a translation for these statements for a fee email: [email protected]
New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: “Between Peaceful Protest and Jihād"
لا ندري ما أصاب عقول بعض المسلمين في هذا الزمان ؟ كنا نحسن الظنّ بفكر وعقل بعض محللينا السياسيين الذين تستقبلهم الفضائيات ، والذين ملأوا الدنيا بالكتب واللقاءات والمقالات والبيانات والتغريدات !! لا ندري إن كان هؤلاء يخادعون أنفسهم ويمنونها الأماني أم يخادعون الله والذين آمنوا ؟ يقف العقل حائراً أمام هذا الكم الهائل من الغباء السياسي ، والغياب العقدي ، والخواء الفكري لأناس كنا نظن أنهم عمالقة السياسة !!
ليس الخطاب عن شخص بعينه ، وإنما عن أناس كنا نظنهم قادة الفكر فينا ، وقادة الجموع ، وقادة الوعي والإرشاد ، كنا نقرأ لهؤلاء ونسمع لهم ونحمل كلامهم محمل الجد حتى أتت هذه الحرب فاكتشفنا أن كثيراً منهم لا يكاد يفقه شيئاً ولا يعقل في السياسة الشرعية أو الواقع الدولي فضلاً عن الأمور الحربية وطبيعة علاقات الأمم بعضها ببعض أو طبيعة العدو الذي يحارب المسلمين ، بل حتى كنْه هذا العدو أصبح لغزاً عصياً على الفهم والتفكيك عند كثير من هؤلاء العباقرة !!
كنا ، ولا زلنا ، وسوف نقول بأن هذه الحرب عقدية بالدرجة الأولى : هي حرب صليبية يهودية كفرية ضد الإسلام أولاً ، والمسلمين ثانياً ، وأي تحليل سياسي لا يُبنى على هذه الحقيقة الشرعية المحسوسة المرئية : هو تحليل خارج كلياً عن المنطق لأنه لم يُبن على أساس سليم ، فالبعض يُشرّق ويُغرّب ويأتِ بالعجائب من التبريرات لهذه الحرب التي اجتمع فيها رؤوس الكفر والردّة في الأرض على حرب الإسلام في الأرض كلها ، وليس في العراق والشام ، فضلاً عن أن تكون الحرب على “الدولة الإسلامية” ..
إن الرعب الذي أحدثته هذه الدولة – الإرهابية المتنطّعة الغالية الخارجية الوهابية التي لا تمثّل الإسلام الوسطي المعتدل ، والتي هي عميلة لإيران وأمريكا و”السعودية” والنصيرية والموساد وجزر واق الواق – لم تُحدثه جماعة ولا دولة منذ أكثر من ثلاث مائة سنة ، وقد صرّح بعض الساسة الغربيين بأنه “لا بد من قتال هذه الدولة التي أعلنت “الخلافة” وإلا ضاع جهد الغرب لأكثر من أربعة قرون في إضعاف وإسقاط الخلافة وإبقاء الدول الإسلامية متشتتة متناحرة ضعيفة” ..
هذه الحقيقة الكبرى يتجاهلها الكثير من المحللين والمفكّرين عندنا ، وقد أُغلقت عقولهم على قضيّة أن “الدولة الإسلامية” هي التي جلبت الغرب لحربنا ، كما قالوا عن أسامة وقاعدة الجهاد ، وهذه الفكرة انحراف كبير عن الوحي الرباني الذي بيّن بما لا بيان بعده أن هؤلاء الكفار يقاتلوننا لإسلامنا {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} (البروج : 8) ، وهذه النقمة منذ أن حمل قابيل تلك الصخرة ورضخ بها رأس هابيل فسنّ للبشرية سنة الحسد على الطاعة {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ} (البقرة : 109) ، فهذه النفسية المريضة علمت يقيناً بأن المقابل هو الحق ، ولو أنها أعملت العقل لاتّبعت الحق ، ولا يمنعها من اتباعه إلا شعور بغيض دنيئ بتمني زوال النعمة عن الغير ، ولشدة فساد هذ العقلية آثرت عدم قبول الحق فتعيش مطمئنة ، وقبلت الباطل والنار والكفر وانعدام الإنسانية لتَمكُّن الحقد والكراهية والبغض منها ، فهي نفسية مريضة خبيثة مجرمة لا ينفع معها إلا الإستئصال ، ولا علاج لها غيره ، وهذا ما أشار الله تعالى إليه في قوله سبحانه {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ} (الأنفال : 67) فعملُ النبي أن يطهّر الأرض من هذه العناصر الخبيثة الفاسدة من البشر ، ولو احتاج الأمر إلى إبادة جماعية على مستوى عالٍ في سبيل إحياء البشرية فليكن ، كما قال نوح عليه السلام {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لاَ تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا * إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلاَ يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا} (نوح : 26-27) ، فقد وصل الفساد في عهده إلى مرحلة لم يكن يصلح معها غير استئصال البشرية كلها ، فكان الجواب الإلهي : إغراق الكوكب بمن عليه من البشر ، ونجاة الفئة المؤمنة فقط لتستأنف الحياة في الأرض ..
إن البعثة النبوية هي ثورة على الكفر والظلم والطغيان ، وهذه الثورة – كما كل ثورة – تحتاج إلى مقارعة الباطل وقهره واستئصال شأفته ومحوه من الوجود ، وإذا بقي الباطل وبقيت عناصره فإن الثورة تبقى في خطر دائم ، ولا يمكن أن يهدأ للباطل بال إلا بالكيد والمكر والثورة المضادة التي تستأصل شأفة الحق وأهله ، فكما أن الله بيّن أمنية هذه النفس المريضة في قوله تعالى {يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا} (البقرة : 109) فإنه – سبحانه – بيّن أنها لا تكتفي بالأمانيّ ، بل تعمل بموجبها {وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا} (البقرة : 217) ، وهذا ما حصل في مصر التي أعلن أهلها “السلمية” المخالفة للحقيقة الكونية وللحكمة الشرعية وللطبيعة البشرية ، وكان الرد على هذه السلمية : مجازر جماعية دون مقاومة تُذكر ، وحرب على كل ما يمت للإسلام بصلة ، والعجيب الذي لا يستسيغه العقل أن تكون “سلمية” رغم هتك الأعراض !! نحن نفهم أن لا يُشهر الرجال السلاح إذا قُتل الرجال والنساء والأطفال ، فهذا قد يُعقل ، أما أن تُساق النساء إلى أقسام الشرطة وتنتهك أعراضهن وتبقى “سلمية” فهذه لم نجد لها وصفاً في قاموس العرب ، لا لعجز اللغة العربية ، ولكن ربما لأن العرب ما كان يخطر ببالها أن مثل هذا يحصل ، فلا هي دياثة ولا قوادة ، بل هي أمر آخر لم يخترع لها العرب وصف فيما نعلم ..
لا يمكن لثورة “سلمية” أن تتغلب على ظلمٍ وفسادٍ متجذّر في المجتمع ، وهذا ما لا يريد البعض فهمه ، وقد رأينا هذا في مصر واليمن وتونس ، ولو بقي هؤلاء ألف سنة فإن ثورتهم “السلمية” ستبقى عديمة التأثير في مثل هذا المحيط الفاسد ، إلا أن يسمح أهل الفساد لأهل الحق بنشر حقهم بين الناس فينشأ جيل كامل محب للحق مبغض للباطل ، وأهل الباطل أخبث من أن يتركوا الحق ينتشر .. أو أن يحتاج أهل الباطل لبعض هؤلاء لأداء دور معيّن ثم يكرّوا عليهم من جديد ويُعملوا فيهم السيف ..
إن قتال أهل الباطل هو الطريق الصحيح لاستئصاله ، خاصة إذا كان لهذا الباطل قوة مادية ، أما في حال قوة أهل الحق وتمكّنهم في الأرض وكون الباطل تحت قهر وسلطان الحق : يكون البيان والحجة الداحضة للباطل هو المقدّم ، ومن عجيب أمر البعض أنهم يرون وجوب قتال “أهل البغي” و”الخوارج” (ويقصدون بهم المجاهدين) ويحثّون الحكام على فعل ذلك ويبررونه بأنه أمر مشروع ،
