New video from the Islamic Emirate of Gaza: "Soldiers of Tawḥīd"

UPDATE: Christopher Anzalone of Views from the Occident sent me a message clarifying the issue with the logos stating:

The logo in the video is different from JaTwJ’s, though the logo that appeared in the thread where it was posted was JaTwJ’s (perhaps used as a generic marker). The video intro editing is similar to other Gazan groups, making my hunch that there is fluidity in the various groups and that they share a “media wing” (probably a handful of shabab) even stronger.


NOTE: This is the first time I have ever heard of the Islamic Emirate of Gaza. The logo used by this group appears to be similar to Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād, a Gaza-based global jihadist group that sympathizes with the al-Qā’idah worldview. Therefore, they might have changed their name to sound more legitimate.

[item image]

New statement from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād: "They want to extinguish the light of God"

NOTE: Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian global jihadist group based in the Gaza Strip that sympathizes with the al-Qā’idah worldview. For more recent statements from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād see here.


Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād — They want to extinguish the light of God
[scribd id=39555159 key=key-dueuypn6kcuy7zm1lkp mode=list]

New statement from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād: "Bombing of the Ashkelon Regional Council with Rockets"

Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian global jihadist group based in the Gaza Strip that sympathizes with the al-Qā’idah worldview. In September, Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād also claimed responsibility for a rocket attack against Israel.


Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād- “Bombing of the Ashkelon Regional Council with Rockets”
[scribd id=38863278 key=key-1689fdzqjklqb8kedi99 mode=list]

New statement from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād: "Fifteen thousand pounds for the one who kills Yāsir Ḥabīb"

NOTE: Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian global jihadist group based in the Gaza Strip that sympathizes with the al-Qā’idah worldview. Earlier this month, Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād claimed responsibility for a rocket attack against Israel. For more background on Yāsir Ḥabīb, read Christopher Anzalone’s post on this statement.


Jama’at al-Tawhid and Jihad- Fifteen thousand pounds for the one who kills Yaser Habib
[scribd id=38349996 key=key-1ltsg7dl7hm8ffy9v6wa mode=list]

New statement from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād: "Bombing Sderot, the Zionist settlement, with three rockets"

NOTE: Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian global jihadist group based in the Gaza Strip that sympathizes with the al-Qā’idah worldview.


New statement from Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād- “Bombing Sderot, the Zionist settlement, with three rockets”
[scribd id=37376218 key=key-2hg80mw6oqqfw5nhw0h9 mode=list]

Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād: "Statement to the Islamic Ummah regarding the criminal acts committed by the government (HAMAS) of Gaza"

NOTE: Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian jihādī-takfīrī group based in Gaza. The statement discusses the crimes committed by HAMAS against the true Mujāhidīn and the civilians of Gaza. This is has become an important theme within the jihādī literature over the past few years especially from Abū Muḥmmad al-Maqdisī (“the most influential living jihādī theorist”) and Dr. Ayman al-Zawahiri, Usāmah Bin Lāden’s deputy.


Jam’aat Al-Tawheed wal-Jihad- Statement to the Islamic Ummah regarding the criminal acts committed by the government of Gaza
[scribd id=36580288 key=key-ci9j45cglfq1d1tqzu2 mode=list]

Two new messages released by Jāma'at Tawḥīd wal-Jihād

NOTE: Jāma’at Tawḥīd wal-Jihād is a Palestinian jihādī-takfīrī group. The two messages they released were: “Regarding the Massacre of Humanitarian Aid Workers by the Zionists” and “Condolences for the Martyrdom of Sheikh Mustafa Abu Al-Yazid.” The messages are unedited below in their original Arabic form.

Regarding the Massacre of Humanitarian Aid Workers by the Zionists

بسم الله الرحمن الرحيم

{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ}[الأعراف: 96]

ما أَبعدَ اليَوم عَنِ البَارِحة …

الحمدُ لله مُعِز الإسلام بنصره, ومُذل الشرك بقهره, ومُصرّف الأمور بأمره, ومُستدرج الكافرين بمكره, الذي قدّر الأيام دولًا بعدله, وجعل العاقبة للمتّقين بفضله, والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه؛ أمّا بعد:
في العام السابع من بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع الكفر أمره, وتمالأت قوى الشّرك لتضرب على الثُلة المؤمنة المتحلقة حول رسول الله صلى الله عليه وسلم حصارًا جائرًا, كان الخطوة الأخيرة بعد أن استخدم كُفار قريش كلّ وسائل الترغيب والترهيب مع المؤمنين, دون أن تُحقق لهم أدنى تَراجع أو تخاذل, وخِلال هذا الحصار ضَرب المؤمنون بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم أروع صور الصبر والثبات على أمر الله, ولم يسجل التاريخ أن المسلمين آنذاك رغم شدة ما أصابهم من العوز والجوع والألم قد فاوضوا على دينهم، أو فرطوا في جزء من عقيدتهم, أو لجئوا لشرق أو لغرب ليفك الحصار عنهم، بل جاءهم الفرج من حيث لا يحتسبون, وهيأ الله لهم المخرج من حيث لا يظنون، وخرج المسلمون حَول رسول الله صلى الله عليه وسلم أعِزّة منتصرين, وكُتِب ثباتهم وصَبرهم بِمداد النور، ليكون سِيرة وعِبرة لكل لبيب ممن يدعي السّير على دَرب الحبيب.
أمّا اليوم؛ فإن كان حِصُار أهل غزّة يكاد يكون مُشابهًا في ظاَهره لحِصار النّبي صلّى الله عليه وسلم, إلاّ أنّ هُناك بَوناً شاسِعاً, فالـمُنفِّذون للحِصار اليوم لم يَقتصروا على أعداء الله مِن الكُفار الأصليين, بَل انضَم إلى الرّكب دُويلات العَرب المزعُومة, فأَوغَلوا في حِصار المقهُورين من أهل غزّة, وتَواطئُوا على ظُلمِهم, وأحكَموا الأسوار عليهم.
أما حالُ الـمُحَاصَرين؛ فشعبٌ مغلوبٌ على أَمره, ذاقَ ويلاتِ الحروبِ والنزاعاتِ والاعتداءات, تتحكَّم فِيه قياداتٌ وزعاماتٌ واهية, ما فَتئت تَتسلّق على جِراحَات المكلومِين, وتتباهى بصبرِ المقهورين, فهُناك حيث يَجثو أقطاب سُلطة أوسلو على كُرسِي الحُكم في رام الله تَتواصل اللقاءات السِّرية والعَلنية مع كيانِ يَهود, ويُلاحق المـُجاهدون ويُلاقون أشدّ صنُوف العذَاب في أقْبية سُجونهم, ويَخرج كُبراؤهم دون خَجلٍ ولا وَجل ليُعلنوا استئناف المفاوضات المباشرة أو غير المباشرة, في مَشهد مِلؤُه خِيانة الله ورسوله والمؤمنين.
وهنا في غزة، وما أَدراك ما هنا؛ حُكومة مُتسلطة على رقابِ المكلومين, تُمارس صُنوف القهرِ والاستغلالِ بحقهم, مُتبجحة بأَنها حُكومة المقاومة والممانعة, وهي في حقيقتها حكومة مقاومةِ المجاهدين، وممانعةِ الموحدين، والزج بهم في الزنازين, فلا يَخفى على أحدٍ تلك الهدنةُ المخزية التي يستمرُ بموجبها اعتداءُ اليهودِ على الآمنين, ويشتدّ حِصارهم الظالم عليهم, فِيما تتكفل حكومة غزّة بِمنع أي شَكل من أشكال الجِهاد في سبيل الله, ويَتفنّن أقطابها في مُغازلة الشيطان الأكبر أمريكا وحلفائها صباحَ مساء, في تماشٍ غير مستغرب مع سِيرة الإخوان المسلمين في كل مكان.
ويَشهد العالم اليوم ذلك التباكي والنُواح على ضحايا محاولةِ كَسر الحِصار على قطاع غزّة, وكان الأجدرُ بهؤلاء أن يَخجلوا من أنفسهم بعد أن خرج هؤلاء المتضامنون من أصْقاع الأرض وتحدّوا كل المخاطر, وتحمّلوا ما أحجَمت أمة المليار مُسلم عن تحمله, فركِبوا البحر وحاولوا الوصول إلى شواطئ غزّة المحاصرة, فكان ما توقعه كلُّ لَبيب وعَاقل, وأقدم اليهود على فعلتهم المشينة بحق هؤلاء, ولم تكن مستغربة فاليهود هم اليهود, الذين قتلوا الأنبياء, وتطاولوا على الله تعالى, ولم يرقبوا في مؤمن إلًّا ولا ذمة, فلا أقلّ من أن يَقتلوا بعض الأشخاصِ ثم يتهمونهم بالإرهاب في ظل الهوان العالمي في وجه التغطرس الصهيوني.
وهنا لابد من وضع بعض النقاط على الحروف فنقول:
:: إن ما حَدث مع هؤلاء المتضامنين لم يكُن ليحدث لولا أن اليهود قد أَحكمُوا سيطرتهم على كافة مفاصِل القُوة في العالم, وأمِنوا جانب العربِ والمسلمين عبر حكّام الردّة الذين تسلطوا على رقابِ الشعوب المسلمة, فهؤلاء الحكام وبمشاركة أحبارهم ورهبانهم من علماءِ السوء ومشايخِ البلاط هم أحدُ أهم أسباب الواقع المرير الذي تمر به أمتنا الجريحة, ولا حَل إلا بجهادهم وخلعهم وتوليةِ الصالح ليحكم الرعية بِكتاب ربّهم.
:: لتَعْلم أُمتنا المسلمة أن السّبيل لنصرة المستضعفين في غزّة لن يَكون بحال من الأحوال عبر مسيرات الشّجب والاستنكار, بل إن دَاء المسيرات أصبح جُزءًا من واقع الخور والهوان الذي تمُر به الأمة, فَلتعلم أمتنا أن نصرة إخوانهم في غزّة والذين يمثلون جدار الأمة الأخير في وجه الطغيان يكون بإمداد مجاهديهم الصّادقين بالمال والسّلاح والرجال, فأهلُ غزة ليسوا بحاجة للطعام واللباس, ولكنهم في أمسِّ الحاجة لدعم جهادهم ومجاهديهم في وجهِ أعداء الله اليهود ومن لفَّ لفهم.
::
أما أهلنا الصابرون المرابطون في غزة, فلكم الله يا أهلنا, لقد جرّبتم كل السبل لتتخلصُوا مما أنتم فيه, وما عادَ لكم العلمانيون ولا الوطنيون ولا الديمقراطيون ولا الخائرون ممن يدعون الإسلام زورًا إلا بمزيد من الذُّل والهَوان، والسقوط في أوحال التّبعية والرّجعية والانحِطاط, واليوم نقولها لكم بِصدق: والله لن يرتفع عنكم ذل الحصار ولا قهر الاحتلال بالحلول السلمية والمفاوضات، ولا بحملات للمتضامنين والمهرجانات، ولكن بالعودة إلى دينكم، والجهاد في سبيل ربكم، فهلاّ تحررّتم من أسرِ المعاصي والشهوات، ورفعتم لواء الجهاد، ونصرتم وساندتم أبناءكم المجاهدين الصادقين؛ قال تعالى:{وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}[النور: 55].


{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ }

الثلاثاء 18 جمادى الآخرة 1431
1 يونيو 2010

Condolences for the Martyrdom of Sheikh Mustafa Abu Al-Yazid

بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}[الأحزاب:23]
[ تَعزية فِي استشهَاد الشّيخ القَائد مُصطَفى أبِي اليَزِيد ]